responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 209
من اسْتَطَاعَ مِنْكُم أَن ينفع أَخَاهُ فلينفعه
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم وَابْن مَاجَه عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَنهُ قَالَ نهى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الرقى فجَاء آل عَمْرو بن حزم إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالُوا يَا رَسُول الله إِنَّه كَانَت عندنَا رقية نرقي بهَا من الْعَقْرَب وَإنَّك نهيت عَن الرقى قَالَ فاعرضوها عَليّ فعرضوها عَلَيْهِ فَقَالَ مَا أرى بَأْسا من اسْتَطَاعَ فَذكره
وَفِي رِوَايَة لمُسلم أَيْضا عَن جَابر قَالَ لدغت رجلا منا عقرب وَنحن جُلُوس مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله أرقي قَالَ من فَذكره

(1519) من اسْتَطَاعَ مِنْكُم الْبَاءَة فَلْيَنْكِح وَمن لم يسْتَطع فليصم فَإِن الصَّوْم لَهُ وَجَاء
أخرجه الْبَغَوِيّ فِي مُسْند عُثْمَان بن عَفَّان رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ خرج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على فتية من قُرَيْش أَنا فيهم فَقَالَ يَا معشر قُرَيْش فَذكره

(1520) من أسلف فِي شَيْء فليسلف فِي كيل مَعْلُوم وَوزن مَعْلُوم إِلَى أجل مَعْلُوم
أخرجه أَحْمد والستة عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَنهُ قَالَ قدم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْمَدِينَة وهم يسلفون فِي الثِّمَار السّنة والسنتين فَذكره

(1521) من أعطي شَيْئا من غير سُؤال وَلَا استشراف فَإِنَّهُ رزق من الله فليقبله وَلَا يردهُ
أخرجه الشَّاشِي وَابْن عَسَاكِر عَن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عبد الله بن زِيَاد أَن عمر بن الْخطاب أعْطى سعيد بن عَامر ألف دِينَار فَقَالَ لَا حَاجَة لي فِيهَا أعطي من هُوَ أحْوج إِلَيْهَا مني
فَقَالَ عمر على رسلك حَتَّى أحَدثك مَا قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 209
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست