responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 203
كل هَؤُلَاءِ سَمِعُوهُ من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

(1501) ملاك الْعَمَل خواتمه
أخرجه الْقُضَاعِي فِي مُسْند الشهَاب عَن عقبَة بن عَامر الْجُهَنِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ خرجنَا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي غَزْوَة تَبُوك وَذكر خطْبَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِطُولِهَا وَذَلِكَ مِنْهَا

(1502) مَكَانكُمْ فَإِن لكم بِكُل خطْوَة حَسَنَة
أخرجه عبد بن حميد عَن جَابر رَضِي الله عَنهُ
سَببه قَالَ جَابر كَانَ أنَاس أماكنهم بعيدَة من الْمَسْجِد فشكوا ذَلِك إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ فَذكره

(1503) من آذَى الْعَبَّاس فقد آذَانِي إِنَّمَا عَم الرجل صنو أَبِيه
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن عَسَاكِر عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا وَرَوَاهُ طراد فِي فَضَائِل الصَّحَابَة بِلَفْظ عمي بدل الْعَبَّاس
سَببه أَن الْعَبَّاس قَالَ يَا رَسُول الله إِنَّا نَعْرِف ضغائن من أَقوام لوقائع أوقعناها فِي الْجَاهِلِيَّة فَخَطب صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكره

(1504) من آذَى عليا فقد آذَانِي
أخرجه الإِمَام أَحْمد فِي التَّارِيخ وَالْحَاكِم فِي فَضَائِل الصَّحَابَة عَن عَمْرو بن شَاس الْأَسْلَمِيّ وَقيل الْأَسدي رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الْحَاكِم صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ وَقَالَ الهيثمي رِجَاله رجال الصَّحِيح
سَببه عَن عَمْرو قَالَ خرجت مَعَ عَليّ إِلَى الْيمن فجفاني فَوجدت فِي نَفسِي فَقدمت فاستظهرت شكايته بِالْمَسْجِدِ فَبلغ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا عَمْرو وَالله لقد آذيتني فَقلت أعوذ بِاللَّه أَن أؤذيك فَقَالَ من آذَى عليا فَذكره

(1505) من آذَى مُسلما فقد آذَانِي وَمن آذَانِي فقد آذَى الله
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ رمز السُّيُوطِيّ لحسنه وَفِيه مُوسَى بن خلف الصري الْعَمى ضعفه بَعضهم وَوَثَّقَهُ بَعضهم
سَببه عَن

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست