responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 179
لَيْسَ منا من غش
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن الْعَلَاء بن عبد الرَّحْمَن عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ مر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِرَجُل يَبِيع طَعَاما فَسَأَلَهُ كَيفَ تبيعه فَأَتَاهُ جِبْرِيل أَو قَالَ فَأوحى إِلَيْهِ أَن أَدخل يدك فِي جَوْفه فَأدْخل يَده فَإِذا هُوَ مبلول فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَيْسَ منا من غش أخرجه عبد الرَّزَّاق وَأخرج العسكري فِي الْأَمْثَال عَن أبي هُرَيْرَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من غَشنَا فَلَيْسَ منا قيل يَا رَسُول الله مَا معنى قَوْلك لَيْسَ منا فَقَالَ لَيْسَ مثلنَا
وَأخرج أَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن مَسْعُود من غش فَلَيْسَ منا وَالْمَكْر وَالْخداع فِي النَّار وَيَأْتِي نَحوه فِي حَدِيث من غَشنَا فَلَيْسَ منا

(1425) لَيْسَ منا من لم يرحم صَغِيرنَا ويوقر كَبِيرنَا
أخرجه التِّرْمِذِيّ عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ هَذَا حَدِيث غَرِيب ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه عَن أنس قَالَ جَاءَ شيخ يُرِيد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأَبْطَأَ الْقَوْم عَنهُ أَن يوسعوا لَهُ فَذكره

(1426) ليصل أحدكُم نشاطه فَإِذا كسل أَو فتر فليقعد
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَصْحَاب الْكتب السِّتَّة سوى التِّرْمِذِيّ عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَنهُ قَالَ دخل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَإِذا حَبل مَمْدُود بَين الساريتين فَقَالَ مَا هَذَا الْحَبل قَالُوا هَذَا حَبل لِزَيْنَب تصلي فَإِذا فترت تعلّقت بِهِ فَقَالَ لَا حلوه فَذكره

(1427) لَيْسَ هَذَا بِنذر إِنَّمَا النّذر مَا ابْتغِي بِهِ وَجه الله
أخرجه الإِمَام أَحْمد

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 179
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست