responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 177
قَالَ لَيْسَ شَيْء من الْجَسَد إِلَّا وَهُوَ يشكو ذرب اللِّسَان وَقَالَ ابْن اشكاب إِلَّا وَهُوَ يشكو إِلَى الله عز وَجل اللِّسَان على حِدته

(1417) لَيْسَ على المَاء جَنَابَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن مَيْمُونَة رَضِي الله عَنْهَا رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن مَيْمُونَة قَالَت أجنبت فاغتسلت من جَفْنَة ففضلت مِنْهَا فضلَة فجَاء رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يغْتَسل مِنْهَا فَقلت إِنِّي اغْتَسَلت مِنْهَا فَذكره

(1418) لَيْسَ على أَبِيك كرب بعد الْيَوْم
أخرجه البُخَارِيّ عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن أنس قَالَ لما ثقل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جعل يتغشاه الكرب فَقَالَت فَاطِمَة واكرب أبتاه فَقَالَ لَيْسَ على أَبِيك كرب بعد الْيَوْم فَلَمَّا مَاتَ قَالَت يَا أبتاه أجَاب رَبًّا دَعَاهُ يَا أبتاه فِي جنَّة الفردوس مَأْوَاه يَا أبتاه أَتَى جِبْرِيل ينعاه فَلَمَّا دفن قَالَت فَاطِمَة يَا أنس أطابت نفوسكم أَن تحثوا على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم التُّرَاب

(1419) لَيْسَ عَلَيْهَا غسل حَتَّى تنزل كَمَا أَن الرجل لَيْسَ عَلَيْهِ غسل حَتَّى ينزل
أخرجه ابْن أبي شيبَة عَن خَوْلَة بنت حَكِيم رَضِي الله عَنْهَا قَالَ وَهُوَ صَحِيح
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنْهَا أَنَّهَا سَأَلت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْمَرْأَة ترى فِي منامها مَا يرى الرجل فَقَالَ إِنَّه لَيْسَ عَلَيْهَا غسل حَتَّى تنزل فَذكره

(1420) لَيْسَ لي أَن أَدخل بَيْتا مزوقا
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن سفينة مولى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اسْمه مهْرَان رَضِي الله عَنهُ رمز السُّيُوطِيّ لحسنه قَالَ الصَّدْر الْمَنَاوِيّ وَفِيه سعيد بن حمْرَان

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست