responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 175
ليتَّخذ أحدكُم قلبا شاكرا وَلِسَانًا ذَاكِرًا وَزَوْجَة مُؤمنَة تعينه على أَمر الْآخِرَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه عَن ثَوْبَان وَحسنه التِّرْمِذِيّ وَتَبعهُ السُّيُوطِيّ وَقَالَ الْعِرَاقِيّ هَذَا حَدِيث مُنْقَطع
سَببه كَمَا فِي ابْن مَاجَه عَن ثَوْبَان قَالَ لما نزل فِي الْفضة وَالذَّهَب مَا نزل قَالُوا فَأَي المَال نتَّخذ قَالَ عمر رَضِي الله عَنهُ فَأَنا أعلم لكم ذَلِك فَأَوْضَعَ على بعيره فَأدْرك النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنا فِي أَثَره فَقَالَ يَا رَسُول الله أَي المَال نتَّخذ قَالَ ليتَّخذ فَذكره

(1411) ليتصدق الرجل من صَاع بره وليتصدق من صَاع تمره
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالْبَزَّار عَن أبي جُحَيْفَة رَضِي الله عَنهُ رمز السُّيُوطِيّ لحسنه قَالَ الهيثمي فِيهِ أَبُو إِسْرَائِيل وَفِيه كَلَام وَقد وثق
سَببه عَن أبي جُحَيْفَة قَالَ دهم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نَاس من قيس متقلدي السيوف فساءه مَا رأى من حَالهم فصلى ثمَّ دخل بَيته ثمَّ خرج فصلى ثمَّ جلس فِي مَجْلِسه فَأمر بِالصَّدَقَةِ وحض عَلَيْهَا فَقَالَ ليتصدق فَذكره فَجَاءَهُ رجل من الْأَنْصَار بصرة من ذهب فوضعها فِي يَده ثمَّ تتَابع النَّاس حَتَّى رأى كومين من ثِيَاب وَطَعَام فَرَأَيْت وَجهه يَتَهَلَّل كَأَنَّهُ مَذْهَب

(1412) ليتوشح بِهِ ثمَّ ليصل فِيهِ
أخرجه ابْن حبَان عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قَالَ رجل يَا رَسُول الله أيصلي الرجل فِي الثَّوْب الْوَاحِد فَذكره

(1413) لَيْسَ بِأَرْض وَلَا بِامْرَأَة وَلكنه رجل ولد عشرَة من الْعَرَب فتيامن مِنْهُم سِتَّة وتشاءم أَرْبَعَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَعبد بن حميد وَابْن عدي وَالْحَاكِم عَن ابْن عَبَّاس
سَببه عَنهُ أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله أخبرنَا عَن سبأ مَا هُوَ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 175
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست