responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 168
عَنهُ قَالَ خرج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى غَزْوَة تَبُوك وَكنت على خدمته فَنَظَرت إِلَى نحي سمن قد قل مَا فِيهِ فَوَضَعته فِي الشَّمْس ونمت فانتبهت بخرير النحي فَقُمْت فَأخذت بِرَأْسِهِ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو تركته لَسَالَ وَاديا

(1391) لَو أَنكُمْ لم تكن لكم ذنُوب يغفرها الله لكم لجاء الله تَعَالَى بِقوم لَهُم ذنُوب يغفرها الله لَهُم
أخرجه مُسلم عَن أبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ وَأخرج عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو لم تذنبوا لذهب الله بكم وَجَاء بِقوم يذنبون فيستغفرون الله فَيغْفر لَهُم وَأخرج نَحوه الطَّبَرَانِيّ عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه أخرج ابْن عَسَاكِر عَن أنس رَضِي الله عَنهُ أَن أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم شكوا إِلَيْهِ إِنَّا نصيب من الذُّنُوب فَقَالَ لَهُم لَوْلَا أَنكُمْ فَذكره

(1392) لَو تعلمُونَ مَا أعلم لضحكتم قَلِيلا ولبكيتم كثيرا
أخرجه الإِمَام أَحْمد والستة سوى أبي دَاوُد عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ خطب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خطْبَة مَا سَمِعت مثلهَا قطّ ثمَّ ذكره قَالَ ابْن حجر عِنْد مُسلم فِي أَوله زِيَادَة يظْهر مِنْهَا سَبَب الْخطْبَة وَلَفظه بلغ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن أَصْحَابه شَيْء فَخَطب فَقَالَ عرضت عَليّ الْجنَّة وَالنَّار فَلم أر كَالْيَوْمِ فِي الْخَيْر وَالشَّر لَو تعلمُونَ فَذكره وَيَأْتِي نَحوه فِي حَدِيث وَالله لَو الخ

(1393) لَو تعلمُونَ مَا لكم عِنْد الله لأحببتم أَن تزدادوا فاقة وحاجة
أخرجه التِّرْمِذِيّ عَن فضَالة بن عبيد رَضِي الله عَنهُ قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه كَمَا فِي التِّرْمِذِيّ عَن فضَالة أَن رَسُول الله صلى الله

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 168
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست