responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 167
لكل نَبِي حواريون وحواري الزبير
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن عبد الله بن الزبير رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه أَيْضا عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج الإِمَام أَحْمد والشيخان عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْم الْأَحْزَاب من يأتيني بِخَبَر الْقَوْم قَالَ الزبير أَنا فَذكره

(1387) لَو أَن المَاء الَّذِي يكون مِنْهُ الْوَلَد أهرقته على صَخْرَة لأخرج الله مِنْهَا ولدا وليخلقن الله تَعَالَى نفسا هُوَ خَالِقهَا
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَيْضًا الْمَقْدِسِي وَالْبَزَّار عَن أنس رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي إِسْنَاده حسن رَوَاهُ أَيْضا ابْن حبَان وَصَححهُ
سَببه عَن أنس قَالَ سَأَلَ رجل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْعَزْل فَذكره

(1388) لَو أَنكُمْ تَكُونُونَ على كل حَال على الْحَالة الَّتِي أَنْتُم عَلَيْهَا عِنْدِي لصافحتكم الْمَلَائِكَة بأكفهم ولزارتكم فِي بُيُوتكُمْ وَلَو لم تذنبوا لجاء الله بِقوم يذنبون كي يغْفر لَهُم
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قُلْنَا يَا رَسُول الله إِذا رَأَيْنَاك رقت قُلُوبنَا وَكُنَّا من أهل الْآخِرَة وَإِذا فارقناك أعجبتنا الدُّنْيَا وشممنا النِّسَاء وَالْأَوْلَاد قَالَ لَو أَنكُمْ فَذكره

(1389) لَو أفلت أحد من ضمة الْقَبْر لأفلت هَذَا الصَّبِي
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي رِجَاله رجال الصَّحِيح
سَببه عَنهُ قَالَ دفن صبي فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو فَذكره

(1390) لَو تركته لَسَالَ وَاديا سمنا
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي بكر بن مُحَمَّد بن حَمْزَة بن عَمْرو الْأَسْلَمِيّ عَن أَبِيه عَن جده رَضِي الله عَنهُ
سَببه

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 167
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست