responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 134
عَنهُ
سَببه قَالَ سهل جَاءَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَيت فَاطِمَة فَلم يجد عليا فِي الْبَيْت قَالَ أَيْن ابْن عمك فَقَالَت كَانَ بيني وَبَينه شَيْء فعاتبني فَخرج فَلم يقل عِنْدِي فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لإِنْسَان انْظُر أَيْن هُوَ فجَاء فَقَالَ يَا رَسُول الله فِي الْمَسْجِد رَاقِدًا فجَاء رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ مُضْطَجع قد سقط رِدَاؤُهُ عَن كتفه وأصابه تُرَاب فَجعل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يمسحه عَنهُ وَيَقُول قُم أَبَا تُرَاب قُم أَبَا تُرَاب

(1283) قُم فصل فَإِن فِي الصَّلَاة شِفَاء
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَابْن مَاجَه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي ابْن مَاجَه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ هجر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فهجرت فَصليت ثمَّ جَلَست فَالْتَفت إِلَيّ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أشكيت درد قلت نعم فَذكره
وَفِي رِوَايَة عَنهُ قَالَ دخل عَليّ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنا نَائِم فِي الْمَسْجِد فَقَالَ سنبود أشكيت درد فَذكره
قَوْله سنبود أَي أَي شَيْء وَقع لَك وَقَوله أشكيت أَي أشكيت الْبَطن وَقَوله درد أَي الوجع وَالْمعْنَى أَي شَيْء وَقع لَك تشكي وجع بَطْنك

(1284) قُم فعلمها عشْرين آيَة وَهِي امْرَأَتك
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه أَن امْرَأَة جَاءَت إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَت يَا رَسُول الله إِنِّي قد وهبت نَفسِي لَك فَقَامَتْ قيَاما طَويلا فَقَالَ رجل يَا رَسُول الله زوجنيها إِن لم يكن لَك بهَا حَاجَة فَقَالَ مَا تحفظ من الْقُرْآن قَالَ سُورَة الْبَقَرَة وَالَّتِي تَلِيهَا قَالَ قُم فَذكره

(1285) قُولُوا اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا صليت على إِبْرَاهِيم وعَلى آل إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد اللَّهُمَّ بَارك على مُحَمَّد وعَلى آل

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست