responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 112
الشريد بن سُوَيْد رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ ردفت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ هَل مَعَك شَيْء من شعر أُميَّة قلت نعم فَأَنْشَدته مائَة قافية كلما أنشدته قافية قَالَ هيه ثمَّ ذكره وَمر نَحوه فِي حَدِيث آمن شعر أُميَّة الخ

(1220) عِنْد اتِّخَاذ الْأَغْنِيَاء الدَّجَاج هَلَاك الْفُقَرَاء وَيَأْذَن الله تَعَالَى بِهَلَاك الْقرى
أخرجه ابْن مَاجَه والديلمي عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ السخاوي وَهُوَ ضَعِيف وَقَالَ السُّيُوطِيّ تبعا للدميري إِنَّه واه وروى ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ مَرْفُوعا الدَّجَاج غنم فُقَرَاء أمتِي وَالْجُمُعَة جج فقرائها

(1221) عنزة حَيّ من هَاهُنَا مبغي عَلَيْهِم منصورون
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو يعلي وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن حَنْظَلَة بن نعيم الْعَنزي وَعَن عمر رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْمُخْتَار عَن أبي غاضرة الْعَنزي قَالَ حَدثنِي عمي غَضْبَان بن حَنْظَلَة الْعَنزي عَن أَبِيه حَنْظَلَة بن نعيم قَالَ جَاءَ عمرَان بن عِصَام فَقَالَ يَا أَبَا ريَاح مَا الَّذِي ذكر لَك أَمِير الْمُؤمنِينَ عمر حِين قدمت عَلَيْهِ فِي قَوْمك فِي عنزة قَالَ مَرَرْت عَلَيْهِ فَقَالَ من أَنْت وَمِمَّنْ أَنْت فَقلت يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ أَنا حَنْظَلَة بن نعيم الْعَنزي قَالَ عنزة قلت نعم قَالَ أما إِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يذكر قَوْمك ذَات يَوْم فَقَالَ أَصْحَابه يَا رَسُول الله وَمَا عنزة فَأَشَارَ بِيَدِهِ نَحْو الْمشرق فَقَالَ حَيّ من هَاهُنَا فَذكره

(1222) عُوَيْمِر حَكِيم أمتِي وجندب طريد أمتِي يعِيش وَحده وَيَمُوت وَحده وَالله يَبْعَثهُ وَحده
أخرجه الْحَارِث بن أبي أُسَامَة فِي مُسْنده عَن أبي الْمثنى الأملوكي مُرْسلا وعويمر هُوَ أَبُو الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ وجندب هُوَ أَبُو ذَر الْغِفَارِيّ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 112
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست