responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 111
آمن بِي وَأول من يصافحني يَوْم الْقِيَامَة وَهَذَا الصّديق الْأَكْبَر وَهَذَا فاروق هَذِه الْأمة وَهَذَا يعسوب الْمُؤمنِينَ وَالْمَال يعسوب الظَّالِمين

(1216) عمدا صَنعته يَا عمر
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم وَالْأَرْبَعَة عَن بُرَيْدَة بن الْحصيب رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَنهُ قَالَ صلى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الصَّلَوَات يَوْم الْفَتْح بِوضُوء وَاحِد وَمسح على خفيه فَقَالَ لَهُ عمر لقد صنعت شَيْئا الْيَوْم لم تكن تَصنعهُ قَالَ عمدا فَذكره

(1217) عمْرَة فِي رَمَضَان تعدل حجَّة
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَأَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا وَأخرجه أَصْحَاب السّنَن غير النَّسَائِيّ عَن أم معقل وَابْن مَاجَه عَن وهب بن خنبش وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن الزبير بن الْعَوام وَالْبَزَّار عَن عَليّ وَأنس رَضِي الله عَنْهُم
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن ابْن جريج قَالَ أَخْبرنِي عَطاء قَالَ سَمِعت ابْن عَبَّاس يَقُول قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لامْرَأَة من الْأَنْصَار سَمَّاهَا ابْن عَبَّاس فنسيت اسْمهَا مَا مَنعك أَن تحجي مَعنا قَالَت لم يكن لنا إِلَّا ناضحان فحج أَبُو وَلَدهَا وَابْنهَا على نَاضِح وَترك لنا ناضحا ننتضح عَلَيْهِ قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَإِذا جَاءَ رَمَضَان فاعتمري فَإِن عمْرَة فِيهِ تعدل حجَّة
وَوَقع عِنْد أبي دَاوُد عَن أم معقل فِي آخر حَدِيثهَا قَالَت كَانَت تَقول الْحَج حجَّة وَالْعمْرَة عمْرَة وَقد قَالَ هَذَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَمَا أَدْرِي أَلِي خَاصَّة أم للنَّاس عَامَّة

(1218) عمل هَذَا قَلِيلا وَأجر كثيرا
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالطَّيَالِسِي عَن الْبَراء بن عَازِب رَضِي الله عَنهُ
سَببه تقدم فِي حَدِيث أسلم

إِلَخ

(1219) عِنْد الله علم أُميَّة بن أبي الصَّلْت
أخرجه مُسلم وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست