responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 55
فِي تَارِيخه عَن بهز بن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رأى رجلا يغْتَسل فِي صحن الدَّار فَقَالَ إِن الله حييّ حَلِيم ستير فَإِذا اغْتسل أحدكُم فَذكره

(115) إِذا أقبل اللَّيْل من هَاهُنَا وَأدبر النَّهَار من هَاهُنَا وغربت الشَّمْس فقد أفطر الصَّائِم
أخرجه أَصْحَاب الْكتب السِّتَّة سوى ابْن ماجة عَن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ
سَببه مَا فِي البُخَارِيّ عَن أبي إِسْحَاق والشيباني أَنه سمع ابْن أبي أوفى رَضِي الله عَنهُ قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي سفر وَهُوَ صَائِم فَلَمَّا غربت الشَّمْس قَالَ لبَعض الْقَوْم يَا فلَان قُم فاجدح لنا قَالَ يَا رَسُول الله فَلَو أمسيت
قَالَ فَانْزِل فاجدح لنا فَنزل فجدح لَهُم فَشرب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثمَّ قَالَ إِذا أقبل فَذكره

(116) إِذا أُقِيمَت الصَّلَاة فَلَا تأتوها وَأَنْتُم تسعون وائتوها وَأَنْتُم تمشون وَعَلَيْكُم السكينَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن أبي قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ بَيْنَمَا نَحن نصلي مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذْ سمع جلبة رجال فَلَمَّا صلى دعاهم فَقَالَ مَا شَأْنكُمْ قَالُوا يَا رَسُول الله استعجلنا إِلَى الصَّلَاة
قَالَ لَا تَفعلُوا فَذكره
وتتمته فَمَا أدركتم فصلوا وَمَا فاتكم فَأتمُّوا

(117) إِذا أُقِيمَت الصَّلَاة فصل وَإِن كنت صليت فِي رحلك
أخرجه عبد الرَّزَّاق
سَببه كَمَا فِي الْكَبِير عَن محجن بن الأدرع رَضِي الله عَنهُ قَالَ صليت الظّهْر أَو الْعَصْر فِي بَيْتِي ثمَّ جِئْت إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَجَلَست عِنْده فأقيمت الصَّلَاة فصلى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَلم أصل فَلَمَّا

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 55
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست