responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 318
رَضِي الله عَنْهَا
قَالَ الْحَاكِم على شَرطهمَا وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
سَببه كَمَا فِي ابْن ماجة
عَن أبي الْمليح الْهُذلِيّ أَن نسْوَة من أهل حمص اسْتَأْذن على عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا فَقَالَت لعلكن من اللواتي يدخلن الحمامات سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول أَيّمَا امْرَأَة فَذكره

(855) أَيّمَا امْرَأَة أدخلت على قوم من لَيْسَ مِنْهُم فَلَيْسَتْ من الله فِي شَيْء وَلنْ يدخلهَا الله جنته وَأَيّمَا رجل جحد وَلَده وَهُوَ ينظر إِلَيْهِ احتجب الله تَعَالَى مِنْهُ وفضحه على رُؤُوس الْأَوَّلين والآخرين يَوْم الْقِيَامَة
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة وَابْن حبَان وَالْحَاكِم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
صَححهُ الْحَاكِم وَابْن حبَان وَالدَّارَقُطْنِيّ
سَببه كَمَا فِي ابْن ماجة عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ لما نزلت آيَة اللّعان قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَيّمَا امْرَأَة فَذكره

(856) أَيّمَا امْرَأَة توفّي عَنْهَا زَوجهَا فَتزوّجت بعده فَهِيَ لآخر أزواجها
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن مُعَاوِيَة خطب أم الدَّرْدَاء بعد موت أبي الدَّرْدَاء فَقَالَت سمعته يَقُول سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول أَيّمَا امْرَأَة فَذَكرته وتتمته وَمَا كنت لأختار على أبي الدَّرْدَاء فَكتب إِلَيْهَا فَعَلَيْك بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ محسمة

(857) أَيّمَا امْرَأَة مَاتَ لَهَا ثَلَاثَة من الْوَلَد كن لَهَا حِجَابا من النَّار
أخرجه البُخَارِيّ عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن النِّسَاء قُلْنَ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اجْعَل لنا يَوْمًا فوعظهن فَقَالَ أَيّمَا امْرَأَة فَذكره وتتمته قَالَت امْرَأَة وَاثْنَانِ قَالَ وَاثْنَانِ

(858)

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 318
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست