responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 317
عَن ابْن عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه كَمَا فِي أبي دَاوُد عَن عبد الله بن عَمْرو قَالَ خَطَبنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ إيَّاكُمْ وَالشح فَذكره وَصَححهُ الْحَاكِم وَأقرهُ الذَّهَبِيّ

(851) إيَّاكُمْ وَكَثْرَة الحَدِيث عني فَمن قَالَ عَليّ فَلْيقل حَقًا أَو صدقا وَمن تَقول عَليّ مَا لم أقل فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار
أخرجه أَحْمد وَابْن ماجة وَالْحَاكِم عَن أبي قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي ابْن ماجة عَنهُ قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول على هَذَا الْمِنْبَر إيَّاكُمْ فَذكره
قَالَ الْحَاكِم على شَرط مُسلم وَله شَاهد بِإِسْنَاد آخر

(852) إيَّاكُمْ وَالْكذب فَإِن الْكَذِب مُجَانب للْإيمَان
أخرجه أَحْمد وَأَبُو الشَّيْخ فِي التوبيخ وَابْن لال فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عدي فِي الْكَامِل عَن أبي بكر الصّديق
قَالَ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ إِسْنَاده حسن وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْعِلَل الْأَصَح وَقفه وَرَوَاهُ ابْن عدي من عدَّة طرق ثمَّ عول على وَقفه
سَببه قَالَ أَبُو بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ قَامَ فِينَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مقَامي هَذَا عَام أول ثمَّ بَكَى وَقَالَ إيَّاكُمْ وَالْكذب فَذكره

(853) أَيّكُم خلف الْخَارِج فِي أَهله وَمَاله بِخَير كَانَ لَهُ مثل أجر الْخَارِج
أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي أبي دَاوُد عَن أبي سعيد أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بعث إِلَى بني لحيان وَقَالَ ليخرج من كل رجلَيْنِ رجل ثمَّ قَالَ أَيّكُم خلف فَذكره

(854) أَيّمَا امْرَأَة وضعت ثِيَابهَا فِي غير بَيت زَوجهَا فقد هتكت ستر مَا بَينهَا وَبَين الله تَعَالَى عز وَجل
أخرجه أَحْمد وَابْن ماجة وَالْحَاكِم عَن عَائِشَة

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 317
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست