مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
منتقى من حديث أبي بكر الأنباري
نویسنده :
البُنْدار
جلد :
1
صفحه :
104
زجر عن الصرف، قال نافع: فانطلقت أنا وعبد الله بن عمر. وهذا عن رسول الله صلى الله عليه
2
إني نهيتكم عن أشياء: عن الأنبذة أو الأشربة فاشربوا، وكل مسكر حرام، ونهيتكم عن زيارة
3
من سمع سمع الله به، ومن راءى راءى الله به
4
من راءى راءى الله به، ومن سمع سمع الله به
5
يمر على القدر فيأخذ منها العرق فيأكل منه , ثم ينطلق إلى الصلاة ما يمضمض ولا
6
فاستقبل القبلة، ثم بسط يده، ثم قال: اللهم إنما أنا بشر فأيما عبد من عبادك شتمت أو آذيت
7
من أجنب من الليل فلم يغتسل حتى يصبح فلا صوم له، فبلغ ذلك عائشة، فقالت: لم يقل شيئا، قد
8
مات رجل وترك ست رجال فأعتقهم عند موته، فجاء ورثته فذكروا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه
9
إذا دخل أهل الجنة الجنة نادى مناد: يا أهل الجنة تعيشون فلا تموتون أبدا، وتصحون فلا تمرضون
10
اتقوا الله عز وجل , واسمعوا وأطيعوا وإن أمر عليكم عبد حبشي مجدع، فاسمعوا وأطيعوا ما أقام
11
اسمعوا وأطيعوا وإن أمر عليكم عبد حبشي مجدع، ما أقام فيكم كتاب الله
12
لا يسرق السارق وهو مؤمن , ولا يزني وهو مؤمن , فإن فعل شيئا من ذلك برئ الإيمان من قلبه،
13
لا تبزق بين يديك وأنت في الصلاة ولا عن يمينك، وابزق عن شمالك أو تحت قدمك
14
إذا أتي بمريض، قال: أذهب البأس رب الناس، اشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر
15
علي أقضانا، وأبي أقرؤنا، وإنا لندع بعض ما يقول أبي، وأبي يقول: سمعت من رسول الله صلى الله
16
إذا زادت الإبل على عشرين ومائة ففي كل خمسين حقة , وفي كل أربعين ابنة
17
إذا أراد الله عز وجل خلق عبد، جامع الرجل المرأة، طار ماؤه في كل عرق وعضو منها، فإذا كان
18
يفتتح بالتكبير والقراءة ب: {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2]
19
يتعوذ من عذاب القبر، ومن فتنة الأعور
20
لا يحل لرجل أن يعطي عطية يرجع فيها , إلا الوالد فيما يعطي ولده، ومثل الذي يعطي عطية يرجع
21
إذا بقي ثلث الليل ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا، فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيب
22
متى توتر؟ ، قال: في أول الليل. وقال لعمر: متى توتر؟ ، قال: أوتر من آخر
23
تعوذ رسول الله، وتمسح وجهه بيده
24
لا يدخل الجنة أحد إلا برحمة الله، قلنا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا، إلا أن
25
يكون في آخر الزمان على مظاهر من الفتن وانقطاع من الزمان إمام أو أمير تكون عطيته للناس أن
26
إن أهل الدرجات العلا من الجنة لينظر إليهم من أسفل منهم كما ينظر أهل الأرض إلى الكوكب في
27
أما ترضى أن تنزل مني بمنزلة هارون من موسى
28
نهى عن الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، وقال: إني أخاف عليكم الرماء.
29
لإن بقيت لأنهين الناس أن يسموا: بركة، وأفلح، وأسلم
30
ينهى عن شتم الهلكى، فلم تسب عليا وقد مات؟
31
لو رأيته لرأيت الشمس طالعة
32
نزلت هذه الآية: حافظوا على الصلوات والصلاة العصر، فقرأناها على عهد رسول الله ما شاء الله
33
إن مما أتخوف عليكم رجل قرأ القرآن حتى إذا رئيت عليه بهجته وكان ردءا للإسلام غيره إلى ما
34
عليك بما تعرف وتدع ما تنكر , وعليك بخاصة نفسك ودع عوامها
35
إن صليت الضحى ركعتين لم تكتب من الغافلين، وإن صليتها أربعا كتبت من العابدين، وإن صليتها
36
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا
37
إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء
38
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم
39
من أخذ شبرا من الأرض بغير حق طوق يوم القيامة من سبع أرضين
40
سمع بكاء صبي وهو في الصلاة فخفف صلاته
41
لما خلق الله عز وجل الخلق، كتب على نفسه بيده عز وجل: إن رحمتي تغلب
42
ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة مغلولا حتى يفكه عنه العدل أو يوبقه
43
خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها
44
إن العبد إذا أوطن المسجد ثم حبسه حاجة أو علة أو سقم ثم راجع ما كان عليه , تبشبش الله عز
45
صلى بهم وأمامة بنت أبي العاص على عاتقه، فإذا ركع وضعها، وإذا قام حملها
46
بقتل الوزغ
47
يأمر بتأخير الصلاة، فسألت عنه , فقالوا: هذا أنس بن رافع بن خديج
48
من عرج أو كسر فقد حل، وعليه حجة أخرى
49
في الرجل يرتهن الرهن فيهلك، قال: إن كان أقل ترد عليه الفضل، وإن كان أكثر فهو أمين في
50
إنا بأرض مخمصة فما يحل لنا من الميتة؟ قال: إذا لم تصطبحوا ولم تغتبقوا ولم تحتفئوا بقلا
51
فأهدي لنا لحم وهو راقد , فمنا من أكل ومنا من تورع فلم يأكل، فاستيقظ طلحة فوافق من أكله،
52
أوصيك بكلمات تقولهن في دبر صلاتك، قل: رب أعني على ذكرك وشكرك وحسن
53
خير الشهداء الذين يبدرون بالشهادة قبل أن يسألوها
54
لي ذيلا طويلا فأمر على المكان القذر فأسحبه، ثم آتي بعده على المكان الطيب، فقالت: سمعت
55
أمر ضعفة بني هاشم أن ينفروا من جمع بليل
56
إذا أتى أحدكم إلى المجلس فليسلم، فإن بدا له أن يجلس فليجلس، فإن قام والقوم جلوس فليسلم،
57
جاءه أمر سره , فخر ساجدا شكرا لله عز وجل
58
إذا كنت بأرض أهل الكتاب فلا تأكل من آنيتهم إلا أن لا تجدوا عنها بدا , فإن لم تجدوا عنها
59
ولد لفلان غلام فسماه محمدا، وكناه أبا القاسم، فزعموا أنك تكره ذلك , فقال: ما أحل اسمي
60
دخلوا أربعة قبر النبي صلى الله عليه وسلم، فيهم عبد الرحمن بن عوف
61
لبى حين استوت به راحلته
62
طاف على راحلته يستلم الأركان بمحجنه، ثم خرج، فطاف بين الصفا والمروة على
63
عق عن الحسن والحسين كبشا كبشا
64
يضع فاه على الموضع الذي أشرب منه
65
يبعث الناس يوم القيامة والسماء تطش عليهم
66
ألا قلت: مني وأنا الغلام الأنصاري
67
بعث إلي عمر بن الخطاب فأتيته , فإذا بين يديه نطع عليه ذهب منثور، فقال: هلم فاقسم هذا بين
68
هذه الأمة مرحومة جعل الله عز وجل عذابها فيها , فإذا كان يوم القيامة دفع إلى كل امرئ منهم
69
من أدرك من العصر ركعة قبل أن تغرب الشمس فليصلها، ومن أدرك من صلاة الصبح ركعة قبل أن تطلع
70
ما من نفس تموت لها عند الله خير تحب أن ترجع ولها نعيم الدنيا إلا القتيل في سبيل الله عز
71
ليلة القدر ليلة سبع وعشرين من رمضان
72
مثل الجليس الصالح مثل العطار إن لم تصب من عطره، أو قال: يعطيك من عطره، أصبت من ريحه، ومثل
73
لا يزال البلاء بالمؤمن في نفسه وأهله وماله حتى يلقى الله عز وجل وما عليه
74
صلى صلاة فلم يقرأ فيها إلا بفاتحة الكتاب
75
الإمام ضامن، فما صنع فاصنعوا
76
ما من نفس إلا قد كتب مدخلها ومخرجها وما هي لاقية، فقال رجل من الأنصار: ففيم يا رسول الله
77
إن الله عز وجل يرفع الدرجة للعبد في الجنة، فيقول: يا رب أنى لي هذه؟ فيقول: باستغفار ولدك
78
من كذب علي متعمدا فليتبوأ وجهه أو مقعده من النار
79
لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم ضمته فاطمة إلى صدرها، وجعل يتغشاه الكرب، وجعلت فاطمة
80
لما دخل المصريون على عثمان رحمه الله والمصحف في حجره يقرأ فيه , فبدروا إليه فمد يده
81
كان يرقد فإذا استيقظ تسوك ثم توضأ وصلى ثماني ركعات , يجلس في كل ركعتين ويسلم ثم يوتر بخمس
82
اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم، فقال قائل: ما أكثر ما تستعيذ من المغرم، قال: إن
83
من أعتق نسمة أعتق الله عز وجل بكل عضو منها عضوا منه من النار
84
الحلال بين وإن الحرام بين , وبين ذلك أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس , فمن اتقى
85
أفطر عنده أو عند غيره، فقال: أفطر عندكم الصائمون , وأكل طعامكم الأبرار، وصلت عليكم
86
لما مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم صاح أسامة، فقال رسول الله صلى الله عليه
87
الجنب هل ينام أو يأكل وهو جنب؟ فقال: إذا توضأ وضوءه للصلاة
88
أي الإيمان أوثق؟ قال: الحب في الله والبغض في الله
89
أفضل العمل الحب في الله والبغض في الله
90
إن أوثق عرى الإيمان أن تحب لله عز وجل، وأن تبغض لله
91
ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة؟ النبي في الجنة , والصديق في الجنة، والشهيد في الجنة،
92
إن من عباد الله عز وجل لأناسا ما هم بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم
93
ما نجاة المؤمن؟ قال: احفظ لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك
94
أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة على ميقاتها، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين، قال: قلت:
95
لا يجمع حب هؤلاء الأربعة إلا في قلب مؤمن: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي
96
لا يجتمع حب هؤلاء الأربعة إلا في قلب مؤمن: أبي بكر، وعمر، وعثمان وعلي
97
استتيب أبو حنيفة مرتين، قال: وسمعت عبد الله بن إدريس، يقول: كذب من زعم أن الإيمان لا يزيد
98
عمد أبو حنيفة إلى عرى الإسلام فنقضها عروة عروة
99
نشزت على الأعمش امرأته فكان رجل يأتيه يقال له أبو البلاد، مكفوف فصيح يتكلم بالإعراب يطلب
100
لا تغتروا بطول حلم الله عز وجل عنكم واحذروا أسفه , فإنه قال عز وجل: {فلما آسفونا انتقمنا
101
أحب الأيام إلي يخرج فيه مسافري، وأنكح فيه أيمي، وأختن فيه صبيتي: يوم
102
سبب خروجك من المطبق والمهدي كان من أغلظ الناس عليك؟ فقال لي: إني كنت في المطبق وقد خفت
103
نام کتاب :
منتقى من حديث أبي بكر الأنباري
نویسنده :
البُنْدار
جلد :
1
صفحه :
104
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir