مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الثاني من حديث سفيان بن عيينة للطائي
نویسنده :
على بن حرب الطائى
جلد :
1
صفحه :
146
وضع الله الحرج إلا امرأ اقترض من عرض أخيه شيئا فذاك الذي حرج، فقالوا: هل علينا جناح أن
2
ما خير ما أعطي العبد؟ قال: خلق حسن
3
النصح لكل مسلم فأنا لكم ناصح
4
يقرأ في الصبح: {والنخل باسقات لها طلع نضيد} [ق: 10]
5
إني لأرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم علي. قال: فأرضعيه. قالت: وهو شيخ كبير، قال: أولست
6
طيبت رسول الله بيدي هاتين لحرمه حين أحرم , ولحله قبل أن يطوف بالبيت، قالت: ولا أعلم أن
7
فأمرها أن تجمع الظهر والعصر بغسل واحد , والمغرب والعشاء بغسل، وتغتسل للصبح غسلا وتدع
8
أيتوضأ أحدنا ورجلاه في الخفين؟ قال: نعم إذا أدخلتهما وهما طاهرتان
9
يأتي مسجد قباء كل سبت يصلي فيه
10
لا تدخلوا على هؤلاء القوم إلا أن تكونوا باكين، فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم، فإني
11
حين أراد أن يوسع المسجد أراد أن يأخذ من العباس داره، فقال: لا أبيعها. قال: إذا آخذها منك.
12
اعتد عليهم بالغذاء وإن جاء بها الراعي يحملها على يده وأخبرهم أنك تدع لهم الشاة الماخض
13
أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم. والثالثة خير إما أن سكت
14
إن الرجل يتزوج المرأة. . . . .
15
. . . . تلزمون فيه
16
انهشوا اللحم نهشا فإنه أهنا. . . . .
17
يغسل يديه ثلاثا قبل أن يدخلها الإناء , ويغسل وجهه ويستنشق ويتمضمض ثلاثا ثلاثا , ويغسل يده
18
أكل لحما فصلى ولم يتوضأ
19
يوشك أن يكون خير مال المسلم غنما يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر، يفر بدينه من
20
إذا كنت بالبواد فارفع صوتك بالآذان، فإني سمعت رسول الله يقول: لا يسمعه شيء إلا شهد لربه
21
نهى أن يبيع حاضر لباد
22
لا يبيعن حاضر لباد
23
أمرت جدتي أم كلثوم بنت عقبة بشاة فسلخت ثم ألبس مسكها، فهل ذلك إلا من ضرب
24
يوم عرفة , وهو على المنبر , فقال: ما يمنعك أن تهل فقد سمعت عمر يهل مكانك هذا. فأهل ابن
25
من صلى على جنازة فله قيراط
26
{فخانتاهما} [التحريم: 10] .
27
يقرؤها: {إنه عمل غير صالح} [هود: 46]
28
رجلا ظاهر من امرأته، فرأى بريق ساقها في القمر فوقع عليها , فأتى النبي فأمره أن
29
إن أناسا يدخلون النار ثم يخرجون فيدخلون الجنة
30
لما نزلت على النبي: {هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم} [الأنعام: 65] . قال:
31
أتى النبي قبر عبد الله بن أبي، بعدما أدخل حفرته، فأمر به فأخرج، فوضعه على ركبتيه أو فخذيه
32
فطلبت الأنصار ثوبا يكسونه فلم يجدوا قميصا يصلح عليه إلا قميص عبد الله بن أبي فكسوه
33
رجل طاف بالبيت معتمرا أيأتي أهله قبل أن يطوف بين الصفا والمروة؟ فقال: لا أقربها حتى أطوف
34
كان معاذ يصلي معك ثم يرجع فيؤمنا , وإنك أخرت الصلاة البارحة فجاء فأمنا فقرأ بسورة البقرة
35
فألقى لنا البحر حوتا فأكلنا منه نصف شهر، وايتدمنا منه وادهنا بودكه حتى ثابت
36
يأتي على الناس زمان يغزون فيه فئاما من الناس، فيقال: هل فيكم من صحب رسول الله؟ فيقال:
37
اصطبح الناس الخمر يوم أحد ثم قتلوا شهداء.
38
من شك في صلاته فلم يدر أثلاثا صلى أم أربعا، فليتحر أصوب ذلك في نفسه، ويسجد سجدتين وهو
39
فجاء حين زالت الشمس فرمى، ثم تقدم أمامه فقام مقاما طويلا، ثم أتى الأخرى فرماها وقام عن
40
قدم رسول الله فطاف بالبيت سبعا , وصلى خلف المقام ركعتين , وسعى بين الصفا والمروة سبعا و
41
طاف بعد العصر ولا يدري أصلى أم لا
42
لما وقع في عين ابن عباس الماء، أراد أن يتعالج منه، فقيل له: إنك تمكث كذا وكذا لا تصلي إلا
43
{فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن} [النور: 60] .
44
قرأ ابن عباس لتركبن طبقا عن طبق
45
يقرأ: 0 وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي 0. ولا محدث عن عمرو، عن أبي الشعثاء جابر بن
46
يرمل جار إليه غير محرم إلى المواقيت
47
لو نزل أهل البصرة عند قول جابر بن زيد لأوسعهم عما في كتاب الله علما
48
عن الغلام شاتان مكافأتان، وعن الجارية شاة
49
إذا فوض إلى الرجل أمر امرأته فتزوجها ولم يفرض لها صداقا فليس لها إلا
50
إذا نكح الرجل المرأة فقد فوض إليه
51
في رجل نذر أن ينحر نفسه، قال: تنحر كبشا
52
ليس للعبد خلاق إلا نادى سيده , وقرأ: {ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء} [النحل:
53
إذا استقمت بنقد فبعت بنقد فلا بأس، وإذا استقمت بنقد فبعت بنسيئة فلا يصلح إنما هي ورق
54
الله اتخذني عبدا قبل أن يتخذني رسولا
55
حاج آدم موسى، فقال موسى: يا آدم أنت أبونا وأخرجتنا من الجنة.
56
احفروا مكانه واطرحوه وميدوا عليه دلوا من ماء , وعلموا ويسروا ولا تعسروا. . . . .
57
{والشجرة الملعونة في القرءان} [الإسراء: 60] . قال: هي شجرة الزقوم
58
قضى بالدية اثني عشر ألفا , قال: ولم أسمع هذا من أحد غيره فكان في مولى ابن عدي بن كعب، قتل
59
قضى الولد للفراش من أجل ابن نوح عن عمرو، سمع عبيد بن عمير، يقول: يخرج من النار قوم بعدما
60
إياكم والخمر فإنها مفتاح كل شر , أتى رجل، فقيل له: إما أن تحرق هذا الكتاب وإما أن تقتل
61
لا يقبل آية من كتاب الله حتى يشهد عليها شاهدان، فجاء رجل من الأنصار بآيتين , فقال عمر: لا
62
مر رجل يخبرنا عن فلان إلا يلقانا في الدنيا يلقانا في الآخرة
63
أخذ الجزية من المجوس حتى شهد عبد الرحمن بن عوف أن النبي أخذها من مجوس
64
يشهد الخير من الناس , فقال: ألم أنهك؟ قال: أطعت الله وعصيتك، فسكت عمر
65
عن الكلالة؟ فقال: ما عدا الوالد والولد. قلت: فإن الله يقول: {إن امرؤ هلك ليس له ولد}
66
إذا رميت بالحجر أو بالبندقة أو بالمعراض ثم ذكرت اسم الله فكل ولا قتل عن عمرو، عن محمد بن
67
إني حلفت ألا آتي امرأتي سنتين. قال: ما أراه إلا وقد دخل عليك ابن.
68
فتوضأ من شن معلق , فذكر وضوءا خفيفا يخفيه، ثم قام يصلي , فقمت فتوضأت وجئت فقمت عن يساره ,
69
رأى نخامة في قبلة المسجد فحكها بحصاة وقال: ما أقبح هذا أن يكون تحته من
70
يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر في الرحم بأربعين أو خمس وأربعين ليلة، فيقول: أي رب شقي
71
فأتى الخلاء، وإنه رجع فأتى بطعام , فقيل: يا رسول الله ألا تتوضأ؟ قال: لم أصل
72
الله خلق ريحا في الجنة بعد الريح بسبع سنين، من دونها باب مغلق يأتيكم الروح من خلال ذلك
73
بني تصيبهم العين فأسترقي لهم، قال: نعم، فلو كان شيء سابق القدر سبقته
74
كأني أراكم بالكوم جاثين دون جهنم
75
ليس بين العبد وبين سيده ربا
76
ليس العنبر بركاز إنما هو شيء دسره البحر
77
لا تصلوا الجمعة حتى تفيء الكعبة من وجهها.
78
إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة
79
من شك في صلاته، فلم يدر أثلاثا صلى أم أربعا، فليتحر أصوب ذلك في نفسه، ثم ليسجد سجدتين وهو
80
قد ظلم من منع بني الأم نصيبهم من الدية
81
إن سعدا توفي ولم يدر ما هو كائن وإنا نرى أن تردوا على هذا الغلام
82
كنا نغلس على عهد رسول الله من جمع إلى منى
83
كونوا على مشاعركم فإنكم على إرث من إرث إبراهيم.
84
الإيلاء الذي يحلف ألا يأتي أهله أبدا
85
أكان عمر يعشر المسلمين؟ قال: لا
86
يقرءوها بالسين 0 السراط المستقيم
87
أن رجلا مات على عهد النبي ولم يترك وارثا إلا عبدا هو أعتقه , فأعطاه النبي
88
أحب الصيام إلى الله صيام داود , وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصف الليل ويقوم
89
لا تؤذوا الأحياء بسب بالأموات
90
أوصى إلى حفصة ابنته في صدقته ما عاشت , فإذا ماتت فهو إلى ذي الرأي من
91
أيما ميراث من ميراث الجاهلية اقتسم في الجاهلية فهو على قسمة الجاهلية , وما أدرك الإسلام
92
استحوا من الله فإني لأدخل الكنيف فأغطي عورتي حياء من الله
93
هي واحدة يعني البتة
94
{ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم} [النساء: 93] .
95
من قتل معاهدا بغير حله حرم الله عليه الجنة أن يجد ريحها
96
إذنك أن ترفع الحجاب وتسمع سوادي حتى أنهاك. قال سفيان: سوادي سري
97
انصر فلانا فشاوره ولا تقدمه , وانصر فلانا فقدمه ولا تشاوره. فذكر ذلك من
98
في المعاريض مندوحة عن الكذب عن بعض أهل العلم , قال: أعظم أخلاق الدين الزهد في الدنيا،
99
رجلا سقطت عليه جرة من دير بالكوفة فأتى بها عليا , فقال: أقسمه أخماسا. ثم قال: خذ منها
100
أعان علي جعدة بسبعمائة درهم من عطائه في خادم , فقال له: اشتريت خادما. قال: كنت معتكفا.
101
الحبس حتى يتبين الإمام، فما حبس بعد ذلك فهو جور
102
يتوضأ مرتين مرتين
103
ادخل علي فإنك عبد ما بقي عليك درهم عليك درهم
104
فقسمه على سبعة أسهم، فوجد فيه رغيفا فكسره على سبعة وجعل على كل قسم منها كسرة، ثم دعا
105
لا ضمان إن صلوا. قال: لو كنت ستصنع إلي. . . . , قلت: يعني بين الصفا
106
نزل فبال , فأتيته بماء , وقلت له: الصلاة.
107
كره أن يصلي على أحد غير النبي
108
هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن هو حبل الله الذي أمر
109
تدفن الأجساد حيث تقبض الأرواح
110
صلى بنا النبي في بيت. . . . . , وصليت أنا وهو في البيت , وصلت أم. . . . .
111
كنا ندعو الرجل في الجاهلية الإمعة الذي يأتي الطعام ولا يدعى , وهم فيكم اليوم المحقب دينه
112
اللبن نسبة عليه
113
امرأة شهدت على رضاع، فقال عثمان: تحلف عند الكعبة.
114
بأي شيء قرأ النبي في هذا اليوم يوم عيد؟ قال: ب: قاف واقتربت عن أبي عمرو الكوفي , سمع
115
في هذا الصندوق خمسون ألفا لم أربطها برباط ولم أمنع منها سائلا
116
ونحن ذاهبون إلى منى فسمع الناس يكبرون , فقال:. . . . . , قال: ما هو؟ قال {وألزمهم كلمة
117
يتهادين الجرار بينهن
118
مر بربعة قط إلا غمض عينيه , فكتب له أبوه , قال: لا تنظر إليه بأرض
119
بأي شيء كنت طيبت رسول الله، قالت: بأطيب الطيب
120
صلوا أرحامكم ولو بالسلام عن أبي يونس، سأل عطاء، عن رجل أهل بحج في غير أشهر الحج؟ قال:
121
أفضل أوليائي عندي منزلة مؤمن خفيف الحاذ , ذو حظ من صلاة , كان قوته كفافا فصبر، وكان غامضا
122
كنت أرعى منيحة في جوانب الكوفة فنزل بعير منها فخشيت أن يسبقني بنفسه فوجأت في خاصرته ,
123
مما خلق الله لوحا من درة بيضاء دفتاه من ياقوتة حمراء قلمه نور وكتابه نور , ينظر الله فيه
124
ربي أمرني أن أحفي شاربي وأعفي لحيتي
125
فأمر به أن يجلد , وقال: أعط كل عضو حقه واجتنب رأسه. . . . . .
126
ينكح العبد اثنتين ويطلق اثنتين ويعتد بحيضتين.
127
من صلى أربعين صباحا في جماعة لا يفوته ركعة كانت له براءة من النار وبراءة من
128
عن الزحام على الحجر , فقال: ما من أحد زاحم عليه فإني رأيت ابن عمر تزاحم عليه حتى
129
خير غلاما من أبيه وأمه
130
كيف تقرأ؟ قال:. . . . . .
131
يأخذ منها أكثر مما أعطاها
132
رأى أبا بكر وعمر، فقال: هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين إلا النبيين
133
يدخل الجماع. فكرهه، فقيل له: إنك رجل مستتر , أو يأتي آخر انظر إلى عورة عندي عن رجل، عن
134
من عنده بعير ببعيرين. فقال رجل: لا يزال في الناس خير ما دام فيهم مثلك. قال ابن عمر: إني
135
من كان منكن يؤمن بالله واليوم الآخر فلا ترفع رأسها حتى يرفع الإمام من ضيق ثياب
136
النفس تطمئن إذا أحرزت رزقها
137
رجلا أتى عليا ليواليه، فأبى، فأتى ابن عباس فوالاه عن رجل، عن قتادة، قال: {الباقيات
138
أول ما نزل في الخمر: {يسألونك عن الخمر والميسر} [البقرة: 219] . فدعا عمر فقرأت عليه،
139
يخرج على الناس لا يسل أحدا إلا عن. . . . . . . . .
140
لم ير من يتعرض قضاء رمضان بأسا
141
قبل عثمان بن مظعون عند موته قال كان عمر بن عبد العزيز، إذا كتب إلى عماله فذكر زيادا ,
142
أي الأعمال أحب إليك؟ قال: إدخال السرور على المؤمن قبل مماته.
143
لا ينبغي الصلاة على أحد إلا على النبي
144
لو أن حامل العلم أخذه بحقه وبما ينبغي لأحبهم الله، وملائكته والصالحون والناس، ولكنهم
145
نام کتاب :
الثاني من حديث سفيان بن عيينة للطائي
نویسنده :
على بن حرب الطائى
جلد :
1
صفحه :
146
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir