مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
ما رواه الأكابر عن مالك
نویسنده :
الدوري البغدادي، محمد بن مخلد
جلد :
1
صفحه :
71
رأيت لمالك يعني ابن أنس حلقة في زمان نافع
33
تنكح المرأة على إحدى خصال ثلاث: تنكح على مالها، وعلى جمالها، ودينها وخلقها، فخذ بذات
36
امكثي في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله، قالت: فاعتددت فيه أربعة أشهر وعشرا فلما كان عثمان بن
37
نهى عن متعة النساء يوم خيبر. قال حماد بن زيد: وحدثني به مالك ومعمر بهذا الإسناد، عن النبي
38
لا يحتلبن أحدكم ماشية غيره بغير إذنه، أيسر أحدكم أن تؤتى مشربته فيها طعامه
39
وهلك نافع سنة سبع عشرة ومائة
40
فلم أر أحدا إلا وأنت تعرف وتنكر غير مالك ويحيى بن سعيد الأنصاري
40
ليس أحد أروى عن نافع من عبيد الله إن كان يحفظ، وليس أحد أحفظ عن نافع من أيوب،
41
إذا دخل أحدكم المسجد فليصل ركعتين قبل أن يقعد
41
إذا دخل أحدكم المسجد، فليصل ركعتين قبل أن يقعد. قال الشيخ: لم يذكر سفيان الثوري، وهذا هو
42
قضيا في الملطاة وهي السمحاق بنصف ما في الموضحة، قال عبد الرزاق: ثم قدم علينا سفيان،
43
الأيم أحق بنفسها، والبكر تستأذن، وإذنها صماتها
44
الأيم أحق بنفسها من وليها، والبكر تستأذن في نفسها، وصماتها إقرارها
45
إذا دخل العشر وأراد أحدكم أن يضحي فليمسك عن شعره وأظافره
46
من أراد أن ينحر ثم أهل ذو الحجة، فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره
47
من رأى هلال ذي الحجة فأراد أن يضحي، فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره حتى
47
الأيم أحق بنفسها، والبكر تستأمر، وإذنها صماتها
48
الغادر ينصب له لواء يوم القيامة فيقال: هذه غدرة فلان
49
كان إذا سلم من المغرب انصرف إلى منزله فركع ركعتين
49
إن الله عز وجل يحب الرفق في الأمر كله
50
إن الله عز وجل يحب الرفق في الأمر كله
51
فلعل ابنك هذا نزعه عرق
52
دخل مكة زمن الفتح، وعلى رأسه المغفر
53
قل رجل كنت أتعلم منه مات حتى جاء فسألني
53
رأيت زيد بن أسلم قائما على رأس مالك بن أنس يسأله
54
قديما ما اختلفنا وإياهم، فرضينا بعلمائنا، ورضوا بعلمائهم
54
قدمت المدينة أريد نافعا فوجدته قد مات، وإن لمالك بن أنس لحلقة
55
رأيت البتي قائما على رأس مالك بن أنس يسأله
55
قدمت المدينة سنة ثمان عشرة، فوجدت لمالك حلقة، ووجدت نافعا قد مات
55
فتى من ذي أصبح يقال له مالك بن أنس
56
ما كان أشدهم في الإكثار، وأشدهم في الكلام، قال مالك: وإذا كثر الكلام كان من صاحبه فيه
56
طلب العلم لحسن، ولكن انظر إلى الذي يلزمك من حين تصبح، ومن حين تمسي، فالزمه ولا تؤثرن عليه
57
إن طال بالناس زمان، كان كلام مالك يعني ابن أنس مثل رواية ابن عون، وابن
57
ما علمت فقله ودل عليه، وما لم تعلم فاسكت عنه، وإياك أن تتقلد للناس قلادة
58
من سعادة المرء أن يوفق للخير، وشقوة المرء أن لا يزال يخطئ
58
رحت إلى الظهر من بيت ابن هرمز اثنتي عشرة سنة
58
أعده علي قال: لا، فقلت: أما كان يعاد عليك؟ قال: لا، فقلت له: كنت تكتب؟ قال: لا قال: وكف
59
سمعت من ابن شهاب أحاديث كثيرة ما حدثت بها، قط، ولا أحدث بها
59
ليضربن الناس أكباد الإبل في طلب العلم، فلا يجدون عالما أعلم من عالم
59
يوشك أن يضرب الرجل أكباد الإبل في طلب العلم فلا يجد عالما أعلم من عالم المدينة قال أبو
60
ألا لا يفتي الناس إلا مالك بن أنس وابن أبي ذئب
61
لم أجد موضعا، فكرهت أن آخذ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا قائم
61
العلم حكمة، ونور يهدي الله به من يشاء، ليس بكثرة المسائل
62
طلب العلم حسن لمن رزق خيره، وهو قسم من الله عز وجل قال: وقال مالك: ما أعلم أن يسع رجلا
62
ذل وإهانة للعلم إذا تكلم الرجل بالعلم عند من لا يطيعه
63
حقا على من طلب العلم أن يكون له وقار، وسكينة وخشية، وأن يكون متبعا لأثر من مضى
63
أدركت هذه البلدة، وإنهم ليكرهون هذا الإكثار الذي نحن فيه اليوم، يريد
63
كانت صلاة الناس الهاجرة والليل قال: وقيل لمالك: يا أبا عبد الله، الرجل يختم القرآن في كل
64
ابن عون في البصريين، إذا رأيت الرجل يحبه فاطمئن إليه، وفي الكوفيين زائدة، ومالك بن مغول
64
ما بقي أحد أمن على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من مالك بن أنس
65
من نسأل بعدك؟ قال: مالك بن أنس
65
إن طال بالناس الزمن، رجعوا إلى فتي من أهل المدينة
66
كان من يفتي من بقية العلم أن يقول: لا أعلم؛ فإنه عسى أن تهيأ له خيرا قال: وقال ذلك الرجل،
66
كنت أرى مالك بن أنس يغير ثيابه يوم الجمعة حتى نعله
67
ما كان بينك وبين العبد؟ قال: ثم لم نبرح حتى قال رجل: حدثني مالك بن أنس، عن عبد الرحمن بن
67
بئس الطعام طعام الوليمة، ومن لم يجب فقد عصى الله ورسوله
68
كم أتى على مالك؟ قال: سمعتهم يقولون: تسع وثمانون قال: ومات مالك بن أنس سنة تسع وسبعين
68
متى عرضت على مالك؟ قال: سنة إحدى وستين أو ثلاث وستين
69
مات أبو عبيدة الحداد يوم ولدت سنة تسعين ومائة
69
ما أخذنا من ابن شهاب إلا قراءة، كان مالك بن أنس يقرأ لنا، كان جيد
69
ومن البلاء وللبلاء علامة ... أن لا يرى لك عن هواك نزوع
70
نام کتاب :
ما رواه الأكابر عن مالك
نویسنده :
الدوري البغدادي، محمد بن مخلد
جلد :
1
صفحه :
71
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir