مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
فضيلة العادلين من الولاة
نویسنده :
الأصبهاني، أبو نعيم
جلد :
1
صفحه :
173
كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع وهو مسئول عن رعيته
87
كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راع، وهو مسئول عن رعيته رواه بسر
88
كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته، والأمير راع ومسئول عن رعيته، فأعدوا لتلك المسائل جوابا
92
ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة مغلولا حتى يفكه عنه العدل أو يوبقه
95
ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة ويده مغلولة إلى عنقه فيفكه عدله أو يهلكه جوره قال
98
من ولي من أمر المسلمين شيئا فأمر عليهم أحدا محاباة له لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا، ومن
101
من ولى ذا قرابة له محاباة وهو يجد خيرا منه لم يرح رائحة الجنة
102
من ولى واليا فبلغه عنه ظلم لرعيته فلم يعزله، فقد خان الله ورسوله
107
أيما وال لقي الله وهو غاش لرعيته حرم الله عليه أن يدخل الجنة قال أبو نعيم: وتقرير
108
من ولي من أمر أمتي شيئا فحسنت سريرته رزق الهيبة، وإذا بسط يده بالمعروف رزق المحبة، وإذا
111
من ولي من أمر الناس ولاية، وكانت نيته الحق وكل به ملكان يوفقانه ويرشدانه، ومن ولي من أمر
113
عدل ساعة خير من عبادة ستين سنة، قيام ليلها، وصيام نهارها، وجور ساعة في حكم أشد وأعظم من
116
يوم من إمام عادل أفضل من عبادة ستين سنة، وحد يقام في الأرض أزكى فيها من قطر أربعين
117
لعمل العادل في رعيته يوما واحدا أفضل من عمل العابد في أهله مائة عام أو خمسين عاما الشك من
123
الوالي العادل المتواضع ظل الله ورمحه في الأرض، فمن نصحه في نفسه وفي عباد الله حشره الله
124
أحب الناس إلى الله وأقربهم منه مجلسا يوم القيامة إمام عادل، وأبغض الناس إلى الله يوم
126
المقسطون على منابر من نور، هم الذين يعدلون في حكمهم وأهلهم وما ولوا
128
المقسطين في الدنيا على منابر من لؤلؤ يوم القيامة بين يدي الرحمن بما أقسطوا في
129
أفضل الشهداء عند الله المقسطون
130
ثلاثة لا ترد دعوتهم: الإمام العادل، والصائم حتى يفطر، ودعوة المظلوم تحمل على الغمام،
131
ثلاثة لا يرد دعاؤهم: الذاكر لله كثيرا، ودعوة المظلوم، ودعوة الإمام
132
في الجنة درجة لا يبلغها إلا إمام عادل، أو ذو رحم وصول، أو ذو عيال صبور، فقال له علي: يا
133
أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مقسط مصدق موفق، ورجل رحيم القلب بكل ذي قربى ومسلم، ورجل فقير
134
في الجنة قصرا، حوله البروج والمروج، له خمسة آلاف باب، لا يدخله أو لا يسكنه إلا نبي أو
136
يقال للإمام العادل في قبره: أبشر، فإنك رفيق محمد صلى الله عليه وسلم قال أبو نعيم: ومن
137
ما من الناس أحد أعظم أجرا من وزير صالح يكون مع إمام فيأمره بذات الله
138
ما من أحد ولي من أمر المسلمين أمرا، فأراد الله به خيرا، إلا جعل معه وزيرا صالحا إن نسي
139
السلطان ظل الله في أرضه من نصحه هدي، ومن غشه ضل
140
السلطان ظل الله في الأرض، فمن نصحهم ودعا لهم اهتدى، ومن غشهم ودعا عليهم ضل قال أبو نعيم:
142
سبعة يظلهم الله يوم القيامة في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل وشاب نشأ في عبادة
144
سبعة يظلهم الله في ظل عرشه يوم القيامة: إمام مقسط ورجل يتصدق بيمينه يخفيها عن
147
سبعة في ظل العرش يوم لا ظل إلا ظله: إمام مقسط ورجل دعته امرأة ذات حسب وجمال إلى نفسها
148
اثنان من الناس إذا صلحا صلح الناس، وإذا فسدا فسد الناس: العلماء
149
لن يزالوا بخير ما استقامت لهم ولاتهم وهداتهم
151
لن تهلك الرعية وإن كانت ظالمة سيئة إذا كانت الولاة هادية مهدية، ولكن تهلك الرعية وإن كانت
152
الإسلام والسلطان أخوان توأم، لا يصلح واحد منهما إلا بصاحبه، فالإسلام أس والسلطان حارس،
153
ظل الله في الأرض، فإن أحسنوا فلهم الأجر وعليكم الشكر، وإن أساءوا فعليكم الصبر وعليهم
154
لا تسبوا السلطان فإنه ظل الله في الأرض، به يقيم الله الحق، ويظهر الدين، وبه يرفع الله
156
الإمام جنة يقاتل من ورائه، ويتقى به، فإن أمر بتقوى الله وعدل فإن له بذلك أجرا، وإن أمر
159
سيليكم أمراء يفسدون وما يصلح الله بهم أكثر، فمن عمل منهم بطاعة الله فلهم الأجر وعليكم
161
ويل لديان من في الأرض من ديان من في السماء يوم يلقونه إلا من أمر بالعدل وقضى بالحق ولم
164
مثلك مثل رجل استأجر أجيرا فولاه ماشيته وجعل له الأجر على أن يحسن الرعية، ويوفر جزازها
166
أعطاك الدنيا بكمالها. فاشتر نفسك منه ببعضها، واعلم أنك واقف بين يديه، وسائلك عن مثاقيل
170
من جلس على وسادة الأمير فقد وجبت عليه النصيحة لله ولرسوله ولجماعة
170
ابن آدم وعاء، فمن جعل فيه شيء كان، ولو كانت لي دعوة مستجابة جعلتها في الإمام زادني غيره:
171
إذا ظلم أو هم بظلم ذهبت البركة، قال الملك: أنى عرفت ذلك؟ قال: هو ذاك كما قلت لك، قال:
172
نام کتاب :
فضيلة العادلين من الولاة
نویسنده :
الأصبهاني، أبو نعيم
جلد :
1
صفحه :
173
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir