مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الجزء الثاني من حديث يحيى بن معين الفوائد رواية أبي بكر المروزي
نویسنده :
يحيى بن معين
جلد :
1
صفحه :
261
فرت من قسورة} [المدثر: 51] قال: هو لفظ القوم
83
إن لدينا أنكالا} [المزمل: 12] ، قال: قيودا
84
ولا تؤتوا السفهاء أموالكم} [النساء: 5] قال: النساء والصبيان
85
الإستبرق: الديباج الغليظ
86
وتنذر به قوما لدا} [مريم: 97] قال: عوج عن الحق
87
صما
87
خصما
88
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: الوجه والكف والخاتم
88
ولمن دخل بيتي مؤمنا} [نوح: 28] قال: مسجدي
90
نعم المرءان أبو بكر، وعمر، غير أني أجد لعلي في قلبي من الليط ما لا أجد لهما، قال: فعددناه
92
اخنق خنقك، فوعزتك، إني لأحبك
93
لو قطعت نفسك أعضاء ما بلغت الإيمان
98
إذا طبختم اللحم فأكثروا الماء، وأهدوا للجيران
99
عن الديوان فقال: خذه، فإذا رأيت ما تكره فاختنس
100
فأسهم لنا، ولم يسهم لأحد لم يشهد الفتح غيرنا
101
كانت تصبح
102
وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث} [ص: 44] قال عطاء: هي للناس عامة، وقال مجاهد: هي لأيوب
102
بالغيب آمنا به فنحن مؤمنون
103
نأى الوافد وانقطع الولد، وأنا عجوز كبيرة ما بي من خدمة، من علي من الله عليك
104
ألم أجعلك سميعا بصيرا؟ ألم أجعل لك مالا وولدا؟ فماذا قدمت؟ فينظر ما بين يديه ومن خلفه وعن
109
لقد سر في ظل سرحة سبعون نبيا لم تعبل ولم تجرد، ولم تسرح
112
خديجة قالت لأختها: اذهبي، فاذكريني لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فذهبت، فأجابها بما شاء
114
يد طلحة شلاء، وقى بها النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد
115
يصلي العصر في وقت الظهر، والظهر في وقت العصر
115
قصر الصلاة إلى خيبر
117
لا يريان بأسا بعرق الجنب في الثوب
117
مثل المسلم أو المؤمن وأخيه كمثل الكفين تقي أحدهما الأخرى
118
قد أحسنت أن بينت إن عليك وعلى قومك الدية، وعليك تحرير رقبة من أهل الرضى، وعلى قومك النصف،
119
لا تسبوا الشيطان، فإنه يتغيظ، ولكن تعوذوا بالله من شره
120
ألا أخبركم بمن يحرم على النار، أو من تحرم عليه النار؟ كل هين لين قريب
121
عن الأخذة، فقال: ما أراها إلا سحرا، قال: قيل إنها تأخذ الغائط والبول، قال: مه
122
خرج ليلة التروية من مكة
122
لا تصلح الصدقة لغني، ولا لذي مرة سوي
124
قسم عمر رضي الله عنه المال بين العمة والخالة
125
أعطى رجلا مصحفا يكتبه له بخمسمائة درهم
126
العصير يجعل فيه الواذي؟ فقال رجل عنده: سبحان الله يصلح ذلك قال: دعه إنما سأل ليتعلم، تلك
127
في جنائز الرجال والنساء: الرجال يلون الإمام، والنساء قبل القبلة
127
إذا أصاب ثوبك خمر فاغسله، فإنه شر من الدم
128
تغرون به السارق، وزينته في جوفه
128
يسفر بالصبح، ويقرأ بالسورة الخفيفة
128
من تداوى بلحم الكلب فلا شفاه الله
129
لم يكن ابن سيرين يترك أحدا يمشي معه يسأله عن شيء
129
في الإخوة يدعي أخوهم الأخ وينكره الآخرون قال: يدخل معهم بمنزلة العبد يكون بين الإخوة
129
حتى يعطوا الجزية} [التوبة: 29] عن يد وهم صاغرون قال: قال سلمان: غير
130
رضي الناس بالعلم وتركوا العمل
130
يصلي محتبئا يقرأ
131
عن القبلة للصائم، قال: الليل قريب
132
بت أغمز رجل أمي، وبات عمر يصلي ليلته، فما سرني ليلتي بليلته
132
تلقوا الحاج، ولا تشيعوهم
134
لو كانت عندي أربعمائة درهم، تزوجت بها امرأة، قالوا: يا أبا عمران أوليست عندك امرأة؟ قال:
134
قال عيسى ابن مريم عليه السلام ليلة رفع: لا تأكلوا بكتاب الله عز وجل، فإنكم إن تفعلوا
135
ينزع عنهما لباسهما} [الأعراف: 27] قال: كان عليهما مثل النور
135
كان لباس كل دابة منها، وكان لباس آدم الظفر، فأدركت آدم التوبة عند ظفره، أو قال:
136
قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن
137
اشترى لابنته لعبة مهضمة بدينار
138
كان إبراهيم وعبد الرحمن بن يزيد وأبو جحيفة وعمارة بن عمير يغزون في إمارة الحجاج، فقال
138
لا أم لمن أدركته خلافة ابن المخزومية
139
عن المهدي؟، فقال: ليس من بني هاشم، ولا من بني أمية
140
ما عقل دينه من لم يحفظ لسانه
140
أشتري مصحفا؟ قال: لا
140
بتما عروسين، فبارك الله لكما في عرسكما، وقال أبو طلحة لأم سليم: كيف ذاك الغلام؟ قالت: هو
141
يخرج زكاته، ثم يقول: جهزونا منها إلى الحج
144
لا يرى بالموازنة بأسا، وكان ابن سيرين يكرهها
146
ذئبا نيب في شاة فذبحوها بمروة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بأكلها
146
أعتق عبدا له نصرانيا ورثه من ابن له
148
الليثيين أتوني يريدون القود فعرضت عليهم كذا وكذا أفرضيتم؟ قالوا: لا، قال: فهم المهاجرون
148
السموات والأرض قبضة واحدة
149
إنكم ستلقون بعدي أثرة، قالوا: فما تأمرنا؟ قال: اصبروا حتى تلقوني على
150
غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة غزوة
151
هل عندك شيء؟ ، فقلت: لا، فقال: أين درعك الحطمية التي أعطيتكها يوم كذا وكذا؟ ، فأعطيته
152
الحفدة: الغلمة، أفلا ترى أن في دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: إليك نسعى ونحفد أي:
154
يخرج من عدن أبين اثنا عشر ألفا ينصرون الله ورسوله هم خير من بيني
154
قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما
155
لم يكن لميمون مجلس من المسجد يعرف
157
بعثه النبي صلى الله عليه وسلم إلى طائفة من أهل اليمن أميرا ليجبره، فمكث معاذ باليمن
157
إن رميت الصيد فأدركته بعد ثلاث ليال وسهمك فيه فكله، ما لم ينتن
163
لا تسبقيني بنفسك، قالت: هيهات، سبقت
164
في رجل وقع في خفه حصاة، فخلعه، قال: يتوضأ
165
كان أبوك يشرب نبيذ الجر؟ قال: نعم، حتى لقي ابن عمر، فنهاه، قال: وأحسبه ذكره عن النبي صلى
166
فلك كفلك المغزل
166
في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها، قال سليم: فحدثت به أبي، فقال سمعت
167
إذا مروا بالرجلين يتلاحيان، قال: أمهلا، بارك الله فيكما رحمكما الله
167
تقدم، فصل بنا، فقال: إني لست أقرأ وكان يقرأ على حرف عبد الله
168
لو أصبت لقطة، ثم احتجت إليها لأكلتها
168
الثوب يسجد
168
رأيتهم يكتبون التفسير عند مجاهد
169
الله عز وجل ليشكر للعبد أن يحمده، وإن كان على فراش وطيء وعنده جارية
169
يكره أن يعقد الرجل ضفرته في الصلاة
169
البركة في المماسحة
170
الله عز وجل كان يتعاهد الناس بنبي بعد نبي، وإن الله عز وجل تعاهد الناس بعمر بن عبد
171
ولا يبدين زينتهن} [النور: 31] قال: الخضاب، يعني: في الكف
172
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: الثياب
172
القرآن في شهر رمضان في كل يوم وليلة
173
قص فلأن أقعد من غدوة حتى تشرق الشمس مع قوم يذكرون الله عز وجل أحب إلي من أن أعتق أربع
174
وإن من شيعته لإبراهيم} [الصافات: 83] قال: على دينه
175
لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
176
كنت أدخل البيت الذي دفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي، فأضع ثوبي، وأقول إنما هو
176
أرادوا أن يصلوا على عثمان فمنعوا، فقال رجل من قريش أو جهم بن حذيفة: دعوه فقد صلى الله
177
من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
177
لكل شيء سادة، حتى أن للنمل سادة
178
يجزئ أصبع في مسح الرأس
179
ليبلغني موت الرجل من أهل السنة، فكأنما أفقد به بعض أعضائي
179
كان يجلس، فإن أتاه إنسان بشيء قبله وإلا سكت
180
لا ربا إلا في النسيئة
180
الحلي يزكى مرة واحدة
181
أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم
181
يقطع للكافر ثياب من نار حتى ذكر القبا والقميص والكمه
181
لا تديموا النظر إلى المجذمين
182
إن أحق ما طهر المرء لسانه
187
سيجعل لهم الرحمن ودا} [مريم: 96] قال: المحبة في الدنيا
187
ما من قوم يحدثون في دينهم بدعة إلا نزع الله عز وجل من دينهم من السنة مثلها، ثم لم يعدها
187
ما وجد هذا شيئا ينقي به ثيابه
187
ما وجد هذا ما يسكن به شعره؟
187
يصلي في نعليه، ورأيته يراوح بين قدميه
188
رأيت الضحاك بن مزاحم معلما للكتاب
189
يأمر إذا غدا الرجل أن يتغدى
190
قربان المتقين الصلاة
190
يكره ركوب النساء السروج
190
إذا كان في البرية ينصب أحجارا يصلي إليها
191
رحمة الله علينا وعلى موسى - بدأ بنفسه - لو كان صبر لقص علينا من خبره، ولكن {قال إن سألتك
191
ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها} [القصص: 15] قال: نصف النهار
192
يصلي الصلوات بوضوء واحد، وكان يوتر قبل أن ينام
192
يوتر بثلاث، وكان يوتر قبل أن ينام
193
يعرض الناس ثلاث عرضات، فأما الأولتان فمعاذير، وأما الثالثة فتطير الصحف
193
الزمهرير لون من العذاب، قال الله تعالى: {لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا} [النبأ:
194
ومن شر غاسق إذا وقب} [الفلق: 3] قال: الكوكب
194
يلبسون الخز
194
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
195
إن جاءكم فاسق بنبأ} [الحجرات: 6] ، قال: نزلت في الوليد بن عقبة بن أبي
195
أتدرون ما هذه؟ قلنا: لا ندري، قال: لكني أدري أنا صنعتها {ألا يعلم من خلق وهو اللطيف
196
فلنحيينه حياة طيبة} [النحل: 97] قال: القناعة
196
إني أنا أشج، وأنا أداوي، فتداووا
197
إذا نشر الثوب نشر أردى الطرفين
198
لا شغار في الإسلام
198
يا أيتها النفس المطمئنة} [الفجر: 27] قال: حمزة بن عبد المطلب
199
يعاد في المدبر وفي كل وصية
200
يعاد في المدبر وفي كل وصية
200
لا يفسد الحج حتى يلتقي الختانان، فإذا التقى الختانان بطل الحج، ووجب
201
وهو ألد الخصام} [البقرة: 204] قال: كاذب القول
201
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: ثيابها وكحلها
201
متكئين على رفرف خضر} [الرحمن: 76] ، قال: فضول البسط
202
كان هذا يعني ابن عمر - أورعهما، وكان ابن عباس أعلمهما
202
ألا تعرض عليه العشاء؟، قال: ليس من نيتي
203
الحكم إذا قدم المدينة أخلوا له سارية النبي صلى الله عليه وسلم يصلي
203
المدبر لا يباع
204
علمت نفس ما قدمت وأخرت} [الانفطار: 5] قال: أنا ممن أخر الحجاج
204
كل معروف صدقة
205
لا يرى في القبلة وضوءا
209
ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين} [الأعراف: 55] قال: لا تسأل منازل
209
المسلم محرم
210
أهدي ابن عمر بعيرا
211
تمسح على الخمار
211
تمسح على الخمار إذا تطهرت
212
لا تضاروا في الحفر، وذلك أن يحفر الرجل إلى جنب بئر الرجل فيذهب بمائه
212
يقرؤها {اتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام} [النساء: 1] قال: فكان إبراهيم يقرؤها
212
فأتوهن من حيث أمركم الله} [البقرة: 222] قال: في الفرج
213
لولا أنهم يطلبون مني الآخرة لأعطيتهم الأولى عفوا يقولون: مؤمن يقولون:
214
ما أحد أقر عينا من مؤمن مستبين الإيمان
214
لا بأس بالخشكنانك الأصفر للمحرم
214
لا بأس بالتعويذ من القرآن يعلق على الإنسان
215
مرتدفا خلف أمير مكة
216
أوصني. قال: لا تغضب
216
فكبر عليه خمسا، ثم التفت إلينا، فقال: إنه بدري
218
الفردوس بستان بالرومية
220
فاتته العصر فلم يصلها حتى غربت الشمس
221
يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة} [يوسف: 67] قال: أما والله ما كانت
221
الصبي يبول في البئر، قال: تنزح منه دلاء ثلاثين أو أربعين
222
فيهن خيرات حسان} [الرحمن: 70] قال: عذارى
222
إذا رأى أحدكم الرؤيا تعجبه، فليذكرها وليفسرها، وإذا رأى الرؤيا تسوءه فلا يذكرها ولا
222
عليكم بقيام الليل، فإنه دأب الصالحين قبلكم، وهو مكفرة للسيئات مبرأة من
224
تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا} [الكهف: 90] قال: يقال إنهم
227
اللهم لا تجعل منايانا بها حتى تخرجنا منها يعني مكة
227
إلى سواء الجحيم} [الدخان: 47] قال: إلى وسط الجحيم
228
في كبد} [البلد: 4] قال: قائم
228
إذا الشمس كورت} [التكوير: 1] قال: غورت
228
وهم يتخافتون} [القلم: 23] ، قال: يتكلمون، قال: {أوسطهم} [القلم: 28] قال:
229
التسنيم من أشرف شراب الجنة
230
وترى الفلك مواخر فيه} [النحل: 14] ، قال: تجري فيه
230
له معقبات من بين يديه ومن خلفه} [الرعد: 11] قال: ملائكة الليل يعقبون ملائكة النهار،
230
من بعد الذكر} [الأنبياء: 105] ، قال: من بعد التوراة
231
فالجاريات يسرا} [الذاريات: 3] ، قال: السفن
231
قال عفريت من الجن} [النمل: 39] ، قال: كأنه جبل
231
نكروا لها عرشها} [النمل: 41] قال: غيروا صنعته
232
أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب} [الأعراف: 37] قال: من العذاب
232
قد جعل ربك تحتك سريا} [مريم: 24] قال: هو الجدول
232
ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب} [النساء: 2] ، الحرام مكان الحلال
233
عن السائحين، قال: هم الصائمون
234
سألت ربي أن يوليني شفاعة فيهم ففعل
235
ينزلون المحصب
239
أنت من الصديقين الشهداء
240
ذاك رجل لا يتوسد القرآن
242
والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك} [النور: 3]
244
يكثر ذكر خديجة رضي الله عنها، وأنه أمره ربه أن يبشرها ببيت في الجنة من
247
يكفر الحجاج؟ قال: أنا أقول ذلك، بل هو مشرك بالله بريء من الرحمن
248
ما رأيت رجلا قط خالف ابن عباس فتركه حتى يقرره
249
دخلت امرأة النار في هر ربطته، فلم تسقه، ولم تطعمه، ولم ترسله يأكل من خشاش الأرض حتى مات
250
من مات وترك دينا فدينه على الله عز وجل وعلى رسوله، ومن ترك شيئا فهو
251
المساجد مجالس الكرام
252
الله عز وجل يحب الرفق في الأمر كله
252
أما يستحي أحدكم أن تكون دابته التي يركب أو ثوبه الذي يلبس أكثر ذكرا لله منه، قال: فكان لا
253
الميت يبعث في ثيابه التي قبض فيها
253
مثل الجليس الصالح مثل الداري، ومثل الجليس السوء كمثل صاحب الكير، إن لا يحرقك يعبق بك من
258
إنهم ليصلون صلاة ما صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا عامة
258
صداقنا إذ كان فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة أواق
259
يضحي بكبش أقرن فحيل يمشي في سواد، ويأكل في سواد، وينظر في سواد
260
نام کتاب :
الجزء الثاني من حديث يحيى بن معين الفوائد رواية أبي بكر المروزي
نویسنده :
يحيى بن معين
جلد :
1
صفحه :
261
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir