مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الأخبار الموفقيات
نویسنده :
الزبير بن بكار
جلد :
1
صفحه :
253
أشد الناس عذابا يوم القيامة من أشركه الله في سلطانه فجار في حكمه» . قال الفضل بن سليمان:
22
من تعرض للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن، ومن كتم سره كان الخيار إليه، ومن أفشاه كان
32
هذا والدي حقا ... وما كنت به عقا بذلت المال في رفق ... وما كنت به نزقا فلما خف من مالي ...
34
أنت ومالك لأبيك»
34
ما تصنع بعهدي يا عبد الرحمن؟ قال: أتخذه إماما ولا أعصيه. قال: اردد علي عهدي. قال: تعزلني
34
خرجت مع عبد الله بن أبي سرح في غزوة إفريقية، فلما دنا من جرجير ملك الغرب، وهو رجل من
36
قتل علي بن أبي طالب عليه السلام، فقالت عائشة: فإن تك ناعيا فلقد نعاه ... نعي ليس في فيه
42
حضر قوم من قريش مجلس معاوية بن أبي سفيان، فيهم عمرو بن العاص، وعبد الله بن صفوان بن أمية
53
ألست من قتلة عثمان؟ ، قال: لا، ولكنني ممن حضره فلم ينصره. قال: وما منعك من نصره؟ قال: لم
53
فأمر بإخراج جواريه، فقال لهن: تغنين لمعبد؟ ففعلن. فقال ابن عمر: هذا الحداء. فقال لهن:
58
لا تنتفين من ولد نكحت أمه، واعلم أن كل أمانة مؤداة، وأن الرغائب في ركعتي
59
«من كثر ماله اشتد حسابه، ومن كثر تبعه كثر شياطينه، وأن العبد كلما ازداد من السلطان قربا،
59
لما ادعى معاوية زيادا، وآثر عمرو بن العاص على أهل بيته، وقربهما دونهم جزع بنو أمية من ذلك
61
دفن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه، قام علي على القبر، وأنشأ يقول: لكل اجتماع من
70
رحم الله مالكا وما ملك، لو كان من جبل لكان فندا، أو من حجر لكان صلدا، على مثل مالك فلتبك
70
أتي عمر ببرود، فقال للذي أتاه بها: أخرج لي خيرها وشرها، ثم قال: علي بالحسن، فلما أتاه دفع
71
وليناكم قريبا، وعدلنا عليكم خير من خطبنا فيكم، وإن أعش يأتكم الكلام على جهته، إن شاء الله "
73
رددت أمر المسلمين إليك فدبرهم برأيك، واتق الله الذي إليه معادك، فقد أخرجت من رقبتي ذلك.
75
ما نطعمك يا ابن حسان؟ قال: سمكا. قال: فما نسقيك؟ قال: سويقا. فقال نعيم بن عمرو بن الأهتم،
82
عبد الرحمن بن حسان كان يشبب بابنة معاوية، ويذكرها في شعره، فقال الناس لمعاوية: لو جعلته
83
إذا أتي بطعام: أطعام يد أم طعام يدين؟ قال: فإذا قال له: طعام يدين. لم يأكل، وهو الشواء.
91
" فلما أهذرا في التهاجي وأفحشا، كتب معاوية بن أبي سفيان، وهو الخليفة يومئذ إلى سعيد بن
93
أهدى المقوقس صاحب الإسكندرية إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مارية ابنة شمعون
100
لما كانت فتنة علي ومعاوية كلم أهل مكة عثمان بن شيبة من بني عبد الدار أن يتولى أمرهم حتى
107
أبا مسلم الخولاني، وكان رجلا من عباد أهل الشام، قام إلى معاوية، فقال: يا معاوية، على ما
109
أوصي من آمن بالله وصدقني بولاية علي بن أبي طالب، من تولاه فقد تولاني، ومن تولاني فقد تولى
116
خذلني الناس، حتى ولدي وأهلي، فلم يبق معي إلا اليسير ممن ليس عنده من الدفع أكثر من صبر
117
ابننا عندك، فامنن علينا، وأحسن إلينا في فدائه، فإنا سنرفع لك في الفداء. قال: «من هو» ؟ ،
119
زوج رسول الله صلى الله عليه وآله زيد بن حارثة مولاته أم أيمن، فولدت له أسامة بن زيد وبه
120
لما هاجر زيد بن حارثة إلى المدينة نزل على كلثوم بن الهدم "، قال الواقدي: وأما عاصم بن عمرو
120
اللهم بعلمك الغيب، وبقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي، وتوفني ما كانت الوفاة
120
أيتها العصابة التي أخرجتها عادة المراء والضلالة، وصدف بها عن الحق الهوى والزيغ، إني نذير
122
دخل على الحجاج، فقال له: يا خبثة، شيخا جوالا في الفتن، مع أبي تراب مرة، ومع ابن الزبير
123
الناس قد رفعوا أعينهم ومدوا أعناقهم إلى بني عبد المطلب، فلو نظرنا إلى رجل منهم فيه لوثة
126
لا قود إلا بالسيف» ، ونهى عن المثلة. ثم قال لشريك: أرأيت لو رماه بسهم فلم يقتله ثم ثنى فلم
127
إن لم تجد من صحبة الرجال بدا، فعليك بمن إن صحبته زانك، وإن خفضت له صانك، وإن وعدك لم
129
أخبرنا عنا وعن بني عبد شمس.
129
ألا تخاف أن تؤتى من قبل ظهرك؟ فيقول: إذا أمكنت عدوي من ظهري فلا أبقى الله عليه إن أبقى
130
مصر قد افتتحت، ألا وإن محمد بن أبي بكر أصيب رحمه الله، وعند الله نحتسبه، أما والله إن كان
131
فخما مفخما، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر، أطول من المربوع، وأقصر من المشذب، عظيم
134
الخط، فقال: «علم أوتيه نبي، فمن وافق علمه علم ذلك النبي فقد علم، ومن لم يصبه فقد
138
اشترك ثلاثة في ظهر امرأة، فولدت، فجاءت بغلام، فتنازعه القوم كلهم يدعيه، فدعا عمر بن
138
ثلاثة نفر تقدموا إليه، وقد اشتركوا في ظهر امرأة، فقال: أنتم شركاء متشاكسون، وقد جاءت بولد
138
طعامان وشرابان في إناء واحد، لا حاجة لي به، وإن كنت لا أحرمه، ولكن أحب أن يراني الله
142
توشكون أن يغدو أحدكم في حلة، ويروح في أخرى، وأن يغدا على أحدكم بجفنة، ويراح عليه بأخرى،
144
ما لك يا أبا الحسن؟ هل لك من حاجة» ؟ فسكت، حتى أعاد ذلك ثلاث مرات، ثم قال: «فلعلك تريد
145
«يأتي الأنصار في دورهم فيدعو لهم بالبركة، فيجتمعون إليه، فيذكرهم ويحذرهم وينذرهم، ويأتونه
145
" دخل عبد الله بن الزبير على معاوية بن أبي سفيان، وعنده جماعة، فيهم مروان بن الحكم، وسعيد
150
إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها، ولا يثرب عليها ثلاثا، فإن زنت الرابعة فليبعها، ولو بضفير من
150
مروان على هذا المنبر أمر للناس بنصف عطائهم. وقال: إن المال قصر، وقد أمرت لكم بالنصف
150
أجود الناس حيا وميتا حاتم. قال معاوية: فكيف ذلك؟ فوالله إن الرجل من قريش ليعطي في مجلس
160
ماوية بنت عفزر كانت ملكة، وكانت تتزوج من أرادت، وأنها بعثت غلمانا لها، وأمرتهم أن يأتوها
163
أنا لك كأبي زرع لأم زرع» . قالت: يا رسول الله، وما حديث أبي زرع وأم زرع؟ فقال رسول الله صلى
177
دخل عمرو بن معد يكرب الزبيدي على عمر بن الخطاب، وعنده الربيع بن زياد، وشريك بن الأعور
184
الله أكبر، أحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، في الكتاب الأول، صدق صدق، ثم قال:
186
ما أسكر كثيره فقليله حرام»
189
كل مسكر حرام، وكل مسكر خمر» حدثني أخي هارون بن أبي بكر، عن محمد بن المغيرة بن إسماعيل
189
منكم لمن سبقني فرأى قبلي، ورأيت بعده، والله ما رأيت خصاصة إلا ألصقها رسول الله صلى الله
190
هززت ذوائب الرجال إليك، إذ لم أجد معولا إلا عليك، وما زلت أستدل المعروف عليك، وأجعل
193
«لا يبعدن ابن هند إن كانت فيه لمخارج لا تجدها في أحد بعده، والله إن كنا لنفرقه فيتفارق
198
" الحمد لله الذي له الخلق والأمر، وملك الدنيا والآخرة، يؤتي الملك من يشاء، وينزع الملك ممن
206
الأئمة من قريش» ، ما أنكرنا إمرة الأنصار، ولكانوا لها أهلا، ولكنه قول لا شك فيه ولا خيار،
223
النعمة إذا حدثت حدث لها حساد حسبها وأعداء قدرها، وإن الله لم يحدث لنا نعما ليحدث لها حساد
232
أتي عمر بجوهر كسرى، وضع في المسجد، فطلعت عليه الشمس فصار كالجمر، فقال لخازن بيت المال:
238
جاء رجل إلى علي عليه السلام يستشفع به إلى عثمان، فقال: «حمال الخطايا! لا والله لا أعود
239
يخطب، فأكب الناس حوله، فقال: «اجلسوا يا أعداء الله» ! فصاح به طلحة: «إنهم ليسوا أعداء الله
239
أما لكتاب الله ناشد غيرك» ! فجلس، ثم قام آخر فقال مثل مقالته، فقال: «اجلس» ، فأبى أن يجلس،
239
زنباع بن روح بن سلامة الجذامي يعشر من يمر به للحارث بن أبي شمر، قال: فعمدنا إلى ما معنا
245
كيف علمك بمضر» ؟ قال: يا رسول الله، أنا أعلم الناس بهم. تميم هامتها وكاهلها الشديد الذي
246
أجيزوا بطن عرفة، فإنما هم إذ أسلموا إخوانكم» . قال: " فعلمنا النبي صلى الله عليه وسلم
246
أذن عمر للناس فدخل عمرو بن براقة، وكان شيخا كبيرا يعرج، فأنشد أبياتا، يقول فيها: ما إن
247
يعطي المهاجرين والأنصار، فقال له: فرات، من الذي يقول: " الفقر يزري بالفتى في قومه ...
247
أشعر أهل الجاهلية زهير بن أبي سلمى، وكان أشعر أهل الإسلام ابنه كعب، ومعن بن أوس " عن
248
قل شعرا تقتضيه الساعة وأنا أنظر إليك» . ثم أبده بصره، فانبعث عبد الله بن رواحة، يقول: إني
250
لا تزيدوا في مهور النساء على أربعين أوقية، ولو كانت بنت ذي الغصة، يعني يزيد بن الحصين
251
أتت امرأة إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقالت: يا أمير المؤمنين إن زوجي يصوم النهار،
251
نام کتاب :
الأخبار الموفقيات
نویسنده :
الزبير بن بكار
جلد :
1
صفحه :
253
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir