responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصنف عبد الرزاق الصنعاني نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 8  صفحه : 480
عَبْدُ الرَّزَّاقِ،

15974 - عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عُمَارَةَ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي §الرَّجُلِ يَقُولُ: هُوَ يَهُودِيُّ أَوْ نَصْرَانِيُّ أَوْ مَجُوسِيُّ أَوْ بَرِيءٌ مِنَ الْإِسْلَامِ أَوْ عَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ أَوْ عَلَيْهِ نَذَرٌ قَالَ: «يَمِينٌ مُغَلَّظَةٌ»

عَبْدُ الرَّزَّاقِ،

15975 - عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: " §مَنْ قَالَ: أَنَا كَافِرٌ، أَوْ أَنَا يَهُودِيُّ، أَوْ نَصْرَانِيُّ أَوْ مَجُوسِيُّ أَوْ أَخْزَانِي اللَّهُ أَوْ شِبْهَ، ذَلِكَ فَهِيَ يَمِينٌ يُكَفِّرُهَا "

عَبْدُ الرَّزَّاقِ،

15976 - عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ جَابِرٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ فِي §الرَّجُلِ يَقُولُ: أَخْزَانِي اللَّهُ، قَطَعَ اللَّهُ يَدِي، صَلَبَنِي اللَّهُ، فَعَلَ اللَّهُ بِي، يَدْعُو عَلَى نَفْسِهِ قَالَ: «لَيْسَ بِشَيْءٍ»، قَالَ جَابِرٌ: وَقَالَ الْحَكَمُ: «أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ يُكَفِّرَ»

عَبْدُ الرَّزَّاقِ،

15977 - عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: سَمِعْتُ إِنْسَانًا قَالَ لِعَطَاءٍ: §رَجُلٌ قَالَ: عَلِيَّ غَضِبُ اللَّهُ، أَوْ أَخْزَانِي اللَّهُ، أَوْ دَعَوْتُ اللَّهَ عَلَى نَفْسِي بِشَيْءٍ، أَأُكَفِّرُ؟ قَالَ: «هُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ إِنْ فَعَلْتَ» قَالَ: فَإِنْ لَمْ أَفْعَلْ؟ قَالَ: «لَيْسَ عَلَيْكَ شَيْءٌ، لَيْسَتَ بِيَمِينٍ»

عَبْدُ الرَّزَّاقِ،
-[481]-

15978 - عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: سَمِعْتُ عَطَاءً، سُئِلَ عَنْ §قَوْلِ الرَّجُلِ: عَلَيَّ عَهْدُ اللَّهِ وَمِيثَاقُهُ، ثُمَّ يَحْنَثُ، أَيَمِينٌ هِيَ؟ قَالَ: لَا، إِلَّا أَنْ يَكُونَ نَوَى الْيَمِينَ، أَوْ قَالَ: أَخْزَانِي اللَّهُ، أَوْ قَالَ: عَلَيَّ لَعْنَةُ اللَّهِ أَوْ قَالَ: أُشْرِكُ بِاللَّهِ أَوْ أَكْفُرُ بِاللَّهِ أَوْ مِثْلَ ذَلِكَ قَالَ: «لَا، إِلَّا مَا حَلَفَ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»

نام کتاب : مصنف عبد الرزاق الصنعاني نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 8  صفحه : 480
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست