مسند الشهاب القضاعي - القضاعي، أبو عبد الله

نام کتاب : مسند الشهاب القضاعي نویسنده : القضاعي، أبو عبد الله جلد : 1 صفحه : 449

الأعمال بالنيات	35
المجالس بالأمانة	37
المستشار مؤتمن	38
العدة عطية	39
العدة دين	40
الحرب خدعة	40
الندم توبة	42
الجماعة رحمة، والفرقة عذاب	43
الأمانة غنى	44
الدين النصيحة	44
الحسب المال، والكرم التقوى	46
الخير عادة، والشر لجاجة	47
السماح رباح والعسر شؤم	48
الحزم سوء الظن	48
الولد مبخلة مجبنة	49
البذاء من الجفاء	50
القرآن هو الدواء	51
الدعاء هو العبادة	51
الدين شين الدين	53
حسن السؤال نصف العلم	55
السلام قبل الكلام	56
الرضاع يغير الطباع	56
البركة مع أكابركم	57
كرم الكتاب ختمه	58
ملاك الدين الورع	59
خشية الله رأس كل حكمة، والورع سيد العمل	59
مطل الغني ظلم، ومسألة الغني شين في وجهه، ومسألة الغني نار	60
التحدث بالنعم شكر	61
انتظار الفرج بالصبر عبادة	62
الصوم جنة	63
الزعيم غارم	64
الرفق رأس الحكمة	64
كلمة الحكمة ضالة كل حكيم	65
البر حسن الخلق	66
الخمر أم الخبائث	68
الحمى رائد الموت	69
الحمى من فيح جهنم	70
الحمى حظ كل مؤمن من النار	71
القناعة مال لا ينفد	72
الصبحة تمنع الرزق	73
الزنى يورث الفقر	73
زنى العيون النظر	74
العمائم تيجان العرب	75
الحياء خير كله	75
الحياء لا يأتي إلا بخير	76
المسجد بيت كل تقي	77
السعيد من وعظ بغيره، والشقي من شقي في بطن أمه	79
كفارة الذنب الندامة	80
الجمعة حج المساكين	81
الحج جهاد كل ضعيف، وجهاد المرأة حسن التبعل	82
طلب الحلال جهاد	83
موت الغريب شهادة	83
العلم لا يحل منعه	84
الشاهد يرى مالا يرى الغائب	85
الدال على الخير كفاعله	85
ساقي القوم آخرهم شربا	86
كل معروف صدقة	87
مداراة الناس صدقة	88
الكلمة الطيبة صدقة	89
ما وقى المرء به عرضه كتب له به صدقة	89
الصدقة على القرابة صدقة وصلة	90
الصدقة تمنع ميتة السوء	91
صدقة السر تطفئ غضب الرب	92
صلة الرحم تزيد في العمر	93
صنائع المعروف تقي مصارع السوء	93
الرجل في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس	94
الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار	95
المعتدي في الصدقة كمانعها	96
التائب من الذنب كمن لا ذنب له	97
الظلم ظلمات يوم القيامة	97
كثرة الضحك تميت القلب	98
العلماء أمناء الله على خلقه	100
الجنة دار الأسخياء	100
الجنة تحت ظلال السيوف	102
الجنة تحت أقدام الأمهات	102
الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد	103
كسب (طلب) الحلال فريضة بعد الفريضة	104
أعظم النساء بركة أقلهن مؤنة	105
المؤمن مرآة المؤمن	105
المؤمن أخو المؤمن	106
المؤمن يسير المؤنة	107
المؤمن كيس فطن حذر	107
المؤمن إلف مألوف	108
المؤمن من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم	109
المؤمن غر كريم، والفاجر خب لئيم	111
المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا	112
المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد	113
المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته	113
المؤمن يأكل في معى واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء	114
المؤمنون هينون لينون	114
الشتاء ربيع المؤمن	115
الدعاء سلاح المؤمن	116
الصلاة نور المؤمن	117
الدنيا سجن المؤمن، وجنة الكافر	118
الحكمة ضالة المؤمن	118
نية المؤمن أبلغ من عمله	119
هدية الله إلى المؤمن السائل على بابه	120
تحفة المؤمن الموت	120
شرف المؤمن قيامه بالليل وعزه استغناؤه عن الناس	121
العلم خليل المؤمن، والحلم وزيره، والعقل دليله، والعمل قائده، والرفق والده، والبر أخوه، والصبر أمير جنوده	122
الغيرة من الإيمان	123
الحياء من الإيمان	124
البذاذة من الإيمان	125
الصبر نصف الإيمان، واليقين الإيمان كله	126
الإيمان نصفان نصف شكر، ونصف صبر	127
الإيمان يمان، والحكمة يمانية	128
الإيمان قيد الفتك	129
علم الإيمان الصلاة	131
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده	131
المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه	132
الموت كفارة لكل مسلم	133
طلب العلم فريضة على كل مسلم	135
كل المسلم على المسلم حرام دمه وعرضه وماله	136
حرمة مال المسلم كحرمة دمه	137
المهاجر من هجر ما حرم الله عليه	138
المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله عز وجل	139
الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله تعالى	140
المرء كثير بأخيه	141
المرء على دين خليله	141
المرء مع من أحب	142
كرم المرء دينه، ومروءته عقله، وحسبه خلقه	143
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه	143
الناس كأسنان المشط	145
الناس معادن كمعادن الذهب والفضة	145
الناس كإبل مائة لا تجد فيها راحلة واحدة	146
الغنى اليأس مما في أيدي الناس	146
رأس العقل بعد الإيمان التودد إلى الناس	147
كل امرئ حسيب نفسه	147
كل ما هو آت قريب	148
كل عين زانية	148
كل شيء بقدر حتى العجز والكيس	149
كل صاحب علم غرثان إلى علم	150
لكل شيء عماد وعماد هذا الدين الفقه	150
كل مشكل حرام، وليس في الدين إشكال	151
كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته	152
لكل غادر لواء يوم القيامة بقدر غدرته	152
أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء	153
أول ما يحاسب به الصلاة	154
أول ما يوضع في الميزان الخلق الحسن	154
أول ما يرفع من هذه الأمة الحياء والأمانة	155
أول ما تفقدون من دينكم الأمانة، وآخر ما تفقدون الصلاة	155
الود يتوارث، والبغض يتوارث	156
حبك الشيء يعمي ويصم	157
الهدية تذهب بالسمع والبصر	157
الخير معقود في نواصي الخيل	158
يمن الخيل في شقرها	159
السفر قطعة من العذاب	159
طاعة النساء ندامة	160
البلاء موكل بالمنطق	161
الصيام نصف الصبر وعلى كل شيء زكاة، وزكاة الجسد الصيام	162
الصائم لا ترد دعوته	163
الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة	163
السواك يزيد الرجل فصاحة	164
جمال الرجل فصاحة لسانه	164
الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن	165
المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة	166
شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي	166
الأنصار كرشي وعيبتي	167
يد الله على الجماعة	167
الصمت حكم وقليل فاعله	168
الرزق أشد طلبا للعبد من أجله	168
الرفق في المعيشة خير من بعض التجارة	169
التاجر الجبان محروم، والتاجر الجسور مرزوق	169
حسن الملكة نماء وسوء الملكة شؤم	170
فضوح الدنيا أهون من فضوح الآخرة	170
القبر أول منزل من منازل الآخرة	171
الصبر عند الصدمة الأولى	172
دفن البنات من المكرمات	172
معترك المنايا بين الستين والسبعين	174
أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين	174
المكر والخديعة في النار	175
اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع	176
اليمين الكاذبة منفقة للسلعة ممحقة للكسب	177
اليمين على نية المستحلف	178
الحلف حنث أو ندم	179
السلام تحية لملتنا وأمان لذمتنا	179
علم لا ينفع ككنز لا ينفق منه	180
الطاعم الشاكر له مثل أجر الصائم الصابر	180
بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة	181
موضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد	182
صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم	183
الزكاة قنطرة الإسلام	183
طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه، وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه	184
التراب ربيع الصبيان	185
الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف	185
الصدق طمأنينة والكذب ريبة	186
القرآن غنى لا فقر بعده ولا غنى دونه	186
الإيمان بالقدر يذهب الهم والحزن	187
الجزء الثالث من كتاب مسند الشهاب	187
الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن , والرغبة في الدنيا تكثر الهم والحزن، والبطالة تقسي القلب	188
العالم والمتعلم شريكان في الخير	188
على اليد ما أخذت حتى تؤديه	189
الولد للفراش وللعاهر الحجر	190
الضيافة على أهل الوبر وليست على أهل المدر	190
للسائل حق وإن جاء على فرس	191
أي داء أدوأ من البخل	192
العائد في هبته كالكلب يعود في قيئه	192
النظر إلى الخضرة يزيد في البصر، والنظر إلى المرأة الحسناء يزيد في البصر	193
أمتي الغر المحجلون يوم القيامة من آثار الوضوء	194
التصفيح للنساء، والتسبيح للرجال	194
النظرة سهم مسموم من سهام إبليس	195
الشؤم في المرأة والفرس والدار	196
نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ	196
ويل للعرب من شر قد اقترب	197
الجبن والجرأة غرائز يضعها الله حيث شاء	197
من كنز البر كتمان المصائب والأمراض والصدقة	198
من سعادة المرء أن يشبه أباه	198
من سعادة المرء حسن الخلق	199
أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة	199
الخازن الأمين الذي يعطي ما أمر به طيبة بها (به) نفسه أحد المتصدقين	200
السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم	201
كلام ابن آدم كله عليه لا له، إلا أمرا بمعروف أو نهيا عن منكر أو ذكر الله تعالى	202
التؤدة والتثبت والاقتصاد والصمت جزء من ستة وعشرين جزءا من النبوة	202
الأنبياء قادة والفقهاء سادة ومجالستهم زيادة	203
المتشبع بما لا يملك كلابس ثوبي زور	204
الوضوء قبل الطعام ينفي الفقر وبعده ينفي اللمم ويصح البصر	205
القاص ينتظر المقت، والمستمع إليه ينتظر الرحمة، والتاجر ينتظر الرزق، والمحتكر ينتظر اللعنة	205
السعادة كل السعادة طول العمر في طاعة الله عز وجل	206
الشقي كل الشقي من أدركته الساعة حيا لم يمت	207
الويل كل الويل لمن ترك عياله بخير وقدم على ربه بشر	207
دعوة المظلوم مستجابة، وإن كان فاجرا، ففجوره على نفسه	208
ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده	208
القضاة ثلاثة: قاضيان في النار وقاض في الجنة	209
خصلتان لا تكونان في منافق: حسن سمت، ولا فقه في الدين	210
خصلتان لا تجتمعان في مؤمن البخل وسوء الخلق	211
عينان لا تمسهما النار عين بكت في جوف الليل من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله.	211
منهومان لا يشبعان طالب علم وطالب دنيا	212
الشيخ شاب في حب اثنتين: في حب طول الحياة وكثرة المال	213
أربعة يبغضهم الله تعالى: البياع الحلاف، والفقير المختال، والشيخ الزاني، والإمام الجائر	213
ثلاث مهلكات، وثلاث منجيات , فالثلاث المهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه. والثلاث المنجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضا	214
المستبان ما قالا، فهو على البادئ حتى يعتدي المظلوم	216
أنا فرطكم على الحوض	217
أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة، وأشار بالسبابة والوسطى	217
أنا النذير، والموت المغير، والساعة الموعد	218
من صمت نجا	219
من تواضع لله رفعه الله، ومن تكبر وضعه الله	219
من نوقش الحساب عذب	221
من بدا جفا، ومن اتبع الصيد غفل، ومن اقترب من أبواب السلطان افتتن	222
من قتل دون ماله فهو شهيد	222
من قتل دون أهله فهو شهيد	223
من قتل دون دينه فهو شهيد	223
من يرد الله به خيرا يصب منه	224
من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين	224
من يرد الله به خيرا يجعل خلقه حسنا	225
من اشتاق إلى الجنة سارع إلى الخيرات، ومن أشفق من النار لها عن الشهوات، ومن ترقب الموت لها عن اللذات، ومن زهد في الدنيا هانت عليه المصائب	226
من مات غريبا مات شهيدا	227
من اعتز بالعبيد أذله الله	227
من غشنا فليس منا	228
من رمانا بالليل فليس منا	229
من لم يأخذ شاربه فليس منا	229
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد	231
من تأنى أصاب أو كاد، ومن عجل أخطأ أو كاد	231
من يزرع خيرا يحصد رغبة، ومن يزرع شرا يحصد ندامة	232
من أحب أن يكون أكرم الناس فليتق الله، ومن أحب أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله، ومن أحب أن يكون أغنى الناس فليكن بما في يدي الله أوثق منه بما في يده	234
من هم بذنب ثم تركه كانت له حسنة	235
من آتاه الله خيرا فلير عليه	235
من سره أن يسلم فليلزم الصمت	236
من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به	236
من رزق من شيء فليلزمه	238
من أزلت إليه نعمة فليشكرها	238
من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير	239
من عزى مصابا فله مثل أجره	239
من فطر صائما كان له مثل أجره	241
من رفق بأمتي رفق الله به	241
من عاد مريضا لم يزل في خرفة الجنة	242
من دعا على من ظلمه فقد انتصر	242
من مشى مع ظالم فقد أجرم	243
من تشبه بقوم فهو منهم	244
من طلب العلم تكفل الله برزقه	244
من لم ينفعه علمه ضره جهله	245
من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه	245
من جعل قاضيا فقد ذبح بغير سكين	246
من حمل سلعته فقد برئ من الكبر	247
من يشاد هذا الدين يغلبه	247
من كذب بالشفاعة لم ينلها يوم القيامة	248
من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن	248
من صام الأبد فلا صام	250
من يشته كرامة الآخرة يدع زينة الدنيا	251
الجزء الرابع من كتاب مسند الشهاب	252
من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار	252
من أحب دنياه أضر بآخرته، ومن أحب آخرته أضر بدنياه	258
من أهان سلطان الله أهانه الله، ومن أكرم سلطان الله أكرمه الله	259
من أحب عمل قوم خيرا كان أو شرا كان كمن عمله	259
من استعاذكم بالله فأعيذوه، ومن سألكم بالله فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعوا له حتى تعلموا أنكم قد كافأتموه	260
من مشى منكم إلى طمع فليمش رويدا	261
من عمره الله ستين سنة فقد أعذر إليه في العمر	261
من أصبح لا ينوي ظلم أحد غفر له ما جنى	263
من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له	263
من ساءته خطيئته غفر له وإن لم يستغفر	264
من خاف الله خوف الله منه كل شيء، ومن لم يخف الله خوفه الله من كل شيء	265
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه	265
من سئل عن علم يعلمه فكتمه ألجم بلجام من نار	266
من استطاع منكم أن تكون له خبيئة من عمل صالح فليفعل	267
من فتح له باب خير فلينتهزه، فإنه لا يدري متى يغلق عنه	268
من كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه ملأه الله أمنا وإيمانا	269
من مشى في ظلمة الليل إلى المساجد آتاه الله نورا يوم القيامة	269
من سره أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله تعالى	270
من أصاب مالا من نهاوش أذهبه الله في نهابر	271
من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من خير الدنيا والآخرة	274
من آثر محبة الله على محبة الناس كفاه الله مؤنة الناس	275
من فارق الجماعة شبرا خلع الله ربقة الإسلام من عنقه	276
من فارق الجماعة واستذل الإمارة لقي الله ولا وجه له عنده	276
من نزع يده من الطاعة لم يكن له يوم القيامة حجة، ومن فارق الجماعة مات ميتة جاهلية	277
من سره أن يسكن بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة	277
من أقال نادما بيعته أقاله الله عثرته	278
من كف لسانه عن أعراض الناس أقاله الله عثرته يوم القيامة ".	279
من فرق بين والدة وولدها فرق الله بينه وبين أحبته يوم القيامة	280
من شاب شيبة في الإسلام كانت له نورا يوم القيامة	280
من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة	281
من أنظر معسرا أو وضع له أظله الله تحت ظل عرشه يوم لا ظل ألا ظله.	281
من كان ذا لسانين في الدنيا جعل له يوم القيامة لسانان من نار	284
من نظر في كتاب أخيه بغير إذنه فكأنما ينظر في النار	284
من كان آمرا بمعروف فليكن أمره ذلك بمعروف	285
من أخلص لله أربعين صباحا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه	285
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت	286
من أسلم على يديه رجل وجبت له الجنة	288
من نصر أخاه بظهر الغيب نصره الله في الدنيا والآخرة	288
من فرج عن أخيه كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر على أخيه ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته	290
من بنى لله مسجدا ولو مثل مفحص قطاة بنى الله له بيتا في الجنة	291
من طلب علما فأدركه كتب له كفلان من الأجر، ومن طلب علما ولم يدركه كتب له كفل من الأجر	292
من سمع الناس بعمله سمع الله به سامع خلقه يوم القيامة وحقره وصغره	293
من طلب عمل الدنيا بعمل الآخرة فما له في الآخرة من نصيب	293
من أولي معروفا فلم يجد جزاء إلا الثناء فقد شكره، ومن كتمه فقد كفره	294
من أولي معروفا فليكافئ به فإن لم يستطع فليذكره فإن ذكره فقد شكره	295
من أولى رجلا من بني عبد المطلب معروفا في الدنيا فلم يقدر أن يكافئه كافأته عنه يوم القيامة	296
من رأى عورة فسترها كان كمن أحيا موءودة من قبرها	296
من انقطع إلى الله كفاه الله كل مؤنة ورزقه من حيث لا يحتسب، ومن انقطع إلى الدنيا وكله الله إليها	298
من طلب محامد الناس بمعاصي الله عاد حامده من الناس ذاما	299
من التمس رضا الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس	300
من مات على خير عمله فأرجو له خيرا، ومن مات على سيئ عمله فخافوا عليه ولا تيأسوا	302
من أذنب في الدنيا ذنبا فعوقب به فالله أعدل من أن يثني عقوبته على عبده، ومن أذنب ذنبا فستره الله عليه وعفا عنه في الدنيا فالله أكرم من أن يعود في شيء قد عفا عنه	303
من لم يكن له ورع يصده عن معصية الله إذا خلا لم يعبأ الله بشيء من عمله	303
من أحسن صلاته حين يراه الناس، ثم أساءها حين يخلو فتلك استهانة استهان بها ربه	304
من لم تنهه صلاته عن الفحشاء، والمنكر لم تزده من الله إلا بعدا	305
من كانت له سريرة صالحة أو سيئة نشر الله عليه منها رداء يعرف به	306
من حاول أمرا بمعصية كان أفوت لما رجا وأقرب لمجيء ما اتقى	307
من حلف على يمين فرأى خيرا منها فليكفر عن يمينه، ثم ليفعل الذي هو خير	308
من ابتلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كن له سترا من النار	311
من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة وله صراخ عند العرش تقول: يا رب سل هذا: فيم قتلني في غير منفعة	312
من سأل الناس أموالهم تكثرا فإنما هي جمر فليستقل منه أو ليستكثر	313
من سأل عن ظهر غنى فصداع في الرأس وداء في البطن	313
من مشى إلى طعام لم يدع إليه فقد دخل سارقا وخرج مغيرا	314
من كان وصلة لأخيه المسلم إلى ذي سلطان في منهج بر أو تيسير عسير أعانه الله على إجازة الصراط يوم تدحض فيه الأقدام	315
من أكل ما يسقط من الخوان عوفي من الجنون والجذام والبرص وولده وولد ولده	316
من لعب بالنردشير فهو كمن غمس يده في لحم الخنزير ودمه	317
من نزل على قوم فلا يصومن تطوعا إلا بإذنهم	318
من انتهر صاحب بدعة ملأ الله قلبه أمنا وإيمانا	318
من أهان صاحب بدعة أمنه الله يوم الفزع الأكبر	319
من أصبح معافى في بدنه آمنا في سربه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا	319
من أشرب قلبه حب الدنيا ناط الله قلبه منها	320
من ولي شيئا من أمر المسلمين فأراد الله به خيرا جعل معه وزيرا صالحا فإن نسي ذكره، وإن ذكر أعانه	321
من عامل الناس فلم يظلمهم وحدثهم فلم يكذبهم ووعدهم فلم يخلفهم، فهو ممن كملت مروءته، وظهرت عدالته، ووجبت أخوته، وحرمت غيبته	322
من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، وإن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى، إما ذخر آجل، وإما غنى عاجل	322
من حفظ ما بين لحييه وما بين رجليه دخل الجنة	323
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار	324
حفت الجنة بالمكاره، وحفت النار بالشهوات	332
وجبت محبة الله على من أغضب فحلم	333
بعثت بجوامع الكلم، ونصرت بالرعب	334
نصرت بالصبا وأهلكت عاد بالدبور	334
يعجب ربك من الشاب ليست له صبوة	336
كما تكونون يولى عليكم	336
يبعث الناس يوم القيامة على نياتهم	337
يبعث شاهد الزور يوم القيامة مولغا لسانه في النار	337
رحم الله امرءا أصلح من لسانه	338
رحم الله عبدا قال فغنم، أو سكت فسلم	338
رحم الله المتخللين من أمتي في الوضوء والطعام	339
من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين	340
أبى الله أن يرزق عبده المؤمن إلا من حيث لا يعلم	341
كاد الفقر أن يكون كفرا، وكاد الحسد أن يغلب القدر	342
خص البلاء بمن عرف الناس، وعاش فيهم من لم يعرفهم	343
يطبع المؤمن على كل خلق ليس الخيانة والكذب	344
كم من مستقبل يوما لا يستكمله ومنتظر غدا لا يبلغه	345
عجبت لغافل ولا يغفل عنه، وعجبت لمؤمل دنيا والموت يطلبه، وعجبت لضاحك ملء فيه ولا يدري أأرضى الله أم أسخطه؟	346
يا عجبا كل العجب للمصدق بدار الخلود وهو يسعى لدار الغرور	347
عجبا للمؤمن فوالله لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له	348
اقتربت الساعة ولا يزداد الناس على الدنيا إلا حرصا، ولا تزداد منهم إلا بعدا	349
يهرم ابن آدم وتشب منه اثنتان: الحرص على المال، والحرص على العمر	349
جبلت القلوب على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها	350
جف القلم بالشقي والسعيد، وفرغ من أربع: من الخلق والخلق، والأجل، والرزق	352
فرغ الله إلى كل عبد من خمس: من عمله، وأجله، وأثره، ورزقه ومضجعه لا يتعداهن عبد	352
قد جف القلم بما أنت لاق	353
تجدون من شر الناس ذا الوجهين يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه	354
يذهب الصالحون أسلافا الأول فالأول، حتى لا يبقى إلا حثالة كحثالة التمر والشعير لا يبالي الله بهم	355
يبصر أحدكم القذى في عين أخيه ويدع الجذع في عينه	356
كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك به مصدق وأنت له كاذب	357
طوبى لمن طاب كسبه، وصلحت سريرته، وكرمت علانيته، وعزل عن الناس شره، طوبى لمن عمل بعلمه	360
طوبى لمن هدي للإسلام، وكان عيشه كفافا وقنع	361
ابن آدم عندك ما يكفيك وأنت تطلب ما يطغيك، ابن آدم لا بقليل تقنع، ولا من كثير تشبع	361
اشفعوا تؤجروا	363
سافروا تصحوا وتغنموا	364
يسروا ولا تعسروا، وسكنوا ولا تنفروا	365
قاربوا وسددوا	365
زر غبا تزدد حبا	366
قيدها وتوكل	368
ابدأ بمن تعول	368
أخبر تقله، وثق بالناس رويدا	369
قيدوا العلم بالكتاب	370
أقل من الدين تكن حرا، وأقل من الذنوب يهن عليك الموت، وانظر في أي نصاب تضع ولدك فإن العرق دساس.	370
أبا هر أحسن جوار من جاورك تكن مسلما وأحسن مصاحبة من صاحبك تكن مؤمنا، واعمل بفرائض الله تكن عابدا، وارض بقسم الله تكن زاهدا	372
ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس	373
كن في الدنيا كأنك غريب أو كأنك عابر سبيل، وعد نفسك في أصحاب القبور	373
انصر أخاك ظالما أو مظلوما	375
ارحم من في الأرض يرحمك من في السماء	375
اسمح يسمح لك	376
أسبغ الوضوء يزد في عمرك، وسلم على أهل بيتك يكثر خير بيتك	376
استعفف عن السؤال ما استطعت	378
قل الحق وإن كان مرا	378
بلوا أرحامكم ولو بالسلام	379
تهادوا تزدادوا حبا، وهاجروا تورثوا أبناءكم مجدا، وأقيلوا الكرام عثراتهم	380
تهادوا فإن الهدية تذهب وحر الصدر	380
تهادوا تحابوا	381
تهادوا بينكم فإن الهدية تذهب بالسخيمة	381
تهادوا فإنه يضعف الحب ويذهب بغوائل الصدر	382
تهادوا فإن الهدية تذهب بالضغائن	383
اطلبوا الخير عند حسان الوجوه	384
بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج	387
اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله	387
اتقوا الحرام في البنيان فإنه أساس الخراب	388
أكرموا أولادكم وأحسنوا آدابهم	389
قولوا خيرا تغنموا، واسكتوا عن شر تسلموا	389
تخيروا لنطفكم	390
أكثروا من ذكر هادم اللذات	391
روحوا القلوب ساعة بساعة	393
تزوجوا الودود الولود	394
تسحروا فإن في السحور بركة	395
اتقوا النار ولو بشق تمرة	395
استغنوا عن الناس ولو بشوص سواك	399
اطلبوا الخير دهركم	407
اجمعوا وضوءكم جمع الله شملكم	408
تمسحوا بالأرض فإنها بكم برة	409
استعينوا على أموركم بالكتمان	410
استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان لها	412
التمسوا الجار قبل شراء الدار	412
أحسنوا إذا وليتم، واعفوا عما ملكتم	413
أطعموا طعامكم الأتقياء، وأولوا معروفكم المؤمنين	414
الجزء السادس من مسند الشهاب	416
أجملوا في طلب الدنيا	416
أصلحوا دنياكم، واعملوا لآخرتكم	416
أفشوا السلام، وأطعموا الطعام	418
احفظوني في أصحابي فإنهم خيار أمتي	418
استرشدوا ذوي العقول ترشدوا	419
توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا	420
تجافوا عن عقوبة ذوي المروءة ما لم يكن حدا	422
تجافوا عن ذنب السخي، فإن الله آخذ بيده كلما عثر	423
عودوا المريض	423
ليكن بلاغ أحدكم في الدنيا زاد الراكب	424
اغتنم خمسا قبل خمس	425
ليأخذ العبد من نفسه لنفسه	425
كونوا في الدنيا أضيافا	426
أكرموا الشهود	426
اتقوا دعوة المظلوم	427
ارحموا ثلاثة	427
تعشوا ولو بكف من حشف	428
انظروا إلى من هو أسفل منكم	429
أحبب حبيبك هونا ما	430
أوصيك بتقوى الله فإنه رأس أمرك	431
اقرأ القرآن ما نهاك	432
أد الأمانة إلى من ائتمنك	432
أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه	433
احفظ الله يحفظك	434
عش ما شئت فإنك ميت	435
اصنع المعروف إلى من هو أهله	436
اشتدي أزمة تنفرجي	436
أنفق يا بلال، ولا تخش من ذي العرش إقلالا	437
بشر المشائين في ظلم الليل إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة	439
عليكم من الأعمال بما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا	442
إذا وزنتم فأرجحوا	443
إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه	443
إذا جاءكم الزائر فأكرموه	445
إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه	446

نام کتاب : مسند الشهاب القضاعي نویسنده : القضاعي، أبو عبد الله جلد : 1 صفحه : 449

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست