responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 36  صفحه : 282
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= كثير بن عبيد، عن محمد بن حرب، عن الزُّبيدي، عن الزهري، بلغه عن مسعود، به. وأشار إلى انقطاعه أيضاً الدارقطني 2/187. قلنا: رجاله ثقات.
وأخرجه مالك في "الموطأ" 1/376، ومن طريقه النسائي (2884) عن الزهري أن رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعث عبد الله بن حذافة أيام منى يطوف، يقول: إنما هي أيام أكل وشرب وذكر الله.
وأخرجه الدارقطني 2/212 من طريق الواقدي، عن ربيعة بن عثمان، عن محمد بن المنكدر، عن مسعود بن الحكم، عن عبد الله بن حذافة. وقال: الواقدي ضعيف. قلنا: وسلف من طريق سليمان بن يسار، عن عبد الله بن حذافة في مسنده برقم (15735) ، وهو منقطع.
وأخرجه النسائي (2886) ، وأبو يعلى (461) ، وابن خزيمة (2147) والطحاوي 2/246، والحاكم 1/434-435 من طريقين عن ابن إسحاق، عن حكيم بن حكيم، عن مسعود بن الحكم، عن أمه، قالت: لكأني أنظر إلى علي ابن أبي طالب على بغلة النبي صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يقول: يا معشر المسلمين إن النبي صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: "إنها ليست أيام صيام، إنَّها أيام أكل وشرب".
وأخرجه النسائي (2887) من طريق إبراهيم بن سعد، و (2888) من طريق عبدة بن سليمان، كلاهما عن محمد بن إسحاق، عن عبد الله بن أبي سلمة، عن مسعود بن الحكم، عن أمه. وسلف من هذا الطريق في مسند علي برقم (708) .
وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" 8/374 و375، والطحاوي 2/246، والبيهقي 4/298 من طريق يحيى بن سعيد، عن يوسف بن مسعود بن الحكم، عن جدته. وسلف أيضاً من هذا الطريق برقم (992) .
وأخرجه النسائي (2879) ، والطحاوي 2/246 من طريق عمرو بن الحارث، عن بكير بن عبد الله بن الأشج، عن سليمان بن يسار، عن مسعود ابن الحكم، عن أمه.
وسلف برقم (16038) من طريق سليمان بن يسار، عن حمزة الأسلمي.
وأخرجه الطحاوي 2/245 من طريق ابن لهيعة، عن أبي النضر، عن سليمان بن يسار وقبيصة، عن أم الفضل.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 36  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست