responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 31  صفحه : 222
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= عنوة، أي: قهراً، وأصله الذل، واستعمل في القهر لأن ذل أحد الطرفين يستلزم قهر الآخر.
كراع الغميم، بضم الكاف: اسم موضع.
"أكلتهم": وهنتهم.
"وإن لم يفعلوا"، أي: ما دَخَلُوا في الإسلام عند غلبتي على سائر العرب، بل اختاروا القتال على دخول الإسلام.
"أو تنفرد هذه السالفة"، أي: أو أموت، والسالفة: صفحة العنق، وليس المراد القتل لقوله تعالى: (والله يعصمك من الناس) .
بين ظهري الحمض، ضبط بفتح حاءٍ مهملة وسكون ميم وإعجام صاد، وهو لغة: نوع من النبات.
المرار، ضبط بضم ميم وتخفيف.
قترة الجيش، بفتحتين أوله قاف، أي: غبارهم.
قد خالفوا، أي: والحال أن الجيش قد خالفوا.
نكصوا، أي: انصرفوا.
بركت، أي: قعدت.
خَلأت: بخاءٍِ معجمة وهمزة، أي: تصعبت، وساء خلقها.
"وما هو"، أي: سوء الخلق "بخلق"، أي: بعادة.
"ولكن حبسها حابس الفيل"، أي: منعها من السير إلى مكة من منع الفيل من مكة، وهو الله تعالى.
"خُطة" بضم خاء معجمة وتشديد طاء، أي: خصلة، والمراد أنهم إن طلبوا منه الصلح يقبله.
في قليب، أي: بئر.
فجاش، أي: فار. "بالرّوَّاء" ضبط بالتشديد كعلاّم، أي: بالماء الكثير المروي بكثرة، وفي "القاموس": ماء رواء كسماء، أي: كثير، ومقتضاه التخفيف. "حتى ضرب الناسُ" بالرفع، أي: أقاموا.=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 31  صفحه : 222
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست