responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 28  صفحه : 202
16992 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ حَنَشٍ الصَّنْعَانِيِّ، عَنْ رُوَيْفِعِ بْنِ ثَابِتٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا يَحِلُّ

= وابن أبي عاصم في "السنة" (827) ، والبزار في "البحر الزخار" (2315) - (3157) "كشف الأستار"-، والخلاَل في "السنة" (315) ، وابن قانع في "معجم الصحابة" 1/217، والطبراني في "الكبير" (4480) ، وفي "الأوسط" (3309) من طرق عن ابن لهيعة، بهذا الإسناد. ووقع في مطبوع "الأوسط": نعيم بن زيادة، بدل: زياد بن نعيم، وورقاء، بدل: وفاء.
قال البزار: لا يُروى عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بهذا اللفظ إلا عن رويفع وحده.
وقال الطبراني في "الأوسط": لا يُروى هذا الحديث عن رويفع إلا بهذا الإسناد، تفرد به ابن لهيعة.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" (4481) من طريق أبي عبد الرحمن المقرىء، عن ابن لهيعة، عن ابن هبيرة، عن زياد، به.
وأورده المنذري في "الترغيب والترهيب" (2491) ، وقال: رواه البزار والطبراني في "الكبير" و"الأوسط"، وبعض أسانيدهم حسنة!
وأورده الهيثمي في "المجمع" 10/ (163) ، وقال: رواه البزار والطبراني في "الأوسط " و"الكبير" وأسانيدهم حسنة!
قلنا: والصحيح في هذا ما أخرجه البخاري (614) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "من قال حين يسمع النداء: اللهم ربَّ هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة، آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلَّت له شفاعتي يوم القيامة". وسلف برقم (14823) .
وما أخرجه مسلم (384) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص، وسلف برقم (6568) .
قال السندي: قوله: "وقال اللهم"، أي: مَنْ صلَّى وضمَّ إلى الصَّلاة هذا الدعاء، والظاهر أن يقول: اللهم صل على محمد، اللهم أنزله، إلخ ...
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 28  صفحه : 202
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست