responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 25  صفحه : 109
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= إسماعيل: عبد الرحمن بن رافع، وهو من رجال "التعجيل" لكن سقطت ترجمته من طبعة دائرة المعارف الهندية.
ثم إن متن الحديث مُنكر، فقد رُوي عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من وجوه أنه كان يعجل العصر، كما سيرد.
وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" 5/89، وفي "الصغير" 2/64، والدارقطني في "السنن"1/251 من طريق الضحاك، بهذا الإسناد، لكن قال البخاري في "الكبير": عن عبد الحميد أو عبد الواحد.
وأخرجه البخاري في "التاريخ الصغير" 2/65، وابن حبان في "المجروحين" 2/154، وابن عدي في "الكامل"5/1937 من طريق يعقوب ابن إسحاق الحضرمي، والبخاري في "التاريخ الكبير"5/89، وفي "الصغير" 2/65، والدارقطني في "السنن" 1/251 من طريق أبي سلمة موسى بن إسماعيل، والبخاري في "التاريخ الصغير" 2/65، والطبراني في "الكبير" (4376) من طريق حرمي بن عمارة، ثلاثتهم عن عبد الواحد بن نافع، به. وحرمي بن عمارة سماه: عبد الواحد بن نُفَيع، وموسى بن إسماعيل سمى عبد الله بن رافع: عبدَالرحمن. قال البخاري في "الكبير": لا يتابع عليه. قال الزيلعي في "نصب الراية" 1/245: يعني عبد الله بن رافع. والصحيح عن رافع غيره.
وقال الدارقطني في "السنن" 1/252: هذا حديث ضعيف الإسناد من جهة عبد الواحد هذا، لأنه لم يروه عن ابن رافع بن خديج غيره، وقد اختُلف في اسم ابن رافع هذا، ولا يصح هذا الحديث عن رافع ولا عن غيره من الصحابة، والصحيح عن رافع بن خديج وعن غير واحد من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضد هذا، وهو التعجيل بصلاة العصر والتبكير بها.
وأخرجه البخاري فهي "التاريخ الكبير" 5/88-89، وفي "الصغير" 2/65-66 من طريق يزيد بن عمرو الأسلمي، عن عبد العزيز بن عقبة بن سلمة ابن الأكوع قال: صليت مع عبد الله بن رافع بن خديج العصر بالضَّرِيَّة، وأهلُ البادية يُؤخرون، فأَخَّرها جداً، فقلتُ له؟ فقال: ما لي وللبدع، هذه صلاةُ=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 25  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست