مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
نام کتاب :
مستخرج أبي عوانة
نویسنده :
أبو عوانة
جلد :
4
صفحه :
517
مبتدأ أبواب في النذور
5
باب الخبر الموجب على الولد إذا نذر أبواه نذرا أن يقضيه عنهما إذا ماتا، ولم يقضيانه
5
بيان الأخبار الناهية إيجاب المرء على نفسه نذرا في ماله، وإن لم يكن معصية، والدليل على أنه إذا نذر وجب عليه إخراجه، وقضاؤه، وعلى أن النذر غير مقرب بعيدا، ولا دافع عن صاحبه سوءا ولا جارا إليه نفعا ولا خيرا
7
باب الخبر المبين أن المقدور كائن، وأن الله عز وجل قدر الأشياء قبل كونها، وأن النذر لا يردها، ولكنه ربما يوافق القدر
8
بيان حظر النذر في معصية، وفيما لا يملكه الناذر، وأنه لا يوفى به والدليل على أنه ليس فيه كفارة، ولا في نذر يعجز عن الوفاء به، وعلى أن الملك هو الذي يملك بحق، وأنه لا يحكم لمن في يديه الشيء إذا ثبت للمدعي أنه كان له
9
باب الإباحة لمن نذر أن يمشي، وأجهد في مشيه أن يركب، والدليل على أن الحمل على النفس فوق طاقتها فيما لم يفرض عليها ليس من البر، وأن النذر إذا لم يكن مسمى جاز فسخه
13
بيان وجوب الكفارة في النذور، وأن كفارته كفارة يمين، وبيان الخبر الدال على إسقاطه
15
باب الخبر الموجب على الناذر أن يعتكف في المسجد الحرام أن يوفي بنذره، وأن الكافر إذا كان عليه نذر في حال كفره فأسلم، ولما قضاه أن يوفي به في الإسلام
17
باب الخبر المبيح لمن نذر أن يصلي في بيت المقدس أن يصلي بدلها في مسجد الحرام، والدليل على أن من نذر أن يصلي في مسجد سوى مسجد الحرام، ومسجد المدينة، ومسجد بيت المقدس جاز له أن يصلي في أي مسجد أحب
20
باب الخبر الذي احتج به بعض أهل العلم في الإباحة لمن نذر أن يتصدق بجميع ماله أن يمسك الثلثين منه، ويتصدق بالثلث، وبيان الخبر الدال على أن من نذر نذرا كان من المال وجب إخراجه
20
مبتدأ أبواب في الأيمان
23
باب حظر الحلف بالآباء، ووجوب الحلف بالله، وحظر الحلف إلا به عز وجل
23
باب ما يجب أن يقول الحالف إذا حلف باللات والعزى خطأ، وبيان من يقول تعال أقامرك
27
باب وجوب حنث اليمين إذا رأى الحالف خيرا منها وكفارتها، وعلى أن الكفارة قبل الحنث
28
بيان الخبر المعارض لتكفير اليمين قبل الحنث الموجبة كفارتها بعد الحنث
35
بيان الأخبار الدالة على أن الحالف إذا رأى غير ما حلف عليه خيرا منها أتى الذي هو خير بلا كفارة، وبيان الخبر الموجب تكفير اليمين الذي يرى حالفها خيرا منها، وأنه أجر له إذا حنث، وإثم له إذا ثبت على يمينه
39
بيان الخبر الدال على أن من قال: هو يهودي أو نصراني أو حلف بملة سوى الإسلام كاذبا
43
بيان ذكر التشديد فيمن حلف بعد العصر كاذبا وعند منبر النبي صلى الله عليه وسلم وعقابه
46
باب ذكر الخبر الدال على أن من وجبت عليه يمين لأحد من الناس فحلف على شيء ونوى الحلف على خلاف الظاهر أنه لا تنفعه نيته، وأنه يلزمه ما حلف لصاحبه، وأن النية في ذلك نية المستحلف
48
باب الخبر الدال على أن قسم المرء على غيره ليس بيمين توجب كفارة، وأن للمقسوم عليه أن يحنث صاحبه إن شاء، وأن اليمين بالله تسمى قسما، والدليل على أن اليمين على ما لا يملكه ليس بيمين
49
بيان ذكر الخبر المبيح للحالف إذا استثنى أن يترك يمينه ولا يكون حانثا
50
باب الخبر الموجب البينة على المدعي، واليمين على المدعى عليه، وإن كان ممن لا يوثق به، والدليل على إبطال رد اليمين على المدعي إذا لم يكن له بينة
53
باب الخبر الموجب اليمين على المدعي مع الشاهد الواحد والدليل على أنه يحلف أي مدعي كان مع شاهده
55
بيان ذكر الخبر الذي يجعل الحل عليه حراما يمينا
58
باب إيجاب القرعة بين الاثنين وقعت اليمين بينهما في الشيء الذي ليس في يدي واحد منهما
59
باب ما يجب في القسامة، وفي الأيمان فيها، وأن القوم إذا قتل لهم قتيلا لا يدري من قتله فادعى أولياؤه دمه على قوم يبدأ أكبر ولي له فيدعيه، وعلى أنه يجب على الحاكم أن يبدأ فيعرض الأيمان على المدعين
59
باب بيان الخبر الموجب البينة على المدعي في قصة القسامة والأيمان على المدعى عليهم وعلى رد اليمين على المدعي إذا لم يرضى بيمين المدعى عليه، وأنه إن لم يحلف بطل دعواه وبرئ المدعى عليه وبيان وجوب دية المقتول على الإمام إذا لم يدر قاتله
62
باب ذكر الخبر الدال على أن القتيل إذا وجد بين ظهراني أعدائه طولبوا بديته، فإن حلفوا أنهم لم يقتلوه برئوا فإن لم يرض أولياء المقتول بأيمانهم واستحقوا دية المقتول فإن أبوا أن يحلفوا بطل دعواهم عليهم ووداه الإمام من عنده بمائة من الإبل دفعة واحدة وأن الذي
63
باب ذكر الخبر المبين أن القسامة كانت في الجاهلية فقضى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقرها على ما كانت
64
أبواب في المماليك، والتشديد في ضربهم وأن كفارة الرجل إذا ضرب مملوكه أن يعتقه
67
بيان التشديد في قذف الرجل مملوكه وضربه، والدليل على أنه لا يحد في قذفه ويحد يوم القيامة ويقاد منه
71
بيان الخبر الموجب إطعام الرجل مملوكه، وأجيره مما يأكل، ويلبسهما مما يلبس، والنهي عن استعمالهما ما لا يطيقان، وأن يعير صاحبه بأمه أو أبيه
72
بيان الخبر الموجب على الرجل أن يجلس مملوكه معه للأكل أو يناوله مما يأكل إذا ولي صنعته، وبيان وجوب نفقة المملوك عليه لطعامه وكسوته
74
بيان فضل المملوك المسلم الناصح لسيده
75
كتاب الحدود
78
باب بيان إقامة الحد على من يرتد عن الإسلام فيصيب من دماء المسلمين وأموالهم غدرا في ارتداده
78
باب إباحة رضخ رأس القاتل بالحجارة إذا كان قتله بها وأن القاتل بالحجارة يقاد منه ولا يسمى قتل خطأ والدليل على أن المريض إذا اعتقل لسانه فأشار برأسه إشارة يفهم منها أنفذت وصيته وحكم الحاكم بإشارته
89
باب بيان الإباحة للإمام رجم الكافر حتى يموت إذا قتل مسلمة، ورضخ رأسها بالحجارة
91
باب ذكر الخبر المبين أن النبي صلى الله عليه وسلم أقاد من اليهودي الذي قتل الجارية بعد ما أقر
91
باب بيان إبطال دية سن العاض يد صاحبه فتسقط أو تنكسر بانتزاع صاحبه يده من فيه، وإسقاط القود من أن يعض يد العاض
93
باب إثبات القصاص في الجراح، والإباحة للإمام أن يتأنى في القصاص إذا امتنع الجارح من القصاص، وطلب المجروح الدية، والإباحة لمن يتشفع في ترك القود
96
باب الخبر الموجب قتل الثيب الزاني، وقتل قاتل النفس، وقتل التارك دينه المفارق للجماعة، وحظر قتل غير هؤلاء
97
باب بيان الخبر الدال على أن من سن القتل في قوم لم يجب عليهم أو قتل قتيلا بغير كتاب، ولا سنة فاستنوا به كان عليه كفل من دمائهم والخبر المبين أن أول ما يقضى يوم القيامة في الدماء
99
بيان تحريم دم المسلم على المسلم وأن قتاله كفر والدليل على أن قاتل المسلم يعتبر كافرا بقتله المسلم
100
بيان الخبر الموجب على الإمام إذا ادعى على رجل قتل رجل أن يسأله أقتلته؟
104
باب دية الجنين إذا سقط ميتا ودية أمه إذا قتلت بحجر، وأن ديتها على عاقلة القاتل، والدليل على أن الرمية بالحجر يحكم فيها بحكم الخطأ
107
بيان الخبر الدال على أن المضروبة إذا سقط جنينها ميتا لم يكن على ضاربها لضربها شيء وعليه من جنينها غرة عبد أو أمة وأن الذكر والأنثى فيه سواء
108
بيان الخبر الدال على أن الحامل إذا قتلت حكم على القاتل ديتها ودية ما في بطنها وأن الضارب بعمود فسطاط، وشبهه فيحدث منه القتل بحكم الخطأ والدليل على أن العاقلة تحمل الدية وما دون ثلث الدية
109
بيان الخبر الموجب قطع يد السارق في ربع دينار وأنه لا قطع فيما دون ذلك
112
بيان الخبر الدال على إيجاب القطع على سارق الترس والمجن إذا كان ذا ثمن
114
بيان الخبر الموجب قطع يد السارق فيما يبلغ ثمنه ثلاثة دراهم
114
بيان الخبر الموجب القطع على السارق البيضة والحبل، والإباحة لمن يلعن السارق
116
بيان الخبر الناهي أن يشفع إلى الإمام في قطع السارق، والدليل على أن القطع في السرقة إلى الإمام، وليس إلى المسروق منه شيء، وأنه لا يجوز للإمام أن يعفو عنه، وأن المستعير إذا جحد وجب الحكم فيه بحكم السرقة
117
بيان الخبر الموجب على الزاني الثيب جلد مائة ثم الرجم، وعلى البكر جلد مائة ثم نفي سنة، وأن إمساكهن في البيوت منسوخ
120
باب ذكر الخبر المبين أن الرجم في آية من كتاب الله عز وجل كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تتلى في القرآن
122
بيان السنة في رجم من يقر على نفسه بالزنا، وصفة سؤال الإمام إياه وإعراضه عنه في إقراره حتى يقر أربع مرات، وأنه لا يصلي عليه الإمام ويرجم بالمصلى، وأنه إن فر من الرجم يلحق ويرجم
123
بيان الخبر الموجب رجم المقر على نفسه بالزنا مرتين، والدليل على أن السنة أن ينكل به مع الرجم، وعلى أن المخبر الإمام بفجور فاجر بامرأة يدعي عليه بأنه فجر بامرأة لم يحده الإمام
126
باب إباحة الرجم بالعظام والمدر والخزف والمرجوم منتصب لمن يرجمه من غير أن يحفر له، والدليل على أن الإمام يجب عليه أن لا يرجم المقر على نفسه بالزنا حتى يسأل عن عقله
130
باب بيان الإباحة للإمام أن يصلي على الزانية المرجومة، والنهي عن رجمها وهي حبلى وحظر رجمها قبل أن يطعم ولدها إلا أن يكون هناك من يكفل صبيها، والدليل على أن توبة الزانية والزاني الرجم، وبيان الأمر برجمهما في حفيرة تحفر لهما إلى صدرهما، والإباحة للإمام
132
بيان الخبر الدال على إسقاط جلد الزانية إذا رجمت، وأن البكر إذا زنا غرب عاما ثم جاز له الرجوع، وعلى أن المقر على نفسه بالزنا مرة يرجم
137
بيان الخبر الموجب رجم الزاني من أهل الكتاب إذا رفع أمره إلى حاكم المسلمين، وبيان قبول حاكم المسلمين قول أهل الذمة في الزنا، والدليل على أن الحكم فيهم بأحكام المسلمين
140
بيان الموضع الذي أمر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم برجم اليهوديين
143
بيان الخبر الموجب على الإمام تغيير حكم أهل الكتاب إذا رآهم حكموا فيه بخلاف حكم الله عز وجل وإن لم يتحاكموا فيه إليه، وأن الزاني منهم يقام عليه حكم الله تعالى، وإن لم يرفع أمره إلى حاكم المسلمين
143
ذكر الخبر المبين أن النبي صلى الله عليه وسلم رجم من أهل الإسلام وأهل الكفار
145
باب ذكر الخبر المبين الموجب على سيد الأمة جلدها إذا زنت، وتبين له ذلك من غير تثريب، وإعادة الجلد عليها إذا زنت مرة أخرى وبيعها في المرة الثالثة، وإجازة جلد السيد دون السلطان
146
باب الخبر الموجب على سيد العبد والأمة إقامة الحد عليهما إذا زنيا، والدليل على أن عليهما الجلد أحصنا أو لم يحصنا، وعلى إباحة ترك جلد الأمة إذا كانت حديث عهد بالنفاس إذا خيف عليها الموت
149
باب مبلغ حد شارب الخمر وصفة ضربه وما يضرب به
150
بيان حظر جلد المسلم فوق عشرة إلا في الحد الذي أوجبه الله أو أوجبه رسول الله صلى الله عليه وسلم، والدليل على الإباحة للإمام ضرب من يرى ضربه عشرة أسواط من غير الحد
152
بيان الكبائر التي إذا ارتكبها المسلم فأقيم عليه حدها وعوقب بها كانت كفارة له
153
باب إسقاط الحكم في الدية عن أصحاب الدواب، والأنعام فيما يصبن من الناس والدواب والأنعام، وكذلك أصحاب الآبار والمعادن فيما يسقط فيها من الناس والدواب
155
مبتدأ كتاب الأحكام
161
بيان الخبر الموجب على الحاكم أن يحكم بالظاهر بحجة المدعي، والدليل على أن أحكام الحاكم ربما تكون بخلاف الحق عند الله تعالى وأنه قد يكون الحكم في الشيء بخلاف ما يجب في الباطن
161
باب الخبر الموجب نصيحة الحاكم والإمام، والنهي عن قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال، والدليل على كراهية الخصومات في الأموال مع الناس، والخوض والكلام فيها، وعلى الترغيب في تعاهد صنوف الأموال، والنهي عن إضاعته ليستغني عن مسألة الناس
165
باب ما للحاكم من الأجر إذا اجتهد في إصابة الحكم، والدليل على أنه إذا اجتهد فأخطأ ويرى أنه مصيب فيه أنه غير آثم فيه ويؤجر على اجتهاده
167
بيان حظر الحكم بين اثنين، والحاكم غضبان والدليل على أن الغضب يزيل الفهم
168
بيان رد حكم الحاكم إذا حكم بغير الحق، ورد القضايا إذا كانت خلاف السنة، والدليل على أن الخصمين إذا ادعى أحدهما ما له أن يدعيه وكان في دعواه ضرر به وبخصمه أن يرد الحاكم دعواه إلى ما هو أنفع لهما، وأن الجهالات ترد إلى السنة
170
بيان الترغيب في إقامة الشهادة، وإن لم يسألها، والخبر الدال على كراهية شهادة الشاهد ولا يستشهد، وعلى أنها الشهادة التي لا تجب
171
بيان الإباحة للحاكم أن يفزع الخصمين، ويحتال عليهما ليقر المنكر منهما بالحق أو يتبين له طالب الحق
172
بيان الحكم في اللقطة، ووجوب تعريفها وإباحة أكلها، واستنفاقها، والاستمتاع بها بعد تعريفها حولا، ووجوب حفظ عددها ووعائها ووكائها وردها بعد ذلك على صاحبها إن جاء فأخبر بعلاماتها وعلى أن أخذها أفضل من تركها
175
باب إباحة أخذ الضالة من الغنم، والدليل على أنها إذا وجدت بمهلكة كان له أخذها من غير أن يعرفها وأنه إذا استهلكها ثم جاء صاحبها لم يجب عليه ردها، ولا قيمتها، وعلى أنه إذا وجدها في موضع لا يخاف عليها الذئب، والتلف وجب عليه تعريفها سنة وردها على صاحبها
180
بيان الخبر الدال على إيجاب تعريف الضوال، وأنها لا ترد على صاحبها إلا ببينة، وحظر حلب ماشية من كان إلا بأمر صاحبها، والدليل على أنه لا يجوز لأحد أخذهن إذا كن في مأمن، وعلى حظر دخول الحيطان، وأكل ثمارها إلا بأمر صاحبها
182
باب الخبر الدال على أن الملتقط لقطة، إذا عرفها سنة، فلم يعترف كانت مالا من ماله، وليس عليه ردها بعد ولا تعريفه عفاصها ووكاءها، وبيان الخبر المبين أنها بعد السنة وديعة عند ملتقطها، ويجب عليه ردها بعد إذا جاء صاحبها وأنه مباح له الانتفاع بها بعد السنة
184
بيان الخبر الدال على إيجاب تعريف كل لقطة قليلا كان أو كثيرا ذهبا كان أو فضة متاعا كان أو طعاما أو ثمارا إذا وقع عليها اسم اللقطة، واللقطة التي لا يجب تعريفها وإباحة أكلها
186
باب الخبر الناهي عن لقطة الحاج، والخبر الدال على إباحة التقاطها لمنشدها ولا ينتفع بها
187
باب الخبر الموجب الحكم بأصل الشيء للمدعي فيه إذا أثبت أنه كان لأبيه أو له إذا كان الشيء في يد المدعى عليه فإن لم يكن له بينة على دعواه حلف المدعى عليه فاجرا كان أو غير ذلك وأقر الشيء في يديه
188
بيان الخبر المبيح لمن يحكم عليه بحكم فرضي به أن يرتجع فيه إذا تبين له أن الحق بخلاف ما حكم عليه، وأن الماضي من حكم الحاكم مردود، ولو بعد حين إذا قضى بخلاف الحق وأن الخبر الواحد والحكم بقوله مقبول وعلى أن حكم النبي صلى الله عليه وسلم كله بكتاب الله عز
189
بيان الخبر الدال على إبطال الحكم بقول السكران وما يلفظ به ويقر على نفسه والحكم على المرأة برضاعة ولدها، وإن الشارب إذا وجد منه ريح الخمر حكم عليه بحكم السكران
191
باب الخبر الموجب على الحاكم أن يحكم بما يظهر له من حجة الخصمين، والدليل على أن الحاكم إذا قضى لأحد الخصمين ببينة أو بيمينه ثم أقام المحكوم عليه بينة ظهرت له بعد تنقض حجة المقضي له أو يمينه إن ذلك القضاء مردود على الحاكم، وأنه يسأل عن تعديل الشاهد
192
باب السنة في الداخل على الإمام إذا جلس للحكم أن يقف إذا انتهى إلى مجلسه حتى يأمره بالدنو منه أو الجلوس
193
مبتدأ كتاب الجهاد
195
بيان الخبر المبين بلوغ الصغار وقبول قولهم والحكم عليهم إذا بلغوا تلك المدة أو ظهرت العلامة التي تدل على بلوغهم قبلها، والدليل على إبطال قبول قولهم والحكم عليهم قبل ذلك
195
باب الخبر المبيح للبعث الذين يبعثهم الإمام أخذ حق الضيف الذي ينبغي لهم أن يقروهم، والدليل على ذلك وأنه يوم وليلة، وإباحة مقام الضيف عند من يضيفه ثلاثة أيام، والدليل على الكراهة في كونه عنده فوق ذلك وفي كونه عند من ليس له سعة بقوته
197
باب الخبر الموجب على من له فضل ظهر أو زاد أو غير ذلك وهو في سفر أن يدفع ذلك إلى من لا ظهر معه أو من لا زاد معه، وعلى من هيأ ظهرا وزادا ليخرج فمنعته علة أن يدفعه إلى من يخرج
199
بيان الخبر الدال على الإباحة لأمير القوم في السفر أن يأمر من عنده فضل زاد أن يطعم منه من لا زاد معه، وعلى إباحة إحضار القوم طعامهم فيخلطونها ويجتمعون على أكلها
200
باب السنة في توجيه البعث، وما يجب على الإمام أن يتقدم إليهم فيما يجب عليهم في وجوههم، وحظر الغدر في غزوهم والمثلة، وقتل الولائد، ووجوب دعوة المشركين قبل قتالهم إلى ما يجب عليهم، وحظر إنزالهم من حصونهم على حكم الله حذارا على إصابته وإباحة قبول الجزية
201
بيان الخبر المبيح للإمام قتال المشركين قبل دعوتهم فإن وجوب الدعوة قبل قتالهم منسوخ، وإباحة الوقوع بهم على غرة منهم، وسبي ذراريهم، وبيان إباحة الإنكار فيهم، والخداع في محاربتهم وتنفيرهم
209
بيان الخبر الموجب على الموجه لقتال المشركين، وداعيهم إلى الإسلام أن ييسر في العرض عليهم، ولا يشدد، ويسكنهم، ولا يفزعهم فينفرهم
214
باب حظر تمني لقاء العدو، ووجوب مصابرتهم إذا التقى المسلمون معهم، والدليل على أنهم يتركون ما تركوا المسلمين إلا من يحب المسلمون غزوهم ودعوتهم إلى الإسلام، وبيان الدعاء لمن أراد أن يغزو
216
بيان حظر قتل النساء والصبيان في دار الحرب والغزو
220
بيان الخبر المبيح بيات المشركين والغارة عليهم بالليل، وقتلهم، وإن أصيب في قتلهم نساؤهم وصبيانهم حتى قتلوا معهم، والدليل على أن نهيه عن قتل النساء والصبيان هو المتأخر، وعلى أن السنة في ترك الغارة بالليل حتى يصبح، وعلى أنه لا يجوز حرق القرية التي فيها
222
بيان الإباحة للإمام الحريق في أرض العدو
224
باب حظر الغنائم على من كان قبل هذه الأمة، وإباحتها للنبي صلى الله عليه وسلم وأمته، وأنها حلال طيب، والإباحة للإمام أن يمنع من الغزو من لا يصلح له، ويختار من لا يترك خلفه همه يشتغل قلبه بها
226
بيان منع النفل من الخمس من له في الغنيمة نصيب، والأخبار المبيحة للإمام أن ينفلهم منه بعد نصيبهم، وأن يؤثر به السرية دون الجيش وصفة الشيء المباح أخذه لواجده أخذه بحضرة الإمام قبل القسمة
227
باب إباحة سلب المقتول لقاتله ووجوب الحكم له به إذا استولى عليه غيره
233
بيان الإباحة للإمام إذا قتل رجلان قتيلا أن يعطي سلب المقتول أحدهما دون الآخر
236
بيان الخبر الدال على أن دفع سلب المقتول إلى قاتله إلى الإمام إن رأى دفعه إليه دفعه، وإن استكثره، وإن رأى منعه منه منعه
239
باب ما يجب للإمام من القرية إذا فتحت عنوة، ولمن فتحها من سهامها، وما لمن يغنم المسلمين بها
243
باب الأخبار الدالة على الإباحة أن يعمل في أموال من لم يوجف عليه خيلا ولا ركابا من المشركين مثل ما عمل النبي صلى الله عليه وسلم فإنها لا تورث
244
بيان قسم الفرس، والرجل من النفل
254
باب إباحة قتل الأسارى المشركين، وترك قبول الفدية منهم، والإثخان فيهم إن خيف غائلتهم، والخبر المبيح للإمام الإطلاق عما لا يخافه
254
باب الخبر الموجب إخراج اليهود والنصارى من جزيرة العرب
259
بيان الإباحة للإمام إذ أنزل الإمام على حكمه أن يرد فيهم الحكم إلى غيره فإذا حكم فيهم أمضى الإمام فيهم
261
بيان الخبر الدال على أن النبي صلى الله عليه وسلم قسم غنائم خيبر في المهاجرين وغيرهم على ما وجب
264
بيان كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى هرقل، وأنه كتب إلى كسرى وقيصر وإلى الجبابرة
266
بيان محاربة رسول الله صلى الله عليه وسلم المشركين يوم حنين، والدليل على الإباحة للرجل محاربة الفئة وحده
276
بيان محاربة النبي صلى الله عليه وسلم أهل الطائف، وانصرافه عنهم قبل فتحها
282
بيان صفة فتح النبي صلى الله عليه وسلم بمكة، وتوجيه الزبير وخالد بن الوليد، وأبا عبيدة رضي الله عنهم قدامه
289
بيان حظر قتل أحد من قريش صبرا، والدليل على أنهم قتلوا يوم الفتح صبرا، وعلى إباحة قتل غيرهم من المشركين صبرا
293
بيان مصالحة النبي صلى الله عليه وسلم المشركين يوم الحديبية، والدليل على الإباحة للإمام صرف أصحابه عن العدو، وإجابتهم إلى ما ليس لهم في الصلح إذا ظن أن ذلك أصلح للمسلمين
294
باب عدد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية، وأنهم بايعوه تحت الشجرة
301
بيان الخبر الدال على أن الشهيد في المعركة جائز غسله، والصلاة عليه، وأن القاتل نفسه خطأ في حرب العدو وهوشهيد يعطى أجره مرتين
312
بيان السنة فيمن يأخذه العدو فيعطيهم عهد الله عز وجل وميثاقه أنه لا يعين عليهم والدليل على إيجاب الأيمان المكرهة
317
بيان السنة في توجيه الطليعة، والمخاطرة به، والسنة في ترك التعرض للعدو إن قدر على ذلك، وثوابه، وثواب حارس المسلمين
318
بيان الشدة التي أصابت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة ذات الرقاع، ويوم أحد ومحاربته أعداءه
322
بيان شدة غضب الله سبحانه على من قتله رسول الله صلى الله عليه وسلم في سبيل الله، والإباحة لمن يخاطر بنفسه في حرب العدو عن الإمام، وبيان ثوابه، والدليل على أنه يكره للإمام إذا أمر رعيته بذلك ولم ينصفهم
329
بيان الإباحة في الاستعانة بالنساء والعبيد للإمام في مغازيه
331
بيان السنة في ترك الاستعانة للإمام بمن لا يؤمن بالله ورسوله وبالمشركين في مغازيه والدليل على أنهم إن حضروا الفتح لم يسهم لهم
339
بيان الشدة التي أصابت النبي صلى الله عليه وسلم يوم العقبة، وعفوه عمن عصاه بعد قدرته عليه وعمن آذاه بالقول
340
بيان عفو النبي صلى الله عليه وسلم عمن دعاه إلى الإيمان بالله فرد عليه قوله وأسمعه
343
بيان ندب النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه إلى عدوه، والمؤذي له، وإباحته لهم المكر به بالقول والفعل
346
بيان صفة حفر الخندق، ونقل النبي صلى الله عليه وسلم التراب والشدة التي أصابتهم يوم هزم الأحزاب
347
بيان موافات النبي صلى الله عليه وسلم خيبر، وصفة محاربتهم ومحاصرتهم وفتحها
352
بيان عدد غزوات النبي صلى الله عليه وسلم
355
بقية باب عدد غزوات النبي صلى الله عليه وسلم وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أمراءه وعماله على الصدقات إلى كل ما أوطأ الإسلام من البلدان: فبعث المهاجر بن أبي أمية بن المغيرة المخزومي رضي الله عنه إلى صنعاء، فخرج العنسي عليه وهو بها، وبعث زياد
365
مبتدأ كتاب الأمراء
367
بيان إثبات الخلافة لقريش وأنها فيهم أبدا، وأنهم المقتدى بهم في الإسلام والكفر
367
بيان عدد الخلفاء بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين ينصرون على من خالفهم، ويعز الله بهم الدين، وأنهم كلهم من قريش، والدليل على إبطال قول الخوارج
369
ذكر الخبر المبين أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستخلف، والدليل على أن المستخلف خليفة يكون عليه مثل وزره فيما يأتي إلى رعيته مما لا يجوز
374
بيان حظر طلب الإمارة، والاستشراف لها، والدليل على إباحة الدخول فيها إذا قلدها من غير سؤال، وأن الإمام يجب عليه منعها من يسألها أو يحرص عليها
376
بيان الترغيب في اجتناب الإمارة والكراهية في الدخول فيها
379
بيان ثواب الإمام العادل المقسط
380
بيان الأخبار الدالة على أنه يجب على الإمام حفظ رعيته، وتعاهدهم، وحفظ أحوالهم، وحياطتهم والذب عنهم، وأنه مسئول عنهم إذا ضيعهم، ولن يحوطهم
381
بيان عقاب الوالي الذي يلي أمر الناس، ولا ينصح لهم، ويغشهم، ولا يحتاط لهم
386
بيان التشديد في قبول الوالي هدايا رعيته، وحبسها لنفسه، وكتمانه إمامه ما يصيب في إمرته
388
بيان الخبر الموجب محاسبة الإمام عامله عند انصرافه من عمله، والبحث عما أصاب من ولايته
391
باب الأخبار الموجبة طاعة الأمير الذي يؤمره الإمام، وأن من أطاعه فقد أطاع الإمام
398
بيان الأخبار الموجبة على الرعية فرضا طاعة من يؤمر عليها عبدا كان الأمير أو غيره
401
بيان الأخبار المبيحة ترك طاعة الأمير إذا أمر بمعصية، ووجوب طاعته في جميع ما يدعو إليه من إجابته، واتباعه في غير معصية
404
بيان حظر منازعة الإمام أمره، وأمر أمرائه، ووجوب طاعتهم في الشدة، والحمل على النفس فيها
406
بيان الخبر الدال على إباحة منازعة الإمام أمره إذا ظهر منه الكفر الذي يخرج به من الإيمان، وعلى ترك منازعته إذا أمر بغير العدل، والتقوى وأن عليه منه وزرا
408
بيان الخبر الموجب على الرعية الوفاء ببيعة الإمام، وترك الامتناع من إعطاء حقهم الذي يجب لهم
409
بيان وجوب نصرة الخليفة إذا بويع لغيره، وإباحة قتل الآخر منهما ومحاربته ودفعه
411
بيان وجوب الصبر على الأثرة، وحبس الإمام، وترك التعرض له، وحظر حبس ما يجب له وأن حبس ما يجب عليه ظلم
415
بيان عقاب من ترك الطاعة، ونكث البيعة
415
ذكر حظر قتال الوالي الفاجر بفجوره، وتعديه إذا صلى، والدليل على إباحته إذا ترك الصلاة
417
بيان الخبر الموجب الاعتصام بالإمام، والجماعة في الفتنة
418
بيان ذكر الخبر الموجب طاعة الإمام، وإن لم يهتد بهدي النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يستن بسنته، وإن ضرب ظهور رعيته
420
بيان الخبر الموجب للإخراج من أمة محمد من يقاتل للعصبة، ومن يخرج عليها يضرب برها وفاجرها، ومن يخرج من الطاعة
421
بيان الخبر الموجب نقض ما يأتي الوالي من المعصية، وعلامة خيار الأئمة وعلامة شرارها
424
بيان صفة بيعة الإمام، والسنة فيها، وإباحته التعرب بعد الهجرة، وبعد الفتح، وبيان السنة في حفظ الهجرة والبيعة
427
بيان صفة بيعة النساء، وبيعة من كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم بعد الفتح
433
مبتدأ كتاب الجهاد
436
بيان الخبر الموجب على كل مسلم أن ينفر إذا استنفر، ووجوب الجهاد مع النية وبيان إسقاط من لم يبلغ خمس عشرة سنة، والدليل على أن الإمام يجب عليه أن لا يأذن في الجهاد والخروج فيه من لم يبلغ
436
بيان الخبر الناهي عن إخراج الرجل بمصاحف القرآن مع نفسه إلى أرض العدو
438
بيان الخبر المبيح مسابقة الخيل المضمرة، وغير المضمرة إذا كان مبدؤها ومنتهاها معلومة
440
باب فضل الخيل على غيرها من الدواب، وما يكره من الخيل، والدليل على أن الجهاد لا ينقطع إلى يوم القيامة
442
بيان صفة ارتباط الخيل التي يؤجر عليها مرتبطها، وبيان ثوابها، وصفة ارتباط من يأثم عليها
450
بيان ثواب من يكلم في سبيل الله، والدليل على أن الإمام يحمل من لا يجد سعة
452
بيان ثواب الشهيد الذي يقتل في سبيل الله عز وجل
457
بيان ثواب المجاهد في سبيل الله، وأنه لا يعدله شيء من أعمال البر، وثواب الرجل يغدو في سبيل الله أو يروح
464
بيان ثواب من يضرب بسيفه في سبيل الله، ومن يقتل صابرا محتسبا، وأن ذلك يكون تكفير جميع خطاياه
468
بيان تفسير قول الله عز وجل: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله، وثواب المجاهد في سبيل الله بنفسه وماله
470
بيان صفة وجوب الجنة للمقتول ولقاتله
474
بيان ثواب من يقتل كافرا
476
بيان مضاعفة نفقة المسلم في سبيل الله، وثواب ذلك المجاهد على ما يعطيه النفقة، ويحمله ليجاهد، والدليل على أن من يقوم مع من يجمع للسبيل فيسأل له أو يدله على من يعطيه أو يحمله أن له مثل أجر المعطي أو الحامل
477
بيان ثواب مجهز الغازي، ومتعاهد مخلفيه، وأنهما إذا فعلا ذلك فقد وقع عليهما اسم الغزاة، وبيان فضل المواسي مخلفي الغزاة والمواسي أصحابه
479
بيان السنة في بعث الإمام رعيته في الغزو إذا احتاج إليهم
480
بيان فضل نساء المجاهدين، وعظم وجوب حقهن على القاعدين
481
بيان فضل المجاهدين على القاعدين، والدليل على أن من خلفهم في أهلهم بخير لم يبلغوا درجتهم إلا من به ضر
484
بيان الخبر الدال على أن من أحب أن يكون ممن يقاتل في سبيل الله يجب عليه أن ينوي بقتاله للأعداء لتكون كلمة الله هي العليا، فإذا نوى ذلك كان منهم، وإن قاتل أيضا غضبا، أو حمية، أو ليذكر أو ليغنم
485
باب الخبر الدال على أن من قاتل للمغنم، أو لدنيا يصيبها، أو ليذكر، أو للرياء لم يكن له من قتاله إلا ما أراد، والخبر الموجب لمن قاتل ليقال شجاع خزي النار
487
بيان صفة الجهاد الذي به يتم أجر صاحبه، وأن من أصاب غنيمة في جهاده كان له الثلث من تمام الأجر
490
بيان وجوب الشهادة لمن يسألها بصدق نية، وتطلبها، وإبلاغه الله منازل الشهداء، وإن لم يستشهد ومات على فراشه
490
بيان عقاب من مات، ولم يغز في حياته، ولم يحدث نفسه بالغزو، وثواب من كانت نيته الغزو فصده عن ذلك أو إن كان له عذر
491
بيان فضل الغزو في البحر، وإن مات في وجهه ذلك إذا أو رجع
493
بيان فضل المرابط، وثوابه، والدليل على أنه إن رابط يوما، وليلة كان رباطا تماما، وأن المرابط إذا مات لم ينقطع عمله
496
بيان ثواب الفقير الذي يجاهد في سبيل الله سبحانه بلا راحلة
497
بيان الخبر الموجب الشهادة لمن مات في سبيل الله، وفي الطاعون، والبطن، والغرق، والهدم، والنفساء
497
بيان ثواب الحارس في سبيل الله
500
بيان ثواب من أنفق زوجين في سبيل الله عز وجل وصفتهما
501
باب بيان الترغيب في الرمي، وإيجابه على المسلم، والدليل على أنه من اللهو المباح، وبيان عقاب من تعلم الرمي ثم تركه
502
باب بيان إثبات الجهاد، وأنه ماض إلى يوم القيامة، وأنه لا يزال قوم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم على الحق يذبون عن الدين، ويقاتلون عنه، وينصرون على من خالفهم إلى يوم القيامة، والدليل على أنه لا يظهر عليهم أحد من أهل الأديان
505
باب بيان الخبر الدال على أن أهل الحجاز لا يزالون على الحق حتى تقوم الساعة، وأن قريشا، وأهل المغرب يكونون ظاهرين على أهل المشرق والعجم
508
باب بيان إباحة سرعة السير في اليبوسة، والسنة، وفي الجدبة، ووجوب سرعة الرجوع إلى الأهل في مثل هذه السنة، ووجوب المهل في السير في الخصب، وإعطاء الإبل حظها من نبات الأرض، وحظر التعريس على الطرق، والعلة التي لها نهي عنه
509
باب بيان السنة في دخول الرجل على أهله إذا قدم من غزوة، والعلة التي لها نهي الرجل أن يطرق أهله ليلا، وإباحة الرجوع إلى منزله من سفره بكرة أو عشيا، والدليل على أنه لا يفاجئ الأهل حتى يعلموا
511
نام کتاب :
مستخرج أبي عوانة
نویسنده :
أبو عوانة
جلد :
4
صفحه :
517
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir