مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
نام کتاب :
مستخرج أبي عوانة
نویسنده :
أبو عوانة
جلد :
1
صفحه :
568
بيان الأعمال والفرائض التي إذا أداها بالقول والعمل دخل الجنة، والدليل على أنه لا ينفعه الإقرار حتى يستيقن قلبه ويريد به وجه الله بما يحرم به على النار
15
بيان المعاصي التي يخرج صاحبها من الإيمان عند فعلها والمعاصي التي يكون بها منافقا وإن صلى وصام وأقر بالإسلام
29
بيان المعاصي التي إذا قالها الرجل وعملها كان كفرا وفسقا واستوجب بها النار
31
بيان المعاصي التي إذا قالها العبد أو عملها لم يدخل الجنة بمعصيته
37
بيان نفي الإيمان عن الذي يحرم هذه الأخلاق المثبتة في هذا الباب وإيجاب النهي عن المنكر، ونفي الإيمان عمن لا ينكره بقلبه
41
بيان الأعمال التي يستوجب صاحبها عذاب الله وغضبه والدليل على أنه لا ينفعه معها عمل إذا لقي الله بها
45
بيان التشديد في الذي يقتل نفسه وفي لعن المؤمن وأخذ ماله والدليل على أن القاتل إذا مات بغير توبة لم ينفعه إسلامه واجتهاده ويخلد في نار جهنم، وأن من قتل على المعصية استوجب بمعصيته النار، ولا يكون ذلك كفارة معصيته، وبيان إباحة قتل من تعمد لقتاله، وأنه
48
بيان الخروج من الإيمان لمنفعة ينالها من عرض الدنيا في الفتنة والدليل على ذهابه: بميله إلى صاحبها لمنفعة الدنيا، وإيجاب مبادرة العمل قبل حلولها. وأن السريرة إذا كانت بخلاف العلانية لم ينتفع بعمله وأن العمل بخواتيمه
54
بيان انتزاع الأمانة من القلوب ورفعها، وأن القلب إذا أشربه الميل إلى الفتنة وإلى صاحبها ولم ينكرها بقلبه وركن إلى صاحبه ران على قلبه وانتزع الإيمان منه
55
بيان الكبائر والذنوب الموبقات
57
بيان كبائر الذنوب
58
بيان الأعمال التي برئ رسول الله صلى الله عليه وسلم من عاملها
59
بيان الأخلاق والأعمال المحمودة التي جعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم من الإيمان ونسبها إلى أهل الحجاز وما يليها، والأخلاق والأعمال المذمومة التي نسبها إلى الكفر وأنها قبل المشرق، وبالله التوفيق
61
بيان أفضل الأعمال والدليل على أن الإيمان قول وعمل، وأن من ترك الصلاة فقد كفر والدليل على أنها أعلى الأعمال إذ تاركها يصير بتركها كافرا
63
بيان حقن دماء من يقر بالإسلام من الكفار في المحاربة وإن كان إقراره تقية، ودرء القود عنه بعد إقراره فيما أصاب في كفره ومحاربته ولا يفتش باطنه، والدليل على أن المؤمن يخرج من إيمانه إذا قتل المقر بالإسلام
66
بيان رفع الإثم عن الذي يأتي الشيء المنهي عنه قبل علمه بالنهي عنه، وأن الكافر ساقط عنه ما عمل في كفره إذا أسلم وحسن إسلامه، ومن أساء في إسلامه لم يسقط عنه ما كان منه في كفره وأخذ بها
69
بيان: أن الكافر لا يبطل معروفه في كفره إذا أسلم وكان على ذلك وأن الشرك يسمى ظلما
72
بيان رفع الخطأ والنسيان عن المسلمين وما حدثت به أنفسها ووسوست
74
بيان الوسوسة التي يجدها المؤمن في نفسه مما يستعظم أن يتكلم به، التي جعلها النبي صلى الله عليه وسلم من الإيمان إذا أنكرها واجدها
77
بيان المسألة المكروهة التي لا يجوز السؤال عنها وعن رد جوابها، والدليل على إيجاب ترك التفكر فيها وإنها من سؤال الشيطان وما يجب أن يقول المسئول عنها أو من يجدها في نفسه
79
بيان ثواب حسنة يعملها المسلم الذي كان حسن إسلامه، وثواب الذي هم بها ولم يعملها، وثواب من ترك السيئة التي يهم بعملها فلم يعملها من خشية الله، وأن الإثم ساقط عنه عن الذي يهم بالسيئة حتى يعملها
80
بيان الأعمال المكروهة التي إذا اجتنبها المؤمن والمحمودة التي من يستعملها دخل الجنة بغير حساب
82
بيان أنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة، وأن نصف أهل الجنة هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم، والدليل على أنه لا يكون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلا مسلما وأن شفاعته لأمته دون سائر الأمم الذين يتبعونه ويقتدون به من الأقربين والأبعدين، وأن التقرب إلى
84
بيان تهوين العذاب على أبي طالب بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم، وأنه لا تناله شفاعته بنجاته ونجاه الله من النار، والكافر لا ينفعه معروفه إذا مات
91
بيان أن الساعة لا تقوم ما دام في الأرض من يوحد الله، وأن الإسلام يعز في جميع الأرض ويعود إلى المدينة كما بدأ منها، والدليل على ذهاب الإسلام في الفتنة
94
بيان ثواب من آمن بمحمد صلى الله عليه وسلم من أهل الكتاب، وأن من أدرك منهم محمدا صلى الله عليه وسلم أو سمع به فلم يؤمن به وبما أرسل به كان من أهل النار، وأن عيسى عليه السلام إذا نزل يحكم بكتاب الله وسنة محمد صلى الله عليه وسلم ويكون إمامهم من أمة محمد
96
بيان الآيات الثلاث التي من آمن بعد خروجها لم يقبل منه، وأنه لم يبق أحد من الكفار يومئذ إلا آمن ورجع عن كفره وصفة طلوع الشمس من مغربها ومستقرها وأنها لا تطلع كل يوم حتى تستأذن
99
بيان صفة مبعث النبي صلى الله عليه وسلم وأنه أكثر الأنبياء تبعا، والدليل على أنه قبل أن يوحى إليه كان مؤمنا بالله متعبدا، وعلى أن أول ما أنزل من القرآن اقرأ باسم ربك ثم سورة المدثر
101
بيان غسل قلب النبي صلى الله عليه وسلم بماء زمزم بعد ما أخرج من جوفه، ثم خيط أثره وحشي إيمانا وحكمة. وصفة البراق والمعراج والدليل على أن السماوات بعضها فوق بعض، وأن لها أبوابا وحجابا، وأنه عرج بنفس النبي صلى الله عليه وسلم لا بروحه وأن الأنبياء يرفعون
106
مبتدأ أبواب في الرد على الجهمية وبيان أن الجنة مخلوقة، وأن النبي صلى الله عليه وسلم دخلها، وأنها فوق السموات، وأن السدرة المنتهى فوقها، وأن الله فوقها، وأن النبي صلى الله عليه وسلم انتهى إليها، وأنه دنا من رب العزة ورب العزة دنا منه قاب قوسين أو
118
بيان ضحك الله تبارك وتعالى من عبده وإلى عبيده، وأن أول من يدخل الجنة تكون وجوههم على صورة القمر، ثم من دخلها بعدهم نور وجوههم دون نور من تقدمهم
122
بيان نزول الرب تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا، وأن الله لا ينام، وأنه يخفض القسط ويرفعه، وأن أعمال النهار ترفع إليه كل يوم وأعمال الليل ترفع إليه كل ليلة، والدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم حجبه نور الرب تعالى عن النظر إلى وجهه الكريم
126
بيان إثبات خازن النار، والدليل على أنها مخلوقة، وإثبات عذاب القبر وصفة الدجال
129
بيان رؤية النبي جبريل عليهما السلام في صورته، وصفة جبريل، واختلاف تفسير قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى ما كذب الفؤاد ما رأى
133
بيان نظر أهل الجنة إلى وجه ربهم تبارك وتعالى
136
بيان تضرع النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله عز وجل واجتهاده في الدعاء لأمته حتى أعطي رضاه فيهم، وأنه أول من يشفع، وأنه أول من يفتح له خازن الجنة بابها
137
بيان في رؤية رب العزة يوم القيامة، وصفة الصراط وأنه جسر جهنم وأن أول من يجوزه محمد وأمته، وأن النار تأكل ابن آدم إلا أثر السجود ممن يشهد أن لا إله إلا الله، وصفة آخر من يخرج من النار، وآخر من يدخل الجنة وما يعطى فيها من النعيم، وأن المرائين بأعمالهم
139
باب في صفة الشفاعة، وأن نبينا صلى الله عليه وسلم سيد الناس يوم القيامة، وأن آدم خلقه الله بيده
147
الدليل على أن أول من يستشفع إلى الأنبياء وإلى محمد صلوات الله عليهم أجمعين هم المؤمنون ليريحهم الله من مقامهم، وأن الشفاعة لأهل النار بعد فراغ الرب من القضاء
153
بيان الدليل على أن الشفاعة لمن قال: لا إله إلا الله وكان في قلبه شيء من الخير، وأنه لا تحرق النار صورهم، وأن الشفاعة لا تنفع من قال: لا إله إلا الله ولم يكن في قلبه من الخير شيء
155
صفة أهل النار المخلدون فيها وأنه يلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع الرب تبارك وتعالى قدمه فيها، وأن أهل النار يدخلونها ثم يخرجون فيعرضون على ربهم، وصفة خلق آدم
158
مبتدأ كتاب الطهارة
161
بيان الطهارات التي تجب على الإنسان في بدنه، من ذلك إيجاب جز الشوارب وإحفائه، وإيجاب إعفاء اللحية، وإيجاب مخالفة المجوس والتشبه بأمورهم
161
إيجاب حلق العانة وقص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط، والتوقيت فيها ومنه الختان والسواك وغسل البراجم وانتقاص الماء
162
بيان الترغيب في السواك عند كل صلاة والدليل على إباحة تركه، وأن استعماله في الوضوء وغير الوضوء غير حتم
163
صفة السواك، وأنه للسان والفم
164
بيان حظر الخلاء في طرق الناس وظلهم وإيثار التباعد به من الناس والدليل على إيجاب الارتياد للبول والاستنثار منه
166
بيان إيثار التستر بالهدف للمتغوط، والدليل على إباحة الخلاء في ظل الشجر والهدف، والإباحة للباطن أن لا يخلو ببوله عن الناس، وأن يبول قائما في ظل الحائط
168
بيان إيثار ترك البول قائما، والدليل على أنه منسوخ من فعل النبي صلى الله عليه وسلم
169
بيان حظر استقبال القبلة واستدبارها بالغائط والبول، والدليل على إباحة استقبالهما في البيوت وفيما سواها على الحظر وإيجاب الاستقبال بهما شرقا وغربا
170
بيان تطهير الثوب الذي يصلي فيه من بول المولود الذكر الذي لم يطعم لا الأنثى
172
بيان تطهير الثوب الذي يصلي فيه من المني والدم والدليل على أن المني طاهر
173
صفة تطهير الإناء إذا ولغ فيه الكلب، وإيجاب إهراق ما فيه
176
تطهير جلود الميتة، والدليل على أن الجلد والإهاب واحد
178
بيان إباحة الانتفاع بجلد الميتة التي يؤكل لحمها، وإن لم يدبغ، وأن الحرام منها أكلها، والدليل على أن شعرها يطهر بالدباغ، وأن ما لا يؤكل مما يقع عليه اسم الإهاب - وإن لم يعرف ماهي - طاهرة إذا كانت مدبوغة
180
بيان تطهير الأرض التي يصلي عليها إذا أصابها البول، والدليل على أن النجاسة إذا خالطها الماء والماء أقل من قلتين فلم يغير طعمه ولا ريحه كان طاهرا
182
بيان حظر البول في الماء الراكد، والدليل على إباحة البول في الماء الجاري
183
بيان ما يقال عند دخول الخلاء، والدليل على إباحة ذكر الله والدعاء في الموضع الذي يتغوط فيه، وبيان إباحة ذكر الله في الأحوال كلها وجميع المواضع
184
صفة ما يجب في دخول الخلاء من ذلك إيجاب ترك استقبال القبلة بالغائط والبول، وحظر الاستنجاء باليمين والتمسح بالعظم والبعر، والدليل على الاستنجاء بغيرها مما يجوز الاستنجاء به وعلى أنه لا يجزي فيه دون ثلاث مرات، وعلى أن ما زاد جائز إذا كان وترا، وبيان حظر
185
بيان حظر إمساك البائل ذكره بيمينه أو يمسه في الخلاء بيمينه، والاستنجاء به والتنفس في إنائه، وبيان الاستنجاء بالماء، والدليل في هذا الباب والذي قبله على الجمع بين الاستنجاء بالحجارة والاستنجاء بالماء إذا ظهر البول على الحشفة والغائط على المسربة
187
الترغيب في التيمن في الطهور والترجل والانتعال، والدليل في الابتداء بغسل الكف الأيمن وبالمنخر الأيمن في الاستنشاق واليد اليمنى والرجل اليمنى وما يليها من اليسرى
188
الترغيب في الوضوء وثواب إسباغه، وثواب من يقول بعد فراغه من وضوءه: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، وبيان ثوابه
189
بيان إيجاب إسباغ الوضوء، وثواب إسباغه على المكاره
194
بيان الاقتصاد في صب الماء في الوضوء والغسل، وتقدير الماء فيهما وتوقيته، والدليل على إبطال إيجاب التوقيت والتقدير في الماء لهما
196
الدليل على إيجاب الوضوء لكل صلاة وأنها لا تقبل إلا من طاهر وما عليه طاهر، وبيان نسخ الوضوء لكل صلاة والإباحة لمن يصلي الصلوات بوضوء واحد، وأن المتطهر لا يجب عليه وضوء لصلاة بوضوء واحد ولا لغيرها حتى يحدث، والدليل على أنه لا يزيل طهارته ظنه أنه أحدث
198
بيان وضوء النبي صلى الله عليه وسلم وأن أتم الوضوء وأسبغه ثلاثا ثلاثا، وبيان الابتداء بغسل الكفين ثلاثا قبل إدخالهما في وضوئه وإباحة الوضوء من الإناء
201
باب إباحة الوضوء مرتين مرتين، وبيان إباحة المضمضة والاستنشاق بغرفة واحدة، وبيان الوضوء من التور
203
بيان الدليل على إباحة الوضوء مرة مرة إذا أسبغه المتوضئ، وبيان إباحة مجاوزة المرفقين والكعبين بالغسل في الوضوء إلى المنكبين والساقين، والدليل على أن الفضيلة في ترك مجاوزتهما
204
بيان ثواب المضمضة والاستنشاق وصفتهما، وثواب غسل سائر أعضاء الوضوء، والدليل على أنه إذا وقع على كل عضو منها اسم الغسل مرة كانت أو أكثر كان وضوءا جائزا، وعلى أن الفضيلة في ترك التمسح بالمنديل
206
بيان إيجاب الاستنشاق في الوضوء وإيجاب الاستنثار على المستيقظ من نومه ثلاثا، وبيان علة إيجابه حين يستيقظ
207
صفة مسح الرأس وأنه مرة واحدة ويمسح بماء جديد
209
بيان إثبات غسل الرجلين حتى تنقيا، وإبطال المسح عليهما، والدليل على أن المتوضئ إذا ترك غسل بعض أعضاء الوضوء رجع في وضوئه فأعاده، وأنه لا يجزيه إن مسحه ببلل وضوئه والتشديد في السهو في إسباغ الوضوء، وأنه يجب عليه أن ينقيه حتى يستيقن أنه قد نقاه، وإباحة
210
بيان إثبات المسح على الخفين
213
بيان إباحة المسح على الخفين إذا أدخل رجليه فيهما وهما طاهرتان
214
باب بيان الإباحة للمتوضيء أن يعينه على وضوئه غيره ويصبه عليه، والدليل على إجازة المسح على الخفين كيف ما مسح إذا وقع عليه اسم المسح
216
إباحة المسح على العمامة إذا مسحها مع ناصيته وعلى الخمار
217
باب بيان التوقيت في المسح على الخفين
219
إيجاب غسل اليدين ثلاثا على المستيقظ من نومه، والدليل على أنه إن غسلهما دون ذلك جائز، وعلى أن النائم إذا نام زالت طهارته، وأن عليه الوضوء ومن مس الذكر
220
باب الدليل على أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم للمستيقظ من النوم غسل يديه على إباحة، وأن النائم في المسجد لانتظار الصلاة لا يجب عليه الوضوء
222
باب إيجاب الوضوء من الريح، والدليل على إيجاب الوضوء على من يدافع الأخبثين عند القيام إلى الصلاة، والدليل على أن من وجد شيئا من ذلك وهو في صلاته لم يجب عليه الانصراف وصلاته جائزة
224
بيان إيجاب الوضوء مما مست النار، وبيان ما يعارضه من الأخبار، والدليل على أن الوضوء مما مست النار منسوخ، وإثبات الوضوء من لحوم الإبل
225
باب في المضمضة من شرب اللبن والدسم، والدليل على إباحة تركه، وبالله التوفيق
227
باب إيجاب الوضوء من المذي والاستنجاء بالماء منه، ونضح الفرج بالماء
228
باب في إباحة ترك الوضوء للمتغوط إذا أراد أن يطعم، وللجنب ترك الاغتسال إذا أراد أن يطعم أو يعمل عملا
229
بيان حظر اغتسال الجنب في الماء الدائم، وإباحة الاغتسال به والوضوء منه إذا تناوله بيده تناولا، وحظر الاغتسال بالماء الدائم إذا بال فيه
231
بيان إيجاب الوضوء على الجنب إذا أراد أن ينام أو يأكل، وإيجاب غسل الذكر مع الوضوء إذا أراد النوم
232
بيان صفة وضوء البائل إذا أراد النوم، والرخصة للجنب إذا توضأ وضوءا خفيفا، أو أراد أن ينام قبل أن يغتسل
234
بيان إيجاب الوضوء على الجنب إذا أراد أن يعود في الجماع، والإباحة لمن طاف على نسائه بغسل واحد
235
باب إباحة التعري عند الاغتسال وغيره، وبيان حظر النظر إلى الفروج
236
باب الإباحة للرجل أن يغتسل بفضل ماء المرأة، والاغتسال معها في إناء واحد، والدليل على إبطال توقيت الماء في الغسل، وإباحة اغتسال الجماعة من الحوض والأوقة وغيرها
238
باب ذكر إباحة ترك الاغتسال من الجماع إذا لم ينزل، وما يعارضه من الأخبار الدالة على إيجاب الاغتسال من مس الختان الختان، وإن لم ينزل
240
باب صفة الأواني التي كان يغتسل منها رسول الله صلى الله عليه وسلم من الجنابة، وصفة غسل رأسه من الجنابة دون سائر جسده
247
بيان غسل ما ابتدأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في غسله وأنه ابتدأ بغسل يمينه من الجنابة، والابتداء بالوضوء، ثم غسل الجسد، والدليل على أنه لا يجب عليه الوضوء بعد الغسل
249
بيان دلك الشمال بالأرض بعد غسل الفرج، وغسل الرجلين في الوضوء بعد غسل الجسد بعد أن ينحي مقامه، والدليل على إباحة القيام من مقعده بين وضوئه وقعوده في مكان آخر لإتمام وضوئه، والترغيب في ترك المسح بالمنديل بعد الغسل، وبيان الابتداء بغسل يمينه يصب عليه
250
باب إباحة ترك نقض ضفر الرأس في الغسل من الجنابة
251
بيان نزول التيمم والدليل على أن تراب الأرض كلها طهور إذا لم يوجد الماء
252
بيان صفة التيمم: وأنه ضربة واحدة بالكفين ومسح الشمال على اليمين، والدليل على أنه يمسح الكف اليسرى بظهر كف اليمنى
254
بيان إباحة النفخ في التيمم قبل المسح بالوجه والكفين، وبيان الابتداء فيه بالوجه ثم بالكفين، وأن الجنب وغيره في الضربة الواحدة سواء
255
بيان إباحة التيمم بالجدار في الحضر، والدليل على إباحة التيمم عند عدم الماء، وإن كان الماء قريبا منه إذا خاف فوت وقت الصلاة
256
بيان المتيمم للجنابة إذا وجد الماء يغسل جسده
257
مبتدأ كتاب الحيض والاستحاضة
258
بيان إباحة مباشرة الحائض وبينهما ثوب من غير أن يقضي الرجل حاجته دون الإزار
258
بيان إباحة شرب سؤر الحائض، والدليل على أنها ليست بنجسة في حالتها تلك، وعلى إباحة مرورها في المسجد وطهارة الماء الذي تدخل يدها فيه وما يعارضه من الخبر لإباحة دخولها المسجد وإباحة إصابتها دون النكاح
259
باب الإباحة للحائض ترك نقض ضفر رأسها للاغتسال إذا وصل الماء إلى شئون رأسها
263
بيان صفة اغتسال الحائض وإيجاب دلك رأسها بالسدر، واتباع الفرصة الممسكة حوالي فرجها بعد اغتسالها
264
باب في المستحاضة
266
بيان صفة قصة أم حبيبة بنت جحش، والدليل على أن المستحاضة التي يغلبها الدم وكانت في مثل معنى قصة أم حبيبة اغتسلت لكل صلاة
267
في المستحاضة التي لا تعرف إقبال الحيضة من إدبارها بتغيير الدم وعرفت أيام أقرائها
269
بيان إباحة ترك قضاء الصلاة التي تترك الحائض في أيام حيضتها
270
كتاب الصلاة
272
مبتدأ بدو الأذان وما جاء فيه، وأن الصلاة قبلها وبمكة كانت بلا أذان، وأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر به، عن قول عمر، وبيان إيجاب التأذين قائما
272
بيان أذان بلال وإقامته، والدليل على أنه شفع لا وتر والإقامة وتر لا شفع، والدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بلالا أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة بقوله صلى الله عليه وسلم في حديث ابن جريج: يا بلال قم فأذن بالصلاة، وصفة تحريف بلال رأسه في أذانه
272
بيان أذان أبي محذورة، وإيجاب الترجيع فيه، والدليل بعدما أمر بلال بالأذان، وعلى أن الإقامة إقامة بلال وتر لم ينسخ إذ لم يصح في حديث أبي محذورة تثنية الإقامة في رواية إلا وحديث أنس في الإفراد أصح منه، فإذا تعارض الخبران وأحدهما أصح كان الأخذ به أولى
275
باب إيجاب الأذان والإقامة عند حضور الصلاة، وأن يؤذن لها مؤذنان
276
باب الترغيب في الأذان، والدليل على أن المؤذن في أذانه وإقامته إلى أن يفرغ منفي عنه الوسوسة والرئاء لتباعد الشيطان منه
277
باب الإباحة في اتخاذ الأعمى مؤذنا
279
باب في ثواب الأذان
280
بيان إيجاب إجابة المؤذن إذا أذن، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وسؤال الوسيلة له وثواب من قال ذلك
280
بيان إيجاب إجابة المؤذن مثل ما يؤذن، وإجابة النبي صلى الله عليه وسلم المنادي
281
بيان ثواب من قال مثل ما يقول المؤذن، وقال لا حول ولا قوة إلا بالله عند قول المؤذن حي على الصلاة حي على الفلاح
283
بيان ثواب من قال إذا سمع المؤذن يؤذن: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وما بعده من القول
283
مبتدأ أبواب مواقيت الصلاة
285
وأن جبريل أم بالنبي صلى الله عليه وسلم فصلى فبين له المواقيت وقتا واحدا
285
الترغيب في المحافظة على الصلوات على وقتها وإيجاب الصلاة لوقتها، والتشديد في تأخيرها
287
بيان وقت الظهر وإيجاب تعجيلها وإن كان حرا مؤذيا، وإباحة السجود على الثوب إذا آذاه الحر
288
باب إيجاب الإبراد بصلاة الظهر في الحر وبيان العلة في إبرادها
289
في صفة وقت الظهر
291
صفة وقت صلاة العصر
292
بيان إيجاب المحافظة على وقت صلاة العصر
295
باب في التشديد في وقت العصر
296
بيان ما يجب فيمن تفوته صلاة العصر حتى تغرب الشمس، والدليل على أن من فاتته صلاة مفروضة حتى دخل وقت صلاة أخرى أنه يبدأ بالفائتة وإن خشي أن يفوته وقت هذه الصلاة الأخرى
298
باب في آخر وقت صلاة العصر
299
بيان ثواب من حافظ على صلاة العصر، وأنه لا صلاة بعدها حتى يطلع النجم، وما يعارضه من الخبر الدال على أنه يصلي بعدها حين تغرب الشمس وأن هذا منسوخ
300
بيان صفة أول صلاة المغرب وآخره
301
بيان صفة وقت صلاة العشاء وإثبات التختم في الخنصر اليسرى
302
بيان إباحة تعجيل العشاء وكراهية النوم قبلها والحديث بعدها، والدليل على أنهما على الإباحة بتأخير الإقامة لانتظار أهل المسجد وتعجيلها إذا اجتمعوا
306
بيان اسم صلاة العشاء الآخرة
308
باب صفة وقت الفجر، وآخر وقتها، وصفة الفجر الذي إذا طلع حل أداء صلاة الفجر إذا صلى الفجر، وإباحة الأذان بالليل لها والدليل على أن الفجر هو المستطير الذي تخالطه الحمرة
308
بيان الأخبار التي ثبتت عن النبي صلى الله عليه وسلم في الوقتين، والدليل على أن وقت الصلوات بين وقت الأول ووقت الآخر، وعلى أن من صلى في الوقت الأول والآخر كان وقتا، وأن من صلى في الوقت الآخر كان مؤديا
312
بيان ثواب المحافظة على صلاة الفجر والعصر وفضيلتهما
313
بيان المواقيت التي نهي عن الصلاة , فيها النهي عن الصلاة بعد صلاة الفجر حتى تطلع الشمس، وعن الصلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس، وما يعارضه من الخبر الدال على إباحة الصلاة بعد العصر
316
بيان النهي عن الصلاة لمن يتحرى فيصلي عند طلوع الشمس وغروبها، وليس هو بمعارض الباب الأول إذ هذا النهي بخلاف النهي الأول وليس فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم دليل على إباحة الصلاة قبلها
318
بيان حظر الصلاة كلها وإيجاب تأخيرها كلها إذا بدا حاجب الشمس حتى تبرز، وإذا غاب حاجب الشمس حتى تغيب، والدليل على أن قضاء الصلاة الفائتة من السنن التي يوجبها المرء على نفسه قبل هذه الساعة جائزة، وعلى أن قضاء الصلاة المفروضة في هاتين الساعتين وغيرهما
319
بيان حظر الصلاة في ثلاث ساعات وإيجاب الإمساك عن الصلاة فيها لعلل تكون عندها
321
مبتدأ أبواب في المساجد وما فيها
323
من ذلك فضل بعيد الدار من المسجد على القريب في إتيان صلاة الجماعة، وبيان فضل الخطى إلى المسجد وثوابه وإيجاب ترك الانتقال للاقتراب من المسجد
323
بيان فضيلة المساجد وثواب بانيها
326
بيان أول مسجد وضع في الأرض وأول قبلة النبي صلى الله عليه وسلم التي كان يصلي إليها، وتحويلها والدليل على إباحة اتخاذها في جميع المواطن إذا كان طيبا إلا فيما استثني منها، وعلى إباحة الصلاة في الطريق وفي مرابض الغنم وعلى أن أي موضع صلى فيه سمي مسجدا
327
بيان صفة موضع مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، والدليل على إباحة اتخاذ المسجد في المقابر إذا أزيل عنها ترابها وما فيها وعلى الأرض إذا كان قذرا، ثم فرشت بشيء طاهر جازت الصلاة عليها
331
بيان حظر الصلاة إلى المقابر والدليل على حظر اتخاذ المساجد في المقابر، وبيان حظر اتخاذها في مبارك الإبل والصلاة فيها
332
بيان النهي عن البصاق في المسجد وعلى جداره، وما يجب على المتنخع في المسجد والصلاة أن يعمل فيه، وحظر البصاق بين يديه وعن يمينه
335
بيان الكراهية فيمن ينشد الضالة في مسجد، وما يجب على السامع في جوابه، والدليل على كراهية العمل ورفع الصوت في المسجد من أمر الدنيا
339
بيان حظر دخول المسجد بريح منتنة وريح الثوم، والتشديد فيه، وإيجاب القعود في بيته واعتزال المسجد حتى يذهب ريحها
340
بيان النهي عن أكل البصل، والكراث، والدليل على إباحة أكلها وأن من أكلها لا يقرب المسجد حتى يذهب ريحها
342
بيان حظر السعي لإتيان المسجد، وإثبات إتيانه بالسكينة والوقار، وإيجاب التسليم عند دخوله والدعاء لنفسه وعند خروجه منه وثواب من قصده ليصلي فيه
344
بيان إيجاب الركعتين على من يدخل المسجد قبل أن يجلس وعلى القادم من السفر أن يبدأ بالمسجد فيصلي فيه ركعتين، ثم يرجع إلى منزله
346
ابتداء أبواب الصلوات وما فيها
349
من ذلك فضل صلاة الجماعة مع الإمام على صلاة الفذ وفي السوق
349
بيان فضل صلاة الفجر والعشاء في جماعة والتشديد في تركهما في الجماعة
350
بيان إيجاب إتيان الجماعة والفريضة إذا نودي بها بسكينة ووقار وحظر السعي إليها والنهي عنها في بيته
351
باب الدليل على أن من صلى المكتوبة وحده ليس عليه إعادتها وهو تارك لفضيلتها، وبيان الخبر المعارض لحديث يزيد بن الأصم هو الآخر الناسخ له
355
بيان العذر والعلل التي تسقط عن صاحبها حضور الجماعة وإجازة صلاته وحده
358
بيان ثواب الصلوات الخمس وإنهن كفارات الذنوب التي دون الكبائر
363
بيان ثواب من جلس في المسجد وثبت في مكانه الذي صلى فيه بعد ما يصلي، وثواب من ينتظر الصلاة في المسجد والترغيب في القعود في المسجد بعدما يصلي الصبح حتى تطلع الشمس
364
بيان أصل فرض الصلوات وعددها وما حط منها وخفف عن المسلمين، وما أثبت عليهم منها، وما زيد منها فرضا على الحاضر منه، وما قصر منها عن الخائف الموازي أعداء الله وما تركت مجالها مما أثبت عليهم منها، والدليل على أن ما سواها من الصلوات ركعتين ركعتين بالليل
366
بيان النهي عن القيام إذا أقيمت الصلاة في المسجد من المأمومين حتى يروا الإمام، وما يعارضه من الأخبار الدالة على إباحة القيام إذا أقيمت الصلاة، وأن الناس يقومون في مصافهم، ثم يقوم الإمام في مقامه
369
بيان إباحة تأخير قيام الإمام في مقامه بعدما تقام الصلاة وتأخير المؤذن الإقامة بعد ما يؤذن لانتظار الإمام
372
باب في الصلاة بين الأذان والإقامة في صلاة المغرب وغيره
373
بيان حظر الصلاة إذا أقيمت الصلاة إلا المكتوبة
374
بيان ما يستحق به الرجل الإمامة وحظر التقدم بين يدي السلطان في صلاته والقعود في بيته إلا بإذنه والتقدم بين يدي صاحب المنزل إلا بإذنه
376
الترغيب في الصف الأول للرجال، وللنساء صف المؤخر، وحظر رفع رءوسهن قبل الرجال
378
بيان إيجاب قيامة الصفوف وأن تسوية الصف من تمام الصلاة، والتشديد في ترك تسويته وإيجاب إتمام الصف الأول، ثم الذي يليه
379
باب إيجاب تقدم أولي الأحلام والنهى من الإمام، ثم الذين يلونهم ثم كذلك، وحظر التأخر عن الإمام وإيجاب التقرب منه قدر الإمكان وأن الإمام يقول لمن خلفه استووا
381
بيان إيجاب تقدم المصلي إلى سترة، وأن لا يدع أحدا يمر بين يديه، وقتال المار بين يديه، والتشديد فيمن يمر بين يدي المصلي
382
بيان مقدار السترة التي لا يضر المصلي من يمر بين يديه من ورائها، فإذا صلى إلى غير السترة قطع عليه صلاته المرأة والحمار والكلب إذا مروا بين يديه، والدليل على أن الخط لا ينفعه ولا يكون له سترة
384
بيان أن العنزة إذ نصبت بين يدي المصلي لم يقطع عليه المرأة والحمار والكلب صلاته إذا مروا بين يديه من ورائها
386
بيان إباحة الصلاة إلى البعير المناخ وإلى المرأة النائمة وبجنبها وإن كانت حائضا، وكذلك بحذائها وإلى الحربة الموضوعة بين يدي المصلي، والدليل على أنهن سترة للمصلي وعلى أن المارة بخلاف النائمة، وعلى أن الصلاة خلف النائم جائزة
389
الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يوتر خلف عائشة وهي نائمة، وعلى أنه كان إذا سجد سجد وليست هي بينه وبين القبلة
391
الدليل على أن الإمام سترة لمن خلفه، وأن الحمار إذا مر بين يدي من خلف الإمام لم تقطع عليهم الصلاة
392
بيان مقدار وقوف الإمام من القبلة والتقرب من السترة
393
باب في النهي عن منع النساء إذا أردن الخروج إلى المسجد، وعن إتيانهن المساجد متطيبات، والدليل على أن حضورهن الجماعة على الاختيار
394
بيان إباحة الصلاة في الثوب الواحد، وفي الثوب بين الاثنين، وفي الإزار الضيق المشدود طرفه على الرقبة
397
بيان حظر الصلاة في الثوب الواحد إذا لم يكن على عاتقه منه شيء، واشتمال الثوب على المنكب الواحد وأحد منكبيه بادي
398
بيان إباحة الصلاة في الثوب الواحد المتوشح به إذا اشتمل به المصلي، وإن كان واجدا لثوب آخر ولأكثر منه، وإباحة الصلاة في النعلين
399
بيان اللباس المنهي للرجال عن لبسه، وصفة اللبس المكروه في الصلاة، وإباحة الصلاة على الحصير والبسط والخمرة، وعلى تنحي ما يشغل المصلي عن القبلة
401
بيان حظر كفات الشعر والثياب في الصلاة، وتغيير حلية شعر الرجل بالسواد، ووصله شعر المرأة بغيره
409
بيان قيام المأموم مع الإمام إذا لم يكن معهما ثالث، ووقوف المرأة إذا صلت معهما، والدليل على أن المأموم إذا قام معهما آخر ليصلي معهما صبيا كان أو رجلا رجع حتى يقوم مع الآخر خلف الإمام ولا يتحرك الإمام عن مقامه، وأن الاثنان جماعة صبيا كان مع الإمام أو
410
بيان إباحة ترك انتظار الجماعة للصلاة إذا أخروها عن وقتها، وإيجاب أدائها لوقتها، وإعادتها مع الجماعة إذا صلاها وحده وينويها تطوعا، والترغيب في أداء صلاة المكتوبة في المسجد إذا فاتته في الجماعة
412
بيان إدراك صلاة الجماعة كلها إذا أدرك ركعة منها مع الإمام، والدليل على إدراك فضلها كلها
414
الدليل على أن المصلي إذا صلى لغير القبلة وهو على يقين أنها القبلة، ثم تبين له وهو في صلاته أنه يبني، وعلى قبول خبر المخبر الواحد
415
الدليل على أن ما أدرك المأموم من صلاة الإمام يجعل أول صلاته وافتتاحه لها، وما يعارضه من الخبر الدال على أن ما فاتته من الصلاة هي أول صلاته، وإيجاب المشي إليها إذا أقيمت
416
بيان النهي عن الاختصار في الصلاة، وإيجاب الانتصاب والسكون في الصلاة إلا لصاحب العذر
418
بيان معارضة الخبر الدال على أنه على الإباحة لا على الحتم، والترغيب في طول القنوت
419
بيان رفع اليدين في افتتاح الصلاة قبل التكبير بحذاء منكبيه، وللركوع ولرفع رأسه من الركوع، وأنه لا يرفع بين السجدتين
423
ذكر الأخبار المتضادة للباب الذي قبله في رفع اليدين، والبينة أن رفع اليدين بعد التكبير بحذاء الأذنين، والخبر الذي يدل على أنها على الإباحة
424
بيان التكبير في الصلاة في كل رفع وخفض
427
باب الدليل على أن تحريم الصلاة التكبير وتحليلها التسليم
428
باب إباحة الالتحاف بثوبه بعد تكبيرة الافتتاح ووضع يده اليمنى على اليسرى، والدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغطي يديه في صلاته ويخرجهما إذا كبر وإذا رفع رأسه من الركوع رفع يديه قبل قوله: سمع الله لمن حمده
428
باب ما يقال في السكتة لتكبيرة الافتتاح والقراءة، والدليل على أن جميع ما بين في هذا الباب من القول على الإباحة وكذلك الاستعاذة، وأن هذه السكتة في الركعة الأولى دون سائرها
429
بيان صفة الصلاة إذا استعملها المصلي كانت صلاته جائزة، والصفة التي إذا أداها بتلك الصفة لم يكن مصليا وكان عليه الإعادة
433
بيان الائتمام بالإمام في الصلاة وحظر مبادرته وحظر صلاة المأموم قائما إذا صلى الإمام قاعدا، وإباحة الإيماء والإشارة في الصلاة وتكبير المأموم بالجهر ليسمع الناس تكبير الإمام
435
بيان إباحة ترك الائتمام بالإمام في الصلاة قاعدا إذا صلى الإمام قاعدا، والدليل على نسخ صلاة المأموم قاعدا من غير عذر خلف الإمام إذا صلى قاعدا من علة، وعلى أن المأموم إذا لم يقف على ركوع الإمام وسجوده وخفي عليه تكبيره جاز له أن يقتدي بالمأموم الذي يعاين
439
بيان إثبات بسم الله الرحمن الرحيم في أوائل السور وترك الجهر به في افتتاح فاتحة الكتاب في الصلاة وغيرها من السور
447
باب النهي عن رفع الإمام صوته بالقرآن فيما يجهر فيه رفعا عاليا، والمخافتة، وإيجاب رفع صوته رفعا وسطا بين الجهر والمخافتة، وكذلك سائر المصلين، وبيان الخبر المعارض بتفسير الآية
449
بيان الدليل على إيجاب إعادة الصلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب فصاعدا، وما يعارضه من الخبر المبين، وعلى إجازة الصلاة فيها إذا قرأ فيها فاتحة الكتاب وحده
450
ذكر الأخبار التي تبين أن الإمام والمأموم تجب عليهم قراءة فاتحة الكتاب، وأن من لم يقرأ كانت صلاته ناقصة، والدليل على أن من لم يقرأها كما بينه رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت صلاته ناقصة ووجب عليه إعادتها، وبيان ثواب قارئها
452
بيان إجازة القراءة خلف الإمام، والدليل على إيجابه فيما لا يجهر فيه إلى أن يركع، وإيجاب الإنصات للإمام إذا جهر بالقراءة، وما يعارضه من الخبر الدال على إيجاب القراءة لفاتحة الكتاب خلفه وإن جهر
456
بيان صفة صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتقدير ركوعها وسجودها، والاستواء من الركوع والسجود، وأن التمكث فيها على قدر القنوت فيهما، وأن الوقوف في الاستواء من الركوع قدر القعود في الاستواء بين السجدتين على قدر التسبيح في الركوع والسجود
458
بيان حظر مبادرة المأموم إمامه بالركوع والسجود ورفع الرأس من الركوع والسجود والتشديد فيه، والدليل على أن المأموم إذا دخل مع الإمام في صلاته، ثم سبقه الإمام بركوع أو سجود أو كبر منها فلحقه في صلاته وأتم به أن صلاته جائزة
460
باب إيجاب إقامة الركوع والسجود وإتمامهما
462
بيان حظر الكلام في الصلاة بعد إباحته فيها، والدليل على أن من تكلم فيها على الخطأ وفي الموضع الذي يظن أنه جائز له كانت صلاته جائزة، وإباحة رد السلام إشارة بيده
463
بيان صفة العمل الذي يجوز للمصلي أن يعمله في صلاته مما ليس منها، ودفع من يريد به سوءا عن نفسه، ولعن الشيطان فيها إذا تعرض له بتخويف، والدليل أن إباحة دفع الحية والعقرب عن نفسه بقتل أو ضرب، وإباحة التعوذ في الصلاة
466
بيان ذكر حمل النبي صلى الله عليه وسلم أمامة بنت زينب في الصلاة على العاتق، وإجازة الصلاة معها، وفتلته أذن ابن عباس، وتحويله من موضع إلى موضع
468
بيان الإباحة للإمام إذا صلى على مكان أرفع من مكان المأموم وإجازة النزول عنها والصعود إليها، والدليل على إباحة تأخر المصلي عن الصف إلى ورائه والتقدم فيها إلى صف أمامه
470
بيان صفة طول القيام في صلاة الظهر في الركعة الأولى والثانية، وأن القراءة في كل ركعة منها بفاتحة الكتاب وسورة وتخفيف القيام في الركعتين الأخريين، وأن القراءة في كل ركعة منهما بفاتحة الكتاب وحدها، وما يعارضه من الخبر الدال على إجازة القراءة في كل ركعة
471
بيان ذكر الأخبار التي تبين القراءة في صلاة المغرب
475
ذكر الأخبار التي تبين القراءة في صلاة العشاء
477
ذكر الخبر الذي فيه النهي عن طول القنوت في صلاة العشاء، وبيان سوره التي تقرأ فيها وإباحة إعادة الصلاة في الجماعة إذا كان صلاها في الجماعة مرة أخرى، والدليل على إباحة المصلي فرضه خلف الإمام المتطوع بصلاته، وإجازة صلاة المخالف نيته لنية الإمام وأن
477
بيان الأخبار التي تبين القراءة في صلاة الصبح، والدليل على قراءة بعض السورة فيها وقراءة سورة في ركعتين
480
بيان إباحة سورتين وثلاثة في ركعة، والترغيب في قراءة سورة في كل ركعة
483
بيان صفة الركوع في الصلاة وتسوية الظهر فيه، وصفة وضع اليدين على الركبتين فيه، وإباحة التطبيق فيه، وبيان الخبر المعارض للتطبيق المبين أنه منسوخ، والدليل على أن الجماعة إذا كانوا ثلاثة لا يتقدمهم إمامهم ويقوم وسطهم، فإذا كانوا أربعة تقدمهم إمامهم
484
بيان الخبر المبين قول النبي صلى الله عليه وسلم في ركوعه
487
باب إيجاب تعظيم الرب عز وجل في الركوع، والاجتهاد في الدعاء في السجود، وحظر القراءة في الركوع والسجود
490
بيان ما يقول المصلي إذا رفع رأسه من الركوع ومقدار وقوفه وثبات المأمومين قياما حتى يسجد الإمام، ثم يسجدون وبيان طول الجلوس بين السجدتين
494
بيان ثواب السجود والترغيب في كثرة السجود
498
بيان صفة السجود وإيجابه على سبعة أعظم، وحظر كف الشعر والثوب
500
بيان إيجاب الاعتدال في السجود ووضع اليدين ورفع المرفقين، وحظر بسط الذراعين فيه كبسط الكلب ذراعيه
501
بيان قول المصلي في سجوده، وبيان انتصاب القدمين في السجود
503
بيان إيجاب الاستواء في القعود والثبات بين السجدتين والنهي عن عقب الشيطان، وإباحة الإقعاء على القدمين في الصلاة بين السجدتين
506
بيان الرخصة في تسوية الحصا والتراب لموضع السجود في الصلاة مرة واحدة، والدليل على أنه مكروه إلا عند الاضطرار إليه
506
بيان إيجاب سجدتي السهو على الملبس عليه صلاته فلم يدر كم صلى، والدليل على إجازتها وهو قاعد في التشهد من غير أن يقوم لها، وعلى إجازة صلاته دون رجوعه إلى يقينه وبنائه عليه، وبيان الخبر المعارض له الدال على أنها غير جائزة إذا لم يرجع إلى اليقين وبيان
508
باب الإباحة لناسي التشهد في الركعتين الأوليين من الظهر وغيره ونهض أن يمضي في صلاته ولا يقعد وأن يسجد سجدتين يكبر في كل سجدة منهما قبل التسليم ثم يسلم
510
بيان الإباحة للمسلم في الركعتين الأوليين من الظهر والعصر ناسيا أن يبني على صلاته وإن ولى ظهره إلى القبلة أو خرج من المسجد أو تكلم وسجد سجدتي السهو بعد فراغه من صلاته أو بعد أن يسلم وكذلك الإمام والمأمومون إذا تكلموا في أمر الصلاة، والدليل على أن الإمام
511
باب التسليم بعد سجدتي السهو والبناء على صلاته بعد دخوله منزله ورجوعه إلى مصلاه إذا كان ناسيا
514
بيان إيجاب سجدتي السهو على الشاك في صلاته، وأن الإمام إذا نسي من صلاته يجب على المأموم أن يذكره، وأن الشاك في صلاته إذا لم يرجع إلى اليقين في الزيادة والنقصان فتوخى الصواب سجد سجدتي السهو بعد الصلاة ثم سلم
515
بيان الدليل على إجازة صلاة الشاك فيها إذا كان أكثر وهمه أنه الصواب وإن لم يرجع إلى يقينه إذا سجد سجدتي السهو، وصفة سجوده وأنه يسجدهما بعد ما يسلم
516
بيان الدليل على إيجاب سجدتي السهو إذا نسيهما الساهي في صلاته وإن انصرف منهما أو تكلم عاد فسجدهما
518
باب إيجاب سجدتي السهو على الساهي في صلاته وعلى من زاد فيها أو نقص، وإجازة الصلاة إذا صلى الظهر أو العصر خمسا أو زاد في صلاته على ما يجب، والدليل على أن المصلي إذا رجع إلى اليقين بأنه زاد في صلاته ركعة سجد سجدتي السهو بعد ما يسلم وكانت صلاته تامة
519
باب الدليل على إيجاب السجود على من قرأ السجدة وإثبات السجدات في السور
520
باب إثبات السجدة في سورة النجم، والدليل على أن القارئ إذا قرأ فسجد سجد من معه وأن من يسمعها لا يجب عليه السجود حتى يسجد القارئ
522
بيان إثبات السجدة في إذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك الذي خلق
523
باب إيجاب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد السلام عليه وعلى عباد الله الصالحين في التشهد وثوابه
525
باب إجازة الصلاة من يأتم بمن لا ينوي أن يكون هو إمامه، والدليل على أن من أدرك مع الإمام بعض صلاته أنه أول صلاته، وإباحة ترك المؤذن انتظار الإمام إذا دخل وقت الصلاة
528
باب الدليل على أن المصلي إذا رفع رأسه من السجود من الركعة الأولى والثانية نهض ولا يثبت قاعدا قبل القيام
529
باب الإباحة للمصلي إذا افتتح الصلاة قائما أن يركع قاعدا وإذا افتتح قاعدا أن يركع قائما، وبيان الخبر المعارض له الدال على حظر الركوع قائما إذا افتتح قاعدا والركوع قاعدا إذا افتتح قائما
530
ذكر الأخبار التي تبين أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يصلي قاعدا حتى كان في آخر حياته كان يصلي في تطوعه قاعدا
532
بيان فضل صلاة القائم على صلاة القاعد، والدليل على أن الصلاة المكتوبة لا تجوز أن يصلي قاعدا
534
باب صفة الجلوس في الصلاة، والدليل على أن القعود في الركعتين الأوليين والأخريين واحدة ويطمئن على فخذه اليسرى ويجعل قدمه اليسرى بين فخذه وساقه ويفرش قدمه اليمنى، وأن في كل ركعتين التشهد، والخبر المعارض لفرش القدم اليمنى
534
باب صفة وضع اليدين على الركبتين في التشهد وعقد الأصابع والإشارة في السبابة، والدليل على أن وضع اليدين على الفخذين والركبتين جائز
536
بيان التحامل بيده اليسرى على فخذه اليسرى في التشهد وأخذ الركبة اليسرى بيد اليسرى، ووضع يده اليمنى على فخذه اليمنى واليسرى على ركبتيه
538
بيان الإشارة بالسبابة إلى القبلة ورمي البصر إليها وترك تحريكها بالإشارة
539
باب إيجاب قراءة التشهد عند القعدة وافتتاحه بالتحيات، والدليل على أنه ليس فيه بسم الله
539
باب إيجاب اختيار الدعاء بعد الفراغ من التشهد وحكم السلام على عباد الله وإيجاب السلام على نفسه وعلى الصالحين، والدليل على أن السلام اسم من أسماء الله
541
بيان حظر التصفيق في الصلاة للرجال وإباحته للنساء، وإباحة التسبيح فيها للمأموم والمصلي وحده إذا نابته في صلاته نائبة يريد بها أن يعلم غيره، وإباحة الالتفاف للإمام وغيره ليقف عليها فيعمل فيها ما يجب عليه، وإباحة انصرافه قهقرى إذا صلى بعض الصلاة إذا علم
544
بيان الدعاء الذي يدعو به المصلي بعد فراغه من التشهد قبل السلام، وإيجاب التعوذ من أربعة أشياء في التشهد الأخير
546
بيان التسليمتين عند الفراغ من التشهد
548
بيان الدليل على أن التسليمة الواحدة غير كافية في جماعة من تسليم التشهد حتى يسلم تسليمتين، والدليل على إباحة تسليمة الواحدة للمصلي وحده
549
ذكر الأخبار التي تبين قول النبي صلى الله عليه وسلم على عقب تسليمه من التشهد وإعلامه من خلفه انقضاء صلاته ممن يخفى عليه فراغه من الصلاة بالتكبير، وقدر قعوده بعد التسليم في مكانه
551
بيان قول النبي صلى الله عليه وسلم في دبر كل صلاة من الثناء على الله تعالى
555
الترغيب في التسبيح والتحميد والتكبير في دبر كل صلاة وثوابه
556
باب صفة انصراف الإمام بعد انقضاء صلاته وحظر انصراف المأموم قبله
558
باب كراهية الصلاة في الموضع الذي ينام فيه فلا يستيقظ حتى يفوته وقت الصلاة
560
باب إيجاب قضاء صلاة المكتوبة إذا نسيها المسلم أو نام عنها في الساعة التي ذكرها أو يستيقظ من غير مدافعة، وبيان الخبر المبيح لمدافعتها، والدليل على استعمال الواجب فيها أن يصليها من غير مدافعة في أي وقت كان
560
باب رفع الإثم عن النائم والناسي لصلاته وأنه ليس فيها تفريط، وأن التفريط فيمن يترك أداء فرضه حتى يدخل وقت صلاة أخرى، وإيجاب إعادتها على من نام عنها من الغد لوقتها بعد ما يقضيها عند استيقاظه وبيان الخبر الدال على إباحة ترك إعادتها من الغد وأنه يكفيه
562
نام کتاب :
مستخرج أبي عوانة
نویسنده :
أبو عوانة
جلد :
1
صفحه :
568
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir