صحيح البخاري - البخاري - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : صحيح البخاري نویسنده : البخاري جلد : 4 صفحه : 1893

55 - كتاب الوصايا	2
باب الوصايا وقول النبي صلى الله عليه وسلم: «وصية الرجل مكتوبة عنده»	2
باب أن يترك ورثته أغنياء خير من أن يتكففوا الناس	3
باب الوصية بالثلث	3
باب قول الموصي لوصيه: تعاهد ولدي، وما يجوز للوصي من الدعوى	3
باب إذا أومأ المريض برأسه إشارة بينة جازت	4
باب: لا وصية لوارث	4
باب الصدقة عند الموت	4
باب قول الله تعالى: {من بعد وصية يوصي بها أو دين} [النساء: 11]	4
باب تأويل قول الله تعالى: {من بعد وصية يوصي بها أو دين} [النساء: 11]	5
باب إذا وقف أو أوصى لأقاربه ومن الأقارب	6
باب: هل يدخل النساء والولد في الأقارب؟	6
باب: هل ينتفع الواقف بوقفه؟	7
باب إذا وقف شيئا قبل أن يدفعه إلى غيره فهو جائز	7
باب إذا قال: داري صدقة لله، ولم يبين للفقراء أو غيرهم، فهو جائز، ويضعها في الأقربين أو حيث أراد	7
باب إذا قال: أرضي أو بستاني صدقة لله عن أمي فهو جائز، وإن لم يبين لمن ذلك	7
باب إذا تصدق، أو أوقف بعض ماله، أو بعض رقيقه، أو دوابه، فهو جائز	7
باب من تصدق إلى وكيله ثم رد الوكيل إليه	8
باب قول الله تعالى: {وإذا حضر القسمة أولو القربى، واليتامى والمساكين فارزقوهم منه}	8
باب ما يستحب لمن توفي فجاءة أن يتصدقوا عنه، وقضاء النذور عن الميت	8
باب الإشهاد في الوقف والصدقة	9
باب قول الله تعالى: {وآتوا اليتامى أموالهم، ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب، ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا كبيرا، وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء} [النساء: 3]	9
باب قول الله تعالى: {وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح، فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم، ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا، ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف، فإذا دفعتم إليهم أموالهم فأشهدوا عليهم وكفى بالله حسيبا، للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون، وللنساء نصيب مما ترك الوالدان، والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا} [النساء: 7] {حسيبا} [النساء: 6] «يعني كافيا، وللوصي أن يعمل في مال اليتيم وما يأكل منه بقدر عمالته»	9
باب وما للوصي أن يعمل في مال اليتيم وما يأكل منه بقدر عمالته	10
باب قول الله تعالى: {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما، إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا} [النساء: 10]	10
باب قول الله تعالى: {ويسألونك عن اليتامى، قل إصلاح لهم خير، وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح، ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم} [البقرة: 220] " لأعنتكم: لأحرجكم وضيق، وعنت: خضعت "	10
باب استخدام اليتيم في السفر والحضر، إذا كان صلاحا له، ونظر الأم وزوجها لليتيم	11
باب إذا وقف أرضا ولم يبين الحدود فهو جائز، وكذلك الصدقة	11
باب إذا أوقف جماعة أرضا مشاعا فهو جائز	11
باب الوقف كيف يكتب؟	12
باب الوقف للغني والفقير والضيف	12
باب وقف الأرض للمسجد	12
باب وقف الدواب والكراع والعروض والصامت	12
باب نفقة القيم للوقف	12
باب إذا وقف أرضا أو بئرا، واشترط لنفسه مثل دلاء المسلمين	13
باب إذا قال الواقف: لا نطلب ثمنه إلا إلى الله فهو جائز	13
باب قول الله تعالى: (	13
باب قضاء الوصي ديون الميت بغير محضر من الورثة	14
56 - كتاب الجهاد والسير	14
باب فضل الجهاد والسير	14
باب: أفضل الناس مؤمن مجاهد بنفسه وماله في سبيل الله	15
باب الدعاء بالجهاد والشهادة للرجال والنساء	16
باب درجات المجاهدين في سبيل الله، يقال: هذه سبيلي وهذا سبيلي	16
باب الغدوة والروحة في سبيل الله، وقاب قوس أحدكم من الجنة	16
باب الحور العين، وصفتهن يحار فيها الطرف، شديدة سواد العين، شديدة بياض العين "	17
باب تمني الشهادة	17
باب فضل من يصرع في سبيل الله فمات فهو منهم	18
باب من ينكب في سبيل الله	18
باب من يجرح في سبيل الله عز وجل	18
باب قول الله عز وجل: {قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين} [التوبة: 52] والحرب سجال	19
باب قول الله تعالى: {من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا} [الأحزاب: 23]	19
باب: عمل صالح قبل القتال	20
باب من أتاه سهم غرب فقتله	20
باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا	20
باب من اغبرت قدماه في سبيل الله	20
باب مسح الغبار عن الرأس في سبيل الله	21
باب الغسل بعد الحرب والغبار	21
باب فضل قول الله تعالى: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون، فرحين بما آتاهم الله من فضله، ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم، ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون، يستبشرون بنعمة من الله وفضل، وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين} [آل عمران: 170]	21
باب ظل الملائكة على الشهيد	21
باب تمني المجاهد أن يرجع إلى الدنيا	22
باب: الجنة تحت بارقة السيوف	22
باب من طلب الولد للجهاد	22
باب الشجاعة في الحرب والجبن	22
باب ما يتعوذ من الجبن	23
باب من حدث بمشاهده في الحرب	23
باب وجوب النفير، وما يجب من الجهاد والنية	23
باب الكافر يقتل المسلم، ثم يسلم، فيسدد بعد ويقتل	23
باب من اختار الغزو على الصوم	24
باب: الشهادة سبع سوى القتل	24
باب قول الله تعالى: {لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر، والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم، فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة، وكلا وعد الله الحسنى، وفضل الله المجاهدين على القاعدين} [النساء: 95] إلى قوله {غفورا رحيما} [النساء: 23]	24
باب الصبر عند القتال	25
باب التحريض على القتال	25
باب حفر الخندق	25
باب من حبسه العذر عن الغزو	26
باب فضل الصوم في سبيل الله	26
باب فضل النفقة في سبيل الله	26
باب فضل من جهز غازيا أو خلفه بخير	27
باب التحنط عند القتال	27
باب فضل الطليعة	27
باب: هل يبعث الطليعة وحده؟	27
باب سفر الاثنين	28
باب: الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة	28
باب: الجهاد ماض مع البر والفاجر	28
باب من احتبس فرسا " في سبيل الله	28
باب اسم الفرس والحمار	28
باب ما يذكر من شؤم الفرس	29
باب: الخيل لثلاثة	29
باب من ضرب دابة غيره في الغزو	30
باب الركوب على الدابة الصعبة والفحولة من الخيل	30
باب سهام الفرس	30
باب من قاد دابة غيره في الحرب	30
باب الركاب والغرز للدابة	31
باب ركوب الفرس العري	31
باب الفرس القطوف	31
باب السبق بين الخيل	31
باب إضمار الخيل للسبق	31
باب غاية السبق للخيل المضمرة	31
باب ناقة النبي صلى الله عليه وسلم	32
باب بغلة النبي صلى الله عليه وسلم البيضاء	32
باب جهاد النساء	32
باب غزو المرأة في البحر	32
باب حمل الرجل امرأته في الغزو دون بعض نسائه	33
باب غزو النساء وقتالهن مع الرجال	33
باب حمل النساء القرب إلى الناس في الغزو	33
باب مداواة النساء الجرحى في الغزو	34
باب رد النساء الجرحى والقتلى إلى المدينة	34
باب نزع السهم من البدن	34
باب الحراسة في الغزو في سبيل الله	34
باب فضل الخدمة في الغزو	35
باب فضل من حمل متاع صاحبه في السفر	35
باب فضل رباط يوم في سبيل الله	35
باب من غزا بصبي للخدمة	35
باب ركوب البحر	36
باب من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب	36
باب لا يقول فلان شهيد	37
باب التحريض على الرمي	37
باب اللهو بالحراب ونحوها	38
باب المجن ومن يترس بترس صاحبه	38
باب الدرق	39
باب الحمائل وتعليق السيف بالعنق	39
باب ما جاء في حلية السيوف	39
باب من علق سيفه بالشجر في السفر عند القائلة	39
باب لبس البيضة	40
باب من لم ير كسر السلاح عند الموت	40
باب تفرق الناس عن الإمام عند القائلة، والاستظلال بالشجر	40
باب ما قيل في الرماح	40
باب ما قيل في درع النبي صلى الله عليه وسلم، والقميص في الحرب	41
باب الجبة في السفر والحرب	41
باب الحرير في الحرب	42
باب ما يذكر في السكين	42
باب ما قيل في قتال الروم	42
باب قتال اليهود	42
باب قتال الترك	43
باب قتال الذين ينتعلون الشعر	43
باب من صف أصحابه عند الهزيمة، ونزل عن دابته واستنصر	43
باب الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة	43
باب: هل يرشد المسلم أهل الكتاب، أو يعلمهم الكتاب	44
باب الدعاء للمشركين بالهدى ليتألفهم	44
باب دعوة اليهود والنصارى، وعلى ما يقاتلون عليه، وما كتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى كسرى، وقيصر، والدعوة قبل القتال	45
باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الناس إلى الإسلام والنبوة، وأن لا يتخذ بعضهم بعضا أربابا من دون الله	45
باب من أراد غزوة فورى بغيرها، ومن أحب الخروج يوم الخميس	48
باب الخروج بعد الظهر	49
باب الخروج آخر الشهر	49
باب الخروج في رمضان	49
باب التوديع	49
باب السمع والطاعة للإمام	49
باب يقاتل من وراء الإمام ويتقى به	50
باب البيعة في الحرب أن لا يفروا، وقال بعضهم: على الموت	50
باب عزم الإمام على الناس فيما يطيقون	51
باب: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا لم يقاتل أول النهار أخر القتال حتى تزول الشمس	51
باب استئذان الرجل الإمام	51
باب من غزا وهو حديث عهد بعرسه	52
باب من اختار الغزو بعد البناء	52
باب مبادرة الإمام عند الفزع	52
باب السرعة والركض في الفزع	52
باب الخروج في الفزع وحده	52
باب الجعائل والحملان في السبيل	52
باب الأجير	53
باب ما قيل في لواء النبي صلى الله عليه وسلم	54
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «نصرت بالرعب مسيرة شهر»	54
باب حمل الزاد في الغزو	54
باب حمل الزاد على الرقاب	55
باب إرداف المرأة خلف أخيها	55
باب الارتداف في الغزو والحج	55
باب الردف على الحمار	55
باب من أخذ بالركاب ونحوه	56
باب السفر بالمصاحف إلى أرض العدو	56
باب التكبير عند الحرب	56
باب ما يكره من رفع الصوت في التكبير	57
باب التسبيح إذا هبط واديا	57
باب التكبير إذا علا شرفا	57
باب يكتب للمسافر مثل ما كان يعمل في الإقامة	57
باب السير وحده	57
باب السرعة في السير	58
باب إذا حمل على فرس فرآها تباع	58
باب الجهاد بإذن الأبوين	58
باب ما قيل في الجرس ونحوه في أعناق الإبل	59
باب من اكتتب في جيش فخرجت امرأته حاجة، أو كان له عذر، هل يؤذن له	59
باب الجاسوس	59
باب الكسوة للأسارى	60
باب فضل من أسلم على يديه رجل	60
باب الأسارى في السلاسل	60
باب فضل من أسلم من أهل الكتابين	60
باب أهل الدار يبيتون، فيصاب الولدان والذراري	61
باب قتل الصبيان في الحرب	61
باب قتل النساء في الحرب	61
باب: لا يعذب بعذاب الله	61
باب {فإما منا بعد وإما فداء} [محمد: 4]	62
باب: هل للأسير أن يقتل ويخدع الذين أسروه حتى ينجو من الكفرة	62
باب: إذا حرق المشرك المسلم هل يحرق	62
باب حرق الدور والنخيل	62
باب قتل المشرك النائم	63
باب: لا تمنوا لقاء العدو	63
باب: الحرب خدعة	63
باب الكذب في الحرب	64
باب الفتك بأهل الحرب	64
باب ما يجوز من الاحتيال والحذر، مع من يخشى معرته	64
باب الرجز في الحرب ورفع الصوت في حفر الخندق	64
باب من لا يثبت على الخيل	65
باب دواء الجرح بإحراق الحصير، وغسل المرأة عن أبيها الدم عن وجهه، وحمل الماء في الترس	65
باب ما يكره من التنازع والاختلاف في الحرب، وعقوبة من عصى إمامه	65
باب إذا فزعوا بالليل	66
باب من رأى العدو فنادى بأعلى صوته: يا صباحاه، حتى يسمع الناس	66
باب من قال: خذها وأنا ابن فلان	67
باب إذا نزل العدو على حكم رجل	67
باب قتل الأسير، وقتل الصبر	67
باب: هل يستأسر الرجل ومن لم يستأسر، ومن ركع ركعتين عند القتل	67
باب فكاك الأسير	68
باب فداء المشركين	69
باب الحربي إذا دخل دار الإسلام بغير أمان	69
باب: يقاتل عن أهل الذمة ولا يسترقون	69
باب جوائز الوفد	69
باب: هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم؟	69
باب التجمل للوفود	70
باب: كيف يعرض الإسلام على الصبي	70
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لليهود: «أسلموا تسلموا»	71
باب إذا أسلم قوم في دار الحرب، ولهم مال وأرضون، فهي لهم	71
باب كتابة الإمام الناس	72
باب إن الله يؤيد الدين بالرجل الفاجر	72
باب من تأمر في الحرب من غير إمرة إذا خاف العدو	72
باب العون بالمدد	73
باب من غلب العدو فأقام على عرصتهم ثلاثا	73
باب من قسم الغنيمة في غزوه وسفره	73
باب إذا غنم المشركون مال المسلم ثم وجده المسلم	73
باب من تكلم بالفارسية والرطانة	73
باب الغلول	74
باب القليل من الغلول	74
باب ما يكره من ذبح الإبل والغنم في المغانم	75
باب البشارة في الفتوح	75
باب ما يعطى البشير	75
باب لا هجرة بعد الفتح	75
باب إذا اضطر الرجل إلى النظر في شعور أهل الذمة، والمؤمنات إذا عصين الله، وتجريدهن	76
باب استقبال الغزاة	76
باب ما يقول إذا رجع من الغزو؟	76
باب الصلاة إذا قدم من سفر	77
باب الطعام عند القدوم	77
57 - كتاب فرض الخمس	78
باب: أداء الخمس من الدين	81
باب نفقة نساء النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته	81
باب ما جاء في بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، وما نسب من البيوت إليهن	81
باب ما ذكر من درع النبي صلى الله عليه وسلم، وعصاه، وسيفه وقدحه، وخاتمه، وما استعمل الخلفاء بعده من ذلك مما لم يذكر قسمته، ومن شعره، ونعله، وآنيته مما يتبرك أصحابه وغيرهم بعد وفاته	82
باب الدليل على أن الخمس لنوائب رسول الله صلى الله عليه وسلم والمساكين وإيثار النبي صلى الله عليه وسلم أهل الصفة والأرامل، حين سألته فاطمة، وشكت إليه الطحن والرحى: أن يخدمها من السبي، فوكلها إلى الله	84
باب قول الله تعالى: {فأن لله خمسه وللرسول} [الأنفال: 41] "	84
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحلت لكم الغنائم»	85
باب: الغنيمة لمن شهد الوقعة	86
باب من قاتل للمغنم، هل ينقص من أجره؟	86
باب قسمة الإمام ما يقدم عليه، ويخبأ لمن لم يحضره أو غاب عنه	86
باب: كيف قسم النبي صلى الله عليه وسلم قريظة، والنضير وما أعطى من ذلك في نوائبه	87
باب بركة الغازي في ماله حيا وميتا، مع النبي صلى الله عليه وسلم وولاة الأمر	87
باب إذا بعث الإمام رسولا في حاجة، أو أمره بالمقام هل يسهم له	88
باب: ومن الدليل على أن الخمس لنوائب المسلمين	88
باب ما من النبي صلى الله عليه وسلم على الأسارى من غير أن يخمس	91
باب: ومن الدليل على أن الخمس للإمام «وأنه يعطي بعض قرابته دون بعض» ما قسم النبي صلى الله عليه وسلم لبني المطلب، وبني هاشم من خمس خيبر	91
باب من لم يخمس الأسلاب، ومن قتل قتيلا فله سلبه من غير أن يخمس، وحكم الإمام فيه	91
باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحوه	92
باب ما يصيب من الطعام في أرض الحرب	95
58 - كتاب الجزية	96
باب الجزية والموادعة مع أهل الحرب	96
باب: إذا وادع الإمام ملك القرية، هل يكون ذلك لبقيتهم؟	97
باب الوصاة بأهل ذمة رسول الله صلى الله عليه وسلم "	98
باب ما أقطع النبي صلى الله عليه وسلم من البحرين، وما وعد من مال البحرين والجزية، ولمن يقسم الفيء والجزية	98
باب إثم من قتل معاهدا بغير جرم	99
باب إخراج اليهود من جزيرة العرب	99
باب إذا غدر المشركون بالمسلمين، هل يعفى عنهم	99
باب دعاء الإمام على من نكث عهدا	100
باب أمان النساء وجوارهن	100
باب: ذمة المسلمين وجوارهم واحدة يسعى بها أدناهم	100
باب إذا قالوا صبأنا ولم يحسنوا أسلمنا	100
باب الموادعة والمصالحة مع المشركين بالمال وغيره، وإثم من لم يف بالعهد	101
باب فضل الوفاء بالعهد	101
باب: هل يعفى عن الذمي إذا سحر	101
باب ما يحذر من الغدر	101
باب: كيف ينبذ إلى أهل العهد	102
باب إثم من عاهد ثم غدر	102
باب	102
باب المصالحة على ثلاثة أيام، أو وقت معلوم	103
باب الموادعة من غير وقت	104
باب طرح جيف المشركين في البئر، ولا يؤخذ لهم ثمن	104
باب إثم الغادر للبر والفاجر	104
59 - كتاب بدء الخلق	105
باب ما جاء في قول الله تعالى: {وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه} [الروم: 27]	105
باب ما جاء في سبع أرضين	106
باب في النجوم	107
باب صفة الشمس والقمر بحسبان	107
باب ما جاء في قوله: (وهو الذي أرسل الرياح نشرا بين يدي رحمته)	109
باب ذكر الملائكة	109
باب إذا قال أحدكم: آمين والملائكة في السماء، آمين فوافقت إحداهما الأخرى، غفر له ما تقدم من ذنبه	113
باب ما جاء في صفة الجنة وأنها مخلوقة	116
باب صفة أبواب الجنة	119
باب صفة النار، وأنها مخلوقة "	120
باب صفة إبليس وجنوده	121
باب ذكر الجن وثوابهم وعقابهم	126
باب قوله جل وعز: {وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن} [الأحقاف: 29]- إلى قوله - {أولئك في ضلال مبين} [الزمر: 22]	127
باب قول الله تعالى: {وبث فيها من كل دابة} [البقرة: 164]	127
باب: خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال	127
باب: خمس من الدواب فواسق، يقتلن في الحرم	129
باب إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه، فإن في إحدى جناحيه داء وفي الأخرى شفاء	130
60 - كتاب أحاديث الأنبياء	131
باب خلق آدم صلوات الله عليه وذريته	131
باب: الأرواح جنود مجندة	133
باب قول الله عز وجل: {ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه} [هود: 25]	134
باب قول الله تعالى: {إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم} [نوح: 1]- إلى آخر السورة -	134
باب {وإن إلياس لمن المرسلين إذ قال لقومه ألا تتقون أتدعون بعلا وتذرون أحسن الخالقين} [الصافات: 124] (الله ربكم ورب آبائكم الأولين) {فكذبوه فإنهم لمحضرون. إلا عباد الله المخلصين. وتركنا عليه في الآخرين} [الصافات: 127] قال ابن عباس «يذكر بخير (سلام على آل ياسين إنا كذلك نجزي المحسنين إنه من عبادنا المؤمنين)» يذكر عن ابن مسعود وابن عباس أن إلياس هو إدريس	135
باب ذكر إدريس عليه السلام	135
باب قول الله تعالى: {وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله "} [الأعراف: 65]	137
باب قول الله عز وجل: {وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر} [الحاقة: 6]: شديدة، {عاتية} [الحاقة: 6] قال ابن عيينة: عتت على الخزان {سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما} [الحاقة: 7] «متتابعة» {فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية} [الحاقة: 7] «أصولها» {فهل ترى لهم من باقية} [الحاقة: 8] «بقية»	137
باب قصة يأجوج، ومأجوج	137
باب قول الله تعالى: {واتخذ الله إبراهيم خليلا} [النساء: 125]	139
باب	141
باب قوله عز وجل: {ونبئهم عن ضيف إبراهيم إذ دخلوا عليه} [الحجر: 52]،	147
باب قول الله تعالى: {واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد "} [مريم: 54]	147
باب قصة إسحاق بن إبراهيم عليهما السلام	147
باب {أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه} [البقرة: 133] الآية	147
باب {ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون. أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون. فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون. فأنجيناه وأهله إلا امرأته قدرناها من الغابرين. وأمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين "} [النمل: 55]	148
باب {فلما جاء آل لوط المرسلون، قال إنكم قوم منكرون} [الحجر: 62]	148
باب قول الله تعالى: {وإلى ثمود أخاهم صالحا} [الأعراف: 73]	148
باب قول الله تعالى: {لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين} [يوسف: 7]	149
باب قول الله تعالى: {وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين} [الأنبياء: 83] {اركض} [ص: 42]: اضرب، {يركضون} [الأنبياء: 12]: يعدون	151
باب (واذكر في الكتاب موسى إنه كان مخلصا وكان رسولا نبيا وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا)، كلمه، {ووهبنا له من رحمتنا أخاه هارون نبيا} [مريم: 53] " يقال للواحد وللاثنين والجميع نجي، ويقال: {خلصوا نجيا} [يوسف: 80] اعتزلوا: نجيا، والجميع أنجية يتناجون "	151
باب قول الله عز وجل: {وهل أتاك حديث موسى إذ رأى نارا} [طه: 10]- إلى قوله - {بالواد المقدس طوى} "	152
باب {وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه} [غافر: 28]- إلى قوله - {مسرف كذاب} [غافر: 28]	152
باب قول الله تعالى: {وهل أتاك حديث موسى} [طه: 9] {وكلم الله موسى تكليما} [النساء: 164]	152
باب قول الله تعالى: {وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين. ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه. قال رب أرني أنظر إليك. قال لن تراني} [الأعراف: 143]- إلى قوله - {وأنا أول المؤمنين} [الأعراف: 143] " يقال: دكه: زلزله {فدكتا} [الحاقة: 14]: فدككن، جعل الجبال كالواحدة، كما قال الله عز وجل: {أن السموات والأرض كانتا رتقا}، ولم يقل: كن، رتقا: ملتصقتين، {أشربوا} [البقرة: 93]: ثوب مشرب مصبوغ " قال ابن عباس: {انبجست}: انفجرت، {وإذ نتقنا الجبل} [الأعراف: 171]: رفعنا	153
باب طوفان من السيل "	154
باب حديث الخضر مع موسى عليهما السلام	154
باب (يعكفون على أصنام لهم) " {متبر} [الأعراف: 139]: خسران، {وليتبروا} [الإسراء: 7]: يدمروا، {ما علوا} [الإسراء: 7]: ما غلبوا "	157
باب {وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة} [البقرة: 67] الآية	157
باب وفاة موسى وذكره بعد	157
باب قول الله تعالى {وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون} [التحريم: 11]- إلى قوله - {وكانت من القانتين} [التحريم: 12]	158
باب {إن قارون كان من قوم موسى} [القصص: 76] الآية "	158
باب قول الله تعالى {وإلى مدين أخاهم شعيبا} [الأعراف: 85] "	158
باب قول الله تعالى: {وإن يونس لمن المرسلين} [الصافات: 139] "	159
باب {واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت} [الأعراف: 163] يتعدون يجاوزون في السبت {إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا} [الأعراف: 163] شوارع، {ويوم لا يسبتون} [الأعراف: 163]- إلى قوله - {كونوا قردة خاسئين} [البقرة: 65] {بئيس} [الأعراف: 165] شديد	159
باب قول الله تعالى: {وآتينا داود زبورا} "	159
باب: أحب الصلاة إلى الله صلاة داود، وأحب الصيام إلى الله صيام داود: كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه، وينام سدسه، ويصوم يوما ويفطر يوما	160
باب {واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب}	161
باب قول الله تعالى: {ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب} الراجع المنيب "	161
باب قول الله تعالى: {ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله} [لقمان: 12] "	162
باب {واضرب لهم مثلا أصحاب القرية} [يس: 13] الآية	163
باب قول الله تعالى ذكر رحمة ربك عبده زكرياء، إذ نادى	163
باب قول الله تعالى {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا} [مريم: 16] "	163
باب {وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين، يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين. ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون} [آل عمران: 43] " يقال: يكفل يضم، (كفلها) ضمها، مخففة، ليس من كفالة الديون وشبهها "	164
باب قوله تعالى {إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم} [آل عمران: 45] "	164
باب قوله: {يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم	165
باب قول الله {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها} [مريم: 16] "	165
باب نزول عيسى ابن مريم عليهما السلام	168
باب ما ذكر عن بني إسرائيل	168
باب {أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم} [الكهف: 9] "	172
باب حديث الغار	172
61 - كتاب المناقب	177
باب قول الله تعالى: {يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم} [الحجرات: 13]	177
باب	178
باب مناقب قريش	179
باب نزل القرآن بلسان قريش	180
باب نسبة اليمن إلى إسماعيل «	180
باب	180
باب ذكر أسلم وغفار ومزينة وجهينة وأشجع	181
باب ذكر قحطان	183
باب ما ينهى من دعوة الجاهلية	183
باب قصة خزاعة	184
باب قصة زمزم	184
باب جهل العرب	184
باب من انتسب إلى آبائه في الإسلام والجاهلية	184
باب: ابن أخت القوم ومولى القوم منهم	185
باب قصة الحبش، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: يا بني أرفدة	185
باب من أحب أن لا يسب نسبه	185
باب ما جاء في أسماء رسول الله صلى الله عليه وسلم "	185
باب خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم	186
باب وفاة النبي صلى الله عليه وسلم	186
باب كنية النبي صلى الله عليه وسلم	186
باب	186
باب خاتم النبوة	186
باب صفة النبي صلى الله عليه وسلم	187
باب كان النبي صلى الله عليه وسلم تنام عينه ولا ينام قلبه	190
باب علامات النبوة في الإسلام	191
باب قول الله تعالى: {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون} [البقرة: 146]	206
باب سؤال المشركين أن يريهم النبي صلى الله عليه وسلم آية، فأراهم انشقاق القمر	206
باب	207

نام کتاب : صحيح البخاري نویسنده : البخاري جلد : 4 صفحه : 1893

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست