responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حلية الأولياء وطبقات الأصفياء نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 10  صفحه : 213
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا سَهْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، ثنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، ثنا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنِي يُوسُفُ بْنُ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ نُوحِ بْنِ ذَكْوَانَ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ §مِنَ السَّرَفِ أَنْ تَأْكُلَ كُلَّمَا اشْتَهَيْتَ» غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ الْحَسَنِ، عَنْ أَنَسٍ، لَا أَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْهُ إِلَّا نُوحٌ

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا سَهْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي السَّرِيِّ، ثنا بَقِيَّةُ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ دَرَّاجٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي السَّمْحِ، عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: «أَيْنَ جِيرَانِي؟» فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: وَمَنْ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ جَارَكَ؟ فَيَقُولُ: «عُمَّارُ مَسْجِدِي» غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي الْهَيْثَمِ سُلَيْمَانِ بْنِ عَمْرٍو الْعُتْوَارِيِّ لَا أَعْلَمُ رَوَاهُ لَهُ رَاوِيًا إِلَّا دَرَّاجًا

§أَحْمَدُ بْنُ مَسْرُوقٍ قَالَ الشَّيْخُ: وَمِنْهُمُ الْمُسْتَأْنِسُ بِالْحَقِّ الْمُسْتَوْحِشُ مِنَ الْخَلْقِ أَبُو الْعَبَّاسِ الطُّوسِيُّ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْرُوقٍ مِنْ سَاكِنِي بَغْدَادَ صَحِبَ الْحَارِثَ بْنَ أَسَدٍ الْمُحَاسِبِيَّ وَمُحَمَّدَ بْنَ مَنْصُورٍ الطُّوسِيَّ، وَالسَّرِيَّ بْنَ الْمُغَلِّسِ السَّقَطِيَّ، وَمُحَمَّدَ بْنَ الْحُسَيْنِ الْبُرْجُلَانِيَّ

سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحُسَيْنِ بْنِ مُوسَى، يَقُولُ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدٍ الرَّازِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا الْعَبَّاسِ بْنَ مَسْرُوقٍ، يَقُولُ: §مَنْ تَرَكَ التَّدْبِيرَ عَاشَ فِي رَاحَةٍ

نام کتاب : حلية الأولياء وطبقات الأصفياء نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 10  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست