مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
حديث أبي الفضل الزهري
نویسنده :
الزهري، أبو الفضل
جلد :
1
صفحه :
672
أول زمرة من أمتي تدخل الجنة على مثل صورة القمر ليلة البدر، ثم الثانية على أشد نجم في
81
الجنة سجسج لا حر فيها ولا قر
83
يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا بغير حساب. فقال يزيد بن الأخنس: والله ما أولئك في أمتك يا
84
أدنى وقت الحيض يوم
85
ضع القلم على أذنك فإنه أذكر للمالي
85
يدني رأسه مني، وهو مجاور في المسجد، وأنا حائض في حجرتي فأرجله
86
خذي بالمعروف ما يكفيك ويكفي بنيك
87
خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف أخبركم أبو الفضل الزهري، نا جعفر، نا عمرو بن علي، نا يحيى بن
88
لولا حداثة عهد قومك بالكفر لنقضت الكعبة، ثم بنيتها على أس إبراهيم عليه السلام، وإن قريشا
89
إن قومك لما بنوا الكعبة استقصروا، ولولا أنهم حديثو عهد بجاهلية لهدمتها وجعلتها على أساس
90
ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا من نسائه قط، ولا ضرب خادما له قط، ولا ضرب بيده
91
فأذني له إنه عمك قلت: يا رسول الله، إنما أرضعتني المرأة، ولم يرضعني الرجل , فقال: ائذني
92
فليلج عليك عمك. فقالت: إنما أرضعتني المرأة , ولم يرضعني الرجل. فقال رسول الله صلى الله
93
أدرج رسول الله صلوات الله عليه وسلم في يمنة كانت لعبد الله بن أبي بكر , ثم نزعت عنه، وكفن
94
كفن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوبين حبرة , كانا لعبد الرحمن بن أبي بكر، ثم نزعا عنه
95
أي يوم مات النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقالت: يوم الاثنين قال أي يوم هذا؟ قالت: يوم الاثنين
96
إن شئت فصم، وإن شئت فأفطر
98
يوم عاشوراء يوم كانت قريش تصومه في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه،
99
كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه،
100
فما أملك إن كان الله تعالى نزع منك الرحمة أخبركم أبو الفضل الزهري، نا جعفر بن محمد
100
ما ذنبي إن كان الله تعالى نزع الرحمة من قلبك أخبركم أبو الفضل الزهري، نا جعفر، نا عبد
101
أفتجد فلا جناح عليه ألا يطوف بهما؟ قلت: لا قالت: ليس كما قلت , لو كان كما قلت لكان فلا
101
يا ابن أختي، إنما قال الله تعالى: {فلا جناح عليه أن يطوف بهما} [البقرة: 158] ولم يقل: فلا
103
ما أرى علي جناحا أن لا أطوف بين الصفا والمروة , فذكر الحديث نحو حديث علي بن
103
لا والله، ما أتم الله حج رجل , ولا عمرته لم يطف بين الصفا والمروة فذكر
103
إن أمي افتلتت نفسها , وأظن أنها لو تكلمت لتصدقت، فهل لها من أجر إن تصدقت عنها؟ قال: نعم.
104
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينتبذ في الدباء والمزفت
105
نهى عن الدباء، والمزفت
105
لا تشرب نبيذ الجر , وإن كان أحلى من العسل
106
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء، والحنتم، والنقير، وحلق الذهب، وعن لبس الحرير
106
نهانا أن ينتبذ في الدباء والمزفت
108
أول زمرة من أمتي تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، ثم الذين يلونهم على أشد نجم في
109
ألا هل مشمر للجنة، فإن الجنة لا خطر لها، هي ورب الكعبة نور تلألأ، وريحانة تهتز، ونهر
109
أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون , لا يمتخطون , ولا يتغوطون ولا يبولون، إنما يكون طعامهم ذلك
111
هو نهر أعطانيه ربي عز وجل في الجنة أشد بياضا من اللبن وأحلا من العسل , فيه طيور أعناقها
112
يبعث أهل الجنة على صورة آدم عليه السلام في ميلاد ثلاث وثلاثين جرد مرد، مكحلين، ثم يذهب
113
كان شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم فوق الوفرة ودون الجمة
114
كان أحب العمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يدوم عليه صاحبه
115
أهل الجنة ليتراءون الغرف من فوقهم كما تتراءون الكوكب الدري في الأفق من المشرق أو المغرب
115
من فطر صائما كان له مثل أجره
116
كنت أرجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض
117
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء والمزفت
117
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينبذ في الدباء والحنتم والمزفت
118
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الدباء والحنتم والمزفت
118
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء، والحنتم والمزفت
119
يا نساء المؤمنين , إنكن لتسألن عن ظروف ما كان كثير منها على عهد رسول الله صلى الله عليه
119
أكثرتن علينا يا أهل العراق في نبيذ الجر , وما على إحداكن أن تطبخ تمرها , ثم تصفيه فتجعله
120
لأن أشرب أبوال الحمر أحب إلي من أن أشرب، في الحنتم قال: والحنتم: جرار حمر كان يؤتى بها من
121
نبيذ الجر حرام
122
أقبل يسير على أتان، ورسول الله صلى الله عليه وسلم، يصلي بالناس بمنى في حجة الوداع , فسارت
122
أقبلت راكبا على أتان , وأنا يومئذ قد ناهزت الاحتلام , ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي
123
أقبلت أسير على أتان , وأنا يومئذ، قد ناهزت الاحتلام , ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي
123
شرب لبنا , ثم دعا بماء , فتمضمض , وقال: إن له دسما
124
شرب لبنا فتمضمض , وقال: إن له دسما
125
شرب لبنا فتمضمض، وقال: إن له دسما أخبركم أبو الفضل الزهري، نا جعفر، نا وهب بن بقية، أنا
125
أجود الناس بالخير , وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه في كل
125
أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه في رمضان فيدارسه
126
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل،
127
أقرأني جبريل على حرف , فراجعته فلم أزل أستزيده فيزيدني حتى انتهى إلى سبعة
127
أقرأني جبريل على حرف فراجعته فلم أزل أستزيده , فيزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف قال ابن
128
أقرأني جبريل على حرف , فراجعته , فلم أزل أستزيده , فيزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف. قال
129
ألا استمعتم بجلدها قالوا: يا رسول الله، وهي ميتة؟ قال: إن دباغه ذكاته
129
هلا استمتعتم بجلدها قالوا: يا رسول الله، إنها ميتة، قال: إنما حرم أكلها أخبركم أبو الفضل
130
يحب ويعجبه موافقة أهل الكتاب في بعض ما لم يؤمر فيه , فسدل رسول الله صلى الله عليه وسلم
130
كان يسدل شعره , وكان المشركون يفرقون رءوسهم، وكان أهل الكتاب يسدلون رءوسهم، فكان رسول
132
كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء، وكتابكم الذي أنزل على نبيه صلوات الله عليه وسلم أحدث
132
كنا فيما نقرأ , ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم، أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن
133
بعث بكتابه إلى كسرى، وأمر أن يدفع إلى عظيم البحرين، فدفعه عظيم البحرين إلى كسرى , فلما
133
مروا من يصلي بالناس
135
بينا أنا نائم أتيت بقدح من لبن، فشربت منه، ثم أعطيت فضلي عمر بن الخطاب رضي الله عنه
136
قد كان يكون في الأمم محدثون , فإن يك في أمتي أحد، فعمر بن الخطاب رضي الله
137
اتخذ خاتما فصه حبشي
138
سمنتني أمي لدخولي على رسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت: فلم أقبل عليها بشيء حتى أطعمتني
138
دخلت على عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالهاجرة فوجدته يسبح، فقمت وراءه، فقربني، فجعلني عن
139
أتيت عمر بن الخطاب وهو يصلي في الظهيرة , فقمت عن يساره، فأخذ بيدي , فأخلفني عن يمينه، ثم
140
من شرب الخمر في الدنيا حرمها في الآخرة
140
كنت أرجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض
141
كان مجاورا في المسجد , فيدني إليها رأسه , فترجله وهي حائض
141
حلق رأسه في حجة الوداع
141
أوصيت؟ قلت: نعم، قال: بكم؟ قلت: بمالي كله في سبيل الله والفقراء، فقال لي: أوص بالعشر قال
142
ما من مسلم يعزي أخاه المسلم بمصيبته إلا كساه الله من حلل الكرامة يوم
143
من صلى في يوم ثنتا عشرة سجدة، تطوعا بنى الله له بيتا في الجنة. قالت أم حبيبة: ما تركتهن
144
عاد أبا أحيحة في مرضه الذي مات فيه مرتين وهو مشرك
149
ارفع إزارك، فكشف الرجل عن ركبتيه، فقال: يا رسول الله، إني أحنف فتصطك ركبتاي، فقال رسول
150
خياركم عند الله خيركم أخلاقا، وخيركم لنسائه
150
مازال الشيطان يأكل معه حتى سمى , فلما سمى قاء , فما بقي في بطنه شيء إلا
152
لا تسبوا الريح، فإذا رأيتم منها شيئا مما تكرهون، فقولوا: اللهم , إنا نسألك من خير هذه
153
المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخال
154
وذكرهم بأيام الله} [إبراهيم: 5] قال: بأنعم الله عز وجل
155
من أغاث ملهوفا كتب الله له ثلاثا وسبعين حسنة، واحدة منها يصلح الله بها أمر دنياه وآخرته ,
156
دفن عمرو بن الجموح وغلامين من الأنصار في قبر واحد، وكفنهما بقميصه، وقدمهما أمام عمرو بن
157
إذا تذكرت شجوا من أخي ثقة ... فاذكر أخاك أبا بكر بما فعلا خير البرية أتقاها وأعدلها ...
158
يا أبا بكر، ما ظنك باثنين الله ثالثهما
159
يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما
160
ما نفعني مال، ما نفعني مال أبي بكر، قال: فبكى أبو بكر، وقال: هل أنا ومالي إلا لك يا رسول
161
إن عبدا من عباد الله خير ما بين الدنيا وبين ما عند ربه، فاختار ما عند ربه فبكى أبو بكر
161
إن الله تعالى خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله فبكى أبو
162
أعظم الناس أجرا في المصاحف أبو بكر الصديق رضي الله عنه، كان أول من جمع القرآن بين
164
إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف قال وكان يقول: خذوا بالناس
164
يا خديجة , إن جبريل أتاني، فقال: يا محمد , ائت خديجة، فأخبرها أن ربها يقرئها السلام،
166
كبرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الجنائز أربعا وخمسا
167
لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم
167
يوضع للأنبياء منابر من ذهب يجلسون عليها، ويبقى منبري لا أجلس عليه، أو قال: لا أقعد عليه،
168
من كانت له سريرة صالحة أو سيئة أظهر الله عليه منها رداء يعرف به
169
يرفع يديه في أول تكبيرة في الصلاة ثم لا يعود
170
ألا قبلتيها منها وكافأتيها، فلا ترى أنك حقرتيها، تواضعي يا عائشة، فإن الله يحب
171
مه يا بني، كل مما يليك
171
من يشتريه مني؟ فاشتراه نعيم بن عبد الله بثمان مائة درهم , فدفعها إليه، قال جابر: عبدا
172
من قرأ بالكهف يوم الجمعة فهو معصوم إلى ثمانية أيام من كل فتنة تكون، فإن خرج الدجال عصم
174
على كل باب من المسجد سبعون ملكا يكتبون الناس بأسمائهم وأنسابهم حتى يكون آخر من يكتب رجل
174
ألا أخذت بيد رجل فأقمته إلى جنبك أو دخلت في الصف، قم فأعد صلاتك
175
الليلة الزهراء , واليوم الأزهر يوم الجمعة، ما من دابة إلا وهي على حذر من ليلة الجمعة إلى
176
من قال الله أكبر لا إله إلا الله، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، كفر الله عنه
176
نعم الإدام الخل إنه هلاك بالرجل أن يدخل الرجل إلى بيته من إخوانه , ثم يحتقر ما في بيته أن
177
صلي على سهيل ابن بيضاء في المسجد
178
من قال: أشهد أن الله هو الحق المبين، وأن الله على كل شيء قدير، وأشهد أن الساعة آتية لا
179
الكمأة من المن، وماؤها شفاء للعين، والعجوة من الجنة، وهي شفاء من السم
180
اللهم , إني أحبه فأحبه
181
ما لها لعنها الله، لو كانت تاركة أحدا تركت النبي صلى الله عليه وسلم
182
فإن كانت عيناك لما بهما قال: إذا أصبر وأحتسب، قال: إذا تلقى الله ولا حساب
184
بلى، أسلمت إذا كفروا، وأقبلت إذ أدبروا، ووفيت إذ غدروا، وعرفت إذ
185
ما أنا بشيء من عملي أوثق مني بحب أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
185
لقي حكيم حكيما فقال له: لا يراك الله عندما نهاك، ولا يفقدك عندما أمرك
186
يا رب , أرني أهل صفوتك فقيل له: انطلق إلى خربة كذا وكذا، فانطلق، فإذا هو برجل ميت، قد
186
عز المؤمن استغناؤه عن الناس، وشرفه قيامه بالليل
187
أتؤدون زكاة الحديث؟ قال: قلنا: يا أبا نصر، وللحديث زكاة، قال: نعم، إذا سمعتم عملا أو صلاة
187
لا يسعى بالناس إلا ولد زنى
187
من أعرض بوجه عن صاحب بدعة بغضا له، ملأ الله قلبه يمنا وإيمانا , ومن انتهر صاحب بدعة أمنه
188
فذكروا عثمان بن عفان، فقال علي: {إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون}
189
المجالس بالأمانة
190
ما هذا؟ قالوا: فلان نكح، فقال علي رضي الله عنه: ولا نكاح السر إلا نكاح العلانية، ولا نكاح
191
أصدق الحديث كتاب الله، وأوثق العرى كلمة التقوى، وخير الملل ملة إبراهيم، وأحسن السنن سنة
192
أربع قد فرغ الله منهن: الخلق، والخلق , والرزق، والأجل، فليس أحد بأكسب من
193
اتقوا الله وصلوا أرحامكم
194
لقد رأيتني سادس ستة وما على الأرض مسلم غيرنا
195
من مات وليس له إمام، مات ميتة جاهلية
196
من شرب الخمر فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد
197
أمر الله تعالى - يعني شجرة - فخرجت في وجه النبي صلى الله عليه وسلم لتستره، وإن الله تعالى
198
فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقناها
200
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن خلط التمر والبسر , والتمر والزبيب
201
ينهاهم عن خلط التمر والزبيب والبسر
202
إن أعظم خطيئة عند الله تعالى بعد الكبائر التي نهى الله عنها أن يموت الرجل وعليه دين في
202
أيها الناس، إني لا علم لي بهذا حتى سمعتموه، ألا وإنه يجير على الناس
203
لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي
204
صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خفت الفجر فأوتر بواحدة
206
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فمن قالها فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه
207
أشاهد فلان؟ قالوا: نعم، قال: إن هاتين الصلاتين أثقل الصلوات على المنافقين , ولو يعلمون ما
209
لكل أمة مجوس وإن هؤلاء القدرية مجوس أمتي، فإن مرضوا فلا تعودوهم، وإن ماتوا فلا
210
توضأ , ومسح على خفيه , وصلى
211
من توضأ , فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من مسامعه وبصره ويديه ورجليه فقال أبو ظبية الحمصي
212
ما من عبد يتوضأ , فيغسل يديه إلا خرت خطاياه من يديه، ثم يغسل وجهه إلا خرت خطاياه من وجهه،
214
إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرف من فوقهم كما تراءون الكوكب الدري الغابر، أو الطالع في
215
إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أخذه بحقه فنعم المعون هو
215
خطب ميمونة بنت الحارث، فجعلت أمرها بيد العباس، فزوجها النبي صلى الله عليه
216
ستأتي عليكم ليلة، مثل ثلاث ليال من لياليكم هذه، فإذا كانت عرفها المتهجدون، يقوم الرجل
217
من دخل السوق , فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء
218
لا يخطب الرجل على خطبة أخيه , ولا يبع على بيعه قال ابن صاعد , وعمران قد سمع من الحسن ,
219
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
220
قد كنا نفعل هذا , ثم أمرنا الله تعالى أن نرفع إلى الركب
221
يركع ويضع يديه على ركبتيه، ويتجافى بعضديه من غير أن يزيل كفيه عن
222
اعربوا القرآن , والتمسوا غرائبه
223
من جاء منكم الجمعة فليغتسل
223
كفن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاثة أثواب بيض سحولية من ثياب
225
قراءتك على العالم , وقراءة العالم عليك واحد، أو قال: سواء
225
قراءتك على العالم، وقراءته عليك سواء
225
الرجل الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب
226
فدخل , ثم خرج، فأمر بلالا , فأذن وأقام، فصلى، ثم خطب، فقال: {يا أيها الناس اتقوا ربكم
227
لا يسن عبد سنة صالحة يعمل بها بعده إلا كان له مثل أجرها، ولا ينقص من أجورهم شيء، ومن سن
228
لا آكل متكئا
233
لا آكل متكئا
233
أحدا يحبنا ونحبه
234
كتب إلى كسرى وقيصر، وإلى كل جبار يدعوهم إلى الله عز وجل
234
كتب إلى بكر بن وائل: من محمد رسول الله إلى بكر بن وائل، أسلموا تسلموا قال: فما وجدوا من
235
سبحان الله، لن تستطيعه - أو لن تطيقه - فهلا قلت: اللهم , آتنا في الدنيا حسنة , وفي الآخرة
236
إذا أراد الله بعبد خيرا عجل له عقوبة ذنبه، وإذا أراد بعبد شرا أمسك عقوبة ذنبه حتى يلقاه
237
أما إنه لا يجني عليك , ولا تجني عليه، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {ولا تزر وازرة
238
نهى عن بيع حبل الحبلة
239
ما رأيت قط مثل أيوب ويونس وابن عون
241
ما رأيت بالبصرة مثل أيوب , ولا بالكوفة مثل مسعر
241
كان اسم زينب برة، فقالوا: تزكي نفسها، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم
241
كنت إذا رأيت سليمان التيمي كأنه غلام حدث دخل في العبادة، وكانوا يرون أنه أخذ عبادته، عن
242
ما أتينا سليمان التيمي في ساعة يطاع الله فيه إلا وجدناه مطيعا، وكنا نرى أنه لا يحسن يعصي
242
يا معتمر , حدثني بالرخص لعلي ألقى الله تعالى وأنا حسن الظن به
242
حرمت الخمرة بعينها , والمسكر من كل شراب قال أبو عبد الله: حدث به شريك، عن أبي عون، فقال
243
كانت خمرهم يومئذ - يعني الفضيخ قال أبو عبد الله: وقال يحيى مرة أخرى: قد حرمت يوم حرمت ,
243
من أنفق زوجا مما يملك في سبيل الله عز وجل، كل خزنة الجنة يناديه، يا عبد الله، يا مسلم هذا
244
من كذب بالقدر أو خاصمهم فقد كفر بما جئت به
245
الخير كثير وقليل فاعله
246
ثلاث من كن فيه فهو منافق , وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم، من إذا حدث كذب , وإذا وعد أخلف،
247
فلما رفع رأسه من الركعة الثانية قام هنية
248
ما من مسلم دعا الله تعالى بدعوة ليس فيها قطيعة رحم. ولا إثم إلا أعطاه الله عز وجل بها
249
من تفرد بدم رجل فقتله فله سلبه قال: فجاء أبو طلحة بسلب أحد وعشرين رجلا
250
من قتل فله السلب
250
ليس منا من لم يأخذ شاربه
251
يحفي شاربه
252
يحفي شاربه حتى كأنه قد حلقه
252
انهكوا الشوارب , واعفوا اللحى
253
يحفي شاربه
254
أخذ الشارب من الدين
254
كنا نؤمر أن نوفر، السبال , ونأخذ من الشارب
255
إنه ليغان على قلبي، فأستغفر الله عز وجل في اليوم مائة مرة
255
كنت أنا والنبي صلى الله عليه وسلم نغتسل من إناء واحد
256
إني لأعلم أنك حجر، وإن الله تعالى ربي، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك
257
لا أحلف على يمين وأرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير، وكفرت عن
257
اللهم , اغفر لعبد القيس - مرتين - أتوا إلى الإسلام غير خزايا , ولا موتورين لم يراموا في
258
يا مغيرة، أقر الخفين قرارهما، إني أدخلت الخفين , وهما طاهرتان , فتوضأ رسول الله صلى الله
259
سيأتيكم بعدي ولاة يليكم البر ببره، ويليكم الفاجر بفجوره، فاسمعوا له وأطيعوا في كل ما وافق
261
نهى عن المتعة يوم الفتح
262
فأمره أن يعتكفها
263
اذهب فواره قال: ما أنا بمواره قال: فمن يواره؟ اذهب فواره، ولا تحدثن شيئا حتى تأتي، قال
264
أدرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوب حبرة، ثم أخرج عنه. قالت: ثم , بقي ذلك الثوب
264
عن قول لا إله إلا الله
265
إذا تقرب عبدي مني شبرا تقربت منه ذراعا، وإذا تقرب مني ذراعا، تقربت منه باعا، وإن تقدم مني
265
وشاهد ومشهود} [البروج: 3]: يوم عرفة، ويوم الجمعة، ويوم الموعود يوم
266
القبلة حسنة والحسنة عشرة
267
لا تأتي المائة وعلى ظهرها أحد حي فحدثت بها ابن حجيرة، فقام عبد الرحمن بن حجيرة، ودخل إلى
268
يرمي الجمرة وعليه إزار مرقوع بقطعة جراب
269
كيف أنت إذا رأيت الدم يجري في حجارة الزيت كما يجري الماء في النهر، وصار القبر، وكان من
270
من نجى من ثلاث فقد نجى من نجى من ثلاث فقد نجى، قالوا: يا رسول الله، وما ذاك؟ قال: موتي،
271
كان عامة ما ينصرف من الصلاة عن يساره إلى الحجرات
272
ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة، أخبركم أبو الفضل الزهري، نا محمد، نا أحمد بن
273
اللهم , أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا
276
أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: أبو بكر - قلت: ثم من؟ قالت: ثم عمر -
277
إنا لا نستعمل على عملنا من أراده ولكن اذهب أنت يا أبا موسى - أو يا عبد الله بن قيس -
278
لن أو لا نستعمل على عملنا هذا من أراده، ولكن اذهب أنت يا أبا موسى - أو يا عبد الله بن
279
الرؤيا جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة، وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا، والرؤيا ثلاثة منها
280
طهور إناء أحدكم الكلب إذا ولغ في الإناء سبع مرات
281
سجد أبو بكر وعمر رضي الله عنهما في {إذا السماء انشقت} [الانشقاق: 1] ومن هو خير
282
سجد في إذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك الذي خلق أبو بكر وعمر، ومن هو خير من أبي بكر وعمر
283
لا حليم إلا ذو عثرة، ولا حكيم إلا ذو تجربة
283
هذه طيبة، أسكنيها ربي عز وجل , تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد، فلا يكلمن أحد منكم
285
رأيت على النبي صلى الله عليه وسلم حلة حمراء في ليلة إضحيان، فجعلت أنظر إليه وإلى القمر،
285
شيبتني هود وأخواتها
286
فأمر لنا باثنا عشر قلوصا، فذهبنا لنأخذها، فأتينا وفاته، قلت: صفه لي: قال: كان أبيض
287
معقبات لا يخيب قائلهن: يسبح في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، ويحمده ثلاثا وثلاثين، ويكبر
287
خرج رجل من بني سهم مع تميم الداري، وعدي بن بداء، فمات السهمي بأرض ليس بها مسلم، فلما قدما
289
من كانت الآخرة همه كف الله عليه ضيعته، وجعل غناه في قلبه، ومن كانت الدنيا همه ونيته
290
ارجع , فقل: السلام عليكم، أأدخل. وذلك بعد ما أسلم صفوان، ثم قال عمرو: أخبرني هذا الحديث
291
من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى هذه
292
ما فتح الله على عاد من الريح التي أهلكوا فيها إلا مثل موضع الخاتم، فمرت على أهل البادية ,
293
يدعى إلى خبز الشعير والإهالة السنخة فيجيب، ولقد كانت له درع رهن عند يهودي , فما وجد ما
293
لا تذهب الدنيا حتى يأتي على الناس يوم لا يدري القاتل فيم قتل، ولا المقتول فيم قتل، قيل
294
الفتنة تجيء من ها هنا، وأومأ بيده نحو المشرق من حيث يطلع قرن الشيطان، وأنتم يضرب بعضكم
294
أولا تدرين يا عائشة أن الله تعالى خلق الجنة , فخلق لها أهلا، وخلق النار فخلق لها
295
أغمي على رجل من جهينة , فظنوا أنه مات، فهم جلوس حوله , فحفروا له، إذ أفاق، فقال: ما فعل
296
اشترى رسول الله صلى الله عليه وسلم من يهودي طعاما , وأرهنه درعه
297
بينما الناس يسيرون في البحر , فنفد طعامهم، فرفعت لهم جزيرة , فخرجوا يريدون الخبز، فلقيتهم
297
عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا يحبني إلا مؤمن، ولا يبغضني إلا منافق. أخبركم أبو
299
هذه لعبد الله، لأمين الله , وخليفته ليس فيها سوية، والله، لو أمرت رجلا يخرج من باب المسجد
300
تسألوني عن الشيخ الكافر؟
301
شمرت ثيابك , وحللت إزارك , وقلت: إن الحجاج مؤمن ضال، وكيف يجتمع في رجل إيمان وضلال،
301
لقد فررت حتى استحييت من الله تعالى. قال: فقلت: والله , إني لأراك كما سمتك أمك. قال أبو
302
لماشي الحج سبع مائة حسنة من حسنات الحرم، كل حسنة مائة ألف حسنة، وللراكب في الحج سبعون
303
من عاد مريضا فلا يزال في الرحمة، حتى إذا قعد عنده استنقع فيها، ثم إذا قام من عنده فلا
304
يذبح الشاة فيتيمم بأعضائها صدائق خديجة
305
إذا قام أحدكم من مبيته فليفرغ على يده الماء يغسلها , فإنه لا يدري أين باتت
305
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولاهم، ولا حزن ولا غم، ولا أذى، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر
306
ما رأيت أحدا قطع في طير، وما أرى عليه في ذلك قطعا
307
إني والله ما اغتسلت من أجله , ولكني وجدت حرا
308
فما رأيته صلى بعد الفجر، ولا بعد العصر
308
سأل زيد بن ثابت عن النجم فيها سجدة؟ قال زيد: قرأتها عند رسول الله , فلم يسجد وقال عطاء
308
أردت الجمعة في زمن الحجاج، فتهيئت للذهاب. فقلت: أين أذهب؟ أصلي خلف هذا، فقلت مرة: أذهب،
309
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى المغرب قط حتى يفطر، ولو على شربة
310
إنه إن اقتطع أرضك بيمينه كان ممن لا ينظر الله إليه يوم القيامة، ولا يزكيه , وله عذاب
310
إني بعثت إلى أمة فيهم الغلام , وفيهم الجارية، وفيهم العجوز، وفيهم الشيخ الفان قال: فمرهم
311
إذا جاء من سفر، تلقي بصبيان أهل بيته، وأنه قدم مرة فتناولني إليه فحملني بين يديه، ثم
311
دعوا لي أصحابي، أو أصيحابي، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهبا، لم يدرك مد أحدهم ولا
315
أما ليلة القدر، فالتمسوها في العشر الأواخر وترا
316
صلى الله عليك يا عمر، فما أجد من هذه الأمة أحب إلي ألقى الله بمثل صحيفته
316
اللهم اجعل في قلبي نورا، واجعل في لساني نورا، واجعل في سمعي نورا، واجعل في بصري نورا،
317
من باع نخلا قد أبرها , فالثمر للبائع إلا أن يشترط المشتري
319
نهى عن المزابنة والمزابنة: بيع الثمرة بخرصها
319
فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم , فرجما قال عبد الله بن عمر: كنت فيمن
320
لعن الله اليهود، لعن الله اليهود، لعن الله اليهود، حرمت عليهم الشحوم، فباعوها وأكلوا
321
اخنث الإداوة، ثم شرب منها
322
أشبههم وجها برسول الله صلى الله عليه وسلم
323
كان يترك العمل وهو يحب أن يعمله كراهية أن يستن الناس به، فيفرض عليهم، وكان يحب ما خف عنهم
323
إذا توضأت , فأكمل الوضوء، ثم استقبل القبلة، ثم كبر، ثم اقرأ بما معك من القرآن، أو بما
324
لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع الوضوء، ولأمرتهم أن يؤخروا العشاء إلى ثلث الليل
325
من صلى على جنازة فله قيراط، ومن انتظر دفنها فله قيراطان
326
كان عامة ما ينصرف من الصلاة عن يساره إلى الحجرات
328
من توضأ يوم الجمعة فأحسن الوضوء، ثم أتى الجمعة فدنا، وأنصت واستمع، غفر له ما بينه وبين
328
قافية رأس أحدكم بالليل حبل فيه ثلاث عقد، فإذا استيقظ، فذكر الله تعالى، انحلت عقدة، وإذا
329
انظروا إلى من هو أسفل منكم , ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فإنه أجدر أن لا تزدروا نعم الله
330
لقد هممت أن لا أتخلف عن سرية تخرج في سبيل الله، ولكن ليس عندي ما يحملهم، ولوددت أني أقتل
330
كنت أفتل قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم , فيبعث بها , ثم لا يدع شيئا مما كان يصنع
331
مره فليراجعها حتى تطهر، ثم تحيض، ثم تطهر
332
لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك قال: وكان
333
لا تبايعوا الثمر حتى يبدو صلاحه
334
من أوسط ما نطعم أهلنا: الخبز والتمر، وخير ما نطعم أهلنا الخبز واللحم
335
يقرأ في الصبح يوم الجمعة بتنزيل السجدة، وهل أتى على الإنسان حين من
336
الشهر تسع وعشرون
336
كفى لامرئ من الإثم أن يضيع من يعول قال: ثم سألوا عبد الله بن عمرو عن يأجوج ومأجوج , من
337
ما جعل الله تعالى في شيء منها مثقال حبة من خردل من خير، وما هي إلا زينة من الشيطان، وما
338
أمرها بقتل الأوزاغ
339
يسجد في أعلى جبهته على قصاص الشعر
339
أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة، لا حتى تذوقي من عسيلته , ويذوق من عسيلتك
340
قل: اللهم لك الحمد كله، ولك الخلق كله، وإليك يرجع الأمر كله، أسألك من الخير كله، وأعوذ بك
342
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
342
قضى باليمين مع الشاهد
343
زر غبا تزدد حبا
344
ما يؤمن أحدكم إذا رفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس كبش
345
يصلي في ثوب واحد متوشحا به
346
اضرب بهذا الحائط، فإن هذا شراب من لا يؤمن بالله , ولا باليوم الآخر
347
إن من الشعر حكمة
348
نهى عن كسب الإماء
349
الأئمة من قريش، ما استرحموا رحموا، وما عاهدوا وفوا
349
ما أحسن الإسلام، ويزينه الإيمان، وما أحسن الإيمان، ويزينه التقوى، وما أحسن التقوى، ويزينه
350
ليس على مختلس، ولا منتهب، ولا خائن، قطع
351
سيليكم أمراء يفسدون، وما يصلح الله تعالى بهم أكثر، فمن عمل منهم بطاعة الله، فلهم الأجر،
352
يقبض الله تعالى الأرضين يوم القيامة، ويطوي السماء بيمينه، ثم يقول: أنا الملك أين ملوك
353
يحب الرفق في الأمور كلها
354
ألا أخبركم على من تحرم النار غدا، على كل هين لين قريب سهل
354
لا تتمنوا الموت، فإن هول المطلع شديد، وإن من السعادة أن يطيل الله سبحانه وتعالى عمر
356
يهلل بهن دبر كل صلاة
357
أمسينا وأمسى الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، اللهم إني أسألك من
358
أصبحنا على فطرة الإسلام , وكلمة الإخلاص , ودين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وملة أبينا
358
اللهم , بك أصبحنا، وبك نحيا، وبك نموت، وإليك النشور، وإذا أمسى قال: اللهم , بك أمسينا،
359
ما من مسلم، أو إنسان، أو عبد يقول حين يمسي وحين يصبح ثلاث مرات: رضيت بالله ربا، وبالإسلام
360
من قال: رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا، وجبت له الجنة
361
شأنكم بها , ولم يصل عليها
362
اللهم , اغفر لحينا وميتنا , وشاهدنا وغائبنا , وصغيرنا وكبيرنا , وذكرنا وأنثانا قال: وحدث
362
نعم، فلما ولى قال: فقال: هذا جبريل عليه السلام يقول: إلا أن يكون عليه
363
نعم، فلما أدبر قال: فقال جبريل عليه السلام يقول: إلا أن يكون عليه دين
364
اللهم , في الرفيق الأعلى، في الرفيق الأعلى. قالت: ثم قبض صلى الله عليه
364
كل شراب أسكر فهو حرام
365
دخل يوم الفتح وعليه عمامة سوداء
366
من دخل على مريض لم تحضر وفاته , فقال: أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك سبع مرات،
367
اللهم , اغفر لي ما عملت , وما لم أعمل
368
تحلي بها يا بنية
369
رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرقية من كل ذي حمة
369
يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات} , فأين الناس يومئذ؟ قال: على الصراط
370
إذا وضع رجله في الغرز، وانبعثت به راحلته، أهل من ذي الحليفة
371
كان إذا قدم مكة في حج أو عمرة رمل بالبيت ثلاثة أشواط، ومشى أربعا، ويقول: كذا كان يفعل
371
إنك لا تدري في أي طعامك تكون البركة
372
أقطع الزبير نخلا
372
أقطع الزبير أرضا يقال لها ثرير
373
لن يحن عليكم بعدي إلا الصالحين , سقى الله ابن عوف من سلسبيل الجنة
373
آمين، إذا قال: {ولا الضالين} [الفاتحة: 7]
374
يحبسون حتى يبلغ الرشح أنصاف آذانهم
375
عمرة رمضان تعدل حجة
376
قص من شعره بمشقص , فقلنا لابن عباس: ما بلغنا هذا إلا عن معاوية , فقال ابن عباس رضي الله
376
أوتر بركعة فقال: إنه قد صحب النبي صلى الله عليه وسلم
377
عجب لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان
377
من لقي الله تعالى لا يشرك به دخل الجنة، ومن لقيه مشركا دخل النار. أخبركم أبو الفضل
378
اسمح يسمح لك
379
نهيتكم عن النبيذ فانتبذوا، ولا أحل مسكرا
379
لإبليس - لعنه الله - مردة من الشياطين، يقول لهم: عليكم بالحاج والمجاهدين , فأضلوهم عن
380
ما من مسلم يموت إلا جعل الله تعالى مكانه رجلا من اليهود والنصارى في
381
لا تصوموا قبل رمضان يوما، صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فأكملوا
381
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء والحنتم والنقير والمزفت , وأن يخلط الزهو
382
أتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس خلقا حسنا
383
قل: اللهم , إنك عالم الغيب والشهادة، فاطر السماوات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا
383
رأيت سفيان الثوري، وقد أردف ابن أخته خلفه على حمار
384
أكثر من أن تقول: سبحان الملك القدوس، رب الملائكة والروح، جللت السماوات والأرض بالعزة
385
من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , وأن محمدا عبده ورسوله، وأن الجنة حق، وأن
385
هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين، إلا النبيين والمرسلين
386
أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة، ومن الرجال علي رضي الله
388
كل نسب وصهر ينقطع يوم القيامة إلا نسبي وصهري
388
ربما أهديت لنا الطرفة، فنقول: لولا صومك قربناها إليك، فيدعوا بها فيفطر
390
أما إن الله تعالى قد وصلك بجناحين تطير بهما في الجنة كما وصلت جناح ابن
390
رأيت جعفر له جناحين في الجنة يطير بهما
391
وقبل ما بين عينيه
392
عانقه النبي صلى الله عليه وسلم
393
ما احتذا النعال، ولا انتعل , ولا ركب المطايا , ولا ركب الكور، بعد النبي صلى الله عليه
393
اللهم , علمه التأويل
394
إن شئت فاقض رمضان متتابعا، وإن شئت متفرقا
395
لا بأس بقضاء رمضان متفرقا
395
إن الله وملائكته يصلون على الصف المقدم، والمؤذن يغفر له مدى صوته، ويصدقه من سمعه من رطب
396
إن الله تعالى وملائكته يصلون على الصف الأول
396
وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام ومصر الجحفة، ولأهل
397
لا رضاع إلا ما فتق الأمعاء
398
لا تكن ذا وجهين وذا لسانين، فتظهر للناس أنك تخشى الله عز وجل , فيحمدونك، وقلبك
399
لا تكن وليا لله في العلانية، وعدوا في السر
399
لا تنظر إلى صغر الخطيئة , ولكن انظر من عصيت
400
نعم الرب ربنا، لو أطعناه ما عصانا
400
يا أهل الخلود، ويا أهل البقاء، إنكم لم تخلقوا للفناء، وإنما خلقتم للبقاء , وإنما تنقلون
401
لا يجربن عليك كذبة، ولا تفشين له سرا، ولا تغتابن عنده أحدا قال عامر: فقلت لابن عباس: يا
402
كان يجمع بين الظهر والعصر , والمغرب والعشاء في السفر في غزوة تبوك
402
للمسافر ثلاثا , وللمقيم يوما يمسح على الخفين
403
قطع في مجن ثمنه خمسة دراهم، وإني لأقطع في مجن ثمنه خمسة دراهم
403
جعله الله حجابا لك من النار، فلما خرج عثمان قال للغلام: إن شئت فخذ كذا، وإن شئت فخذ كذا،
404
اطعموا، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا، فدعا عشرة آخرين، حتى أكل منها ثمانون رجلا، وفضل ما
405
الدال على الخير كفاعله
407
لكن الله تعالى يعلم غير ما علمتم قالوا: يا رسول الله، فما حاله؟ قال: قبل شهادتكم , وغفر
408
للصائم في الجنة بابا يقال له الريان، لا يدخله أحد غيرهم، فإذا دخل آخرهم أغلق، فمن دخل منه
415
يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لا فليصم، فإن الصوم له وجاء، أخبركم أبو
416
أخذ سهما من كنانته، فناوله معاوية رضي الله عنه وقال: ائتني به في الجنة قال المدائني: هكذا
417
من نعم الله على الشاب أن يرافق صاحب سنة يحمله عليها
420
سيد الحلواء الفالوذج وسيد الرطب السكر
420
لقد قرأت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم بضعا وسبعين سورة، وإن لزيد
421
من رأى أحدا به بلاء فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاه به وفضلني عليه وعلى كثير ممن
422
كان أحب الأعمال إلى النبي صلى الله عليه وسلم إذا قدم مكة الطواف بالبيت
423
إن قتلك لقربة إلى الله تعالى، فقال له الرجل: إنك تمزح، فقال: والله ما هذا بمزاح، ولكنه
423
أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنه لا نبي بعدي.
424
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن بيع الثمرة حتى يبدو صلاحها
425
من أعمر عمرى فهي له ولعقبه
425
ونزعنا ما في صدورهم من غل} [الأعراف: 43]، قال: نزلت في عشرة: في أبي بكر، وعمر، وعثمان،
426
على المرء المسلم الطاعة فيما حب وكره، ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية، فلا سمع عليه
426
اللهم أدخل علي أحب أهل الأرض إليك، يأكل معي قال أنس: فجاء علي رضي الله عنه فحجبته، ثم جاء
427
اللهم أدخل من تحبه يأكل معي من هذا الطير فجاء رجل، فاستأذن وأنا على الباب، فقلت: إنه على
429
هل تسمعون أطيط السماء، وحق لها أن تئط، ما فيها موضع قدم إلا وعليه ملك قائم أو ساجد، وإن
430
إذا قال الرجل للرجل: يا مخنث، فاجلدوه أربعين، وإذا قال: يا يهودي، فاجلدوه أربعين، وإذا
432
أبو بكر وعمر خير أهل السماء، وخير أهل الأرض، وخير الأولين والآخرين، إلا النبيين
433
لقد هممت أن أنهى عن الغيلة، حتى ذكرت أن فارس والروم يفعلون ذلك فلا تضر أولادهم قال مالك
434
من يدخل الجنة يحيا لا يموت وينعم لا يبؤس، لا تبلى ثيابه ولا يبلى شبابه، كذا قال، قيل: يا
434
عاتب الله تعالى المسلمين جميعا في نبيه صلى الله عليه وسلم، غير أبي بكر، رضي الله عنه،
435
أمسك علينا الباب، فجاء أبو بكر رضي الله عنه يستأذن، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس
436
كان أبو بكر، رضوان الله عليه، أحبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان سيدنا وكان
437
من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة
438
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تباشر المرأة المرأة في ثوب واحد أجل أن تصفها لزوجها
439
نهانا النبي صلى الله عليه وسلم، إذا كنا ثلاثة أن ينتجي اثنان دون واحد، فإن ذلك
439
الكذب فجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن العبد ليتحرى الكذب حتى يكتب عند الله
440
نهى عن آطام المدينة أن تهدم
441
ما ذهب عقل رجل قط إذا حفظ القرآن، وإن بلغ عمرا
441
أفضل أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعده أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان رضي الله عنهم.
442
أبو بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعمر بعد أبي بكر، وعثمان بعد عمر، رضي الله عنهم
444
خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، رضي الله
444
أفضل أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعده: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، رضوان الله عليهم
444
أفضل أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بعده أبو بكر وعمر وعثمان، رضي الله
445
أفضل أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله
445
لا يزال الرجل يذهب بنفسه حتى يكتب مع الجبارين، فيصيبه ما أصابهم من
446
لا يتم من حلم
446
هؤلاء لهذه، وهؤلاء لهذه قال: فتفرقت الناس وهم لا يختلفون في القدر
447
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع
448
إذا سلم عن يمينه يرى بياض خده الأيمن، وإذا سلم عن يساره يرى بياض خده الأيسر، وكان تسليمه
449
كان شيب رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوا من عشرين شعرة
450
ما من عبد يخرج من عينيه من الدموع مثل الذباب أو رأس الذباب من خشية الله، عز وجل، فيصيب حر
451
أمر رجلا فنادى أيام منى: إن هذه أيام أكل وشرب
452
استقوا من بئر صالح
452
تسحروا فإن في السحور بركة
453
إن أفواهكم طرق للقرآن فطهروها بالسواك
454
حبذا المتخللون، قالوا: يا رسول الله، ما المتخللون؟ من الوضوء أو تخلل بين أصابعك وأظافرك،
456
لا تشموا الطعام كما تشمه السباع
457
الفقيه أشد على الشيطان من ألف ورع وألف مجتهد وألف متعبد فإن طير الهواء ونينان البحار
458
صدقة الفطر على الصغير والكبير والحاضر والبادي
459
من لقي رجلا يريد أن يقتله، فليقل: أعوذ بالله والأمانة منك، فإن قتل فهو شهيد، وإن قتل
461
ويلك، تدري عن من أحدثك؟ عن من وقف بالموقف ثمانين وقفة، ويلك، تدري عن من أحدثك؟ ثم قال
461
أعتق جارية له عن دبر، فكان يطؤها.
462
لم ير قصر الصلاة في أقل من خمسة عشر أو ستة عشر فرسخا
462
اشتاقت الجنة إلى أربعة: علي وسلمان وأبي ذر وعمار بن ياسر رضي الله عنهم
463
إذا ترك الرجل الصلاة متعمدا كتب اسمه على باب النار فيمن يدخلها
465
عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين نامت تحرس الحرس في سبيل
465
فظن بالله ما شئت، فإن الله عند ظن المؤمن به
466
لا تدفنوا موتاكم بالليل
467
كان يعجبه الصلاة في الحيطان
467
ليس الغنى عن كثرة العرض، ولكن الغنى غنى النفس
468
كان إذا توضأ مسح ظاهر أذنيه وباطنهما، ويقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل
469
ليس لامرئ شيء، فاتقوا النار ولو بشق تمرة
469
ما حاجتك؟ قال: مولاي، فلان مات وخلف شيئا جئتك به، قال: فبسط إبراهيم كساءه، وقال له: هات،
470
هو في المسبحات، ثم أمسكت عنه أياما، فرأيته طيب النفس، فقلت له: يا أبا إسحاق، إن لي مودة
472
يصلي على حمار وهو متوجه إلى خيبر والقبلة خلفه
472
الملك لله، والصلوات صلاة كل من صلى لله، والطيبات من الأعمال التي تعمل لله عز وجل، السلام
473
على الرجل السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية، فلا طاعة لأحد
474
هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين ما خلا النبيين والمرسلين، لا تخبرهما، قال
474
المدينة محفوظة بالملائكة كالرماح المركوزة
475
لقد رأيتني وإني لأربط الحجر على بطني من الجوع، وإن صدقتي لتبلغ اليوم أربعة ألف
476
يا ويح هذا كان أمس مسلما واليوم كافرا، فقال علي: مهلا، كان أمس مؤمنا واليوم
477
حتى ننظر لم نفير عائشة أم المؤمنين؟ قال له عمار: أما إنك لو أردت غير هذا ما
477
الموت شريك النوم، وليس في الجنة موت، قالوا: يا رسول الله، فما راحتهم؟ قال رسول صلى الله
478
لو أن الثقلين اجتمعوا على قتل مؤمن لأكبهم الله يوم القيامة على وجوههم في النار، وما من
479
أوحى الله تعالى إلى الجنة أن تزيني، فتزينت، فقال لها: تكلمي، فقالت: طوبى لمن رضيت
480
ليس منا من انتهب ولا سلب ولا أشار بالسلب
481
لا يقلب كعباتها أحد ينتظر ما تأتي به إلا عصى الله ورسوله
481
مروا بالمعروف وإن لم تفعلوه كله، وانهوا عن المنكر وإن لم تنتهوا عنه
482
سل الله تعالى الفردوس، فإنه سرة الجنة، وأهل الفردوس يسمعون أطيط العرش
483
أما إنها ستقال لك يا أبا بكر
484
هذه أصوات يهود تعذب في قبورها
484
ثلاث من لم تكن فيه، فإن الله تعالى يغفر له ما سوى ذلك، إن شاء: من مات لا يشرك بالله شيئا،
485
المهجر يوم الجمعة كمقرب القربان، يقرب جزورا ويقرب بقرة، ويقرب شاة، وويقرب دجاجة، ويقرب
485
من عكف نفسه ما بين المغرب والعشاء في مسجد جماعة لم يتكلم إلا بصلاة أو قرآن، كان حقا على
486
أيما عامل استعملناه، وفرضنا له رزقا، فما أصاب سوى رزقه، فهو غلول
487
كذبتك الهواجر، قال عمرو بن عون: يعني أنك لو مشيت في الرمضاء لم يصبك
487
لا يقولن أحدكم خبثت نفسي، وليقل: لقست نفسي
489
إذا مد يديه في الدعاء لم يردهما حتى يمسح بهما وجهه
490
ما سقطت أمة من عين الله تعالى، إلا ضرب أكبادها الجوع
491
صلى بنا صلاة الصبح، فقرأ سورة البقرة حتى رأيت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
491
فإنك تسر بما يصير إليك، مما لم يكن ليفوتك، ويسرك ما لم تكن تدركه، فما نلت من الدنيا، يا
492
أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي
493
صلاة الضحى صلاة الأوابين
493
رأيت أحمد بن نصر في المنام، قلت: أبو عبد الله، ما فعل بك ربك؟ فقال: أوقفني بين يديه،
494
إذ أغفيت إغفاءة، فانتبهت فإذا أنا في الفردوس الأعلى
494
لبى بالحج والعمرة جميعا
495
اعلم أن صبيحة القيامة تمضي عن يوم لا ليلة فيه، فيا لها من ليلة ما أظلمها، وياله من يوم ما
495
منزلي ومنزل إبراهيم عليه السلام في الجنة تجاهين، والعباس رضي الله عنه بيننا، مؤمن بين
496
أسعد الناس بي يوم القيامة العباس رضي الله عنه
497
الصلاة وما ملكت أيمانكم، حتى جعل يغرغرها في صدره، وما يكاد يفيص بها
497
فغضب وسبه، فقال الرجل: ما كنت فحاشا يا ابن مسعود، فقال: إنا كنا نؤمر
498
إن الله تعالى لم يفرض عليكم الزكاة إلا ليطيب بها ما بقى من أموالكم، وإنما فرض المواريث في
499
نهى عن لطم الخدود وشق الجيوب
499
صوم عرفة أجر السنة الماضية، ونافلة للسنة المستقبلة
500
اللهم اغفر لي ذنبي، وطيب لي كسبي، ووسع لي في خلقي، وقنعني بما قسمت لي، ولا تذهب بنفسي إلى
501
إن الله تعالى للحمد أهل لم يزده على ذلك
505
لا تناجشوا قال أبو محمد: لا أعلم روى هذا الحديث، عن الزهري، غير بشر بن المفضل، عن عبد
506
شرب قائما. قال أبو محمد: وهذا لا يحفظ إلا من حديث مسكين
507
الله أعلم بما كانوا عاملين، يعني أولاد المشركين
508
هم مع آبائهم
508
إنما النحل ذباب غيث يسوقه الله تعالى رزقا إلى من يشاء، فإن أدوا إليك ما كانوا يؤدون إلى
509
من اغتسل يوم الجمعة، ثم مس من طيب امرأته، إن كان لها، ولبس من صالح ثيابه، ثم لم يتخط رقاب
510
أيكم أقرب بهذا الرجل رحما؟ قال أبو سفيان: فقلت: أنا، فقدمني أمام أصحابي، وأقام أصحابي
511
كيف يقدس الله أمة لا يؤخذ من شديدهم لضعيفهم.
513
كان إذا سلم عليه وهو في الصلاة رد بأصبعه
514
يشير في الصلاة قال أبو محمد بن صاعد: ورواه معمر، عن الزهري، عن أنس، عن النبي صلى الله
515
نهى عن البيع والاشتراء في المسجد
516
نهى عن نتف الشيب، وقال: إنه نور الإسلام
516
هذا الغم بذنب أصبته منذ أربعين سنة
517
رد الله بما تريد
517
ما من امرئ إلا وهو يفادي علمه وهواه، فإن غلب علمه على هواه، فيوم صالح له، وإن غلب هواه
517
واعلم أن الحلم لباس العلم، فلا تعيرني منه
518
ما تقلد امرؤ بقلادة أفضل من سكينة
518
المؤمن يخالط ليعلم، ويسكت ليسلم، ويتكلم ليفهم
519
أفضل العلم الخشية
519
إن حقا على من طلب العلم أن يكون له وقار وسكينة وخشية، وأن يكون متبعا لأثر من مضى
520
نرفع درجات من نشاء} [الأنعام: 83] قال: بالعلم
520
هؤلاء قوم ملوا العبادة، وبغضوا الورع، ووجدوا الكلام أخف عليهم من العمل
520
إن العبد ليذنب الذنب لا يكون شيئا من عمله خير له منه، ما يزال كلما ذكره يجد ويحزن حتى
521
كان السلف إذا صدع الفجر أو قبله شيئا، كأنما على رءوسهم الطير، مقبلين على أنفسهم، حتى لو
521
إن طلب العلم لحسن، ولكن انظر إلى الذي يلزمك من حين تصبح حتى تمسي، ومن حين تمسي حتى تصبح،
522
جمع بين الصلاتين بجمع، وقال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فعله
522
إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود كما بدأ، فطوبى للغرباء، قيل: ومن الغرباء؟ قال: النزاع من
523
فطاف به رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم خرج قبل أن يصبح
525
ذاك محض الإيمان، أو قال: صريح الإيمان
525
بني الإسلام على خمس، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء
526
إنها ستكون معادن ويكون فيها شرار خلق الله
526
بنى عمار الدهني دارا بالكوفة، فأنفق عليها كذا وكذا، فذكر سفيان مالا عظيما قال: ثم تصدق
527
رأى في المنام، أو أخبره رجل أنه رأى في المنام كأن كتابا معلقا من السماء قال: فقرأته فإذا
528
عمرة في رمضان تعدل حجة أو بحجة
528
حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون} [التوبة: 29] قال: أن يكون قائما وأنت
529
كمل لي هذا اليوم تسعة وثمانون سنة، وولدت في سنة سبع ومائة، في النصف من
529
إذا لم تستطع أمرا فدعه ... وجاوزه إلى ما تستطيع
529
صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم نا محمد، نا عبد الرحمن بن بشر، قال: سمعت وهب بن
530
سير السواني سفر لا ينقطع
530
رأى على الحسن - قال أبو محمد: أظنه قال: البصري، عمامة حرقانية، وهي
531
أن امرأة من بني إسرائيل كان لها زوج وكان غائبا، وكانت له أم فوغلت بامرأة ابنها وكرهتها،
531
فأمسك على يده حتى رآه الناس، ثم شرب، فشرب الناس
532
صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا أردت أن تنصرف، فأوتر بواحدة
533
ما يجوز في الرضاعة من الشهود؟ قال: رجل أو امرأة
534
اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول وإني لأحسب أن اليد العليا يد المعطي، وأن
535
من باع نخلا قد أبرت، فثمرتها للبائع، ومن باع عبدا له مال، فماله للبائع، إلا أن يشترط
536
خذ منهم أربعا
537
لا تتركوا النار في بيوتكم حين تنامون
538
الناس كإبل مائة، لا يوجد فيها راحلة
538
إذا خلقت النطفة في الرحم قال ملك الأرحام، وهو معرض: أي رب ما أكتب، فيفضي إليه أمره،
539
كان يجعل فص خاتمه في بطن كفه
540
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المجر - والمجر: أن يباع ما في الأرحام -، وعن بيع كالئ
540
صمن من كل شهر ثلاثة أيام، أول الشهر، الإثنين والخميس، والخميس الذي
541
لا يورد الممرض على المصح
542
أنزل القرآن على سبعة أحرف: غفورا رحيما عليما حكيما
543
أصلاة الصبح مرتين؟ فقال الرجل: إني لم أكن صليت الركعتين اللتين قبلهما، فصليتهما الآن،
543
من أحاط حائطا على أرض فهي له
545
لا يمنعكم أذان بلال من سحوركم، فإن في بصره شيئا
545
نهى أن توطأ الحامل حتى تضع
546
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيعتين في بيعة
547
دخل مكة وعلى رأسه عمامة سوداء
547
إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما، مائة غير واحد، من أحصاها دخل الجنة
548
ألا أنبئكم بخير الدنانير، أفضلها أجرا وأحسنها أجرا، أما أفضلها أجرا الدينار الذي أنفقته
549
لا تقوم الساعة حتى تظهر الجن فتكلم بني آدم، وتصدق أحلام المؤمنين
550
لا تقوم الساعة حتى تكثر النساء، ويقل الرجال، حتى يكون خمسون امرأة لفتى
550
ارجع فافتح له وبشره بالجنة، وأخبره أنه الخليفة من بعدي، فخرجت، فأخبرته، ثم جاء آخر،
551
اللهم أنت خلقتنا ونحن عبادك، أنت ربنا وإليك معادنا، ثم يدعو له
552
لقد هممت أن أنهى عن الغيلة، حتى ذكرت أن فارس والروم يفعلون ذلك فلا يضر أولادهم. قال مالك
553
هلا عدلت بينهما
553
ليس فيما دون خمسة أواق صدقة، وليس فيما دون خمس ذود صدقة، وليس فيما دون خمسة أوسق
554
إن ذلك لا يغني عني في الآخرة شيئا
555
دعوة أبي إبراهيم، وبشرى عيسى، ورأت أمي أنه خرج منها نور أضاءت له قصور
555
إذا ركعت فلا تصوب رأسك، فإنك تستقبل بقفاك القبلة
556
قطع يد رجل في مجن ثمنه ثلاثة دراهم
556
إني خيرت بين الشفاعة وبين نصف أمتي، فاخترت الشفاعة، فقال أبو موسى: يا رسول الله، اجعلني
557
من صلى أربعا بعد المغرب من قبل أن يكلم أحدا، كان أفضل من قيام نصف ليلة، وهي التي يقول
558
إذا أصيب أخوك بمصيبة، فلا تظهر له الشماتة، فيرحمه الله تعالى، ويبتليك بأشد
559
من مرض ليلة واحدة فقبلها بقبولها، وأدى حقها إلى الله تعالى فيها، غفرت له ذنوبه، فقيل: يا
559
نضر الله امرءا سمع مقالتنا فحفظها ووعاها حتى يبلغها، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه،
560
نضر الله امرءا سمع منا حديثا، فأدى عنا كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من سامع
561
نضر الله امرءا سمع منا حديثا، فبلغه كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من سامع
561
نضر الله امرءا سمع منا حديثا، فبلغه عنا كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من
562
ولكنه كان مثل القمر، صلى الله عليه وسلم
562
أبرأ إلى كل خليل من خلته، ولو كنت متخذا خليلا، لاتخذت أبا بكر خليلا
563
مرحبا بالطيب المطيب
563
مثل المؤمن، مثل السنبلة، تحركها الريح بالأرض، فتقع مرة وتقوم أخرى، ومثل الكافر، مثل
564
يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام للمسافر
565
لا تأكلوا بالشمال، فإن الشيطان يأكل بالشمال
566
وفيتم سبعين أمة، أنتم خيرها وأكرمها على الله عز وجل
566
يباشرني في شعار واحد وأنا حائض، ولكنه كان أملككم لإربه، أو يملك إربه صلى الله عليه
566
نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن أبيع ما ليس عندي، أو أبيع سلعة ليست
567
إن الله تعالى ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم
568
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشغار
569
طيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي قبل أن يزور البيت
569
لا تجالسوا القدرية فوالذي يحلف به إنهم لنصارى
570
نهى عن بيع الحيوان بالحيوان نسأ
571
نهى عن بيع الحيوان بالحيوان نسيئة
571
يكبر في كل رفع ووضع وقيام وقعود، ويسلم عن يمينه وعن شماله: السلام عليكم ورحمة الله، حتى
572
القدرية الذين يقولون: الخير والشر بأيدينا، ليس لهم في شفاعتي نصيب، ولا أنا منهم ولا هم
573
لا تحلفوا بآبائكم ولا بالطواغيت
577
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم المغرب بالمزدلفة بإقامة واحدة
577
رمى الجمرة بسبع حصيات
578
ماء زمزم لما شرب له.
578
من بنى لله مسجدا ولو مفحص قطاة، بنى الله له بيتا في الجنة
579
يدخل الجنة بشفاعة رجل منكم مثل ربيعة ومضر. قال هرم بن حيان: فلما بلغني ذلك قدمت الكوفة،
580
هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ
589
غدوة في سبيل الله، عز وجل، خير من الدنيا وما فيها، وروحة في سبيل الله خير من الدنيا وما
590
الذي يجر ثوبه من الخيلاء، لا ينظر الله إليه يوم القيامة
590
تحروها في السبع الأواخر
591
أما إن الفتنة هاهنا، إن الفتنة هاهنا، من حيث يطلع قرن الشيطان
592
عند فرطنا عثمان بن مظعون
592
هذا المنحر، وكل منى منحر، ثم أمر من كل جزور، فأخذت منه بضعة فطبخت، فأكل النبي صلى الله
593
ليس فيما خرج من أوكار النحل صدقة
593
قرأ في ركعتي الطواف بسورتي الإخلاص: قل يا أيها الكافرون، وقل هو الله
594
إذا رميتم الجمار فبمثل حصى الخذف، وأشار بيده
594
يقرأ في ركعتي الفجر بقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد
595
يكبر على الجنازة خمسا وأربعا وسبعا وثمانية، حتى هلك النجاشي، فخرج النبي صلى الله عليه
596
اطلبوا الولد من نساء الأعاجم، فإن في أرحامهن بركة
597
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن كل ذي ناب من السباع ومخلب من
597
نهى أن ينفخ في الشراب، وأن يشرب من عند ثلمة القدح، أو أذنه، وعن اختناث
598
يمسح ظهور الخفين ولا يمسح بطونهما.
599
كان أول سورة أنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم، اقرأ باسم ربك الذي خلق، وآخر سورة أنزلت
599
كلما أنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم {يا أيها الناس} [الأعراف: 158]، فبمكة، وكلما
600
لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة
601
ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على ترعة من ترع الجنة، وصلاة في مسجدي خير
602
لا تسبوا الديك؛ فإنه يوقظ للصلاة
602
الشفق: الحمرة. وقال مالك: الشفق: الحمرة.
603
قضى باليمين مع الشاهد
604
قضى باليمين مع الشاهد
605
قضى باليمين مع الشاهد
605
لا يلبس القميص، ولا العمائم، ولا السراويلات، ولا البرانس، ولا الخفاف إلا أحد لا يجد
606
كنت أطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه قبل أن يحرم، ولحله قبل أن يطوف
607
لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك قال: فكان
608
أتاني جبريل، عليه السلام، فأمرني أن آمر أصحابي، أو من معي أن يرفعوا أصواتهم بالتلبية أو
608
العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا
609
إنا لم نرده عليك إلا لأنا حرم
610
نعم ولك أجر.
611
حاج آدم موسى، عليهما السلام، فحج آدم موسى، فقال موسى: أنت آدم الذي أغويت الناس وأخرجتهم
611
هذا جبل يحبنا ونحبه، اللهم إن إبراهيم عليه السلام حرم مكة، وإني أحرم ما بين
612
ما بين لابتيها حرام
613
هذا جبل يحبنا ونحبه
614
لا تسأل المرأة طلاق أختها لتستفرغ ما في صحفتها، ولتنكح، فإنما لها ما قدر
614
لا يمش أحدكم في نعل واحدة، لينتعلهما جميعا، أو ليخلعهما جميعا
615
رأيتني الليلة عند الكعبة، فرأيت رجلا آدم، كأحسن ما أنت راء من أدم الرجال، له لمة كأحسن ما
616
نهى أن يأكل الرجل بشماله، أو أن يمشى في نعل واحدة، وأن يشتمل الصماء، أو يحتبي في ثوب واحد
617
ردوا السائل ولو بظلف محترقة
618
يأكل المسلم في معي واحد، والكافر يأكل في سبعة أمعاء
618
أبشر عمار، تقتلك الفئة الباغية
619
اللهم استر العباس وولد العباس من النار
620
فإنك خاتم المهاجرين في الهجرة، كما أنا خاتم النبيين في النبوة
621
من سبق إلى الصلاة إلى المسجد، خوف أن تفوته التكبيرة الأولى، أدخله الله تعالى الجنة، ومن
621
إذا رأى أحدكم الرؤيا الصالحة يحبها، فإنما هي من الله تعالى، فليحمد الله سبحانه وتعالى
622
صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بخمس وعشرين درجة
623
الرؤيا الصالحة جزء من خمسة وأربعين جزء من النبوة
623
من أخاف أهل المدينة أخافه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. قال إبراهيم
623
ما من شيء يصيب المؤمن حتى الشوكة تصيبه، إلا كتب الله تعالى له بها حسنة ومحا عنه بها
624
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت ليورثنه
625
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرا أو ليسكت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر،
626
ما نقصت صدقة من مال، ولا تواضع أحد إلا رفعه الله عز وجل، ولا زاد الله أحدا بعفو إلا
627
تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل به أو تكلم به
627
من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق حتى يرجع، كان كما ولدته أمه
628
أن الله تعالى إذا كان يوم القيامة، وأتى العباد ليقضي بينهم، وكل أمة جاثية قال: فأول من
629
صلى على جنازة، فوضع يده اليمنى على يده اليسرى
631
الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
632
فيما استطعتم
632
اللهم بارك لهم في مكيالهم وبارك لهم في صاعهم ومدهم يعني: أهل المدينة
633
خمس من الفطرة: تقليم الأظفار، وقص الشارب، ونتف الإبط، وحلق العانة،
634
على أنقاب المدينة ملائكة، لا يدخلها الطاعون ولا الدجال
634
ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على حوضي
635
صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد
636
لا ينظر الله عز وجل يوم القيامة إلى من جر إزاره بطرا
637
نهى عن صيام يومين: يوم الأضحى، ويوم الفطر
637
شرب لبنا فتمضمض، وقال: إن له دسما
638
أقام بأذربيجان ستة أشهر يقصر الصلاة، حبسه الثلج يقول: اليوم نخرج، غدا
638
بادروا بالأعمال خمسا، ما تنتظرون إلا فقرا منسيا، أو غنى مطغيا، أو مرضا مفسدا، أو كبرا
639
من سبح الله سبحانه وتعالى، مائة بالغداة ومائة بالعشي، كان كمن حج مائة حجة، ومن حمد الله
640
المؤمن الذي يخالط الناس، ويصبر على أذاهم، أعظم أجرا من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على
640
أصحابي مثل النجوم، بأيه أخذتم بقوله اهتديتم
641
من اغتسل يوم الجمعة، وتطهر، ولبس صالح ثيابه، وادهن من طيب دهنه، ثم راح إلى المسجد، ولم
642
لكل نبي حرما، وأنا أحرم المدينة، من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة
642
السخي قريب من الله، قريب من الخير، قريب من الجنة، قريب من الناس، بعيد من النار، والبخيل
643
لقد حضر من أبيك ما ليس الله تعالى بتارك عليه أحدا من الأولين والآخرين، من موافاة يوم
645
أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا في الجنة أحاسنكم أخلاقا، وأبغضكم إلي الثرثارون المتشدقون،
646
ما بلوت قدري عند أحد قط، إلا كان دون ما في نفسي عنده
647
الحمد لله، دفن البنات من المكرمات
647
كيف تجدون فقد الأب فيكم؟ قال: هو هلك ثم ملك، قلت: فكيف تجدون فقد الأخ فيكم؟ قال: قص
649
نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم
649
من طلب الشهادة صادقا أعطيها ولو لم تصبه
650
أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى
650
طاف على نسائه بغسل واحد
650
من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي فلا يعصه. قال خلف: قال مالك
652
في بنذرك
652
المقة من الله سبحانه وتعالى، والصيت من السماء، فإذا أحب الله عز وجل عبدا، نادى جبريل، إن
653
قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا ختين
654
اللهم اسقنا قال: وايم الله، ما نرى في السماء من سحابة فلبثت سحابة فانتشرت، ثم إنها أمطرت،
655
من جاء منكم الجمعة فليغتسل
656
الذكر يفضل على الصدقة في سبيل الله عز وجل
656
من غسل يوم الجمعة ثم اغتسل، وبكر وابتكر، ومشى ولم يركب، ودنا ولم يله، وأنصت ولم يلغ، كان
657
فشرب وهو يخطب الناس بعرفة
658
يكره أن ترى المرأة ليس بيدها أثر الحناء والخضاب
659
إن الله حيي كريم، يستحيي من عبده إذا رفع إليه يديه، أن يردهما صفرا
659
اقتدوا باللذين من بعدي، أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
660
أعرفك، أو كما قال، أسلمت إذ كفروا، وأقبلت إذ أدبروا، ووفيت إذا غدروا، وعرفت إذا
661
عليكم بالإثمد عند النوم، فإنه يجلو البصر، وينبت الشعر
661
فجعل الحسن والحسين، رضي الله عنهما، يثبان على ظهره، فلما قضى الصلاة قال أبو هريرة: يا
662
سبحان ذي الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة
663
المؤذنون أمناء الله، والأئمة ضمناء، فأرشد الله الأئمة، وغفر للمؤذنين
664
إذا صلى الفجر جلس في مجلسه حتى تطلع الشمس
665
احتجم وهو محرم
666
صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته وحده خمسا وعشرين درجة، وإذا صلى الرجل بأرض فلاة، فأتم
667
كيف بكم وبزمان أوشك أن يأتي زمان يغربل فيه الناس غربلة، تبقي حثالة من الناس قد مرجت
667
اعمل ولا تتكل، ولا تقول: ابن عبد الرحمن بن عوف، فعسى عبد أسود يسبقك غدا إلى
669
يكفي لكل عضو غرفة من ماء لمن يحسن يتوضأ
669
كنت أستر أحمد بن حنبل من الرفاق إذا أراد أن يتنظف للصلاة، من قلة ما كان يستعمل من
669
الوليد بن أبي هشام ثقة الحديث جدا
670
غفر لي، وجعل لي يوما أزوره فيه، فأقرأ بين يديه
670
الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا
670
ما أنشدت بيتا من الشعر قط إلا قرأت بعده قل هو الله أحد، ثلاث مرات
670
إذا غابت الشمس لا ينشد الشعر
671
اللهم استر، واجعل تحت الستر ما تحب، فربما سترت على ما تكره، قال: ثم التفت إلي فقال لي: يا
671
نام کتاب :
حديث أبي الفضل الزهري
نویسنده :
الزهري، أبو الفضل
جلد :
1
صفحه :
672
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir