responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 50
ينطبق عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ ما كنتم تعلمون فَهَلْ تَكُونُ النُّسْخَةُ إِلا مِنْ شيء قد فرغ منه".
إسناده حسن رجاله ثقات وفي ابن مصفى كلام لا ينزل حديثه عن مرتبة الحسن وهو وبقية مدلسان وقد صرحا بالتحديث وأخرجه الأجري في "الشريعة" ص 175 من طريق الربيع بن نافع عن بقية بن الوليد قال: حدثنا أرطأة بن المنذر به. فصح الحديث والحمد لله.
107- ثنا أَبُو بَكْرٍ ثنا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ ثنا أَيُّوبُ أَبُو زَيْدٍ الحمصي عن عبادة ابن الوليد عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
"أَوَّلُ شَيْءٍ خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى الْقَلَمُ وَقَالَ: اجْرِ فَجَرَى تِلْكَ السَّاعَةِ بِمَا هُوَ كائن".
إسناده حسن رجاله ثقات معروفون غير أيوب وهو ابن زيد الحمصي وهو حسن الحديث كما سبق في 103.
والحديث أخرجه أحمد 5/317 من طريق ليث عن معاوية به.
108- ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ثنا يَعْمُرُ بْنُ بِشْرٍ ثنا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ رَبَاحِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ حَبِيبٍ عَنِ القاسم ابن أَبِي بَزَّةَ. قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ يُحَدِّثُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"أَوَّلُ شَيْءٍ خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى الْقَلَمُ فَأَمَرَهُ فكتب كل شيء يكون".
حديث صحيح رجاله كلهم ثقات غير يعمر بن بشر لم يذكر فيه ابن أبي حاتم 4/2/313 جرحا ولا تعديلا لكنه قد توبع من قبل الإمام أحمد وكفى به حجة وقد خرجته في "الصحيحة" 133.
109- ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ ثنا ابْنُ زَيْدٍ ثنا مُزَاحِمُ بْنُ الْعَوَّامِ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

نام کتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 50
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست