مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
التوحيد
نویسنده :
ابن خزيمة
جلد :
2
صفحه :
908
باب ذكر البيان أن الله عز وجل ينظر إليه جميع المؤمنين يوم القيامة برهم وفاجرهم وإن رغمت أنوف الجهمية المعطلة المنكرة لصفات خالقنا جل ذكره
406
باب ذكر البيان أن جميع أمة النبي صلى الله عليه وسلم برهم وفاجرهم، مؤمنهم ومنافقهم، وبعض أهل الكتاب يرون الله عز وجل يوم القيامة يراه بعضهم رؤية امتحان، لا رؤية سرور وفرح، وتلذذ بالنظر في وجه ربهم عز وجل ذي الجلال والإكرام وهذه الرؤية: قبل أن يوضع
420
باب ذكر البيان إن جميع المؤمنين يرون الله يوم القيامة مخليا به عز وجل وذكر تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم برؤية القمر، خالقهم، ذلك اليوم بما يدرك عليه، في الدنيا عيانا ونظرا ورؤية
437
باب ذكر البيان أن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة هي التي ذكر في قوله: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ويفضل بهذه الفضيلة أولياؤه من المؤمنين، ويحجب جميع أعدائه عن النظر إليه من مشرك ومتهود ومتنصر ومتمجس ومنافق، كما أعلم في قوله كلا إنهم
443
باب ذكر الأخبار المأثورة في إثبات رؤية النبي صلى الله عليه وسلم خالقه العزيز العليم المحتجب عن أبصار بريته، قبل اليوم الذي تجزى فيه كل نفس بما كسبت يوم الحسرة والندامة وذكر اختصاص الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم بالرؤية كما خص نبيه إبراهيم بالخلة،
477
أخبار عبد الله بن مسعود
497
باب ذكر أخبار رويت عن عائشة رضي الله عنها في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليما قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم، إذ أهل قبلتنا من الصحابة والتابعات والتابعين ومن بعدهم إلى من شاهدنا من العلماء من أهل عصرنا، لم يختلفوا ولم يشكوا ولم
548
باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه، جل ثناؤه، لا ولا يشبه ضحكه بضحك المخلوقين، وضحكهم كذلك، بل نؤمن بأنه يضحك، كما أعلم النبي صلى الله عليه وسلم ونسكت عن صفة ضحكه جل وعلا، إذ الله عز وجل استأثر بصفة ضحكه، لم يطلعنا على ذلك، فنحن
563
باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه، صلوات الله عليهم لأمته، وشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء صلوات الله عليهم، وشفاعة بعض أمته لبعض أمته، ممن قد أوبقتهم خطاياهم وذنوبهم فأدخلوا النار،
588
باب ذكر الشفاعة التي خص الله بها النبي صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء صلى الله عليهم وهي الشفاعة الأولى التي يشفع بها لأمته، ليخلصهم الله من الموقف الذي قد جمعوا فيه، يوم القيامة، مع الأولى، وقد دنت الشمس منهم، فآذتهم وأصابهم من الغم والكرب
589
باب ذكر الدليل أن هذه الشفاعة التي وصفنا أنها أول الشفاعات هي التي يشفع بها النبي صلى الله عليه وسلم ليقضي الله بين الخلق فعندها يأمره الله عز وجل أن يدخل من لا حساب عليه من أمته الجنة من الباب الأيمن، فهو أول الناس دخولا الجنة من المؤمنين
596
باب ذكر البيان أن هذه الشفاعة التي ذكرت أنها أول الشفاعات إنما هي قبل مرور الناس على الصراط حين تزلف الجنة، فإن الله قال: وأزلفت الجنة للمتقين
600
باب ذكر البيان أن للنبي صلى الله عليه وسلم شفاعات يوم القيامة في مقام واحد واحدة بعد أخرى، أولها: ما ذكر في خبر أبي زرعة، عن أبي هريرة رضي الله عنه، وخبر ابن عمر، وابن عباس وهي شفاعته لأمته ليخلصوا من ذلك الموقف، وليعجل الله حسابهم ويقضي بينهم، ثم
602
باب ذكر البيان أن النبي صلى الله عليه وسلم أول شافع وأول مشفع، يوم القيامة وفيه دلالة أن يوم القيامة قد يشفع بعد نبينا غيره على ما سأبينه بعد ذلك، إن شاء الله، إذ غير جائز في اللغة أن يقال أول لما لا ثاني له بعد ولا ثالث
618
باب ذكر شدة شفقة النبي صلى الله عليه وسلم ورأفته ورحمته بأمته وفضل شفقته على أمته، على شفقة الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، على أممهم إذ الله عز وجل أعطى كل نبي دعوة وعد إجابتها، فجعل كل نبي منهم صلى الله عليه وسلم مسألته فأعطي سؤله في الدنيا، وأخر
622
باب ذكر الدليل على صحة ما أولت قوله يدعو بها أن معناها قد دعا بها على ما حكيته عن العرب أنها تقول: يفعل في موضع: فعل
630
باب ذكر ما كان من تخيير الله عز وجل نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم بين إدخال نصف أمته الجنة وبين الشفاعة فاختار النبي صلى الله عليه وسلم لأمته الشفاعة إذ هي أعم وأكثر وأنفع لأمته خير الأمم من إدخال بعضهم الجنة
637
باب ذكر الدليل على أن الأنبياء، قبل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعليهم أجمعين إنما دعا بعضهم فيما كان الله جعل لهم من الدعوة المجابة سألوها ربهم، ودعا بعضهم بتلك الدعوة، على قومه، ليهلكوا في الدنيا، والدليل على أنه لم يكن أحد منهم أرأف بأمته،
649
باب ذكر لفظة رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذكر الشفاعة حسبت المعتزلة والخوارج وكثير من أهل البدع وغيرهم لجهلهم بالعلم وقلة معرفتهم بأخبار النبي صلى الله عليه وسلم أنها تضاد قول النبي صلى الله عليه وسلم عند ذكر الشفاعة أنها لكل مسلم، وليست كما
650
باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بالكبائر في هذا الموضع ما هو دون الشرك من الذنوب إن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبر أن الشرك أكبر الكبائر، فمعنى قوله: " لأهل الكبائر من أمتي " إنما أراد أمته الذين أجابوه فآمنوا به وتابوا عن
658
باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر وهي على ما تأولته، وأنها لمن قد أدخل النار من غير أهل النار، والذين هم أهلها أهل الخلود فيها، بل لقوم من أهل التوحيد ارتكبوا ذنوبا وخطايا فأدخلوا النار ليصيبهم سفعا منها
659
باب ذكر إرضاء الله تعالى نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم في الشفاعة يوم القيامة مرة بعد أخرى حتى يقر بأنه قد رضي بما قد أعطي في أمته من الشفاعة
672
باب ذكر البيان أن من قضاء الله عز وجل، إخراجهم من أهل النار من أهل التوحيد بالشفاعة يصيرون فيها فحما يميتهم الله فيها إماتة واحدة، ثم يؤذن بعد ذلك في الشفاعة وصفة إحياء الله إياهم، بعد إخراجهم من النار، وقبل دخولهم الجنة بلفظة عامة مرادها خاص
674
باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار فيدخلون الجنة، إنما يخرجون من النار بالشفاعة في خبر ابن علية، أذن بالشفاعة فجيء بهم
678
باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله فيصيرون فحما، أي أبدانهم خلا صورهم وآثار السجود منهم، إن الله عز وجل حرم على النار أكل أثر السجود من أهل التوحيد بالله، فنعوذ به من النار وعذابها
682
باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار، أهل الخلود فيها، يموتون فيها إماتة واحدة، تميتهم النار إماتة ثم يخرجون منها، فيدخلون الجنة، لا أنهم يكونون أحياء يذوقون العذاب، ويألمون من حر النار حتى يخرجوا
685
باب ذكر خبر روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج شاهد أن لا إله إلا الله من النار أفرق أن يسمع به بعض الجهال، فيتوهم أن قائله بلسانه، من غير تصديق قلب، يخرج من النار، جهلا وقلة معرفة بدين الله، وأحكامه، ولجهله بأخبار النبي صلى الله عليه وسلم
693
باب ذكر البيان أن النبي صلى الله عليه وسلم يشفع للشاهد لله بالتوحيد الموحد لله بلسانه إذا كان مخلصا ومصدقا بذلك بقلبه، لا لمن تكون شهادته بذلك منفردة عن تصديق القلب
696
باب ذكر خبر دال على صحة ما تأولت إنما يخرج من النار شاهد أن لا إله إلا الله، إذا كان مصدقا بقلبه بما شهد به لسانه إلا أنه كنى عن التصديق بالقلب بالخير، فعاند بعض أهل الجهاد والعناد، وادعى أن ذكر الخير في هذا الخبر ليس بإيمان قلة علم بدين الله وجرأة
699
باب ذكر الأخبار المصرحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إنما يخرج من النار من كان في قلبه في الدنيا إيمان " دون من لم يكن في قلبه في الدنيا إيمان ممن كان يقر بلسانه بالتوحيد، خاليا قلبه من الإيمان مع البيان الواضح أن الناس يتفاضلون في إيمان
702
باب ذكر البيان أن المقام الذي يشفع فيه النبي صلى الله عليه وسلم لأمته هو المقام المحمود الذي وعده الله عز وجل في قوله: عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا وهذه اللفظة عندي من الجنس الذي قال بعض العلماء: عسى من الله واجب، لا على الشك والارتياب مما يجوز أن لا
724
باب ذكر الدليل أن جميع الأخبار التي تقدم ذكرى لها إلى هذا الموضع في شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج أهل التوحيد من النار إنما هي ألفاظ عامة مرادها خاص قوله: أخرجوا من النار من كان في قلبه وزن كذا من الإيمان أن معناه بعض من كان في قلبه قدر ذلك
727
باب ذكر البيان أن الصديقين يتلون النبي صلى الله عليه وسلم في الشفاعة يوم القيامة ثم سائر الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، يتلون الصديقين، ثم الشهداء يتلون الأنبياء عليهم السلام إن صح الحديث
734
باب ذكر كثرة من شفع له الرجل الواحد من هذه الأمة مع الدليل على صحة ما ذكرت قبل أن يشفع يوم القيامة غير الأنبياء عليهم السلام
739
باب ذكر ما يعطي الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل، وسعة رحمته آخر من يخرج من النار فيدخل الجنة ممن يخرج من النار حبوا وزحفا لا من يخرج منها بالشفاعة بعدما محشتهم النار وأماتهم فصاروا فحما قبل أن يخرجه الله بتفضله وكرمه وجوده
751
باب ذكر البيان أن الرجل الذي ذكرنا صفته وخبرنا أنه آخر أهل النار خروجا من النار ممن يخرج من النار زحفا لا ممن يخرج بالشفاعة وهو آخر أهل الجنة دخولا الجنة وأن من يخرج بالشفاعة يدخلون الجنة قبله، وأن هذا الواحد يبقى بعدهم بين الجنة والنار ثم يدخله الله
762
باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم التي كانوا ارتكبوها في الدنيا مع الدليل على ضد قول من زعم ممن لم يتحر العلم ولا فهم أخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن النار لا تصيب أهل التوحيد ولا تمسهم
765
باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ثابتة من جهة النقل جهل معناها فرقتان: فرقة المعتزلة، والخوارج واحتجوا بها، وادعوا أن مرتكب الكبيرة إذا مات قبل التوبة منها مخلد في النار، محرم عليه الجنان والفرقة الأخرى: المرجئة كفرت بهذه الأخبار
836
إعلام النبي صلى الله عليه وسلم حرمان الجنة لمرتكب بعض الذنوب والخطايا من الذي ليس بكفر، ولا يزيل الإيمان بأسره، ولا على ما تتوهمه الخوارج، والمعتزلة
844
باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار، التي قدمنا ذكرها، لاختلاف ألفاظها، وليست عندنا مخالفة لسر معناها ونؤلف بين المراد من كل منها بعد ذكرنا الأخبار بألفاظها، إن الله وفق لذلك وشاءه
847
باب ذكر أخبار رويت أيضا في حرمان الجنة على من ارتكب بعض المعاصي التي لا تزيل الإيمان بأسره وجهل معناها المعتزلة، والخوارج، فأزالوا اسم المؤمن عن مرتكبها ومرتكبي بعضها أنا ذاكرها بأسانيدها ومبين معانيها، ومؤلف بين معانيها ومعاني الأخبار التي قدمنا
857
باب ذكر الدليل على أن قوله عز وجل وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ليس ينفي أن الله عز وجل يحيي الإنسان أكثر من مرتين على أن من ادعى ممن أنكر عذاب القبر، وزعم أن الله لا يحيي أحدا في القبر قبل يوم القيامة، احتجاجا بقوله: ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا
879
باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السماوات
883
ويلحق في الأبواب التي قدمنا ذكرها في هذا الكتاب
889
نام کتاب :
التوحيد
نویسنده :
ابن خزيمة
جلد :
2
صفحه :
908
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir