الأموال - ابن زنجويه - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : الأموال نویسنده : ابن زنجويه جلد : 1 صفحه : 437

باب: فضل أئمة العدل	64
باب: في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم، والطعن عليهم	71
باب: التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم	80
باب: ما يستحب من توقير أئمة العدل وتعزيزهم	85
صنوف الأموال التي تليها الأئمة للرعية، وأصولها في الكتاب والسنة قال أبو أحمد حميد بن زنجويه، قال: قرأت على أبي عبيد القاسم بن سلام، وكل شيء أحدثه، عنه في هذا الكتاب، فهو قراءة عليه: أول ما نبدأ به من ذكر الأموال، ما كان منها لرسول الله صلى الله	90
كتاب الفيء ووجوهه وسبيله فمنه الجزية والسنة في قبولها وهي من الفيء	113
باب: أخذ الجزية من عرب أهل الكتاب	125
باب: أخذ الجزية من المجوس	136
باب: من تجب عليه الجزية ومن تسقط عنه	150
باب: فرض الجزية ومبلغها	156
اجتباء الجزية والخراج وما يؤمر به من الرفق بأهلها، وينهى عنه من العنف	163
باب: الجزية على من أسلم من أهل الذمة أو مات وهي عليه	172
في الجزية من الخمر والخنازير	179
باب: الجزية كيف تجتبى، وما يؤخذ به أهلها من الزي وختم الرقاب	182
كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها	182
فتح الأرض عنوة حدثنا حميد قال أبو عبيد: وجدنا الآثار عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والخلفاء بعده، قد جاءت في افتتاح الأرضين بثلاثة أحكام: أرض أسلم عليها أهلها، فهي لهم ملك أيمانهم، وهي أرض عشر لا شيء عليهم فيها غيره. وأرض افتتحت صلحا على خراج	182
باب: أرض العنوة تقر بأيدي أهلها ويوضع عليها الطسق والخراج	207
باب: في شراء أرض العنوة التي أقر الإمام أهلها فيها وصيرها أرض الخراج	230
باب: في أرض الخراج من العنوة يسلم صاحبها , عليه فيها عشر مع الخراج	253
باب: ما جاء فيما يجوز لأهل الذمة أن يحدثوا في أرض العنوة في أمصار المسلمين وما لا يجوز لهم	268
باب: الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي حدثنا حميد بن زنجويه قال أبو عبيد: جاءنا الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في حكم الأسارى من المشركين بثلاث سنن: المن والفداء والقتل. وبها نزل الكتاب، قال الله تبارك وتعالى: فإما منا بعد وإما فداء	291
باب: ما أمر به من قتل الأسارى	339
كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة	362
باب: الوفاء لأهل الصلح وما يجب على المسلمين من ذلك، ويكره من الزيادة عليهم	362
باب: الشروط التي اشترطت على أهل الذمة وأقروا على دينهم	368
باب: ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه	375
باب: في أهل الصلح يتركون على ما كانوا عليه قبل ذلك من أمورهم	386
باب: من أسلم من أهل الصلح، كيف تكون أرضه؟ أرض خراج أم أرض عشر؟	390
باب: الصلح والمهادنة تكون بين المسلمين والمشركين إلى مدة	393
باب: الصلح والموادعة تكون بين المسلمين والمشركين إلى وقت , ينقضي ذلك الوقت , كيف ينبغي للمسلمين أن يصنعوا؟	401
باب: أهل الصلح والعهد ينكثون من يستحل دماءهم؟	405

نام کتاب : الأموال نویسنده : ابن زنجويه جلد : 1 صفحه : 437

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست