مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الاعتقاد
نویسنده :
البيهقي، أبو بكر
جلد :
1
صفحه :
377
باب أول ما يجب على العبد معرفته والإقرار به قال الله جل ثناؤه لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: فاعلم أنه لا إله إلا الله، وقال له ولأمته: فاعلموا أن الله مولاكم، وقال: فاعلم أنما أنزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو فهل أنتم مسلمون، وقال: قولوا آمنا
35
باب ذكر بعض ما يستدل به على حدوث العالم، وأن محدثه ومدبره إله واحد قديم لا شريك له ولا شبيه قال الله عز وجل: وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل
38
باب ذكر أسماء الله وصفاته عزت أسماؤه وجل ثناؤه قال الله عز وجل: ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون، وقال: قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى، وقال: هو الله الذي لا إله إلا هو
49
باب ذكر معاني الأسماء التي رويناها على طريق الإيجاز الله: معناه من له الإلهية، وهي القدرة على اختراع الأعيان، وهذه صفة يستحقها بذاته. الرحمن: من له الرحمة. الرحيم: الراحم، فعيل بمعنى فاعل على المبالغة، وقيل: الرحمن المريد لرزق كل حي في الدنيا،
59
باب بيان صفة الذات وصفة الفعل قال الله جل ثناؤه: هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم، هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون، هو الله الخالق البارئ المصور
70
باب ذكر آيات وأخبار وردت في صفات يستحقها الباري عز وجل بذاته سوى ما ذكرنا في البابين قبله قال الله عز وجل: وهو العلي العظيم، وقال: وهو العلي الكبير، وقال: هو الغني الحميد، وقال: هو الأول والآخر والظاهر والباطن، وقال: قل هو الله أحد الله الصمد،
76
باب ذكر آيات وأخبار وردت في صفات زائدات على الذات قائمات به قال الله جل ثناؤه: لا إله إلا هو الحي القيوم، وقال: وعنت الوجوه للحي القيوم، وقال: وتوكل على الحي الذي لا يموت، فهو حي وله حياة يباين بها صفة من ليس بحي، وقال: والله على كل شيء قدير،
80
باب ذكر آيات وأخبار وردت في إثبات صفة الوجه واليدين والعين وهذه صفات طريق إثباتها السمع، فنثبتها لورود خبر الصادق بها ولا نكيفها. قال الله تبارك وتعالى: ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام، فأضاف الوجه إلى الذات، وأضاف النعت إلى الوجه، فقال: ذو
88
باب في ذكر صفة الفعل قال الله عز وجل: خالق كل شيء، وقال: وخلق كل شيء فقدره تقديرا، وقال: وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده، وقال: فاطر السماوات والأرض، وقال: وخلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور، إلى سائر ما ورد في الكتاب في معنى هذه الآيات
91
باب القول في القرآن القرآن كلام الله عز وجل، وكلام الله صفة من صفات ذاته، ولا يجوز أن يكون شيء من صفات ذاته مخلوقا ولا محدثا ولا حادثا، قال الله جل ثناؤه: إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون. فلو كان القرآن مخلوقا لكان الله سبحانه قائلا
94
باب القول في الاستواء قال الله تبارك وتعالى: الرحمن على العرش استوى، والعرش هو السرير المشهور فيما بين العقلاء، قال الله عز وجل: وكان عرشه على الماء، وقال: وهو رب العرش العظيم، وقال: ذو العرش المجيد، وقال: وترى الملائكة حافين من حول العرش،
112
باب القول في إثبات رؤية الله عز وجل في الآخرة بالأبصار قال الله عز وجل: وجوه يومئذ يعني: يوم القيامة، ناضرة يعني: مشرقة، إلى ربها ناظرة، وليس يخلو النظر من وجوه: إما أن يكون الله عز وجل عنى به نظر الاعتبار كقوله: أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت،
120
باب القول في الإيمان بالقدر قال الله عز وجل وكل شيء أحصيناه في إمام مبين وقال: ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها وقال: يعلم السر وأخفى وقال: إنا كل شيء خلقناه بقدر والقدر اسم لما صدر مقدرا عن فعل القادر، يقال: قدرت
132
باب القول في خلق الأفعال قال الله عز وجل ذلكم الله ربكم خالق كل شيء فدخل فيه الأعيان والأفعال من الخير والشر، وقال: أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء فنفى أن يكون خالق غيره ونفى أن يكون شيء سواه غير مخلوق، فلو كانت
142
باب القول في الهداية والإضلال قال الله عز وجل من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا وقال: من يشإ الله يضلله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم وقال: إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وقال معناه في غير آية من كتابه كتبناها في كتاب
151
باب القول في وقوع أفعال العبد بمشيئة الله عز وجل قال الله تبارك وتعالى وما تشاءون إلا أن يشاء الله فأخبر أنا لا نشاء شيئا إلا أن يكون الله قد شاء وقال: ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا وقال: ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها وقال: ما كانوا ليؤمنوا
156
باب القول في الأطفال أنهم يولدون على فطرة الإسلام
164
باب القول في الآجال والأرزاق
171
باب القول في الإيمان قال الله تعالى إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون أولئك هم المؤمنون حقا فأخبر أن المؤمنين هم الذين جمعوا هذه الأعمال التي بعضها
174
باب القول في مرتكبي الكبائر قال الله عز وجل إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء يعني: ما دون الشرك لمن يشاء بلا عقوبة، وقد يعاقب بعضهم على ما اقترف من الذنوب ثم يعفو عنه ويدخل الجنة بإيمانه؛ لقوله إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا وقوله إن
186
باب القول في الشفاعة وبطلان قول من قال بتخليد المؤمنين في النار قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا وقال: ولسوف يعطيك ربك فترضى وقال: وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها
191
باب الإيمان بما أخبر عنه، رسول الله صلى الله عليه وسلم في ملائكة الله وكتبه ورسله والبعث بعد الموت والحساب والميزان والجنة والنار وأنهما مخلوقتان معدتان لأهلهما وبما أخبر عنه من حوضه ومن أشراط الساعة قبل قيامها قال الله عز وجل آمن الرسول بما أنزل إليه
205
باب الإيمان بعذاب القبر نعوذ بالله من عذاب القبر ومن عذاب النار قال الله عز وجل الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون وما بعدها في الآية، قال مجاهد: ذاك عند الموت، وقال في الكفار
219
باب الاعتصام بالسنة واجتناب البدعة قال الله عز وجل لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة، وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين، وقال: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول
227
باب النهي عن مجالسة أهل البدع ومكالمتهم
236
باب: ما على الوالي من مراعاة أمر الرعية
240
باب طاعة الولاة ولزوم الجماعة وإنكار المنكر بلسانه أو كراهيته بقلبه والصبر على ما يصيبه من سلطانه قال الله عز وجل يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم، قال: ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين
242
باب معرفة جمل ما كلف المؤمنون أن يعقلوه ويعملوه ويعطوا من أنفسهم وأموالهم وأن يكفوا عنه وما حرم عليهم منه قال الله جل ثناؤه وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وقال: فمن شهد منكم الشهر فليصمه وقال: وأتموا الحج والعمرة لله وعلقه بالاستطاعة في آية أخرى وهي
247
باب القول في إثبات نبوة محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب، سماه الله محمدا وأحمد صلى الله عليه وسلم وسماه أسماء أخر ذكرناها في كتاب الدلائل، ودلائل النبوة
255
فصل: والأنبياء عليهم السلام بعدما قبضوا ردت إليهم أرواحهم فهم أحياء عند ربهم كالشهداء، وقد رأى نبينا صلى الله عليه وسلم جماعة منهم ليلة المعراج وأمر بالصلاة عليه والسلام عليه. وأخبر - وخبره صدق - أن صلاتنا معروضة عليه وأن سلامنا يبلغه , وأن الله حرم
305
باب القول في كرامات الأولياء قال الله عز وجل في قصة مريم عليها السلام كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب. وقال في قصة سليمان عليه السلام قال الذي عنده علم من الكتاب أنا
307
باب القول في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله ورضي عنهم قال الله تبارك وتعالى محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في
317
باب القول في أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وأزواجه قال الله عز وجل إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وابتداء الآية في نساء النبي صلى الله عليه وسلم وتخييرهم فلما اخترن الله ورسوله والدار الآخرة كان لهن ما أعد الله لهن
324
باب تسمية العشرة الذين شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما روي عنه بالجنة
331
باب تسمية الخلفاء الذين نبه رسول الله صلى الله عليه وسلم على خلافتهم بعده وعلى مدة بقائهم
333
باب تنبيه رسول الله صلى الله عليه وسلم على خلافة أبي بكر الصديق بعده، وبيان ما في الكتاب من الدلالة على صحة إمامته وإمامة من بعده من الخلفاء الراشدين
337
باب اجتماع المسلمين على بيعة أبي بكر الصديق وانقيادهم لإمامته وهو أبو بكر عبد الله بن عثمان بن عامر بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة القرشي التيمي
346
باب استخلاف أبي بكر عمر بن الخطاب رضي الله عنهما وهو أبو حفص عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رباح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب القرشي العدوي رضي الله عنه
359
باب استخلاف عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو أبو عبد الله وقيل: أبو عمرو عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي
364
باب استخلاف أبي الحسن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم رضي الله عنه
370
نام کتاب :
الاعتقاد
نویسنده :
البيهقي، أبو بكر
جلد :
1
صفحه :
377
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir