الإبانة الكبرى - العكبري، ابن بطة - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : الإبانة الكبرى نویسنده : العكبري، ابن بطة جلد : 3 صفحه : 342

الكتاب الثاني: القدر	141
المجلد الأول	141
تمهيد	141
الفصل الأول وجوب الإيمان بالقدر	149
الفصل الثاني أزلية القدر	153
الفصل الثالث شمول القدر الالهي لجميع أفعال العباد وضرورة تحققه	159
الفصل الرابع أزلية العلم الالهي بأهل الجنة والنار وتعيينهم والحكم عليهم بذلك	169
الفصل الخامس تقدير الهداية والإضلال	181
الفصل السادس ختم الله وطبعه على قلوب الضالين من عباده	187
الفصل السابع تبعية المشيئة الإنسانية للمشيئة الالهية	201
الفصل الثامن إيمان الصحابة ومن بعدهم من السلف بالقدر	213
الفصل التاسع الرد على القدرية وبيان حكمهم في الدنيا وجزاؤهم في الآخرة	219
الفصل العاشر النهي عن البحث في القدر	225
مقدمة	235
الباب الأول في ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده فهم لا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه وأنه طبع على قلوبهم قال الله عز وجل إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم	253
الباب الثاني في ذكر ما أعلمنا الله تعالى في كتابه أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء، وأنه لا يهتدي بالمرسلين والكتب والآيات والبراهين إلا من سبق في علم الله أنه يهديه قال الله عز وجل في سورة النساء فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون	259
الباب الثالث: في ذكر ما أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه أرسل المرسلين إلى الناس يدعونهم إلى عبادة رب العالمين ثم أرسل الشياطين على الكافرين تحرضهم على تكذيب المرسلين , ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة. قال الشيخ: وفرض على المسلمين أن يؤمنوا ويصدقوا بأن	267
الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل قال الله عز وجل كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين إلى قوله والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم. وقال ولو شاء الله ما اقتتلوا	273
الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار , سبق بذلك علمه , ونفذ فيه حكمه , وجرى به قلمه , ومن جحده فهو من الفرق الهالكة	295
الباب السادس في الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم فجعلهم فريقين فريقا للجنة وفريقا للسعير	309
الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين , ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة	323
الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم فقال له: اكتب فكتب ما هو كائن , فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة	333

نام کتاب : الإبانة الكبرى نویسنده : العكبري، ابن بطة جلد : 3 صفحه : 342

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست