مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
نام کتاب :
أخبار مكة
نویسنده :
الفاكهي، أبو عبد الله
جلد :
2
صفحه :
387
ذكر إخراج جبريل عليه الصلاة والسلام زمزم لإسماعيل بن إبراهيم وأمه عليهم الصلاة والسلام، وتفسير ذلك
5
الجزء 2
5
ذكر حفر عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف زمزم، وتفسير أمره
11
باب ما جاء في فضل زمزم وتفسيره
24
ذكر غسل أهل مكة الموتى بماء زمزم لبركته وفضله
47
ذكر حمل ماء زمزم للمرضى وغيرهم من مكة إلى الآفاق
48
ذكر شرب النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم من ماء زمزم والتابعين بعدهم، وتفسير ذلك كله
51
ذكر الشرب من نبيذ السقاية
59
ذكر من لم يشرب من نبيذ السقاية، وما جاء في ذلك
61
ذكر تحريم العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه زمزم، وابنه من بعده عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، على المغتسل فيها
63
ذكر إذن النبي صلى الله عليه وسلم لأهل السقاية في البيتوتة بمكة ليالي منى من أجلها
65
ذكر الجنان توجد في زمزم
66
ذكر غور الماء قبل يوم القيامة غير زمزم
67
ذكر أسماء زمزم
67
ذكر مصباح زمزم كيف كان وقال بعض أهل مكة: إن خالد بن عبد الله القسري أول من وضع مصباح زمزم، يضيء لأهل الطواف مقابل الركن الأسود في خلافة عبد الملك بن مروان، وقد كان رجل من غسان وضع فيما هنالك مصباحا، فمنعه من ذلك، فرفعه، وكان مصباح زمزم هذا فيما مضى
68
ذكر ما كان عليه حوض زمزم في عهد ابن عباس، وذكر مجلس ابن عباس رضي الله عنهما من السقاية
70
ذكر عيون زمزم وغير ذلك وكان ذرع غور زمزم من أعلاها إلى أسفلها ستين ذراعا، وفي قعرها ثلاث عيون: عين حذاء الركن الأسود، وعين حذاء أبي قبيس والصفا، وعين حذاء المروة، وكان ماؤها قد قل جدا حتى كانت تجم في الأيام، وذلك في سنة ثلاث وعشرين وأربع وعشرين
74
ذكر صفة ما كانت عليه زمزم وحجرتها وحوضها قبل أن تغير في خلافة المعتصم بالله وذلك مما عمل أمير المؤمنين المهدي في خلافته وذرع وجه حجرة زمزم الذي فيه بابها، وهو مما يلي المسعى، اثنا عشر ذراعا وتسع عشرة أصبعا، وذرع الشق الذي يلي المقام عشرة أذرع واثنتا
77
ذكر صفة القبة وحوضها وذرعها وذرع ما بين حجرة زمزم إلى وسط جدر الحوض الذي قدام السقاية الذي عليه القبة إحدى وعشرون ذراعا واثنتا عشرة أصبعا، وذرع سعة الحوض من وسطه اثنا عشر ذراعا وتسع أصابع في مثله، وذرع تدوير الحوض من داخل تسعة وثلاثون ذراعا، وذرع
79
ذكر سقاية العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه وما كان فيها، وذرعها إلى أن عمرت في خلافة الواثق بالله أمير المؤمنين في سنة تسع وعشرين ومائتين وذرع طول سقاية العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه أربعة وعشرون ذراعا وتسع عشرة أصبعا، وفيها من الأساطين ستة؛ في
83
ذكر حد المسجد الحرام وأساسه كيف كان
86
ذكر صفة المسجد الحرام كيف هو والمسجد الحرام منقوش من داخله بالفسيفساء، مطوق بالطيقان، كله شرف بيض، وهو من خارجه منقوش بالجص، وكذلك هو منقوش بالجص من داخله، وهو مشرف بشرف من خارجه مما يلي الوادي في سوق الليل، وباب الصفا منحدر إلى دار أم جعفر، وباب
88
ذكر فضل الصلاة في المسجد الحرام، وما جاء فيها عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم والتابعين
89
ذكر إدارة الصف، وأول من فعله، وأول من أحدث التكبير بين التراويح حول البيت في شهر رمضان، وتفسير ذلك ويقال: إن أول من أدار الصفوف حول الكعبة خالد بن عبد الله القسري
107
ذكر الصلاة في المسجد الحرام بلا سترة، وما جاء فيه
109
ذكر الأكل في المسجد الحرام والغداء فيه
112
ذكر من جمع في المسجد الحرام بعد صلاة الإمام
113
ذكر النوم في المسجد الحرام، ومن رخص فيه ومن كرهه
113
ذكر من كره النوم في المسجد الحرام
118
ذكر إنشاد الضالة في المسجد الحرام، وما يكره من رفع الصوت فيه، وكراهية إنشاد الشعر فيه
119
ذكر موضع قبور عذارى بنات إسماعيل عليه السلام من المسجد الحرام
123
ذكر الوضوء في المسجد الحرام
124
ذكر القيام على باب المسجد مستقبل القبلة يدعو
126
ذكر لقط القذى، والقشاش من المسجد الحرام وفضله، وتحية المسجد الحرام
128
ذكر إرسال الريح في المسجد الحرام
130
ذكر تحصيب المسجد الحرام، وأخذ الحصاة منه
131
ذكر صلاة مؤذني المسجد الحرام يوم الجمعة على سطح المسجد وغيره لصلاة الإمام
132
ذكر فضل الأذان بمكة والحسبة فيه بغير أجرة، وتفسير ذلك
134
ذكر تولية النبي صلى الله عليه وسلم أبا محذورة رضي الله عنه الأذان عند الكعبة، وتعليمه إياه، وصفة أذانه كيف كان، وتفسير ذلك
136
ذكر الاستلقاء والاضطجاع في المسجد الحرام والجلوس على اللبود والطنافس في المسجد
146
ذكر الاعتكاف في المسجد الحرام وفي الحرم كله، والنذر في ذلك
148
ذكر السمر والحديث في المسجد الحرام
151
ذكر الصلاة في المسجد الحرام في شهر رمضان، وإقامة الناس خلف المقام، والترغيب في ذلك وطلبه وشرفه، وصفة قيام أهل مكة في شهر رمضان، وتفسير ذلك
152
ذكر عمارة المسجد الحرام والزيادات التي زادها الأئمة والخلفاء فيه، وتفسير ذلك
157
ذكر زيادة عمر بن الخطاب رضي الله عنه في المسجد الحرام كيف كانت
157
ذكر زيادة عثمان بن عفان رضي الله عنه في المسجد الحرام
158
ذكر زيادة ابن الزبير رضي الله عنهما في المسجد الحرام بعد عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه وقال بعض المكيين: كان المسجد الحرام على ما جعله عليه عثمان بن عفان رضي الله عنه بحائط قصير غير مسقف , إنما يجلس الناس في المسجد بالغداة والعشي يتبعون الأفياء،
159
ذكر عمل عبد الملك بن مروان في المسجد الحرام قال بعض أهل مكة: وعمر عبد الملك بن مروان المسجد الحرام، ولم يزد فيه شيئا، ولكنه رفع جدرانه وسقفه بالساج، وعمره عمارة حسنة
161
ذكر عمل الوليد بن عبد الملك في المسجد الحرام وقال بعض أهل مكة: إن الوليد بن عبد الملك أخذ في عمل المسجد الحرام , وابتدأ عمله في دخول سنة ثمان وثمانين , وكان إذا أخذ في بناء المساجد زخرفها وزينها، فنقض عمل عبد الملك وعمله عملا محكما , وهو أول من نقل
161
ذكر عمل أبي جعفر المنصور في المسجد الحرام وعمارته إياه في الزيادة الأولى وذكر بعض المكيين عن أشياخه، أن أمير المؤمنين أبا جعفر كتب إلى زياد بن عبيد الله الحارثي، وهو واليه على مكة، في عمارة المسجد الحرام، فعمره , فكان من عمارته إياه أن زاد في شقه
162
ذكر عمارة المهدي أمير المؤمنين المسجد الحرام وزيادته الأولى وقال بعض أهل مكة: إن المهدي أمير المؤمنين حج في سنة إحدى وستين ومائة فأمر بعمارة المسجد الحرام , وأمر أن يزاد في أعلاه، ويشترى ما كان في ذلك الموضع من الدور، وخلف الأموال عند محمد بن عبد
165
ذكر زيادة المهدي الثانية في قدومه مكة , وصفة ما زاد، وتفسيره وقال بعض المكيين: إن المهدي أمير المؤمنين اعتمر في سنة ست وستين ومائة، فدخل مكة في شهر رمضان، فنزل دار الندوة , فبينما هو يطوف بالبيت في أيام مقامه إذ عرضت له فاطمة بنت محمد بن عبد الله بن
171
ذكر عمل أمير المؤمنين موسى في المسجد الحرام وعمارته إياه وقال بعض أهل مكة: إن أمير المؤمنين موسى بن المهدي لما ولي الخلافة، وذلك في سنة تسع وستين ومائة، أمر بعمل المسجد الحرام، فأسرع العمال في عمله، وبنوا أساطينه المؤخرة بحجارة , ثم طليت بالجص ,
174
ذكر عمارة أبي أحمد الموفق بالله في المسجد الحرام، وتفسيره وكانت عمارة المسجد الحرام كما وصفنا , حتى كانت سنة إحدى وسبعين ومائتين فانقض جدر دار زبيدة التي يلي الحناطين مما يلي باب بني سهم على سقف المسجد، فخرب سقوف المسجد، وكبس خشبه، ومات في ذلك الهدم
175
ذكر الجلوس في المسجد الحرام والحديث فيه
177
ذكر مقلع الكعبة وتسمية مواضعه وقال بعض أهل مكة: إن ابن الزبير رضي الله عنهما لما أراد هدم الكعبة سأل رجالا من أهل العلم من أهل مكة: من أين كانت قريش أخذت حجارة الكعبة حين بنتها؟ فأخبر أنهم بنوها من حراء وثبير، ومن المقطع، وهو الجبل المشرف على مسجد
180
ذكر ذرع المسجد الحرام وصفته وذرع المسجد الحرام مكسرا مائة ألف ذراع وعشرون ألف ذراع وذرع المسجد طولا من باب بني جمح إلى باب بني هاشم الذي عند العلم الأخضر مقابل دار العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه فيما يزعمون أربعمائة ذراع وأربعة أذرع مع جدريه , يمر ذلك
181
ذكر عدد أساطين المسجد الحرام وعدد أساطين المسجد الحرام من شقه الشرقي مائة وثلاث أسطوانات , ومن شقه الغربي مائة أسطوانة وخمس أسطوانات , ومن شقه الشامي مائة وخمس وثلاثون أسطوانة , ومن شقه اليماني مائة وإحدى وأربعون أسطوانة , فجميع ما فيه من الأساطين
181
ذكر صفة الأساطين الأساطين التي رءوسها مذهبة ثلاثمائة وإحدى وعشرون، منها في الظلال التي تلي دار الندوة مائة وثلاثون , وفيما هناك كان يصلي ابن جريج وغيره من الفقهاء، وأسطوانة ابن جريج التي كان يصلي عندها رأسها مذهب مكتوب عليها بماء الذهب: بسم الله، أمر
182
ذكر الطاقات وعددها وذرعها وعلى الأساطين أربعمائة طاقة وثمان وتسعون طاقة، منها في ظلال المسجد مما يلي دار الندوة والإمارة والعجلة مائة واثنتان وأربعون طاقة , ومنها في الظلال التي تلي باب بني جمح ودار زبيدة اثنتان وتسعون طاقة , ومنها في الظلال التي تلي
185
ذكر صفة جدرات المسجد الحرام وحدودها ومن المقام إلى جدر المسجد الذي يلي المسعى مائة ذراع وثمانية وثلاثون ذراعا ومن المقام إلى الجدر الذي يلي باب بني جمح مائتا ذراع وثمانية عشر ذراعا ومن المقام إلى الجدر الذي يلي دار الندوة مائة ذراع وخمسة وأربعون ذراعا
187
ذكر صفة أبواب المسجد الحرام وعددها وذرعها وفي المسجد الحرام من الأبواب ثلاثة وعشرون بابا , فيها أربعون طاقا , منها في الشق الذي يلي المسعى، وهو الشرقي، خمسة أبواب , وهي إحدى عشرة طاقة , من ذلك الباب الأول، وهو الباب الكبير الذي يقال له اليوم: باب بني
188
ذكر ذرع طول جدرات المسجد الحرام وذرع جدر المسجد الحرام الذي يلي المسعى وهو الشرقي ثمانية عشر ذراعا في السماء، وفي هذا الجدر تحت الشرافات المكشوفات كتاب مكتوب كان أمر به عبد الله بن محمد بن داود أن يكتب. وطول الجدر الذي يلي الوادي وهو الشق اليماني اثنان
198
ذكر عدد الشرافات التي في ظهر المسجد وخارجه وعدد الشرافات اللائي على جدرات المسجد الحرام من خارجه مائتا شرافة واثنتان وسبعون شرافة ونصف منها في الجدر الذي يلي المسعى ثلاث وسبعون ومنها في الجدر الذي يلي الوادي مائة وتسع عشرة ومنها في الجدر الذي يلي باب بني
199
ذكر عدد الشراف التي في بطن المسجد وما يشرع من الطيقان في الصحن وفي شق المسجد الشرقي الذي فيه المسعى واحد وثلاثون طاقا، فوقها مائة شرافة مجصصة وفي الشق الذي يلي باب بني شيبة الصغير ودار الندوة ستة وأربعون طاقا، فوقها مائة وأربع وسبعون شرافة وفي الشق
200
ذكر صفة سقف المسجد وللمسجد الحرام سقفان أحدهما فوق الآخر، فأما الأعلى منهما فمسقف بالدوم اليماني، وأما الأسفل فمسقف بالساج والسيلج الجيد، وبين السقفين فرجة قدر ذراعين ونصف والسقف الساج مزخرف بالذهب، مكتوب في دوارات من خشب فيه قوارع القرآن، وغير ذلك
201
ذكر الأبواب التي يصلى فيها على الجنائز بمكة المشرفة وهي ثلاثة أبواب، منها باب العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه، ويعرف ببني هاشم فيه موضع قد هندم للجنائز لتوضع فيه ومنها باب بني عبد شمس، وهو باب بني شيبة الكبير ومنها باب الصفا، وفيه موضع قد هندم أيضا
202
ذكر منارات المسجد الحرام وعددها وصفتها وفي المسجد الحرام أربع منارات يؤذن فيها مؤذنو المسجد، وهي في زوايا المسجد على سطحه، يرتقى إليها بدرج، وعلى كل منارة باب يغلق عليها شارع في المسجد الحرام، وعلى رءوس المنارات شراف فأولها: المنارة التي تلي باب بني
202
ذكر قناديل المسجد الحرام وعددها، والثريات التي فيه، وتفسير أمرها وعدد القناديل أربعمائة قنديل وخمسة وخمسون قنديلا والثريات التي يستصبح فيها في شهر رمضان وفي الموسم ثماني ثريات، أربع صغار وأربع كبار، يستصبح في الكبار منها في شهر رمضان وفي المواسم،
204
ذكر ظلة المؤذنين التي يؤذن فيها المؤذنون يوم الجمعة إذا خرج الإمام فأول من عمل ظلة المؤذنين التي على سطح المسجد الحرام يؤذن فيها المؤذنون يوم الجمعة إذا خرج الإمام فصار على المنبر عبد الله بن محمد بن عمران الطلحي، وهو أمير مكة في خلافة أمير المؤمنين
205
ذكر الدور التي تشرع على المسجد الحرام فمنها دار أمير المؤمنين التي عند باب بني عبد شمس، فيها فتح فتح في دار عيسى بن علي يرى منه الكعبة من قام على المروة ثم دار الفضل بن الربيع في الشق الشامي ثم دار الندوة، في دبرها طريق يخرج منه إلى السويقة، وهي اليوم
205
ذكر الدور التي تستقبل المسجد الحرام من جوانبه خارجا في الوادي ولا تلزق به وتفسير ذلك: فمنها مما يلي الشام: دار شيبة بن عثمان، وخزانة الكعبة تحتها، وهي إلى جنب دار الإمارة ثم دار الفضل بن الربيع، وهي اليوم في الصوافي عند دار حجير بن أبي إهاب ودار
206
ذكر السعي بين الصفا والمروة، وسنة السعي بينهما، ومبتدأ ذلك كيف كان وتفسيره
209
ذكر رقي النبي صلى الله عليه وسلم على الصفا، وذكره إياه، وما جاء فيه
213
ذكر الرمل بين الصفا والمروة، وموضع القيام عليها، وكيف فعل النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك، وتفسيره
216
ذكر فضل الصفا والمروة وعظم شأنهما
224
ذكر كيف يوقف بين الصفا والمروة، وحد المسعى، والدعاء عليهما، وفضل ذلك
227
ذكر أين يقف من المروة، وما جاء في ذلك
233
ذكر الله عز وجل بين الصفا والمروة، وما جاء في الحديث بينهما
234
ذكر من كره الركوب بين الصفا والمروة
235
ذكر من رخص في الركوب بين الصفا والمروة
237
ذكر طواف أهل الجاهلية بين الصفا والمروة، وما كانوا يقولون بينهما ويفعلون
239
ذكر الأصنام التي كانت بين الصفا والمروة
241
ذكر ذرع ما بين الركن إلى الصفا، وذرع ما بين الصفا والمروة، وتفسير ذلك وذرع ما بين الركن الأسود والصفا مائتا ذرع وإثنان وستون ذراعا وثماني عشرة إصبعا وذرع ما بين المقام إلى باب المسجد الذي يخرج منه إلى الصفا مائة ذراع وأربعة وستون ذراعا واثنتا عشرة
242
ذكر ذرع طواف السبع الواجب بالكعبة وهو ثمانمائة وستة وثلاثون ذراعا وعشرون إصبعا، ومن المقام إلى الصفا مائتا ذراع وسبعة وسبعون ذراعا، ومن الصفا إلى المروة طواف واحد سبعمائة وستة وستون ذراعا واثنتا عشرة أصبعا يكون بينهما سبع: خمسة آلاف وثلاثمائة ذراع
244
ذكر ذرع ما بين الصفا والمروة وتفسيره ومن الركن الأسود إلى المقام، ومن المقام إلى الصفا، ومن الصفا إلى المروة ستة آلاف ذراع وخمسمائة ذراع وثمانية وثلاثون ذراعا وسبع عشرة إصبعا
244
ذكر بناء درج الصفا والمروة قال: وكان الصفا والمروة يسند فيهما من سعى بينهما شيئا، ولم يكن فيهما بناء ولا درج، فكانا كذلك كما ذكر بعض المكيين حتى كان في آخر خلافة أبي جعفر المنصور أمير المؤمنين فعملهما عبد الصمد بن علي بن عبد الله بن عباس، فجعل لها
245
ذكر أول من استصبح بين الصفا والمروة وقال بعض أهل مكة: إن خالد بن عبد الله القسري أول من استصبح بين الصفا والمروة في خلافة سليمان بن عبد الملك في الحج وفي رجب قال: وأول من أحدث بهذه النفاطات التي بين الصفا والمروة أمير المؤمنين المعتصم بالله، أمر بها
245
ذكر تحريم الحرم وحدوده، وتعظيمه، وفضله، وما جاء في ذلك، وتفسيره
246
ذكر أنصاب الحرم كيف نصبها إبراهيم عليه السلام والنبي صلى الله عليه وسلم من بعد إبراهيم وتحديدها، وما يؤمر به من تعاهدها وإصلاحها والقيام عليها
273
ذكر الاستناد بالكعبة في الجاهلية والإسلام
277
ذكر أسماء مكة وبركتها وصفتها وقال لي رجل من أهل مكة، وأعطاني كتابا عن أشياخه، فإذا فيه أسماء مكة فيما زعم المكيون والله أعلم، قالوا: هي مكة وبكة وبرة وبساسة وأم القرى والحرم والمسجد الحرام والبلد الأمين
280
ذكر المقام بمكة والجوار بها ومن أقام بها من الخلفاء والترغيب في ذلك
282
ذكر من أقام من الخلفاء بمكة وجاور بها وقال بعض أهل مكة: إن سليمان بن عبد الملك أقام بمكة مجاورا فآذاه الحر، وكانت مكة يومئذ شديدة الحر، فخرج إلى الطائف، فأصابه في ذهابه إلى الطائف ما هاله وأفزعه
300
ذكر من كره الجوار بمكة مخافة الذنوب بها وغلاء السعر على أهلها، وذكر الاختلاف إليها وتفسير ذلك
304
ذكر إقامة المهاجر بمكة والتوقيت في ذلك
309
ذكر الصبر على حر مكة وفضل ذلك
310
ذكر المرض بمكة وفضله وما جاء في ذلك
312
ذكر ما وصفت عليه مكة من أمر الآخرة والمكاره وتعظيم الحرم
313
ذكر صوم شهر رمضان بمكة
314
ذكر عباد أهل مكة وزهادهم
317
ذكر إعطاء أهل مكة القسم والعطاء وأول من فعله
331
ذكر ما يؤمر به أهل مكة من التجريد في الحج
334
ذكر ما يؤمر به أهل مكة وينهون عنه
336
ذكر وداع أهل مكة إذا أرادوا مخارجهم
337
ذكر القصص بمكة، وهو ذكر الله والدعاء في المسجد الحرام خلف المقام قال: وكان القاص يقوم في المسجد الحرام بعد صلاة الصبح فيذكر الله تعالى ويدعو ويؤمن الناس، وذلك خلف المقام بعد تسليم الإمام، وكان عبيد بن عمير بن قتادة الليثي أول من فعله، ثم هلم جرا
338
ذكر فقهاء أهل مكة وما يفخر به أهل مكة على الناس
339
ذكر من كره أن يدخل مكة بالسلاح ومن أدخلها ذلك
349
ذكر قتال ابن الزبير بمكة وخروجه ومبتداه ودخول الحصين بن نمير مكة
351
ذكر غلاء السعر بمكة في حصار عبد الله بن الزبير رضي الله تعالى عنهما وذكر مقتله
370
ذكر قدوم الجيش الذي قدم مكة على ابن عباس رضي الله عنهما وابن الحنفية رضي الله عنه من الكوفة في زمن ابن الزبير رضي الله عنهما
380
ذكر تلاقي الإخوان في الحج بمكة ومنى وما جاء في ذلك
382
ذكر خروج أهل مكة منها
385
نام کتاب :
أخبار مكة
نویسنده :
الفاكهي، أبو عبد الله
جلد :
2
صفحه :
387
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir