responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصاحف نویسنده : ابن أبي داود    جلد : 1  صفحه : 174
: {إِلَّا أَنْ يَخَافَا} [البقرة: 229] ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (إِلَّا أَنْ يَخَافُوا) ، (مِنْ قَبْلِ أَنْ تُمَاسُّوهُنَّ) ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (مِنْ قَبْلِ أَنْ تُجَامِعُوهُنَّ) ، وَفِي قَوْلِهِ: {قَالَ أَعْلَمُ} [البقرة: 259] ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (قِيلَ أَعْلَمُ) «عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا» بِغَيْرِ وَاو، وَقَوْلُهُ: (فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ يُكَفِّرُ) بِغَيْرِ وَاو، وَفِي قِرَاءَتِنَا: {أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ} [البقرة: 282] مَرْفُوعَةٌ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (فَتُذَكِّرَهَا) ، وَفِي قِرَاءَتِنَا: {يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ} [البقرة: 284] ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ يَغْفِرْ لِمَنْ يَشَاءُ) بِغَيْرِ فَاءٍ، وَفِي قِرَاءَتِنَا: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا} [البقرة: 106] ، (مَا نُنْسِكَ مِنْ آيَةٍ أَوْ نَنْسَخُهَا) فِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ، وَفِي قِرَاءَتِنَا: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ} [البقرة: 217] ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ وَ (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ عَنْ قِتَالٍ فِيهِ) ، وَفِي قِرَاءَتِنَا: {لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ} [البقرة: 233] ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُكْمِلَ الرَّضَاعَةَ) ، وَفِي قِرَاءَتِنَا: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى} [البقرة: 238] ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَعَلَى الصَّلَاةِ الْوُسْطَى) ، وَفِي قِرَاءَتِنَا: {فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ} [البقرة: 197] ، وَفِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (فَلَا رُفُوثٌ وَلَا فُسُوقٌ وَلَا جِدَالٌ فِي الْحَجِّ) آخِرُ الْبَقَرَةِ "

§آلُ عِمْرَانَ فِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ: (الْحَيُّ الْقَيَّامُ) ، (وَإِنْ حَقِيقَةُ تَأْوِيلِهِ

نام کتاب : المصاحف نویسنده : ابن أبي داود    جلد : 1  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست