نام کتاب : العجاب في بيان الأسباب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 1 صفحه : 234
وفي سنده مقال[1].
7- قوله ز تعالى: {قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء} .
قال الثعلبي[2]: "نزلت في قريظة، قال سعيد بن جبير ومحمد بن
= "5/ 89" ولم أجد له ذكرًا في "تجريد أسماء الرواة الذين تكلم فيهم ابن حزم جرحًا وتعديلًا مقارنة مع أقوال أئمة الجرح والتعديل" لمؤلفيه عمر بن محمود أبو عمر وحسن محمود أبو هنية، فهو مما يستدرك عليهما، ومع هذا كله حسن الشيخ أحمد شاكر حديثه في تفسير الطبري "1/ 288" وشرح مسند أحمد برقم "883" متابعة لابن حبان وكان من منهجه اعتماد تصحيحه والأخذ برأيه. انظر مقدمة "الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان" للأستاذ شعيب الأرنئوط "1/ 62". وفي السند الثاني: عبد الرحمن بن شريك عن أبيه.
وعبد الرحمن قال فيه أبو حاتم: واهي الحديث وذكره ابن حبان في "الثقات" فقال: ربما أخطأ وقال ابن حجر: صدوق يخطئ، انظر الجرح والتعديل" "5/ 244" و"تهذيب التهذيب" "6/ 194" و"تقريب التهذيب" "ص342"، "شريك القاضي فيه كلام شديد للعلماء لكن قال ابن حجر: صدوق يخطئ كثيرًا، وقال يحيى بن سعيد: مازال مخلطًا. انظر ذكر أسماء من تكلم فيه وهو موثق للذهبي "ص99" و"تهذيب التهذيب" "4/ 333"، وقال أحمد شاكر: "وإسناده عندي حسن، وقد مضى قبله بإسناد آخر حسن، فكل منهما يقوي الآخر" تفسير الطبري "1/ 288".
والخبر أورده ابن كثير من طريقيه "1/ 50" وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" "1/ 30" إلى وكيع وابن جرير وابن أبي حاتم، وانظر تفسير البيضاوي "1/ 27" و"الفتح السماوي بتخريج أحاديث تفسير القاضي البيضاوي" للمناوي "1/ 143-144". [1] انظر توجيه قول سلمان هذا عند الطبري "1/ 289" ونقله عنه ابن كثير "1/ 50" وانظر كذلك تفسير البيضاوي "1/ 27"، ومثل هذا لا يعد سبب نزول. [2] ترجمه الذهبي في "السير" "17/ 435-437" فقال: "الإمام الحافظ العلامة، شيخ التفسير، أبو إسحاق، أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري، كان أحد أوعية العلم، له كتاب التفسير الكبير، توفي سنة 427"، وفي هامشه كلمة عن هذا التفسير مهمة فانظرها، وانظر "معجم مصنفات القرآن الكريم" للدكتور علي شواخ إسحاق "2/ 237" وتفسيره من مرويات الحافظ، كما في "المعجم المفهرس "ص90"، وفي دار صدام للمخطوطات ببغداد جزء منه يبدأ من آخر الواقعة إلى سورة الفيل، وفي المكتبة القادرية قطعة، تبدأ بسورة القدر.
نام کتاب : العجاب في بيان الأسباب نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 1 صفحه : 234