responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 63
قَالَ الْحَافِظ أخبرنَا مُحَمَّد بن عبد الله بن سهل فِي كِتَابه قَالَ أَنا مُحَمَّد بن الطّيب الْبَغْدَادِيّ قَالَ أَنا مُحَمَّد بن أَحْمد بن شاهين قَالَ قَرَأت على روح بن الْفرج حَدثكُمْ يحيى بن سُلَيْمَان الْجعْفِيّ قَالَ أَنا عمر بن هَارُون الْبَلْخِي قَالَ أَنا ابْن جريج عَن عبد الله بن ابي مليكَة عَن أم سَلمَة زوج النَّبِي قَالَت (سَمِعت رَسُول الله يقْرَأ هَذِه السُّورَة ( {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم} ) وَعقد النَّبِي بأصابعه وَاحِدًا يُرِيد آيَة ( {الْحَمد لله رب الْعَالمين} ) وعد اثْنَتَيْنِ ( {الرَّحْمَن الرَّحِيم} ) وَعقد ثَلَاثًا ( {مَالك يَوْم الدّين} ) وَعقد أَرْبعا بأصابعه كلهَا ( {إياك نعْبد وَإِيَّاك نستعين} ) وَعقد خمْسا من الْإِبْهَام إِلَى أَصَابِعه كعقد النِّسَاء والأعراب ( {اهدنا الصِّرَاط الْمُسْتَقيم} ) وَرفع أصبعا يُرِيد سِتا ( {صِرَاط الَّذين أَنْعَمت عَلَيْهِم غير المغضوب عَلَيْهِم وَلَا الضَّالّين} ) ثمَّ رفع أصبعا أُخْرَى يُرِيد سبعا الْخِنْصر والبنصر
قَالَ الْحَافِظ أخبرنَا مُحَمَّد بن مَنْصُور قَالَ أَنا مُحَمَّد بن الطّيب قَالَ أَنا أَحْمد بن الْعَبَّاس قَالَ حَدثنِي نصر بن دَاوُد قَالَ أَنا مُحَمَّد عَن عبد الرَّحْمَن الْعَرْزَمِي أَنا عمر بن هَارُون الْبَلْخِي عَن ابْن جريج عَن ابْن أبي مليكَة عَن أم سَلمَة قَالَت سَمِعت رَسُول الله يقْرَأ بِفَاتِحَة الْكتاب يعدها بِيَدِهِ سبعا بِالْعَرَبِيَّةِ يعد ( {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم} ) آيَة بِيَدِهِ
قَالَ الْحَافِظ أخبرنَا فَارس بن أَحْمد قَالَ أَنا أَحْمد بن مُحَمَّد قَالَ أَنا أَحْمد بن عُثْمَان قَالَ أَنا ابْن شَاذان قَالَ أَنا أَحْمد بن يزِيد قَالَ انا نصر بن عَليّ بن يحيى بن زَكَرِيَّا بن أبي زَائِدَة عَن أبي يَعْقُوب عَن عبد الرَّحْمَن بن الْقَاسِم عَن الْقَاسِم ان عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا كَانَت تعد الْآي فِي الصَّلَاة تعقد بأصابعها

نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست