responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 62
خلق الله تبَارك وَتَعَالَى التربة يَوْم السبت وَخلق فِيهَا الْجبَال يَوْم الْأَحَد وَخلق الشّجر يَوْم الْإِثْنَيْنِ وَخلق الْمَكْرُوه يَوْم الثُّلَاثَاء وَخلق النُّور يَوْم الْأَرْبَعَاء وَبث فِيهَا من كل دَابَّة يَوْم الْخَمِيس وَخلق آدم يَوْم الْجُمُعَة خلقه بعد الْعَصْر فِيمَا بَينه وَبَين اللَّيْل وعد كَمَا يعد النِّسَاء وَأَشَارَ عَليّ بِيَدِهِ وعد كَمَا تعد الْأَعْرَاب
قَالَ الْحَافِظ أخبرنَا عبد الرَّحْمَن بن خَالِد الْمَالِكِي قَالَ أَنا مُحَمَّد بن عمر قَالَ أَنا مُحَمَّد بن يُوسُف قَالَ أَنا مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل قَالَ أَنا قُتَيْبَة قَالَ أَنا اللَّيْث عَن ابْن شهَاب أَن عمر بن عبد الْعَزِيز أخر الْعَصْر شَيْئا فَقَالَ لَهُ عُرْوَة أما إِن جِبْرِيل قد نزل فصلى أَمَام رَسُول الله فَقَالَ عمر أعلم مَا تَقول يَا عُرْوَة قَالَ سَمِعت بشير بن أبي مَسْعُود يَقُول سَمِعت أَبَا مَسْعُود يَقُول سَمِعت رَسُول الله يَقُول (نزل جِبْرِيل فأمني فَصليت مَعَه ثمَّ صليت مَعَه ثمَّ صليت مَعَه ثمَّ صليت مَعَه ثمَّ صليت مَعَه يحْسب بِأُصْبُعِهِ خمس صلوَات)
وَحدث عَن أبي طَاهِر عبد الْوَاحِد بن عمر المقرىء قَالَ أَنا وَكِيع قَالَ أَنا الصَّاغَانِي قَالَ أَنا خَالِد بن خِدَاش قَالَ أَنا عمر بن هَارُون عَن ابْن أبي مليكَة عَن أم سَلمَة (أَن رَسُول الله قَرَأَ فِي الصَّلَاة ( {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم} ) فعد آيَة ( {الْحَمد لله رب الْعَالمين} ) آيَتَيْنِ ( {الرَّحْمَن الرَّحِيم} ) ثَلَاث آيَات ( {مَالك يَوْم الدّين} ) أَربع آيَات ( {إياك نعْبد وَإِيَّاك نستعين} ) وَجمع خمس أَصَابِعه
قَالَ أَبُو طَاهِر وَأخْبرنَا مُحَمَّد بن الْحسن الْخَثْعَمِي قَالَ أَنا عباد بن يَعْقُوب قَالَ أَنا عمر بن هَارُون عَن ابْن جريج عَن ابْن أبي مليكَة عَن أم سَلمَة قَالَت سَمِعت رَسُول الله يقْرَأ (( {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم الْحَمد لله رب الْعَالمين} حَتَّى عد سبع آيَات عدد الْأَعْرَاب)

نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 62
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست