responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسباب النزول - ت زغلول نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 64
[115] - أَخْبَرَنَا مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْبَزَّارُ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحِيرِيُّ، عَنْ شُعَيْبِ بْنِ [عَلِيٍّ] الزَّرَّاعِ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ مُسَاوِرٍ، حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْفَزَارِيُّ، حَدَّثَنَا الْعَلَاءُ بْنُ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ التَّيْمِيِّ قَالَ:
سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ فَقُلْتُ: إِنَّا قَوْمٌ نُكْرَى فِي هَذَا الْوَجْهِ، وَإِنَّ قَوْمًا يَزْعُمُونَ أَنَّهُ لَا حَجَّ لَنَا. قَالَ: أَلَسْتُمْ تُلَبُّونَ، أَلَسْتُمْ تَطُوفُونَ [أَلَسْتُمْ تَسْعَوْنَ] بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ؟
أَلَسْتُمْ أَلَسْتُمْ؟ قَالَ [قُلْتُ] : بَلَى، قَالَ: إِنَّ رَجُلًا سأل النبي صلى اللَّه عليه وسلم عَمَّا سَأَلْتَ عَنْهُ فَلَمْ [يَدْرِ مَا] يَرُدُّ عَلَيْهِ حَتَّى نَزَلَتْ: لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ فَدَعَاهُ فَتَلَا عَلَيْهِ حِينَ نَزَلَتْ، فَقَالَ: أَنْتُمُ الْحُجَّاجُ.
«116» - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ التَّمِيمِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ خَشْنَامَ حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ، حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ:
كَانَ ذُو الْمَجَازِ وَعُكَاظُ مَتْجَرًا لِلنَّاسِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَلَمَّا جَاءَ الْإِسْلَامُ كَأَنَّهُمْ كَرِهُوا ذَلِكَ حَتَّى نَزَلَتْ: لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ فِي مَوَاسِمِ الْحَجِّ.
«1161» م- وَرَوَى مُجَاهِدٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ:
كَانُوا يَتَّقُونَ الْبُيُوعَ وَالتِّجَارَةَ فِي الْحَجِّ يَقُولُونَ: أَيَّامُ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: فَأَنْزَلَ

[115] أخرجه أبو داود في الحج (1733) والحاكم في المستدرك (1/ 449) وصححه ووافقه الذهبي وأخرجه ابن جرير (2/ 164) .
وأخرجه أحمد في مسنده (2/ 155) .
وذكره السيوطي في لباب النقول (ص 37) وزاد نسبته في الدر (1/ 222) لسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر والبيهقي.
(116) أخرجه البخاري في الحج (1770) وفي البيوع (2050) و (2098) وفي كتاب التفسير (4519) ، وابن جرير (2/ 116) وذكره السيوطي في لباب النقول (ص 37) وفي الدر (1/ 222) وزاد نسبته لسفيان وسعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه.
(1161 م) ذكره المصنف بدون إسناد. وأخرجه أبو داود (1731) من طريق مجاهد عن ابن عباس وابن جرير (2/ 165) .
نام کتاب : أسباب النزول - ت زغلول نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست