responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صفوة التفاسير نویسنده : الصابوني، محمد علي    جلد : 3  صفحه : 313
الطباق بين {يُحْيِي وَيُمِيتُ} وبين {الأول والآخر} وبين {الظاهر والباطن} .
2 - المقابلة بين {يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأرض وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا} وبين {وَمَا يَنزِلُ مِنَ السمآء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا}
[الحديد: 4] .
3 - رد العجز على الصدر {يُولِجُ الليل فِي النهار وَيُولِجُ النهار فِي الليل} [الحديد: 6] وهو وما سبقه من المحسنات البديعية.
4 - حذف الإِيجاز {لاَ يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الفتح وَقَاتَلَ} [الحديد: 10] حذف منه جملة «ومن أنفق من بعد الفتح وقاتل» وذلك لدلالة الكلام عليه ويسمى هذا الحذف بالإِيجاز.
5 - الاستعارة اللطيفة {لِّيُخْرِجَكُمْ مِّنَ الظلمات إِلَى النور} [الحديد: 9] أي ليخرجكم من ظلمات الشرك إِلى نور الإِيمان، فاستعار لفظ {الظلمات} للكفر والضلالة ولفظ {النور} للإِيمان والهداية وقد تقدم.
6 - الاستعارة التمثيلية {مَّن ذَا الذي يُقْرِضُ الله قَرْضاً حَسَناً} [الحديد: 11] مثَّل لمن ينفق ماله ابتغاء وجه الله مخلصاً في عمله بمن يُقرض ربه قرضاً واجب الوفاء بطريق الاستعارة التمثيلية.
7 - الأسلوب التهكمي {مَأْوَاكُمُ النار هِيَ مَوْلاَكُمْ} [الحديد: 15] أي لا ولي لكم ولا ناصر إِلا نار جهنم وهو تهكم بهم.
8 - المقابلة اللطيفة بين قوله {بَاطِنُهُ فِيهِ الرحمة} وقوله {وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ العذاب} [الحديد: 13] .
9 - التشبيه التمثيلي {كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الكفار نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً. .} لأن وجه الشبه منتزع من متعدد.
10 - الجناس الناقصس {أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا} لتغير الشكل وبعض الحروف.
11 - السجع المرصَّع كأنه الدر المنظوم {وَأَنزَلْنَا الحديد فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ} وقوله تعالى {فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرحمة وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ العذاب} [الحديد: 13] وهو كثير في القرآن.

نام کتاب : صفوة التفاسير نویسنده : الصابوني، محمد علي    جلد : 3  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست