responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر معارج القبول نویسنده : آل عقدة، هشام    جلد : 1  صفحه : 46
وَأَنَّهُ الرَّبُّ الْجَلِيلُ الْأَكْبَرُ ... الْخَالِقُ الْبَارِئُ وَالْمُصَوِّرُ
بَارِي الْبَرَايَا مُنْشِئُ الْخَلَائِقِ ... مُبْدِعُهُمْ بِلَا مِثَالٍ سَابِقِ
الْأَوَّلُ الْمُبْدِي بِلَا ابْتِدَاءِ ... وَالْآخِرُ الْبَاقِي بِلَا انْتِهَاءِ
الْأَحَدُ الْفَرْدُ الْقَدِيرُ الْأَزَلِيُّ ... الصَّمَدُ الْبَرُّ الْمُهَيْمِنُ الْعَلِيُّ
عُلُوَّ قَهْرٍ وَعُلُوَّ الشَّانِ ... جَلَّ عَنِ الْأَضْدَادِ وَالْأَعْوَانِ
كَذَا لَهُ الْعُلُوُّ وَالْفَوْقِيَّهْ ... عَلَى عِبَادِهِ بِلَا كَيْفِيَّهْ
وَمَعَ ذَا مُطَّلِعٌ إِلَيْهِمُ ... بِعِلْمِهِ مُهَيْمِنٌ عَلَيْهِمُ
وَذِكْرُهُ لِلْقُرْبِ وَالْمَعِيَّهْ ... لَمْ يَنْفِ لِلْعُلُوِّ وَالْفَوْقِيَّهْ
فَإِنَّهُ الْعَلِيُّ فِي دُنُوِّهِ ... وَهْوَ الْقَرِيبُ جَلَّ فِي عُلُوِّهِ


أسئلة:
1- ما المراد بأسماء الله الحسنى وصفاته العلى؟
2- ما عدد الأسماء الحسنى؟ وما فضل من تعلم تسعة وتسعين منها؟ وما المراد بإحصائها المؤدي إلى دخول الجنة؟
3- ما معنى الإيمان بالأسماء الحسنى، مبينًا المراد بإمرارها كما جاءت، ومعنى كونها توقيفية؟
4- ما دلالة الأسماء الحسنى في حق الله تعالى؟
5- ما الرد على المريسي وابن الثلجي وغيرهما ممن زعموا أن أسماء الله مخلوقة مستعارة ابتدعها البشر لله؟ -تعالى الله عن إفكهم-.
6- ما معنى الإلحاد في الأسماء والصفات، وما أقسامه؟
7- اذكر معاني الأسماء التالية: الرب-الكبير-الخالق-الباريء- المصور-الأول-الآخر-الظاهر-الباطن-الأحد-القدير- الصمد-البر-المهيمن.
8- اذكر الأدلة على علو الذات، مبينًا أن ذلك لا يتعارض مع معيته تعالى لخلقه ونزوله آخر الليل إلى السماء الدنيا.

نام کتاب : مختصر معارج القبول نویسنده : آل عقدة، هشام    جلد : 1  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست