نقول لا حيلة لأحد، ولا حركة لأحد ولا تحول لأحد عن معصية الله إلا بمعونة الله
كما سبق لا تحول من المعصية إلى الطاعة إلا بمعونة الله وتوفيقه. نعم.
إقامة طاعة الله والثبات عليها بتوفيق الله
ولا قوة لأحد على إقامة طاعة الله والثبات عليها إلا بتوفيق الله.
لا قدرة للإنسان على إقامة الطاعة والثبات عليها والاستقامة عليها إلا بالله، فالله تعالى هو الموفق للخير والطاعة، وهو المثبت لعبده المؤمن، نسأل الله تعالى أن يثبتنا على دينه حتى الممات، نعم.