وما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه وما أصابه لم يكن ليخطئه
نعم لا بد من الإيمان بهذا لا بد من الإيمان أن تعلم أن الشيء الذي أخطأك لا يمكن أن يصيبك والشيء الذي أصابك لم يكن أن يخطئك لأن كل شيء مكتوب في اللوح المحفوظ كل شيء حتى العجز والكيس من حركاتك وسكناتك وأقوالك وأفعالك وتصرفاتك كلها مكتوبة وكما في حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له السابق: (واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك) نعم.