مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الروح
نویسنده :
ابن القيم
جلد :
1
صفحه :
268
المسألة الأولى وهي هل تعرف الأموات زيارة الأحياء وسلامهم أم لا قال
5
فصل ويدل على هذا أيضا ما جرى عليه عمل الناس قديما وإلى الآن
13
المسألة الثانية وهى أن ارواح الموتى هل تتلاقي وتتزاور وتتذاكر أم لا
17
المسألة الثالثة وهى هل تتلاقي أرواح الأحياء وأرواح الأموات أم لا
20
المسألة الرابعة وهي أن الروح هل تموت أم الموت للبدن وحده اختلف
34
المسألة الخامسة وهي أن الأرواح بعد مفارقة الأبدان إذا تجردت بأى شيء
38
المسألة السادسة وهي أن الروح هل تعاد إلى الميت في قبره وقت السؤال أم
41
فصل فإذا عرفت هذه الأقوال الباطلة فلتعلم أن مذهب سلف الأمة وأئمتها
52
فصل ونحن نثبت ما ذكرناه فأما أحاديث عذاب القبر ومساءلة منكر ونكير
52
فصل وهذا كما انه مقتضى السنة الصحيحة فهو متفق عليه بين أهل السنة
57
فصل ومما ينبغى أن يعلم أن عذاب القبر هو عذاب البرزح فكل من
58
المسألة السابعة وهى قول للسائل ما جوابنا للملاحدة والزنادقة المنكرين
61
فصل الأمر الأول أن يعلم أن الرسل صلوات الله وسلامه عليهم لم يخبروا
62
فصل الأمر الثانى أن يفهم عن الرسول مراد من غير غلو ولا
62
الفصل الأمر الرابع أن الله سبحانه جعل أمر الآخرة وما كان متصلا بها
64
فصل الأمر الخامس أن النار التي في القبر والخضرة ليست من نار الدنيا
66
فصل الأمر السابع أن الله سبحانه وتعالى يحدث في هذه الدار ما هو أعجب
71
فصل الأمر الثامن أنه غير ممتنع أن ترد الروح إلى المصلوب والغريق
72
فصل الأمر التاسع أنه ينبغى أن يعلم أن عذاب القبر ونعيمه اسم لعذاب
73
فصل الأمر العاشر أن الموت معاد وبعث أول فإن الله سبحانه وتعالى جعل
74
المسألة الثامنة وهي قول السائل ما الحكمة فيكون عذاب القبر لم يذكر
75
المسألة التاسعة وهي قول السائل ما الأسباب التي يعذب بها أصحاب القبور
77
المسألة العاشرة الأسباب المنجية من عذاب القبر جوابها أيضا من وجهين
79
المسألة الحادية عشر
83
المسألة الثانية عشرة وهى أن سؤال منكر ونكير هل هو مختص بهذه الأمة أو
86
المسألة الثالثة عشرة وهي أن الأطفال هل يمتحنون في قبورهم اختلف
87
المسألة الرابعة عشرة وهي قوله عذاب القبر دائم أم منقطع جوابها أنه
89
فصل وأما قول مجاهد ليس هي في الجنة ولكن يأكلون من ثمارها ويجدون
99
فصل وأما قول من قال الأرواح على أفنية قبورها فان أراد أن هذا
100
فصل ومما ينبغي أن يعلم أن ما ذكرنا من شأن الروح يختلف بحسب
102
فصل وأما قول من قال أرواح المؤمنين عند الله تعالى ولم يزد على
104
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين بالجابية وأرواح الكفار
106
فصل وأما قول من قال إنها تجتمع في الأرض التي قال الله فيها
107
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين في عليين في السماء السابعة
107
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين تجتمع ببئر زمزم فلا دليل
108
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين في برزخ من الأرض تذهب
108
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين عن يمين آدم وأرواح الكفار
108
فصل وأما قول أبى محمد بن حزم أن مستقرها حيث كانت قبل خلق
109
فصل وأما قول من قال مستقرها العدم المحض فهذا قول من قال إنها
110
فصل وأما قول من قال إن مستقرها بعد الموت أبدان أخر غير هذه
112
المسألة السادسة عشرة
117
فصل والدليل على انتفاعه بغير ما تسبب فيه القرآن والسنة والإجماع
118
فصل وأما وصول ثواب الصدقة ففي الصحيحين عن عائشة رضى الله عنها أن
119
فصل وأما وصول ثواب الصوم ففي الصحيحين عن عائشة رضى الله عنها أن
120
فصل وأما وصول ثواب الحج ففي صحيح البخاري عن ابن عباس رضى الله
121
فصل وكذلك قوله تعالى
129
فصل وأما استدلالكم بقوله إذا مات العبد انقطع عمله فاستدلال ساقط
129
فصل وأما قولكم الإهداء حوالة والحوالة إنما تكون بحق لازم فهذه حوالة
129
فصل وأما قولكم الإيثار بسبب الثواب مكروه وهو مسالة الإيثار بالقرب
129
فصل وأما قولكم لو ساغ الإهداء إلى الميت لساغ إلى الحي فجوابه من وجهين
130
فصل وأما قولكم لو ساغ إهداء نصف الثواب وربعه إلى الميت فالجواب من
132
فصل وأما قولكم لو ساغ ذلك لساغ إهداؤه بعد أن يعمله لنفسه وقد
132
فصل وأما قولكم لو ساغ الإهداء لساغ إهداء ثواب الواجبات التي تجب على
133
فصل وأما قولكم إن التكاليف امتحان وابتلاء لا تقبل البدل إذ المقصود
133
فصل وأما قولكم انه لو نفعه عمل غيره لنفعه توبته عنه وإسلامه عنه
134
فصل وأما قولكم العبادات نوعان نوع تدخله النيابة فيصل ثواب إهدائه
135
فصل وأما رد حديث رسول الله وهو قوله من مات وعليه صيام
136
فصل أما قولكم ابن عباس هو راوي حديث الصوم عن الميت وقد قال
137
فصل وأما قولكم انه حديث اختلف في إسناده فكلام مجازف لا يقبل قوله
137
فصل وأما كلام الشافعي رحمه الله في تغليط راوي حديث ابن عباس رضى
139
فصل ونحن نذكر أقوال أهل العلم في الصوم عن الميت لئلا يتوهم أن
140
فصل وأما قولكم أنه يصل إليه في الحج ثواب النفقة دون أفعال المناسك
140
فصل فإن قيل فهل تشترطون في وصول الثواب ان يهديه بلفظه أم يكفي
141
المسألة السابعة عشرة
144
فصل والذي يدل على خلقها وجوه الوجه الأول قول الله تعالى
146
فصل وأما ما احتجت به هذه الطائفة فأما ما أتوا به من اتباع
150
فصل وأما استدلالهم بإضافتها إليه سبحانه بقوله تعالى
154
المسألة الثامنة عشرة
156
فصل واحتجوا أيضا بما رواه أبو عبد الله بن منده اخبرنا محمد بن
160
فصل ونازع هؤلاء غيرهم في كون هذا معنى الآية وقالوا معنى قوله
164
فصل فهذا بعض كلام السلف والخلف في هذه الآية وعلى كل تقدير فلا
171
فصل وأما الدليل على أن خلق الأرواح متأخر عن خلق أبدانها فمن وجوه
172
المسألة التاسعة عشرة
175
فصل الرابع والخمسون حديث أبي موسى تخرج نفس المؤمن أطيب من ريح المسك
183
فصل الرابع والستون حديث أبي هريرة إذا خرجت روح المؤمن تلقاه ملكان
183
فصل الحادي والسبعون حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن المؤمن تحضره
184
فصل الحادي والثمانون قوله الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف
185
فصل المائة ما قد اشترك في العلم به عامة أهل الأرض من لقاء
188
فصل الوجه الثاني بعد المائة قوله تعالى
192
فصل الوجه الثالث بعد المائة قول النبي يا بلال ما دخلت الجنة
193
فصل فإن قيل قد ذكرتم الأدلة الدالة على جسميتها وتحيزها فما جوابكم
197
فصل فأما قولهم أن العقلاء متفقون على قولهم الروح والجسم والنفس
201
فصل وأما الشبهة الثانية فهي أقوى شبههم التي بها يصلون وعليها يعولون
201
فصل قولكم في الوجه الثالث أن الصور العقلية الكلية مجردة وتجردها
204
فصل قولكم في الرابع أن العقلية تقوى على أفعاله غير متناهية ولا شيء
205
فصل قولكم في الخامس لو كانت القوة العاقلة حالة في آلة جسمانية لوجب
206
فصل قولكم في السادس ان كل أحد يدرك نفسه والإدراك عبارة عن حصول
207
فصل قولكم في السابع الواحد منا يتخيل بحرا من زئبق وجبلا من ياقوت
207
فصل قولكم في الثامن لو كانت القوة العقلية جسدانية لضعفت في زمن
208
فصل قولكم في التاسع أن القوة العقلية غنية في أفعالها عن الجسم وما
209
فصل قولكم في العاشر أن القوة الجسمانية تكل بكثرة الأفعال ولا تقوى
210
فصل قولكم في الحادي عشر إنا إذا حكمنا بأن السواد مضاد للبياض وجب
210
فصل قولكم في الثاني عشر أنه لو كان محل الإدراكات جسما وكل جسم
210
فصل قولكم في الثالث عشر أن المادة الجسمانية إذا حصلت فيها نقوش
211
فصل قولكم في الرابع عشر لو كانت النفس جسما لكان بين تحريك المحرك
211
فصل قولكم في الخامس عشر لو كانت جسما لكانت منقسمة ولصح عليها أن
211
فصل قولكم في السادس عشر لو كانت النفس جسما لوجب ثقل البدن بدخولها
212
فصل قولكم في السابع عشر لو كانت النفس جسما لكانت على صفات سائر
212
فصل قولكم في الثامن عشر لو كانت النفس جسما لوجب أن تقع تحت
213
فصل قولكم في التاسع عشر لو كانت النفس جسما لكانت ذات طول وعرض
215
فصل قولكم في الوجه العشرين أن خاصة الجسم أن يقبل التجزيء وأن الجزء
215
فصل قولكم في الوجه الحادي والعشرين أن الجسم يحتاج في قوامه وبقائه
216
فصل قولكم في الثاني والعشرين لو كانت جسما لكان اتصالها بالبدن إن
216
المسألة العشرون وهي هل النفس والروح شيء واحد أو شيئان متغايران
217
فصل وقالت فرقة أخرى من أهل الحديث والفقه والتصوف الروح غير النفس
218
المسألة الحادية والعشرون وهي هل النفس واحدة أم ثلاث فقد وقع في
220
فصل والطمأنينة إلى أسماء الرب تعالى وصفاته نوعان طمأنينة إلى
221
فصل وها هنا سر لطيف يجب التنبيه عليه والتنبه له والتوفيق له بيد
222
فصل فإذا اطمأنت من الشك إلى اليقين ومن الجهل إلى العلم ومن الغفلة
223
فصل ثم يلحظ في ضوء تلك البارقة ما تقتضيه يقظته من سنة غفلته
225
فصل وأما النفس اللوامة وهي التي أقسم بها سبحانه في قوله
225
فصل وأما النفس الأمارة فهي المذمومة فإنها التي تأمر بكل سوء وهذا من
226
فصل فالنفس المطمئنة والملك وجنده من الإيمان يقتضيان من النفس
228
فصل وقد انتصبت الأمارة في مقابلة المطمئنة فكلما جاءت به تلك من خير
228
فصل وتربة صورة الإخلاص في صورة ينفر منها وهي الخروج عن حكم العقل
229
فصل وتربة صورة للصدق مع الله وجهاد من خرج عن دينه وأمره في
230
فصل والفرق بين خشوع الإيمان وخشوع النفاق أن خشوع الإيمان هو خشوع
232
فصل وأما شرف النفس فهو صيانتها عن الدنايا والرذائل والمطامع التي
233
فصل وكذلك الفرق بين الحمية والجفاء فالحمية فطام النفس عن رضاع اللوم
233
فصل والفرق بين التواضع والمهانة أن التواضع يتولد من بين العلم بالله
233
فصل وكذلك القوة في أمر الله هي من تعظيمه وتعظيم أوامره وحقوقه حتى
234
فصل والفرق بين الجود والسرف أن الجواد حكيم يضع العطاء مواضعه
235
فصل والفرق بين المهابة والكبر أن المهابة أثر من آثار امتلاء القلب
235
فصل والفرق بين الصيانة والتكبر أن الصائن لنفسه بمنزلة رجل قد لبس
236
فصل والفرق بين الشجاعة والجرأة أن الشجاعة من القلب وهي ثباته
236
فصل وأما الفرق بين الحزم والجبن فالحازم هو الذي قد جمع عليه همه
237
فصل وأما الفرق بين الاقتصاد والشح أن الاقتصاد خلق محمود يتولد من
237
فصل والفرق بين الاحتراز وسوء الظن أن المحترز بمنزلة رجل قد خرج
237
فصل والفرق بين الفراسة والظن أن الظن يخطىء ويصيب وهو يكون مع ظلمة
238
فصل والفرق بين النصيحة والغيبة أن النصيحة يكون القصد فيها تحذير
240
فصل والفرق بين الهدية والرشوة وإن اشتبها في الصورة القصد فإن الراشي
240
فصل والفرق بين الصبر والقسوة أن الصبر خلق كسبى يتخلق به العبد وهو
241
فصل والفرق بين العفو والذل أن العفو إسقاط حقك جودا وكرما وإحسانا مع
241
فصل والفرق بين سلامة القلب والبله والتغفل أن سلامة القلب تكون من
243
فصل والفرق بين الثقة والغرة أن الثقة سكون يستند إلى أدلة وإمارات
244
فصل والفرق بين الرجاء والتمني أن الرجاء يكون مع بذل الجهد واستفراغ
245
فصل والفرق بين التحدث بنعم الله والفخر بها أن المتحدث بالنعمة مخبر
247
فصل والفرق بين فرح القلب وفرح النفس ظاهر فإن الفرح بالله ومعرفته
248
فصل وها هنا فرحة أعظم من هذا كله وهي فرحته عند مفارقته الدنيا
249
فصل والفرق بين رقة القلب والجزع أن الجزع ضعف في النفس وخوف في
250
فصل والفرق بين الموجدة والحقد أن الوجد الإحساس بالمؤلم والعلم به
251
فصل والفرق بين المنافسة والحسد أن المنافسة المبادرة إلى الكمال الذي
251
فصل والفرق بين حب الرياسة وحب الإمارة للدعوة إلى الله هو الفرق بين
252
فصل والفرق بين الحب في الله والحب مع الله وهذا من أهم الفروق
253
فصل والفرق بين التوكل والعجز أن التوكل عمل القلب وعبوديته اعتمادا
254
فصل والفرق بين الاحتياط والوسوسة ان الاحتياط الاستقصاء والمبالغة في
256
فصل والفرق بين إلهام الملك وإلقاء الشيطان من وجوه منها أن ما كان
256
فصل والفرق بين الاقتصاد والتقصير أن الاقتصاد هو التوسط بين طرفي
257
فصل والفرق بين النصيحة والتأنيب أن النصيحة إحسان إلى من تنصحه بصورة
257
فصل والفرق بين بالمبادرة والعجلة أن المبادرة انتهاز الفرصة في وقتها
258
فصل والفرق بين الأخبار بالحال وبين الشكوى وإن اشتبهت صورتهما ان
258
فصل وهذا باب من الفروق مطول ولعل إن ساعد القدر أن نفرد فيه
260
فصل ونحن نختم الكتاب بإشارة لطيفة إلى الفروق بين هذه الأمور إذ كل
261
فصل والفرق بين تنزيه الرسل وتنزيه المعطلة أن الرسل نزهوه سبحانه عن
261
فصل الفرق بين إثبات حقائق الأسماء والصفات وبين التشبيه والتمثيل يما
262
فصل والفرق بين تجريد التوحيد وبين هضم أرباب المراتب أن تجريد
263
فصل والفرق بين تجريد متابعة المعصوم وإهدار أقوال العلماء وإلغائها
264
فصل والفرق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان أن أولياء الرحمن
264
فصل وبهذا يعلم الفرق بين الحال الإيماني والحال الشيطاني فإن الحال
266
فصل والفرق بين الحكم المنزل الواجب الاتباع والحكم المؤول الذي غايته
266
نام کتاب :
الروح
نویسنده :
ابن القيم
جلد :
1
صفحه :
268
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir