نام کتاب : نهاية الأرب في فنون الأدب نویسنده : النووي، أبو زكريا جلد : 6 صفحه : 240
أرقت له مثل لمع البشير ... يقلّب بالكفّ فرضا خفيفا
«قفع» والقفع جنن كالمكابّ تتّخذ من الخشب يدخل الرجال تحتها إذا زحفوا على الحصون، ويسمّونها فى زماننا الحنويّات. «قراّع [1] » وهو الترس الصّلب.
«كنيف» وهو الساتر لأنه مشتقّ من الاكتناف. «لاى [2] » . «مجنّ» . «مجنأ» .
«مجول» . «مطرق» . «مجنب» . «يلب» . قال الشاعر:
عليهم كلّ سابغة دلاص ... وفى أيديهم اليلب المدار
ويسمى مقبض الترس صنارة.
وأما ما وصف به حامل الترس- يقال: «تارس» و «ترّاس» إذا كان معه التّرس. «ومحاجف» وهو صاحب الحجفة فى القتال.
وأما البيضة- فمن أسمائها: «بيضة» وهى واحدة البيض من الحديد.
«جمّاء غفير» وهو البيضة من الحديد والجماعة من الناس. «خيضعة» . قال لبيد:
والضاربون الهام تحت الخيضعه
«دومص [3] » . «ربيعة» . «عمامة» وجمعها عمائم وعمام. «عرمة» . «مغفر» وهو زرد على قدر الرأس. [1] فى الأصل «فراع» وهو تحريف. [2] كذا بالأصل، ولم نوفق الى ما يؤيدها أو الى ما قد تكون محرّفة عنه. [3] كذا فى كتب اللغة، وفى الأصل: «دمص» .
نام کتاب : نهاية الأرب في فنون الأدب نویسنده : النووي، أبو زكريا جلد : 6 صفحه : 240