responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهاية الأرب في فنون الأدب نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 6  صفحه : 204
حبوت به كريما من قريش ... فسرّ به وصين عن اللئام
«صنيع» [مجرّب مجلوّ [1]] ؛ قال الشاعر [2] :
بأبيض من أميّة مضرحىّ ... كأنّ جبينه سيف صنيع
«طبع» وهو الصّدئ قال جرير:
وإذا هززت قطعت كلّ ضريبة ... وخرجت لا طبعا ولا مبهوزا
«عضب» أى قاطع. «عقيقة» أى صقيل؛ قال الشاعر [3] :
حسام كالعقيقة فهو كمعى [4] ... سلاحى لا أفلّ ولا فطارا
«عجوز» . «عراض» أى لدن المهزّة «عطاف» ؛ قال الشاعر:
ولا مال لى إلا عطاف ومدرع ... لكم طرف منه حديد ولى طرف
وجمعه عطف. «فطار» أى مشقق. «فلوع» أى قاطع. «فسفاس [5] » أى كهام.
«قصّال» أى قطاع. «قاطع» . «قرن» . «قضيب» أى قاطع وجمعه قضب.
«قاضب» مثله. «قرضاب» أى يقطع العظام. «قرضوب» مثله. «قشيب» قريب

[1] الزيادة عن لسان العرب.
[2] هو عبد الرحمن بن الحكم بن أبى العاصى يمدح معاوية، كما فى لسان العرب.
[3] هو عنترة، كما فى اللسان.
[4] الكمع: الضجيع. والعقيقة: شعاع البرق أو البرق اذا رأيته وسط السحاب كأنه سيف مسلول. وقد تطلق على السيف تشبيها له بالبرق أو شعاعه. أما العقيقة فى البيت فلا يمكن أن يراد بها السيف لأن السيف مشيه بها. والأفل: وصف مدح لما ضرب به كثيرا، وذمّ لما به من الخلل وهو المراد هنا. والفطار: المتشقق الذى لا يقطع.
[5] ومثل الفسفاس: القسقاس.
نام کتاب : نهاية الأرب في فنون الأدب نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 6  صفحه : 204
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست