responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 2  صفحه : 144
(وَلَا تكن عبد المنى فالمني ... رُءُوس أَمْوَال المفاليس) // السَّرِيع //
وَقَالَ الآخر
(من نَالَ من دُنْيَاهُ أُمْنِية ... أسقطت الْأَيَّام مِنْهَا الْألف) // السَّرِيع //
وَقَالَ شرف الدّين القيرواني أَيْضا
(غلف تمنوا فِي الْبيُوت أمانياً ... وجميعُ أعمارِ اللئامِ أمانِي) // الْكَامِل //
وَقَالَ الآخر
(أَلا يَا نفسُ إِن تَرْضَي بقوتٍ ... فَأَنت عزيزة أبدا غنيَّهْ)
(دعِي عَنْك المطامع والأماني ... فكم أمنيةٍ جلبت مَنِيَّهْ) // الوافر //
وَقَالَ أَبُو الْحُسَيْن الجزار
(أَنا فِي راحةٍ من الآمال ... أيْنَ من همتي بلوغُ الْمَعَالِي)
(ليَ عجز أراح قلبِي من الْهم وَمن طول فكرتي فِي الْمحَال ... )
(مَا لِبَاس ُالحرير مِمَّا أرجيِّه فيُرْجَى وَلَا ركوبُ البغال ... )
(رَاحَة السِّرّ فِي التَّخَلُّف عَن كل محلٍّ أضحى بعيدَ المنال ... ) // الْخَفِيف //
وَقَالَ بَعضهم
(وَأكْثر مَا تلقى الْأَمَانِي كواذبا ... فإِن صدقت جَازَت بصاحبها القدرا) // الطَّوِيل //
(وَقَالَ آخر
(ولي من تمنِّي النفسِ دُنْيَا عريضةٌ ... ومستفتيح يَغْدُو عليَّ ويَطْرُقُ)
(فقدت المنى لَا النفسُ تلهو عَن المنى ... لتجربةٍ مِنْهَا وَلَا هِيَ تصدُقُ) // الطَّوِيل //
وَقَالَ الصّلاح الصَّفَدِي
(أَلا فاطَّرِح عَنْك التَّمَنِّي وَلَا تَبِتْ ... بكاساته نَشْوَان غير مُفيقِ)
(فإنْ كَانَ مِمَّا لَا غِنَى عَنهُ فَلْيَكُن ... وفاةَ عدوٍّ أَو حياةَ صديق) // الطَّوِيل //

نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 2  صفحه : 144
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست