نام کتاب : صبح الأعشى في صناعة الإنشاء نویسنده : القلقشندي جلد : 6 صفحه : 132
وصورتها على ما أورده الصّلاح الصفدي في دستوره عن نائب الشام:
«الجناب الكريم العالي، المولويّ، الأميريّ، العالميّ، العادليّ، العونيّ، الغياثيّ، الظّهيريّ، المقدّميّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، شرف الأمراء في العالمين، ناصر الغزاة والمجاهدين، ظهير الملوك والسلاطين» .
المرتبة الثالثة- مرتبة الجناب العالي
، وهي مستعملة في السلطانيات وما يكتب عن النواب وما كان في الإخوانيّات قديما.
فأمّا في السلطانيات فلها رتبتان: الرتبة الأولى- مع الدعاء بمضاعفة النعمة
. وصورتها على ما أورده في «التعريف» في ألقاب نائب حلب على ما كان الحال عليه أوّلا: «الجناب العالي، الأميريّ، الأجلّيّ، الكبيريّ، العالميّ، العادليّ، الممهّديّ، المشيّديّ، العونيّ، الذّخريّ، الزّعيميّ، المقدّميّ، الظّهيريّ، المرابطيّ، المثاغريّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، سيد الأمراء في العالمين، نصير الغزاة والمجاهدين، زعيم جيوش الموحّدين، عماد الأمّة، ذخر الدولة، ظهير الملوك والسلاطين، سيف أمير المؤمنين» .
وصورتها على ما أورده في «التثقيف» في ألقاب نائب طرابلس ومن في رتبته: «الجناب العالي، الأميريّ، الكبيريّ، العالميّ، العادليّ، المؤيّديّ، العونيّ، الزّعيميّ، الممهّديّ، المشيّديّ، الظّهيريّ، الكافليّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، سيّد أمراء العالمين، نصرة الغزاة والمجاهدين، زعيم جيوش الموحّدين، مقدّم العساكر، ممهّد الدّول، مشيّد الممالك، عماد الملّة، عون الأمّة، ظهير الملوك والسلاطين، سيف أمير المؤمنين» .
وصورتها على ما أورده في «التثقيف» في ألقاب قطلوبغا إيناق أحد أمراء الألوس ببلاد أزبك: «الجناب العالي، الأميريّ، الكبيريّ، العالميّ، العادليّ، المؤيّديّ، العونيّ، الزعيميّ، الممهّديّ، المشيّديّ، الظهيريّ، النّوينيّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، سيّد الأمراء في العالمين، نصرة الغزاة والمجاهدين، زعيم الجيوش، مقدّم العساكر، كهف الملّة، ذخر الدولة،
نام کتاب : صبح الأعشى في صناعة الإنشاء نویسنده : القلقشندي جلد : 6 صفحه : 132